Browse
Recent Submissions
Item دور مواقع التواصل الاجتماعي في ترسيخ القيم الاجتماعية - دراسة سوسيو ثقافية(2020-06-30) عطوي, ناديةيتأثر السلوك الإنساني بالوسائل التكنولوجية المختلفة، ولقد أثرت التقنيات الحديثة بشكل كبير على حياة الإنسان وسلوكه وطريقة اتصاله بالآخرين، كما أنها أسهمت بشكل كبير على المجتمع ككل بحكم كونها تمثل مظهرا من مظاهر التغير المادي الذي يؤثر على عملية التفاعل الفردي والجماعي داخل المحيط الاجتماعي. ولقد أدى الإقبال الكبير والمتزايد على مواقع التواصل الاجتماعي إلى إحداث تأثير على القيم الاجتماعية. التي تعتبر أحد المحددات الرئيسية للشخصية، من خلال التأثير على السلوك، كما أنها تتصل بالعديد من جوانب السلوك الأخرى كالاتجاهات والمواقف، بالإضافة إلى أن القيم من أهم المؤثرات على دوافع الأفراد. وعلى ذلك تهدف هذه الدراسة إلى التطرق لكيفية مساهمة مواقع التواصل الاجتماعي في غرس القيم الاجتماعية، وكذا تعزيز روح التضامن المجتمعي وأشكاله الجديدة. Human behaviour is influenced by various technological means modern technologic's have greatly influenced human life and behavior and the way. it communicates with others, it also contributed significantty to society as a whole because it represents a manifestation of physical change that affects the process of individual and collective interaction within the social ernironment. The inceasing popularity of mass communication sites has led to an impact on social values, which is one of the main determinants of personality through influencing behavior. It also relates to many other aspects behavior, such as trends and attitudes in addition to that the values of the most important influences on the motives of individuals. Therfore, this study aims to address the cortibution of social networking sites in instilling social values as well as promoting the spirit of social solidarity and its new forms.Item العنف في المجال المدرسي وانعكاسه على التفاعل في العملية التعليمية - دراسة ميدانية لعينة من أساتذة التعليم الابتدائي بالمقاطعة الثانية بلدية ورقلة(2020-06-30) ريـاب, رابــح; قبشي, جميلةتهدف دراستنا إلى معرفة انعكاسات العنف في المجال المدرسي وهذا بالتركيز على التفاعل في العملية التعليمية وما يشوبها من معوقات قد تنطلق من أي عنصر من عناصر العملية بدءا من المعلم كمرسل ووصولا إلى المتعلم كمتلقي. ولهذا فإننا نسعى إلى فهم أشكال العنف المدرسي بالمدارس الابتدائية وآليات إعادة إنتاجها من خلال تحليل بعض هذه العلاقات وطبيعة التفاعل بينها انطلاقا من الاتصال الإداري بين الأستاذ والمدير وبين الأستاذ والطاقم التربوي وصولا إلى تفاعله مع المتعلمين. وتضم هذه الدراسة فصلين أساسيين هما: الإطار المنهجي والإطار الميداني، ولقد أجرينا الدراسة الميدانية بالمقاطعة التربوية الثانية ببلدية ورقلة، اعتمدنا على المنهج الوصفي واستخدمنا تقنية استمارة مقابلة التي شملت 37 سؤالا وزعت على أربع محاور: بيانات تعريفية، أسئلة حول طبيعة الاتصال الإداري بين المدير والأستاذ، وبين الأستاذ والطاقم التربوي ثم الأستاذ والمتعلم وفي الأخير أسئلة عن العنف الممارس من قبل الأستاذ على المتعلمين، وبعد اختبار الفرضيات توصلنا إلى أن: - طبيعة الاتصال الإداري بين الأستاذ والمدير تساهم في إعادة إنتاج عنف على المتعلم. - تفاعل الطاقم التربوي مع الأستاذ لا يؤدي إلى إنتاج عنف ممارس على المتعلم. - تواجد الأساليب الاتصالية المثيرة من قبل المتعلم تؤدي إلى إعادة إنتاج عنف من الأستاذ إلى المتعلم. Our study aims to identify the repercussions of violence in the field of school and this by focusing on the interaction in the educational process and the obstacles that may arise from any element of the process from the teacher as a communicator to the learner as a recipient. Ther efore, we seek to understand the forms of school violence in primary schools and mechanisms to reproduce them through the analysis of some of these relationships and the nature of interaction between them from the administrative contact between the professor and the director and between the teacher and the educational staff and up to its interaction with learners. The study included two main chapters: the methodological framework and the field framework. We conducted the field study in the second educational district in Ouargla municipality. We relied on the descriptive approach and used the technique of an interview form which included 37 questions distributed on four axes: metadata, questions about the nature of administrative communication between the director and the professor , And between the professor and the educational staff and then the teacher and the learner and in the latter questions about the violence practiced by the teacher on the learners, and after testing hypotheses, we concluded that: - The nature of administrative communication between the professor and the director contributes to the reproduction of violence on the learner. - Interaction of the educational staff with the professor does not lead to the production of violence practitioner on the learner. - The presence of communication methods exciting by the learner leads to the reproduction of violence from the teacher to the learner.Item سؤال المنهج عند طه عبد الرحمن: تحليل ونقد(2020-06-30) عنيات, عبد الكريميحتل التفلسف عن طريق الاشتغال في مشاريع فكرية مؤطرة أهم سمة ميزت التفكير الفلسفي العربي المعاصر، ولعل نجاح هذه الطريقة في التفلسف مرتبط بفضيلة العمل الجماعي وتكامل الرؤى المختلفة وتشكيل أنسال فلسفية تواصل تطوير الفكرة وتنميتها. ونظرا للوعي الحاد للدكتور طه عبد الرحمن، فإنه سار في مسلك كبار الفلاسفة من خلال إنشاء مدرسة فلسفية – منطقية ذات وجهة محددة وأهداف معلومة. ونُقر بالوعي الفلسفي لديه من خلال إدراكه أن أي خطوة حداثية ممكنة مرهونة بالمدخل المنهجي، فقد كانت الكتب التي دشنت الحداثة الغربية (نقصد كتاب مقال في المنهج لدريكات والأورغانون الجديد لبيكون) كتبا منهجية في الأساس. هذا ما جعل طه يدرس المشكلة المنهجية كعنصر من مذهبه الفلسفي ويحدد متطلباته وتقنياته وآلياته. لذا كان سؤال المقالة كما يلي: كيف تصور الدكتور طه عبد الرحمن المنهج الفلسفي في سياق تدشين حداثة فلسفية عربية معاصرة ممكنة ؟ وما حدود هذا السؤال المنهجي ؟ وعندما نطرح سؤال الحدود، فإننا ننوي الكشف عن مناطق الظل الفكرية التي ينتجها، لأن أي منهج يكشف بمقدار ما يحجب. En s’engageant dans des projets intellectuels encadrés, la philosophie occupe la caractéristique la plus importante de la pensée philosophique arabe contemporaine. Le succès de cette méthode de philosopher est peut-être lié à la vertu de l'action collective, à l'intégration de différentes visions et à la formation de lignées philosophiques qui se poursuivent. Pour développer et amélioration de l’idée. Compte tenu de la conscience aiguë du Dr Taha Abdel-Rahman, il a suivi le chemin des grands philosophes en établissant une école philosophico-logique avec un point de vue précis et des objectifs connus. Et nous reconnaissons sa conscience philosophique à travers sa prise de conscience que tout mouvement moderniste possible dépend de l'approche méthodologique. Les livres qui ont inauguré la modernité occidentale (nous entendons le discours de la méthode de Descartes et le nouvel organon de Bacon) étaient essentiellement des livres méthodiques. C'est ce qui a poussé Taha à étudier le problème méthodologique en tant qu'élément de sa doctrine philosophique et à en définir les exigences, les techniques et les mécanismes. Par conséquent, la question de ce l’article était la suivante : Comment le Dr Taha Abd al-Rahman a-t-il envisagé l’approche philosophique dans le contexte de l’inauguration d’une possible modernité philosophique arabe contemporaine ? Quelles sont les limites de cette question méthodique ? Et lorsque nous posons la question des limites, nous entendons révéler les zones d'ombre intellectuelles qu'elle produit, car toute approche révèle autant qu'elle cache.Item الانسحاب الاجتماعي لدّى الطّفل المعاق: الأسس الّنظرية والعلاجات التّطبيقية(2020-06-30) شناف, خديجةتتناول الباحثة في هذا المقال موضوعا هامّاً يتعلّق بالأطفال المعاقين وهو الانسحاب الاجتماعي لدى هؤلاء الأشخاص، باعتبارهم الفئة الأكثر عرضة لهذا الفعل أو السّلوك؛ بسبب إعاقتهم التّي تحدّ من تفاعلهم واندماجهم الاجتماعي. وتمّ الخوض في هذا الموضوع من خلال تقديم عرض مختصر لبعض الأطر النّظرية والمعرفية حول الظّاهرة، مصحوبة بعرضٍ موجز أيضا لبعض الأساليب المتّبعة لعلاج الانسحاب الاجتماعي للطّفل المعاق، وذلك وفق مقاربة سوسيو-نفسية. وتمّ في الأخير استخلاص الدّور الذّي تلعبه كلّ من الأسرة ومؤسّسات التّنشئة الاجتماعية الأخرى لتفادي وقوع الطّفل المعاق في مثل هذه السّلوكات غير السويّة، مع إبراز المسؤولية المجتمعية للوقاية من هذه الظّاهرة التّي لها العديد من الآثار السّلبية. In this article, the researcher addresses an important topic, the social withdrawal that concerns children with disabilities, as a group most vulnerable to such an act or behavior, because of their disabilities, which limit their interactions and social integration. This topic was addressed by a brief presentation of some concepts and cognitive frameworks on the phenomenon, accompanied by a brief presentation of some methods used to address the social withdrawal of the handicapped child, according to the socio-psychological approach. Finally, the role played by both the family and other social education institutions in preventing a handicapped child from being caught up in such irregular behavior was raised, stressing the societal responsibility to prevent this phenomenon, which has many negative effects.Item المنظومـــة التربوية في الجزائر: بين رهان التغييـــر وتحديات التغريـــــب(2020-06-30) مغمــولي, نصيـــرة; بوشلاغـم, حنانتشهد المدرسة الجزائرية عدة تحولات وتغيــرات، كما يُلاحَــــظ في الواقع جملة من المؤشرات تنبّـــئ على وضع غير مريح تعيشه كــانتشار العنف المدرسي، التسرب المدرسي، الفشل المدرسي.. وغيرها من المظاهر ذات الصلة رغم التغييرات التي أدخلتها الجزائر عبر اصلاحات تربوية شاملة. بناء عليه، قـــٌــــــدَّمت هذه الورقــة العلمية لتبحث في الاصلاحات التربوية التي اعتمدتها الجزائر بــدءا بـمدخل مفاهيمي لمعنى التربية، التعليم، الإصلاح التربوي، والعولمة، ومن ثمة تسليط الضوء على أهم القواعد الأساسية لفلسفة التربية الحديثة وتحليل عام ومقارنة بين فلسفة التربية التقليدية والفلسفة التي تقوم عليها التربية المعاصرة بضرورة اعطاء الأهمية الرئيسية للمتعلم لأن يكون محور العملية التعليمية التعلمية، وتشخيص راهــن التربية والتعليم في الجزائر من خلال قراءة تحليلية للانتقال الذي شهدته المنظومة بين المقاربات الثلاث: المقاربة بالمحتويات، المقاربة بالأهداف، وصولا إلى نموذج المقاربة بالكـفــــــاءات وتحدياتها الآنية والمستقبلية. The Algerian school is witnessing several transformations and changes, as one can actually see a number of indicators that express an uncomfortable situation in which it is living, such as the spread of school violence, school dropouts, school failure ... and other related aspects despite the changes that Algeria introduced through comprehensive educational reforms. Accordingly, this scientific paper came to discuss the educational reforms adopted by Algeria starting with a conceptual introduction to the meaning of education, education, educational reform, and globalization, and from there shed light on the most important basic principles of modern education philosophy, and a general analysis and comparison between the philosophy of traditional education and the philosophy on which it is based Contemporary education in the need to give the main importance to the learner to be the focus of the educational-learning process, and to diagnose the current education and education in Algeria through an analytical reading of the transition that the system witnessed between the three approaches Represented in: the approach to the contents, the approach to the goals, to the model approach to competencies and their current and future challenges.Item خصائص اليد العاملة الجزائرية واتجاهات سوق العمل - دراسة تحليلية سوسيو اقتصادية(2020-06-30) جاب الله, يمينةتعتبر الجزائر بالنسبة للبلدان الغربية أرض خصبة للاستثمار وتحقيق الأرباح، لكن كثير هي المعوقات التي حالت دون رفع مستوى الاستثمار في الجزائر، وجعلت المستثمر الأجنبي مترددا على الاستثمار بالجزائر، فالاعتبارات القانونية والاقتصادية والبشرية كفيلة بتذليل عقبة تردد المستثمرين الأجانب. ويعتبر العنصر البشري لأي بلد بما يحمله من مؤهلات معرفية وتقنية عاملا مهما وحاسما في اتخاذ القرار النهائي للاستثمار. وتعتبر التنمية البشرية للموارد البشرية لأي دولة هي الرهان الحقيقي لفرض القدرة التنافسية لليد العاملة داخليا وخارجيا، الأمر الذي ينعكس على التنمية الإدارية ومن ثم التنمية الاقتصادية والاجتماعية. من خلال هذا الطرح نحاول تشخيص المؤهلات التي تمتلكها اليد العاملة الجزائرية، وتأثير ذلك على آليات العرض والطلب في سوق العمل الداخلي والخارجي، ما هو الواقع وما هي الرهانات؟ There are many obstacles that prevented the raising of the level of investment in Algeria, and made the foreign investor reluctant to invest in Algeria. The legal, economic and human considerations are sufficient to overcome the obstacle of foreign investors ’hesitation. The human element of any country, with its knowledge and technical qualifications, is an important and decisive factor in making the final investment decision. The human development of the human resources of any country is the real bet to impose the competitiveness of the workforce internally and externally, which is reflected in administrative development and then economic and social development. Through this proposition, we try to diagnose the qualifications possessed by the Algerian workforce, and the effect of this on the mechanisms of supply and demand in the internal and external labor market. What is the reality and what are the stakes?Item قراءة في تطور التشغيل في الجزائر من خلال برنامج توطيد النمو (2010 - 2014)(2020-06-30) زيادة, كوثر; مجدوب, فايزةمن خلال هذا المقال نسلط الضوء على تطور التشغيل والبطالة في الجزائر من خلال برنامج توطيد النمو 2010-2014، ومدى مساهمته في تقليص نسبة البطالة، باعتبار هذه الفترة كانت بمثابة ثورة حقيقية في مجال التشغيل لم تشهد الجزائر لها مثيلا من قبل، عن طريق البرامج والآليات المستحدثة من طرف الحكومة كتسهيلات لتشغيل أكبر عدد ممكن من اليد العاملة بمراعاة الفوارق والمستويات، وهذا بتحليل مختلف العناصر المتداخلة والتي تؤثر في مجملها على السياسة العامة في مجال التشغيل بالأرقام والنسب المئوية، في ظل طرح متكامل يشمل مختلف جوانب الموضوع. In this article we highlight the development of employment and unemployment in Algeria through the program of consolidation of growth 2010-2014, and the extent of its contribution in reducing the unemployment rate, as this period was a real revolution in the field of employment has not seen Algeria has seen before, through The programs and mechanisms developed by the government as facilities to operate the largest number of workers with respect to differences and levels, and this analysis of the various interrelated elements, which affect the overall policy on operating in numbers and percentages, in light of an integrated proposal covering various aspects of the subject.Item الفضاء العام الحضري: صراع الفاعلون واستراتيجيات التملك في المدينة الجزائرية - حالة ساحة دار الثقافة (طاوس عمروش) مدينة بجاية(2020-05-30) نوري, دريسالمدينة فضاء للتعايش والتبادل والمعاشرة، ولكنها أيضا فضاء للتوترات الاجتماعية، السياسية والاقتصادية. يشكل الفضاء العام ساحة رئيسية لهذا الصراع، حيث تتلاقى فيه الاستراتيجيات وتتصادم المصالح المادية والرمزية، ويتحدد وزن كل فاعل من الفاعلين الاجتماعيين في كل مرحلة تاريخية معينة. نسعى في هذه الدراسة إلى تتبع تجليات الصراع المادي والرمزي في ساحة دار الثقافة لمدينة بجاية (طاوس عمروش سابقا)، حيث نكتشف أن أنماط احتلال واستعمال وامتلاك الفضاء، المادية والرمزية، في تغير مستمر مما يفرض على الفاعلين تغيير استراتيجياتهم باستمرار. وقد رصدنا هذا التحول من خلال طوبونيمية (تسمية) ساحة دار الثقافة والمبنى نفسه بالإضافة إلى خلفيات بناء نصب تذكاري يتوسط ساحة دار الثقافة. La ville est non seulement un espace de coexistence et de sociabilité, mais elle est aussi espace de conflits et de concurrences. L'espace public urbain est la scène principale où se misent en scène ces conflits et se croisent les stratégies et les intérêts des acteurs sociaux. Sur cet espace aussi se définissent les influences des antagonistes de chaque période historique de/ dans la ville. Cette étude empirique a esquissé un conflit matériel et symbolique qui s'est déroulé sur la place de la maison de la culture (Taous Amrouche) à Bejaia. Elle a révélé les formes de conflits et les identités des acteurs, et l'évolution des modes d'appropriation de cet espace centrale de la ville. C'est par l'étude de sa toponymie et de son monument qu'on a approché le rôle du contexte culturel et socio- politique dans la définition – redéfinition des stratégies des acteurs, et l'influence des rapports de forces sur la production des formes d'appropriation et le sens que donnent les habitants de la ville aux formes architecturelles urbaines.Item الهامشية الحضرية بين الاستبعاد والاندماج: نحو تأويل سوسيولوجي(2020-05-30) بن خالد, جمال; بلوم, اسمهان; قنفود, سعديةعزز التراث السوسيولوجي وادبيات الحضرية تناقضات عدة في تصوراتها للهامشية الحضرية رغم مفارقاتها واختلافاتها التحليلية إلا أنها تثمن في تناولاتها المنهجية النظرية والإمبريقية تجليات تناقضات البناء الاجتماعي، الكفيل بتكريس الاطر البنائية والديناميكية للفئات المدنية الدنيا التي افرزتها، فأقرت اهمية دراسة ابعادها وتجلياتها لفهم وضعها الاجتماعي، بنيتها، مكانتها وسلوكها الاجتماعي لتساهم في إفرازها وتشكلها ككتلة طبقية لها منظومتها التكوينية القيمية والمعرفية، التي تقنن دونية فهامشية وضعها. إن موضوع الدراسة الموسوم ب" الهامشية الحضرية بين الاستبعاد والاندماج " تعد كمحاولة سوسيو حضرية تكشف عن اهم مظاهر الاستبعاد الاجتماعي، فالباعة الجائلة، الأحياء المتخلفة تعد إفراز لواقع او لبناء اجتماعي واقتصادي متخلف " فالهامشيين لا يختارون هامشيتهم لرغبتهم في ذلك بل ان المجتمع نفسه يتولى تهميش بعض ا لفئات والشرائح. Le patrimoine sociologique et la littérature urbaine ont révélé plusieurs contradictions dans leurs perceptions de la marginalisation urbaine. Cependant, dans les approches méthodologiques théoriques et empiriques, on peut apprécier les manifestations des contradictions de la construction sociale, ce qui garantit la consécration de cadres constructifs et des dynamiques pour les groupes urbains inférieurs. L’objectif de ce travail est d'étudier la «marginalisation urbaine entre l’exclusion et l’intégration» sous toutes ses dimensions et ses manifestations, et ce afin de comprendre sa situation sociale, sa structure, sa position et son comportement social. De plus cette étude est considérée comme une première tentative socio-économique urbaine qui pourra ainsi révéler les aspects les plus importants de l'exclusion sociale.