تتمحور الدراسة الحالية حول الجوانب التربوية لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن خلالها يكشف الكاتب عن أوجه القصور في برامج التربية الخاصة المطبقة ميدانيا، مقترحا بعد ذلك تصوره لأساليب وصور الرفع من كفاءة العاملين وكفايتهم الوظيفية، وتفعيل أدوار المؤسسات الخاصة في إطار سياسة شاملة للرعاية والدمج.