Dépôt DSpace

الامتحانات في منظومتنا التربوية الجامعية:واقعها و ما يجب أن تكون عليه

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بورقيبة, داود
dc.date.accessioned 2022-03-17T10:56:43Z
dc.date.available 2022-03-17T10:56:43Z
dc.date.issued 2010-06-15
dc.identifier.uri http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/2024
dc.description.abstract إن ظاهرة الاهتمام بالامتحان قديمة، وهي مظهر من مظاهر النظام التربوي في مختلف الحضارات. وللامتحان أهمية كبرى تكمن في ما يحققه من أغراض الكشف عن مواضع الضعف أو القوة، ومن التشخيص و التوجيه والإرشاد. لكن الواقع الحالي للامتحانات هو أنها تقيس ما يختزنه المتعلم في ذاكرته من معلومات ومعارف ليعيدها إلى ورقه الإجابة مركزة على الجانب المعرفي في أدنى مستوياته. والامتحانات في شكلها الحالي مكلفة للوقت والجهد، وتتطلب حشد طاقات بشرية و رصد إمكانات مادية كبيرة، وليس لها أي وظيفة تشخيصية كما يتوقع منها أن تكون، فقلما تكشف عن نواحي الضعف أو القوة أو تعبر عن عيب في المقرر أو المناهج أو الكتاب أو الطرائق أو أي عنصر من عناصر العملية التربوية. والامتحانات بأوضاعها الحالية تشكل خطرا كبيرا على العملية التربوية، فلابد من تحسين أساليب التقويم الذي لا غنى عنه ،ولابد من محاولة الإصلاح الذي ليصبح أكثر شمولية وأكثر موضوعية، ومن هنا تأتي هذه المداخلة. إذا بدأنا لابد من تعريف التقويم. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject الامتحانات - منظومة التربوية الجامعية- en_US
dc.title الامتحانات في منظومتنا التربوية الجامعية:واقعها و ما يجب أن تكون عليه en_US
dc.type Article en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte