Browse
Recent Submissions
Item « Prise En Charge Des Personnes Aux Besoins Spécifiques. Algorithme D’insertion Socioprofessionnelle Du Handicapé Mental »(2006-05-01) MaaChe, Youssef; Dilmi, AbdelhamidLa réinsertion socioprofessionnelle par l’apprentissage d’un métier s’est avéré l’origine référent sur lequel se focalise le handicapé mental. A ces dessein et dans le but de concrétiser cette aspiration, nous lui avons grâce au concours d’experts et de spécialistes, présenté un algorithme d’apprentissage d’une profession pas trop compliquée ni complexe.Item « Introduction Ou Réintroduction Du ‘’sujet Parlant’’ Dans La Prise En Charge Thérapeutique »(2006-06-01) Jacques, DupressyQue toute action thérapeutique vise la prise en charge d’une personne dans sa globalité s’impose comme une évidence. Cependant à y regarder de près, et au-delà du devoir d’humanité et d’empathie, les choses ne sont pas si simples. Une personne ayant des besoins spécifiques devient souvent à son « corps défendant » un « objet de soins ». Cette « dépendance à » confronte « le sujet » à « la régression » et donc à une certaine « perte d’identité ». Les « troubles d’évolution du langage », quant à eux, représentent toujours à des degrés divers, « le symptôme » d’une difficulté à s’inscrire dans « l’altérité » c’est-à-dire à être et à exister comme personne « sujet de sa parole ». La prise en charge thérapeutique d’une personne conduit donc, aussi à « une (re)mise en je » ç-à-d à la « (re)construction d’un sujet » par et dans le langage, ce que nous illustrerons à travers deux analyses cliniques. Ce faisant nous montrerons l’aide que peut apporter la « Technique des Associations » (initiée par Claude CHASSAGNY) dans cette (re)construction et nous parlerons brièvement de la « Pédagogie Relationnelle du Langage » comme cadre d’une éthique de la relation thérapeutique ; éthique d’autant nécessaire que l’altérité implique le thérapeute dans une « relation transférentielle » qui va bien au-delà de ses seules compétences techniques.Item « La Plasticité Neuronale Et L’importance Du Milieu Dans Le Développement De L’enfant Porteur De Lésions Cérébrales »(2006-06-01) Norbert, SillamyOn distingue trois grandes parties : une introduction générale exposant les obstacles que nous rencontrons dans la marche du progrès scientifique, avec pour conséquences certaines conditions iatrogènes, particulièrement dommageables quand elles s’appliquent à des enfants blessés du cerveau ; - Rappel de ce que c’est la plasticité neuronale avec notamment les travaux de David Hubell et Torsten Wiesel. - Rappel des recherches de l’équipe de Mark Rosenzweig de Bruno Will (Strasbourg) de Michel Duyne (Paris) sur la « thérapie par l’environnement ». - Expérience menée au centre pédiatrique « plein sud » entre 1987 et 1996 avec des bébés et des jeunes enfants souffrant de lésions cérébrales ; - - méthode pédagogique employée : résultats ; - Extension de cette méthode à des personnes âgées vivant dans un établissement hospitalier.Item " بعض الدراسات الحديثة في بحوث رعاية الأطفال المصابين بمتلازمة داون (رؤية تحليلية)"(2006-06-01) خرباش, هدىتسعى الدراسة إلى عرض وتحليل بعض الدراسات الحديثة في بحوث رعاية الأطفال المصابين بمتلازمة داون في البيئتين العربية والأجنبية بما يساعد على توجيه البحوث المستقبلية وإيجاد آفاق جديدة للبحث في هذا الميدان الهام من ميادين التربية الخاصة. وقد أمكن تصنيف البحوث في محاور وفقا للمتغير الرئيسي في كل بحث. وقد تعرضت الدراسة بعد عرض كل مجموعة من البحوث بالتعقيب عليها وتحليلها وتوجيه البحوث نحو بعض المجالات المهمة ذات العلاقة الوثيقة برعاية الأطفال المصابين بمتلازمة داون منها إعداد برامج تمس جميع الجوانب سالفة الذكر في البيئة العربية عامة والجزائرية خاصة.Item "الرعاية التربوية للمتخلفين ذهنيا"(2006-06-01) بركان, محمد أرزقيتتمحور الدراسة الحالية حول الجوانب التربوية لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن خلالها يكشف الكاتب عن أوجه القصور في برامج التربية الخاصة المطبقة ميدانيا، مقترحا بعد ذلك تصوره لأساليب وصور الرفع من كفاءة العاملين وكفايتهم الوظيفية، وتفعيل أدوار المؤسسات الخاصة في إطار سياسة شاملة للرعاية والدمج.Item "دور البيئة الأسرية في تعزيز المهارات الأساسية المكتسبة عبر العملية البيداغوجية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة (دراسة حالة لأطفال متخلفين ذهنيا درجة متوسطة)"(2006-06-01) زردومي, أمحمد; فرشان, لويزةالعلاقة بين البيئة الاجتماعية والمراكز المتخصصة كانت دوما تتعرض إلى شكوك وعوائق فيما يخص أساليب التكيف والادماج الاجتماعي. الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بقدرات التخلف الذهني يمثلون عبئا ومسؤولية على مستوى الأسر والشركاء الاجتماعيين. أسلوب ومناهج التعليم المكيف يهدف إلى جمع الوسائل التقنية للإدماج الاجتماعي والتكيف. الإمكانيات والقدرات العقلية لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لا تمكنهم من استيعاب المهام. يبقى أن القطيعة التي تحدث بين المركز والبيئه الأسرية تطرح مشكلات استرجاع المهارات المتعلمة. في هذا السياق يحاول المقال طرح إشكالية التعليم المكيف الذي يبقى بأمس الحاجة إلى تعزيز اجتماعي من البيئة الاجتماعية حتى يتمكن الكفل من النمو في وسط مريح يستجيب إلى حاجاته.Item "إدراك حرف البرايل لدى ذوي الإعاقة البصرية –إعاقة بصرية كلية-(2006-06-01) بعيبع, نادية; خلوة, لزهر; بن غدفة, شريفةيشكل التكفل البيداغوجي السليم صورة من صور الادماج التام لذوي الإحتياجات الخاصة، ولكون المر يتم وفق سياسة ذات مناحي متعددة، فغن ورقة البحث هذه تعمل على تسليط الضوء على الواقع القانوني للفئة المقصودة في التشريعات الجزائرية لتصل إلى إقتراح السبل الكفيلة بإدماجها في المؤسسة التربوية والتعليمية على وجه الخصوص، مبرزة أهمية العملية وضرورة وضع معالمها موضع التنفيذ.Item "تدريب المتخلفين عقليا على السلوك الاستقلالي في مجال مهارات العناية بالذات داخل الأسرة وفق مبادئ وفنيات التعلم بالتقليد والتعلم بالاشراط الإجرائي"(2006-06-01) معمرية, بشيرتشكل مسألة استقلالية المتخلفين عقليا وتدريبهم على رعاية شؤونهم الخاصة معضلة للكثير من المؤسسات والسر والأفراد، وتأتي الدراسة التالية لتسهم في وضع التصورات وتوضيح الرؤى حول أساليب وآليات تدريب وتأهيل المتخلفين عقليا على اكتساب السلوك الاستقلالي، ومهارات العناية الذاتية، اعتمادا على مبادئ التقليد والاشراط الاجرائي.Item "فعالية برنامج تدريبي قائم على استخدام التكنولوجيا الرقمية لتنمية مهارات معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة واتجاهاتهم"(2006-06-01) عبد الفتاح سويدان, أمل; عبد العال مبارز, منالتشكل تكنولوجيا التعليم بالشكل الذي أفرزته ثورة المعلومات والتقنية، وبما أتاحه الطور من وسائل رقمية (سمعية وبصرية) مدخلا مهما لتحسين التعليم، وفيما يختص بذوي الاحتياجات الخاصة يمثل تدريب المعلمين والمكونين على الاستفادة القصوى والاستخدام المثل للتكنولوجيا الرقمية في المواقف التعليمية/ التعلمية انشغالا يطرح نفسه بقوة، ليرسم السبيل نحو تفعيل بيئة التدريس والتعلم للفئة المقصودة، وتمثل الدراسة الحالية مثالا لما يمكن أن تقدمه برامج تاهيل وتدريب المعلمين في هذا الاتجاه.Item " الاتجاهات الحديثة في رعاية وتثقيف ذوي الاحتياجات الخاصة (ودور المراكز الثقافية للطفل في رعاية وثقيف هؤلاء الأطفال)"(2006-06-01) كرم الدين, ليلىتستعرض هذه الدراسة أهم الاتجاهات التربوية والنفسية المعاصرة في رعاية وتثقيف الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، منتقلة عبر محاور ستة نستعرض خلالها المشكلة وتبعاتها، مع تبيين أدوار المراكز والمؤسسات الثقافية الخاصة، مع طرح في نهاية الدراسة أهم الإشكالات والتساؤلات التي تفرض نفسها حول القضية.Item "اتجاهات المعاقين نحو الرعاية المؤسسية في ليبيا (دراسة ميدانية) المؤسسات التربوية ودورها في التكفل بذوي الاحتياجات الخاصة"(2006-06-01) القيب, عمران محمدتعتبر المؤسسة الرسمية الاطار المثل للرعاية والتكفل بذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم، ولكون العمل المؤسساتي لا يخلو من العقبات والنقائص في النماذج المدروسة، فإن ذلك يدفع في غالب الأحيان إلى تنامي الاتجاهات السلبية نحو المؤسسة ذاتها، وفي هذا السياق تكشف الدراسة الحالية عن الأدوار والبرامج التي ينبغي للعمل المؤسساتي القيام على أدائها تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة، بعد دراسة وتحليل التجربة الليبية والتي يصل من خلالها الكاتب إلى سبل وآليات التطوير في الاتجاه المقصود.Item "قضايا في طريق التكفل بذوي الاحتياجات الخاصة"(2006-06-01) مقداد, محمدنستطيع أن نقول أن عقود النصف الثاني من القرن العشرين والعقد الأول من القرن الواحد والعشرين تعتبر الفترات الزاهية للأفراد المنتمين إلى ذوي الاحتياجات الخاصة، فالكثير من الكتب قد كتبت حولهم، وكثير من أوراق المجلات قد نشرت وهي تتناول قضية مالها علاقة بهم، والكثير من المؤتمرات الدولية والإقليمية قد أقيمت للتفاكر في كيفيات التكفل السليم بهم، إلى غير ذلك من وسائل نشر الوعي حول قدرات أفراد هذه الفئة وحدودهم، كما أن مجهود التكفل بهم مبذول على قدم وساق لأن الناس أصبحوا واكثر من أي وقت مضى مقتنعين أن بناء المجتمعات عملية يجب أن يشارك فيها أفراد المجتمع جميعهم العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة. على الرغم من الجهود المبذولة للتكفل بذوي الاحتياجات الخاصة، إلا ان ثمة قضايا لما تزال تعطل عملية التكفل ، وقد تمنعها من أن تكون عملية ناجحة كما ينبغي، يمكن تصنيف هذه القضايا في مجموعتين هما: 1- مجموعة قضايا عامة وتضم قضايا مثل التسمية والخلط بين المفاهيم والاحصائيات والأسباب اتي تجعل الفرد ذا احتياج خاص والقبول الاجتماعي ونشأة المفهوم. 2- مجموعة القضايا الخاصة، وتضم قضايا المرتبطة بعملية التكفل في حد ذاتها، وهي قضايا عملية الكشف عن ذوي الاحتياجات الخاصة وقضايا بناء الأنشطة والبرامج وقضايا التدريس وقضايا التقويم المتابعة. تسلط هذه الورقة الضوء على كل هذه القضايا وتحاول أن تبين أساليب مواجهة كل منها والتصدي لها.Item "رؤية نسقية لمنظومة التربية الخاصة"(2006-06-01) بوعبد الله, لحسن; ناني, نبيلةتهدف ورقتنا البحثية هذه إقتراح الرؤية النسقية كبديل عن نظيرتها التحليلية في مقاربة منظومة التربية الخاصة فكرا وممارسة، فتعرض مكامن النقص والحيف في الفكر التحليلي التخصصي الدقيق، مقابل ما تتيحه الرؤية النسقية من فضاءات للتفاعل المنتج بين مختلف الفكار والتخصصات على مستوى التجريد والممارسة.