Browse
Recent Submissions
Item L’élève à Haut Potentiel Et L’école Algérienne : De L’indifférence à La Différenciation Pédagogique(2011-06-11) Boudersa, LeulmiEn dépit de la réforme qui a été récemment appliquée dans le secteur de l’éducation nationale, il n’est pas difficile de constater que l’élève à haut potentiel ou surdoué n’est pas encore véritablement reconnu dans sa spécificité au sein de notre société. De même, Il n’est pas encore identifié ou dépisté au niveau de nos institutions éducatives. Aucune école n’est en mesure à l’heure actuelle de nous avancer le nombre exact de ses surdoués ou de nous fournir des données objectives aussi bien sur leurs particularités cognitives, affectives et socioculturelles que sur leur trajectoire pédagogique et sur la nature de leur performance ou de leur défaillance. Aussi l’élève surdoué, ne bénéficie d’aucun traitement institutionnel différencié. Il est contraint de suivre un itinéraire pédagogique avec un contenu et un rythme d’apprentissage strictement identique à ses pairs ordinaires. Cette stratégie d’indifférence pédagogique qui est actuellement cultivé par notre école à l’égard de cet élève pas comme les autres a sérieusement compromis le développement et l’épanouissement de ses possibilités cognitives, psychologiques et sociales. Pour remédier à cette réalité, il s’avère nécessaire de préparer notre institution éducative à la promotion des stratégies pédagogiques différenciées dans la mesure où elles permettent d’une part de répondre adéquatement aux besoins spécifiques des surdoués et d’autre part de gérer rationnellement la problématique de l’hétérogénéité du public scolaire d’une manière générale. D’ailleurs c’est cette idée force ou ce message central que notre étude tente d’accréditer ou de faire passer.Item L’enfant Doué Arabe Négligé Dans Son Pays Exploité Dans Les Pays étrangers(2011-06-11) Houache, OmarC’est un devoir National ; élaboré suivant un plan solide lancé sur deux axes, pour un avenir commun : Entre les parents et l’école, d’un côté, et d’un autre côté, entre le gouvernement et l’école. Nous voyons donc, que l’école est le pivot central de cet enjeu important dans la société, puis dans la Nation Arabe toute entière.Item الإرشاد النفسي لآباء وأمهات الموهوبين والمتفوقين(2011-06-11) السيد عبيد, ماجدةيعد الأشخاص الموهوبين والمتفوقين والمبدعين ثروة أساسية كبرى وكنوزاً غنية يجب الاهتمام بهم ورعايتهم بهدف توجيههم لخدمة المجتمع وتطوره، لذا ازداد اهتمام المجتمعات بالموهوبين والمتفوقين والمبدعين من أجل الاستفادة مما يملكون من إمكانات على أحسن وجه ممكن. والخطوة الأولى ليصبح الموهوب والمتفوق شخصاً أكثر تفوقاً وإبداعاً تكمن في الوعي بأهمية التفوق والإبداع الشخصي والوعي بقدراته، كذلك الوعي بالصعوبات والمعيقات التي تعيق الإبداع والموهبة والتفوق، حيث تتعدد الصعوبات والمعيقات منها معيقات أسرية، ومدرسية، ومجتمعية، لذلك لا بد من تذليل تلك الصعوبات والمعيقات التي تواجه المتفوق والموهوب باستخدام الاستراتيجيات المناسبة لزيادة القدرات الإبداعية، كذلك توجيه وإرشاد الأسرة وبالذات الوالدين لأنهم الأقرب إلى ابنهم الموهوب، من هنا تتضح أهمية دور الأخصائي في توجيه وإرشاد الوالدين لكيفية التعامل مع ابنهم الموهوب، وتوجيه الأسرة وأولياء الأمور لمعاونة المدرسة في أداء وظيفتها في إعداد وتنشئة جيل المستقبل وذلك بمعرفة حاجات الموهوبين والمتفوقين، وتوفير الجو الاجتماعي المناسب داخل الأسرة، وتقديم المزيد من الرعاية المناسبة، وهذا لن يتم إلا بتعاون الأسرة مع المعلم والأخصائي في المدرسة.Item إتجاهات معلمي المرحلة الإبتدائية نحو أسلوب التسريع في تعليم الموهوبين (دراسة ميدانية).(2011-06-11) بارة, خيرتهدف الدراسة الحالية إلى معرفة إتجاهات معلمي المرحلة الإبتدائية نحو أسلوب التسريع وتخطي الصفوف في تعليم الموهوبين والتي تعني نقل الموهوب في قدراته إلى الصفوف الأعلى بسرعة أكبر من المعتاد مما يجعله قادرا على الدراسة مع من هم في مستواه من الناحية العقلية و التحصيلية، ومن ثم فهي تحاول الإجابة على التساؤل التالي: ماإتجاهات معلمي المرحلة الإبتدائية نحو أسلوب التسريع في تعليم الموهوبين؟Item التلاميذ المتفـوقـون بالجزائر و آفـاق التعـليم الاليكتروني - دراسة حالة المؤسسة التربوية بولاية المدية -(2011-06-11) فـنــدوشي, ربـيـعــةيتمثل مجال هذه الدراسة في مؤسستين تربويتين تتمثلان في ثانوية زروق بوشريط للبنات و متوسطة البشير الإبراهيمي للذكور الواقعتين ببلدية المدية . و هما مؤسستان مجهزتان بمخابر الإعلام الآلي على غرار بعض المؤسسات . و للتذكير فإن قطاع التربية بولاية المدية معزز بـ ( 35 ) ثانوية مجهزة كلها بمخابر الإعلام الآلي ، و 121 متوسطة منها 27 مؤسسة مجهزة بمخابر الإعلام الآلي . أما المدارس الابتدائية فلا يشمل أي منها على هذه المخابـر . يتكون كل مخبر من مجموعة من الحواسيب بمعدل 15 حاسوب لكل تلميذ على العموم و موزع واحد مع تنصيب شبكة داخلية محلية . مع العلم أن هاته المؤسسات متصلة بالأنترنت . للإشارة فإن هذه الوضعية هي إلى غاية 21/01/2009 (1). و حسب ما هو مقرر فإن برمجة مادة المعلوماتية هي خاصة بكل المستويات سواء في المتوسط أو في الثانوي . لكن نظرا لقلة أجهزة الحواسيب و عدم إمكانية تعميم مخابر الإعلام الآلي على مستوى كل المؤسسات حاليا ، فإنه تعطى الأولوية لتلاميذ السنة الأولى بالمتوسط و الثانوي من أجل دراسة هذه المادة أما بخصوص الأساتذة المؤطرين في هذه المادة فهم من أساتذة التعليم المتوسط سيما مادة التربية التكنولوجية بالمتوسطات ، و أساتذة من اختصاصات عـدة بالثانويات ، المهم أن يتقـنوا الإعلام الآلي . و للإشارة فإن البرنامج المعتمد في هذه المادة هو موحد وارد من وزارة التربية الوطنية .