Browse
Recent Submissions
Item الدور الوقائي للأخصائي النفسي العيادي في قطاع الصحة العمومية(2014-06-20) حمايدية, عليتتعرض هذه الدراسة إلى الدور الوقائي للأخصائي النفسي العيادي في قطاع الصحة العمومية، حيث انتهجنا المنهج الوصفي التحليلي معتمدين على استمارة موجهة لعينة مكونة من 29 من فئة الأخصائيين النفسيين العاملين بمؤسسات الصحة في ثلاث ولايات، للوقوف على مدى نجاعة دورهم الوقائي من ناحية الأداء الصحيح والوسائل المستعملة وكذا ما إذا كان التكوين الذي حازوا عليه يمكنهم من أداء هذا الدور على النحو المرجو. توصلت الدراسة إلى وجود نقص في هذا الاطار مما يجعل قيامهم بهذا الدور الوقائي قاصرا وغير واضح مما يستلزم مراجعة للتكوين الجامعي للأخصائيين في علم النفس العيادي، وكذا توضيح ادور بشكل أكبر في قانونهم الساسي، علاوة على تمكينهم من الوسائل اللازمة ليؤدوا وظائفهم المتعلقة بهذا المجال بالشكل الأمثل.Item دراسة عيادية لجنوح الاحداث والإدمان على المخدرات(2014-06-20) تزكرات, عبد الناصرعرفت المخدرات منذ زمن طويل عبر جميع المجتمعات دون استثناء سواء كانت مجتمعات غربية او عربية. وعلى غرار الجانب القانوني والديني الذي يمنع تعاطي هذه المواد او المتاجرة فيها، فان العلماء يعتبرون مشكلة الإدمان على المخدرات احدى الظواهر الضغط السلبية والخطيرة على كافة المستويات لآثارها المدمرة على الفرد والأسرة والمجتمع إذ تدل الإحصاءات والبيانات الدولية على تزايد الإقبال عليها (راوية محمود حسين،1995). وما يزيد من المشكلة تعقيدا اقبال فئات المراهقين عليها واعتقادهم اعتقادات خاطئة اتجاه المادة المخدرة كاعتقادهم على انها توفر للفرد الراحة والمتعة، أو تظهر المشاكل على درجة بسيطة من الأهمية او كإعانة مؤقتة لتجاوز الأزمات، او اعتقاد ان المخدرات قد تزيد من القدرة الجنسية. سنتطرق في هذه الدراسة الى بعض السمات المرضية والعوامل المؤدية إلى الإدمان على المخدرات لدى فئة الاحداث الجانحين. من خلال دراسة عيادية اعتمدنا فيها المقابلة، ومقياس الضغط النفسي لـ Robert Beliveau ومقياس تقدير الذات لـ coopersmith مع بعض الحالات من المراهقين الجانحين المقيمين بمركز إعادة التربية للأحداث بولاية سطيف. وقد انطلقنا من تساؤل رئيسي مفاده: ما هي الخصائص النفسية التي يتميز بها المراهق الجانح والمدمن على المخدرات؟Item المواطنة بين القومية والعالمية (مقاربة منظومية)(2014-06-20) ناني, نبيلةمن خلال دراسة تحليل محتوى أجريناها سابقا للتحقق من مدى استجابة كتب التعليم الجزائري لمتطلبات المواطنة، توصّلنا إلى جملة من النتائج اللافتة، من بينها ما يفيد بأن المحتوى موضوع التحليل يعاني من غياب الوعي بمفهوم المواطنة العالمية واهمال متطلبات تنمية احترام الأديان، نبذ العنصرية والانفتاح على الثقافات الأخرى. وما يزيد مدلول هذه النتائج سلبية الواقع العالمي الذي نعيشه اليوم، والذي يتطلب الانفتاح الحذِر والتفاعل الايجابي المدروس بمستويات أعلى من أي وقت مضى. في ورقتنا البحثية هذه سوف نعرض مقاربتنا المنظومية التي انتهجناها وفق ما تقتضيه الاجابة عن التساؤل البحثي التالي: - هل النقلة الفكرية من المواطنة القومية الى المواطنة العالمية خيار فكري أم حتمية منظومية؟Item الضغوطات النفسية لدى أمهات الأطفال المصابين بالسرطان . ( دراسة ميدانية – مركز مكافحة السرطان ولاية سطيف نموذجا )(2014-06-20) طواوزة, عبد الصمدهدفت الدراسة إلى وصف الضغوط النفسیة لدى أمهات الأطفال المصابین بالسرطان ، و التعرف على الفروق حسب بعض المتغيرات ( المستوى التعليمي للأم ، جنس الطفل المصاب بالسرطان ، العمر الزمني للطفل). و للتحقق من أهداف الدراسة استخدم المنهج الوصفي ، و مقیاس الضغوط النفسیة ، بعد اختیار عینة قصدیة مكونة من (40) أم من أمهات الأطفال المصابین بالسرطان،و قد توصلت الدراسة للنتائج التالیة: تتسم أعراض الضغوط النفسیة لدى أمهات الأطفال المصابین بالسرطان بالوسطیة في جمیع المحاور ماعدا محور القلق فقد اتسم بالإنخفاض ، لا توجد فروق في درجات مقیاس الضغوط النفسیة لدى أمهات الأطفال تعزى إلى متغیر جنس الطفل في جمیع الأبعاد ماعدا بعد تحمل الأعباء لصالح الإناث ، لا توجد فروق في درجات مقیاس الضغوط النفسیة لدى أمهات الأطفال تعزى لمتغیر المستوى التعلیمي للأمهات، لا توجد فروق في درجات مقیاس الضغوط النفسیة لدى أمهات الأطفال تعزى لمتغیر عمر الطفل.Item تكنولوجيا المعلومات والادارة الالكترونية في الجزائر اي واقع(2014-06-20) غزالي, عادلسنتطرق في هذا المقال العلمي إلى محاولات ترقيع الادارة في الجزائر التي عانت من حالة التخبط التي تتم عبرها هذه العملية حيث في كل مرة يعول فيها المضي الى الامام تعود فيها بخطوات اكبر الى الوراء وهو ما ينم فعلا ان الادارة الجزائرية لا تحتاج الى عمليات ترقيع بالقدر الذي تحتاج فيه الى نظرة عميقة تراجع فيها كل الجهود بغية استخلاص حلول جديدة تتناسب مع ما وصلت اليه جهود الكثير من الدول في هذا المجال. وتظهر حالات التخبط هذه في خطابات رجال السياسة في كل مرة والتركيز على ضرورة العناية بهذا الجهاز دون القدرة الفعلية على التنفيذ, كما تظهر ايضا من خلال الحاق هذا الجهاز تارة بوزارة الداخلية وتارة اخرى باستحداث وزارة قائمة بذاتها.هناك العديد من العقبات التي تحول دون التطبيق الامثل للإدارة الالكترونية في الجزائر والتي تنتظر الحلول الموضوعية الكفيلة بتخطي هذا الوضع الذي يمر بداية على تصحيح الخلل الحاصل في تكنولوجيا المعلومات التي يمكن الحديث عن الادارة الالكترونية من دونها, فيجب الاستثمار في الجانب ليس من خلال النقل الافقي فقط بل ومحاولة الاعتماد على النقل الرأسي لهذه التكنولوجيات. كما ان جهود التطبيق هذه تمر عبر اصلاح الهيكل الاداري برمته واصلاح الذهنيات التي اصبحت مقولبة لا تبادر الى التغيير