Dépôt DSpace

الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل: "تشويه للماضي.. وتعقيد للمستقبل".

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author حمزاوي, جويدة
dc.date.accessioned 2021-10-13T13:32:28Z
dc.date.available 2021-10-13T13:32:28Z
dc.date.issued 2020-09-24
dc.identifier.uri http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1856
dc.description.abstract وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام الإيباك وهي من أقوى جمعيات الضغط اليهودية على أعضاء الكونغرس الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى ما أسماه "عاصمة إسرائيل التاريخية"، وهو المطلب الذي ينادي به الكثير من المسؤولين الإسرائيليين الذين بدأوا يطالبونه بضرورة تغيير الوضع القائم في مدينة القدس، وبالتحديد في المسجد الأقصى، من خلال نقل السفارة الأمريكية إلى المدينة والسماح لليهود بأداء شعائرهم الدينية داخل ساحات الحرم الشريف. وكون نقل السفارة ليس بتلك السهولة والأريحية مع تعقيدات الوضع الداخلي والإقليمي وما يمكن أن يترتب على ذلك من تصاعد للتوتر في منطقة الشرق الأوسط. لكن الرئيس ترامب وفي سابقة من نوعها كسر التقليد وقرّر الإيفاء بوعده بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارته إليها، ما شكّل تغيراً مفاجئاً في السياسة الأمريكية المُتخذة والمُعلنة في مسألة الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي. تهدف هذه الدراسة إلى تقصي تأثيرات قرار ترامب وتداعياته على مستقبل القضية الفلسطينية التي تمر بمرحلة خطيرة مع استمرار المشروع الصهيوني في مخططاته لتصفيتها وتهويد مدينة القدس. الكلمات المفتاحية: دونالد ترامب؛ القدس؛ السياسة الأمريكية؛ القضية الفلسطينية. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject دونالد ترامب؛ القدس؛ السياسة الأمريكية؛ القضية الفلسطينية. en_US
dc.title الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل: "تشويه للماضي.. وتعقيد للمستقبل". en_US
dc.type Article en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte