Résumé:
حدثت تطورات مهمة في نظريات القياس و التقويم و النفسي و نماذجه و تطبيقاته في العقود الرباعية الماضية ، أثرت تاثيرا بالغا في تطوير استراتيجيات التدريس و تصميماته و تحسين أساليب التقويم و أدواته، و منهجياته و تقنياته. فقد اهتم خبراء التقويم في العلوم التربوية و النفسية بتطوير الأساليب السيكومترية الكلاسيكية السائدة في الاختبارات المرجعة الى المعيار أو الجماعة بما ينطوي عليه من فلسفة تربوية ترتكز على تصنيف الطلاب بحسب مركزهم النسبي بين أقرانهم في القدرات المختلفة، و تقارن بين أدائهم في هذه القدرات دون تحديد لمكتسباتهم و كفاءاتهم الفردية.