Browse
Recent Submissions
Item L’enfant Handicapé En Algérie: Du Déficit D’information Aux Difficultés D’intégration Sociale(2006-12-31) Boudersa, LeulmiSi l’Algérie a mis-en œuvre une politique d’intégration des enfants handicapés à partir de 1976 pour leur insertion dans la société, il demeure regrettable que cette politique bienveillante n’a pas soutenue par une politique d’information par le média (presse écrite et audiovisuelle) a part quelques manifestations de circonstances et dont les conséquences sont quasi-nulles. Cette réflexion a pour but la mise en œuvre d’une véritable politique d’information à destination des enfants handicapés.Item La Politique Sociale De Prise En Charge Aux Besoins Spécifiques(2006-12-31) Kouadria, AliLa promulgation de la loi du 08 mai 2002 par l’Algérie constitue sans aucun doute le cadre adéquat pour la protection et la promotion des personnes handicapées ainsi que leur insertion sociale et leur intégration professionnelle, car cette loi est un puissant vecteur de changement dans le dispositif de prise en charge de cette catégorie de citoyens.Item التدخل المبكر والتكفل العلاجي بذوي الاحتياجات الخاصة – مقاربة اجتماعية طبية-(2006-12-31) صحراوي, عبد اللهيحتل التكفل العلاجي بالأوضاع الاجتماعية والنفسية والعضوية لفئة الأطفال ذوي القصور في القابليات والكفايات العامة مركز اهتمامات منظومات الصحة والسكان والحماية الاجتماعية والتربية، للأنظمة السياسية والاجتماعية المختلفة. فثمة ضروبا من الدفاع والانزعاج يقابلها انعكاسات من اللامبالاة. ومع هلامية مصطلح التكفل العلاجي فقد أمكن استخدامه على نحو غامض ليوافق مقاييس بيولوجية وتكوينية وسيكولوجية وطبية واجتماعية شتى، بشكل أعجز عن الدنو بعمق نحو مقاربة نفسية واجتماعية فاعلة لمشكلة ذزي الاحتياجات الخاصة، التي تطالب بفرص عادلة للاندماج العادي في أوضاع الحياة المعاصرة. وتأتي ورقة البحث هذه لتسلط الضوء على مفاهيم التدخل المبكر والتكفل العلاجي مقترحة أنسب المداخل في إطار الوقاية والصحة النفسية الإجتماعية ومؤسسة لنظام من الفاعليات العلائقية في ضوء المهمة التي يحددها المجتمع لنفسه تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة.Item تقويم كفاءات التدريس لمعلمي ذوي الاحتياجات الخاصة (اقتراح نموذج تقويمي)(2006-12-31) بلقيدوم, بلقاسم; دعيدش, عبد السلاميتحدد التعليم الفعال لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال أداء المعلم للمهام والأنشطة الصفية وفقا لمتطلبات الموقف التدريسي الخاص المرتبط باحتياجات المتعلمين من خلال التأثير فيهم من النواحي الانفعالية والسلوكية والمعرفية مما يستدعي امتلاك هذا المعلم لكفاءات خاصة شخصية ووظيفية صفية وغير صفية. وتأتي هذه الورقة كمحاولة لاقتراح نموذج تقويمي لكفاءة معلم الأقسام الخاصة يتوفر على كل الشروط القياسية من صدق وثبات وموضوعية.Item صورة ذوي الحاجات الخاصة في الخطاب الإعلامي الجزائري – حالة الحاجة زوبيدة-(2006-12-31) أمقران, عبد الرزاق; بلخيري, كمالنشرت جريدة الخبر في أحد أعدادها تقريرا حول حالة عجوز تسكن مدينة وهران تكفل خمسة أبناء معاقين تتراوح أعمارهم بين 13 و 45 سنة ووصف الصحفي الحالة هذه بالمأساة الاجتماعية. وفي الأسبوع الموالي كتبت جريدة الخبر ووصفت العجوز بالأم المعجزة. تتناول المقالة هذين التحقيقين بالتحليل لتبين بأن الخطاب الاعلامي في الجزائر تجاه الرعاية الاجتماعية لذوي الحاجات الخاصة يفسح مجالا واسعا للإستعراض ويمجد كل أشكال الاهتمام المناسباتي ونادرا ما يحضر فيه الطرح الموضوعي. إن الخطاب الاعلامي يساير اتجاها اجتماعيا سائدا يحاول "تغييب شريحة ذوي الحاجات الخاصة" على مستوى الخطاب وكذا على مستوى الممارسة وبهذا المنحى فإنه يعيد إنتاج " الخجل المجتمعي" من "العار" شريحة ذوي الحاجات الخاصة كما أن ممارسة التغييب تشمل أيضا التردد أو الإحجام عن تجديد مسؤولية المؤسسات السياسية والاجتماعية في القصور المزمن الحاصل في الرعاية الاجتماعية لهذه الشريحة.Item الخصائص النفسية الاجتماعية للمشرفين على المتخلفين عقليا(2006-12-31) قماز, فريدة; مقدم, فاطمةإن فعالية التكفل النفسي البيداغوجي للفئات الخاصة لا يتوقف فقط على مدى تلاؤم البرامج البيداغوجية وحاجات وقدرات هذه الفئة ولكن تتوقف كذلك على الاتجاهات الايجابية والكفايات التشخيصية: المعرفية والنفسية، والاجتماعية، للمشرفين سواء كانوا أخصائيين نفسانيين، أم مربين أو مكونين. إن هذه الدراسة تسعى إلى تحديد الخصائص النفسية الاجتماعية للمشرفين على ذوي الاحتياجات الخاصة وبالخصوص المشرفين على المتخلفين عقليا، من خلال تطبيق ACL (Adjective Check List- Heilburn & Gough 1990)Item رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسلام من خلال تجربة مجلس العالم الاسلامي للإعاقة والتأهيل(2006-12-31) مراح, محمدتشكل التجارب والمشروعات الميدانية في مجال رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة تراثا حيا لتوطوير وتثوير العمل في السياق، وتأتي على رأس التجارب والأعمال تلك التي تنبع من الخلفية الثقافية والايديولوجية للمجتمع المقصود لتراعي معتقده وتحيزاته الفكرية والثقافية بالقدر ذاته الذي تأخذ به من التجربة الانسانية والتراكم المعرفي فيها، ووفقا لذلك تتجلى أهمية الدراسة الحالية لكونها تستعرض تجربة أحد أهم المؤسسات الاسلامية المختصة في تأهيل ورعاية ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المنظور الاسلامي.Item مقاربة الكفايات في إدماج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة(2006-12-31) غريب, عبد الكريمالنقلة التي عرفتها الانسانية، منذ نهاية القرن العشرين وبداية الألفية الثالثة، رافقتها تحولات على مستوى مجموعة من القيم ارتكزت في المقام الول على نموذج ليبرالي مشحون بالمنافسة والتسابق، حيث أضحى الرأسمال البشري من هذا المنظور الجديد أهم مصدر للإستثمار من خلال تربية تتأسس في مقاربتها على بيداغوجيا الكفايات لتأهيل المتعلمين في تكوينهم ليحققوا أعلى مستوى جودة في مستوياتهم التعليمية. فالأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة يشكلون فئة ومستوى معين من هذا الرأسمال البشري الذي ينبغي تأهيلهم وفق تربية خاصة وملائمة حتى يتسنى على غرار ذلك استغلال كافة الامكانات للثروة البشرية داخل المجتمع، لكي يتأهل هذا الأخير في مواجهة مختلف التحديات الراهنة والمقبلة. ضمن هذه المقاربة سوف يتم التركيز على النقط التالية: - مرجعية الكفايات والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؟ - الوظيفة البيداغوجية لمستويات.Item الاتجاهات الوالدية نحو المعاق ذهنيا (دراسة ميدانية)(2006-12-31) عواشرية, السعيدبناءا على الحدود المبدئية لهذه الدراسة يمكن القول وباختصار أنها تهدف إلى الاجابة على الأسئلة التالية : - هل يتجه الوالدان اتجاها موجبا نحو أبنائهم المعاقين ذهنيا بغض النظر عن درجة الاعاقة؟ - هل يختلف الآباء عن الأمهات في الاتجاه نحو أبنائهم المعاقين ذهنيا بغض النظر عن درجة الاعاقة؟ - هل تختلف اتجاهات الآباء والأمهات نحو أبنائهم المعاقين ذهنيا باختلاف جنس المعاق بغض النظر عن درجة الاعاقة؟Item الموهوبون: خصائصهم وطرق إكتشافهم(2006-12-31) بن دانية, أحمدتهتم المجتمعات الحديثة بفئة الموهوبين مثل اهتمامها بذوي الاحتياجات الخاصة، لكونها قاعدة أساسية وضمانة لتطور الأمم والمجتمعات ونموها في الميادين المختلفة، ولكون اكتشافها ورعايتها ينبغي لهما أن يتما باكرا فقد حاول الباحث في مقالته هذه تسليط الضوء على الخصائص والصفات المميزة لهؤلاء والتي تسمح بالكشف المبكر عنهم ومن ثمة توفير وسائل رعايتهم ونموهم.Item واقع المسؤولية التضامنية في اكتشاف ورعاية الموهوبين في مصر (دراسة ميدانية)(2006-12-31) عبد الحليم قمر, عصام توفيقيعتقد البعض ان عملية اكتشاف ورعاية الموهوبين مسؤولية جهة حكومية أو وزارة الشباب والرياضة وبالتالي تلقى المسؤولية كاملة على هذه الجهة أو تلك مما يجعل أمر اكتشاف هؤلاء الموهوبين ورعايتهم أمرا عسيرا أو ناقصا. ويزيد المر صعوبة تنوع أساليب رعاية الموهوبين وما تستلزمه من إمكانيات مادية وطاقات بشرية وخطط وأعمال لا تتوقف عند المؤسسة التعليمية وحدها، إذ لا بد أن ينخرط فيها عدد من الشركاء كالأسرة والنادي والجمعية الأهلية وغيرهم، ينطلقون إلى العمل الجاد في برامج وأنشطة إكتشاف ورعاية الموهوبين من منطلق الإحساس بمسؤولية وأهمية العمل في هذا المجال، في هذا الإطار جاءت هذه الدراسة لإلقاء الضوء على أهمية المسؤولية التضامنية بين مختلف مؤسسات المجتمع وجماعاته في اكتشاف ورعاية الموهوبين في مصر.