Théses doctorat
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Théses doctorat by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 154
Results Per Page
Sort Options
Item مدى تحقيق مؤسسات التكوين المهني في مدينة سطيف للكفاءات المهنية لدى خريجي القطاع المكون(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2011) سامعي, توفيقL’étude actuelle entre dans le cadre des recherches descriptives et appréciatives, elle s’est intéressée au secteur de la formation professionnelle dans la ville de Sétif ou se trouve toute une zone industrielle. La problématique de cette recherche est focalisée sur deux dimensions principales. La première est la question d’atteinte des compétences professionnelles chez les diplômés des institutions de formation se trouvant dans cette localité. La deuxième dimension s’est intéressée aux raisons pouvant entraver l’atteinte de ces dites compétences. Pour cela, le chercheur a voulu d’une part, connaitre l’étendue de la réalisation effective de ces compétences, et ce, en essayant de cerner les avis des enseignants ainsi que ceux des chefs de services professionnels opérants au niveau du marché du travail ; et d’autres part, il a essayé de localiser les raisons pouvant entraver négativement l’atteinte de ces compétences dans les deux(2) plus élevés niveaux qui sont le niveau bien et le niveau très bien inclus dans l’échelle d’évaluation adoptée par le chercheur et comportant cinq niveaux. La collecte des avis a été réalisée dans 15 spécialités différentes englobant 71 compétences professionnelles générales. Le résultat global obtenu est que la moyenne générale atteinte se situe au niveau moyen. Les facteurs les plus importants ayant conduit à ce résultat sont : carences des curricula se trouvant en retard par rapport aux avancées technologiques ; la non disponibilité de la matière première et des moyens pédagogiques ; le faible niveau des stagiaires sur le plan technique et langagier ; carences au niveau des stages pratiqes et la non crédibilité des examens organisés. اهتمت هذه الدراسة التي تندرج ضمن البحوث الوصفية التقديرية و دراسات الرأي العام بقطاع التكوين المهني و تحديدافي مدينة سطيف كونها مدينة تظم منطقة صناعية هامة. فركزت اشكالية الدراسة على بعدين أساسيين: تمثل البعد الأول في مسألة تحقيق المؤسسات المتواجدة فيها للكفايات المهنية العامة لدى خريجيها, و تمثل البعد الثاني في العوامل المعرقلة لتحقيق هذه الكفايات .و ذلك من خلال رصد آراء أساتذة القطاع, ثم آراء رؤساء المصالح و المجموعات المتواجدون في سوق العمل .كما حول من جهة أخرى معرفة العوامل المعرقلة لتحقيق هذه الكفايات المهنية العامة بمستوى حسن و مستوى جيد جدا, و هما مستويين من المقياس الخماسي المعتمد في الدراسة .وقد تم جمع أراء أفراد العينة في خمسة عشر (15) اختصاصا اختيرت لأهميتها ,و التي ضمت احدى و سبعين(71) كفاية مهنية عامة.و كانت النتيجة في ذلك هى أن المستوى الكلي في تحقيق الكفايات المعنية بالدراسة لدى خريجيهذه المؤسسات التكوينية وقد تحدد في المستوى متوسط, نظرا لعوامل عديدة من أهمها: نقائص في المناهج المعتمدة وعدممسايرتها للمستجدات التكنولوجية, نقائص في توفر المواد الأولية و التجهيزات البيداغوجية , ضعف التربصات الميدانية وعدم مصداقية الامتحانات المنظمة .Item تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر-ثانويات مدينة سطيف نموذجا-(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2011) جدوالي, صيفيةحضيت المنظومة التربوية في بلادنا باهتمام كبير من طرف الدولة و مؤساتها ,حيث عمدت الوزارة الوصية و انطلاقا من الأهمية الكبيرة للتعليم و أثره البالغ في الناشئة و مستقبلهم العلمي و العملي و الاجتماعي الى البحث عن انجع الطرق وأفضل السبل الكفيلة بالوصول إلى نظام تربوي فعال ,و هذا بإنتاجها لمجموعة من الاصلاحات التي مست جميع المستويات و على جميع الأصعدة و تعتبر الادارة من الهياكل التربوية الهامة جدا و التي عليها يتوقف نجاح المؤسسة في تحقيق أهدافها,إذ تواجه الادارة كل يوم العديد من المشكلات و التحديات التي تحتم عليها اختراق اسوار الروتين و النمط القيادي الذي تنتجه.و البدء في التفكير الجاد لوضع استراتيجية عملية تتماشى مع تراث الماضي و معطيات الواقع و توقعات المستقبل. و من جهة اخرى يرى خبراء اليونيسكو في هذا الاطار بانه من المهم للبنى الرسمية في الادارة التربوية أن تكون قابلة للتكيف عضويا ووظيفيا و فنيا مع المناخ السياسي و الاجتماعي الدائم التغير, و هذا التكيف يتم على مستويات )عدة منها: النظام الاداري و الطلب على التعليم , حيث تتعرض الادارة التربوية عادة للانتقادات حول ضعف الانظمة التربوية و خاصة في العقود القليلة الماضية , و يعود ذلك غلى عدم قدرتها على مواكبة مجموعة من المتغيرات كالنمو الهائل و المتزايد في الطلب على التعليم , و نشوء أنظمة مدرسية فرعية جديدة و الحاجة غلى تطوير الأنظمة السابقة , و التقدم في أصول التدريس وأساليبه و تنامي أراء جديدة حول دور المدرسة و المعلمين , و مشكلات التموين و التحويل التقني هذا اظافة غلى ضرورة المساهمة الجماعية في صنع القرار . كل هذه التغيرات أحدثت اضطرابا في الأنظمة الادارية حول استخدام العاملين في المدارس الحالية و الذين تنقصهم غالبا المهارات الفنية المطلوبة , كما تم اضافة بنى جديدة أضافة الى النظم الفرعية بسبب تضخم البنى الادارية المركزية و تركزت سلطة صنع القرار , و أهملت الوظائف المساندة و تزايدت نسبة التسرب و الرسوب و تعطل الاتصال بالمجتمع المحلي . و ثاني مستوى من مستويات تكيف البنى الرسمية يتمثل في المراكز العلمية , حيث و جد ان هناك نقص في التدريب الاضافي لأنشطة معينة , و ندرة في المعدات التربوية ,ة و نقص الخبرة في العمل الجماعي و أعداد غير مناسب للعاملين , و نقص الدعم من السلطات الادارية , الاقليمية منها و المحلية . و تمثل المستوى الثالث من مستويات التكيف و في الوحدات الاقليمية حيث يتم الاعتماد على اللامركزية أو التفويض من خلال وحدات التنفيذ الاقليمية و المجالس ذات المهام الستشارية او اتخاذ القرار أو مديريات اقليمية تتمتع بالمسؤولية الكاملة , إلا أن هذا التنوع في المهام من شانه أن يصدم بثلاث معوقات و هي: النقص في في توفير الاداريين المؤهلين, و النقص في وضوح المهام و المسؤوليات ,وغياب الوسائل و الانظمة الحقيقية للمشاركة. وقد جاء هذا العمل العلمي ليدرس مسألة مهمة جدا في هذا الاطار ألا و هي تقييم فعالية الادارة التربوية في الجزائر , و هذا من خلال طرح التساءل الرئيسي التالي : ما مدى فعالية الادارة التربوية في الجزائر؟ واتخذت من ادارات ثانويات مدينة سطيف نموذجا لها في تحليل أهم مؤشرات الفعالية و هي : الانتاجية و الاتجاه المدير و الرضا الوظيفي و تماسك جماعة المرؤوسين و الدافعية للإنجاز . و قد تم استخدام العينة العشوائية المتعددة المراحل حيث تم في المرحلة الاولى سحب عينة عشوائية بسيطة حجمها 4 ثانويات و تمثل نسبة 30.76 % من مجموع 13 ثانوية بمدينة سطيف و و كانت نتيجة السحب هي ثانوية محمد قيرواني و ثانوية فاطمة الزهراء و ثانوية عمر حرايق و ثانوية 1014 الجديدة في حين تم في المرحلة الثانية سحب عينة عشوائية من الأساتذة و الاداريين و العمال من كل ثانوية ,حيث بلغ حجم العينة 200 مبحوث من بين 386 موظف في الثانويات الربع أي بنسبة 51.81% و بالتالي كانت العينة ممثلة للمجتمع الأصلي . كما تم استخدام كل من المنهج الوصفي و المنهج الاحصائي في معالجة هذه الدراسة , و شملت التقنيات المنهجية المرافقة لهما على المؤشرات الاحصائية المطلوبة و كذا على بطارية فعالية الادارة التربوية . و بعد جمع البيانات الميدانية و تبويبها و تحليلها و تفسيرها تم التوصل إلى جملة من النتائج منها على الخصوص: تتميز ثانويات مدينة سطيف بإنتاجية مرتفعة . تتميز ثانويات مدينة سطيف بتزايد في نسب الانتقال . تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات الرسوب . تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات التسرب. لموظفي ثانويات مدينة سطيف اتجاه ايجابي نحو مديريهم. تتميز جماعات العمل بثانويات مدينة سطيف بتماسك مرتفع. لموظفي ثانويات مدينة سطيف دافعية مرتفعة أساتذة و اداريين و عمال على حد السواء لموظفي ثانويات مدينة سطيف رضا وظيفي منخفض . و جاء البحث من حيث مضمونه متكونا من مقدمة و خاتمة و سبع فصول و هي على النحو التالي : الفصل الأول: و تتضمن تحديد الاشكالية واسباب اختيار الموضوع ,و اهمية و اهداف الدراسة اضافة الى فرضيات و مفاهيم الدراسة و أخيرا الدراسات السابقة الفصل الثاني : و تضمن تحديد مفهوم الفعالية , ثم أنواع الفعالية فأهم المداخل النظرية التي تناولت موضوع فعالية الادارة التربوية وأخيرا أهم المحكات المعتمدة في قياسها . الفصل الثالث. و تطرقت فيه لأهم ما يميز كل من الادارة التربوية و القيادة المدرسية , و الادارة المدرسية ,من تعاريف و نظريات , و أهداف و خصائص ,و أنماط , إضافة لأهم مميزات الادارة التربوية في الجزائر . الفصل الرابع : و خصص لأهم المهارات الا الادارية التي يجب أن تتوفر في الدير حتى يقوم بدوره على أكمل وجه الفصل الخامس : و شمل على عنوانين رئيسيين هما : خصائص التعليم الثانوي و أهم الاصلاحات التي شهدها التعليم الثانوي في الجزائر . الفصل السادس : و شمل على الاجراءات المنهجية للدراسة الميدانية من مجالات الدراسة و المناهج و الأدوات النهجية المعتمدة في جمع البيانات الميدانية و أيضا العينة من حيث كيفية تحديدها و كيفية سحبها. الفصل السابع :حيث نجد تحليل البيانات المتعلقة بالمحكات الذاتية ,و المحكات الموضوعية لتقييم الفعالية و في الأخير نجد مناقشة النتائج في ضوء الفرضيات ثم خاتمة و بعدها قامة المراجع ثم الملاحقItem دور اللغة الأم في تعلم اللغة العربية الفصحى في المرحلة الابتدائية بالمدرسة الجزائرية(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2012) عبد السلام, خالدL’objectif de notre étude est de savoir, l’influence de la première langue, soit le dialecte arabe ou le Kabyle, sur l’apprentissage de la langue scolaire dans les différentes structures, phonologiques, lexicales syntaxiques et morphologiques. Ainsi découvrir si elle se présente comme facteur facilitant ou perturbant l’apprentissage. En suite identifier les stratégies cognitives qu’utilisent les apprenants et leurs relations avec leur performance en langue scolaire écrite et orale. Pour ce faire nous avons utilisé la méthode descriptive analytique, en choisissant deux cohortes de 90 élèves (45 des arabophones, et 45 des kabylo phones). Trois tests, ont été utilisés, l’orale sous forme d’entretien; sur les connaissances personnelles et sanitaires, et un écrit sur la prévention da la nature, et test sur les stratégies d’apprentissage. Ainsi Apres avoir analysé leurs productions, classifier et comptabiliser les fréquences de leurs erreurs sur plusieurs types et enfin interpréter, on a aboutit aux résultats suivant : _ L’influence de la première langue (soit le dialecte arabe ou le kabyle) sur les structures phonologiques, syntaxiques, morphologiques et grammaticales sont significatives et remarquables, nous pouvons les considérer comme facteur dérangeant l’apprentissage de la deuxième langue. Et que les apprenants utilisent plus les stratégies, de révisions de déductions que d’autre. Et qu’il n’y a aucune relation significative entre cette stratégie et leurs performances en expression orale ou écrite. Il n’y a pas de différences significatives statistiquement entre les arabophones et les kabylo phones sur la structure phonologique, cependant des différences significatives sont prouvé statistiquement sur la structure grammaticale et morphologique, qui est expliqués par des facteurs pédagogiques et familiaux. On conclut donc que le niveau des apprenants des deux cohortes en langue scolaire, n’est pas à la mesure de compétences visées dans les programmes scolaires.........................................................................................................................تهدف دراستنا إلى التعرف على تأثيرات اللغة األولى سواء كانت عامية عربية او قبائلية في تعلم اللغة المدرسية في مختلف البنيات اللغوية الصوتية والمفرداتية والتركيبية والنحوية والصرفية. وبالتالي الكشف إن كانت ،عامال ميسرا في التعلم أو معرقال. و التعرف على االستراتيجيات المعرفية التي يستعملها المتعلمون في تعلمهم وعالقتها بأدائهم اللغوي في التعبيرين الشفوي والكتابي. ولتحقيق ذلك استعملنا المنهج الوصفي التحليلي، فاخترنا عينتين بمجموع 90 تلميذا (45 ناطقا بالعامية العربية و45 ناطقا بالقبائلية). فطبقنا عليهما ثالث اختبارات، أحدهما شفوي على شكل مقابلة حول معلومات شخصية وصحية واآلخر كتابي حول المحافظة على البيئة، ومقياس حول ،استراتيجيات التعلم. ولما حللنا محتوى االجابات واستخرجنا األخطاء اللغوية المنتشرة وصنفناها إلى مختلف األنماط وبعد حسابنا لتكراراتها و تحليلنا وتفسيرنا لها، توصلنا إلى النتائج اآلتية: ـ أن اللغة األولى سواء كانت عامية عربية او قبائلية قد أثرت بشكل كبير في كل بنيات اللغة الصوتية، التركيبية، النحوية والصرفية بشكل كبير حتى أصبحت .لغة التعليم ال تختلف كثيرا عنها. لذلك استنتجنا أنه ال يمكن اعتبارها عامال ميسرا في التعلم .ـ أن المتعلمين يستخدمون كثيرا استراتيجيات المراجعة للدروس واالستنباط أكثر من االستراتيجيات األخرى .ـ أنه ال توجد عالقة بين االستراتيجيات المستعملة وأداء المعلمين باللغة المدرسية شفويا وكتابيا ـ وأنها ال توجد فروق ذات داللة إحصائية بين الناطقين بالعامية العربية و الناطقين بالقبائلية في البنية الصوتية لكن هناك فروقا دالة إحصائيا بينهما في البنيتين النحوية والصرفية لكنها تعود إلى عوامل اخرى ذاتية وبيداغوجية .وأسرية .واستنتجنا ان مستوى المتعلمين من العينتين بلغة التعليم لم يرتق إلى الكفاءات المنشودة في المنهاج المدرسيItem آثار ازدواجية اللغة المبكرة على النمو المعرفي للطفل في مرحلة التعليم ما قبل المدرسي(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2013) بوزيد باعة, صليحةCette recherche a été conçue dans le but d’examiner les effets du bilinguisme précoce sur le développement cognitif des enfants du préscolaire, âgés entre 5 et 6ans. La réalisation de cet objectif a nécessité le recours à un ensemble d’outils, certains ont été utilisés pour délimiter les deux groupes constituant l’échantillon ; il s’agit de l’entretien avec les enseignants, le questionnaire et un test de langage. Ensuite on a utilisé la figure de Rey (forme B) pour mesurer les capacités d’attention et de mémoire et le test de dessin de bonhomme de Goodenough pour mesurer l’intelligence. l’échantillon était composé de soixante enfants, âgés entre 5et 6 ans répartis en de groupes égaux, un groupe bilingue, ( arabe dialectal-kabyle, arabe dialectal - français, kabyle- français ) ,et un groupe monolingue ( arabe dialectal ou kabyle), choisis parmi les élèves de deux écoles primaires publiques de la ville de Bejaïa. Les résultats obtenus permettent de faire les conclusions suivantes : - - Le bilinguisme ne constitue pas un obstacle au développement cognitif de l’enfant, les résultats obtenus ne montrent pas de différences entre les bilingues et les monolingues à l’avantage des monolingues ; Le bilinguisme conduit au développement de certaines capacités cognitives notamment la mémoire...................................................................................................................................................................................... صمم هذا البحث للتعرف على أثار الازدواجية المبكرة على بعض جوانب النمو المعرفي و هي الانتباه, الذاكرة و الذكاء لدى اطفال مرحلة التعليم ما قبل المدرسي و البالغين من العمر 5الى 6 سنوات. و تكونت العينة النهائية من "60" تلميذا و تلميذة من الأقسام التحضيرية. تم اختيارهم من مدرستين ابتدائيتين عموميتين من مدينة بجاية . مقسمين الى مجموعتين متساويتين . المجموعة المزدوجة (عربية دارجة –قبائلية,عربية دارجة-فرنسية,قبائلية-فرنسية) و المجموعة وحيدة اللسان (عربية دارجة , قبائلية) و قد تم اللجوء الى مجموعة من وسائل البحث , استعمل بعضها في مرحلة أولية قصد تحديد مجموعتي البحث , المزدوجة و وحيدة اللسان, و هي المقابلة , الاستمارة و الاختيار اللغوي , و استخدم البعض الآخر ل لتعرف على أثار الازدواجية على النمو المعرفي الانتباه , الذاكرة و الذكاء , تمثلت في اختبار ري (Rey) واختبار رسم الرجل لقودينوق ( Goudenough) وخضعت نتائج الدراسة الميدانية الى تحليل احصائي سمح بالوصول الى النتائج التالية : -لا يمكن اعتبار ازدواجية اللغة أو تعدد اللغات عائقا على نمو الطفل , حيث لم توضح نتائج البحث فروقا ذات دلالة احصائية لصالح وحيدي اللسان مقارنة بالمزدوجين , -تساهم الازدواجية في تطوير بعض القدرات المعرفية للطفل , حيث تبين من خلال نتائج البحث أن المزدوجين قد طوروا قد طوروا قدرة الذاكرة مقارنة بوحيدي اللسان.Item اقتراح بناء برنامج تدريبي لاعضاء هيئة التدريس الجامعي في ضوء معايير الجودة في التعليم العالي بجامعة سطيف 1-2 نموذجا(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2013) زرقان, ليلىتعد التنمية المهنية المستمرة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي من أهم التحديات التي تواجه الجامعات في مختلف أنحاء العالم وخاصة الدول النامية، فقد تضافرت عوامل عدة جعلت وجود برامج تدريبية لأعضاء هيئة التدريس ضرورة ملحة للمحافظة على مستـويات مقبولة من الأداء وبالتالي الجودة في التعليم الجامعي، واستشعارا لهذا التحدي هدفت هذه الدراسة لصياغة برنامج تدريبي لأعضاء هيئة التدريس الجامعي في ضوء معاير الجودة الشـاملة في التعليم لعالي، ولتحقيق هذا الهدف قامت الباحثة بعدة خطوات تمثـلت أولا في :إعداد قائمة بمعايير الجـودة اللازمة لأداء أعضاء هيئة التدريس، ثم تحديد قائمة بالاحتياجات التدريبية اللازمة لأداء عضو هيئة التدريس في ظل هـذه المعايير، وصولا لصياغة البرنامج التدريبي ،ولتحقيق هذا الغرض تم اعتماد المنهج الوصفي والاستعانة بمجموعة من الأدوات أهمها بناء مقياس تكون من ستة مجالات بمثابة معايير لجودة عضو هيئة التدريس وهي مجال إستراتيجيات التدريس الفعال، مجال معـيار التقويم، مجال معيار استخدام الوسائل التعليمية وتكنولوجيا التعليم،مجال معيار الاتصال الفعال مع الطلبة، مجال معيار أنشـطة البـحث العلمي،مجال معيار الممارسات الإدارية والقيادية.حيث تالف المقياس من جزأين. الأول خاص بالبيانات الشخصية والثـاني بمـجموعة المعاير التي تخص المجالات السابقة لمعرفة درجة الاحتياج التدريبي لهم،وبعد التأكد من صدقه وثباته بعرضه على المحكمين وبحساب معامل ألفا كرونباخ و اللذان بلغا ( 0.80) و (0.97) قامت الباحثة بتطبيق المقياس على عينة عرضية من أعضاء هيئة التدريـس بلـغت (150) فردا للكليات الثلاث (العلوم القانونية ،الاقتصادية وعلوم التسيير، الآداب والعلوم الاجتماعية) في جامعة فـرحات عبـاس –سطيف-1-2 .ولمعالجة البيانات وتحليل استجابات عينة الدراسة استخدمت الباحثة برنامج الحزم الإحصائية (spss) وذلك بحـساب التكرارات و النسب المأوية الوزن المأوي ،المتوسطات ،الانحراف المعياري. ومن خلال التحليل الإحصائي أسفرت نتائـج الدراسـة عن:هناك احتياجات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي في كل المجالات وفقا لمعايير الجودة وعليه تم ترتيب هذه الاحتياجات التدريبية وإبعاد التي لا تمثل حاجة منها كالتالي: 1- مجال أنشطة البحث العلمي بـ 9 حاجة /2- مجال التدريس الفعال بـ 8 حاجات /3- /مجال الاتصال بـ 8 حاجات /4- مجال استخدام TIQ بـ 9 حاجات /5 - مجال الممارسات القيادية والإدارية بـ 16 حاجة /6- مجال التقويم بـ 6 حاجـات وبناءا على هذه الاحتياجات التدريبية و ما تم التعرض له في الجانب النظري من دراسات ونماذج قامت الباحثة باقتراح نموذج تم في ضوئه بناء البرنامج التدريبي المقترح بموضوعاته وأهدافه ومفرداته ومدته الزمنية وفعالياته ومتطلباته ،كما تم الخروج في النهاية بجملة من المقترحات والتوصيات أهمها ضرورة تطبيق هذا البرنامج من الجهات المعنية للتأكد من فعاليته مع التوصية بضرورة إنشاء مـراكز لتنمية وتدريب أعضاء هيئة التدريس وفقا لمتطلبات الجودة في التعليم العالي......................................................................................................................................................The Continuing Professional Development for faculty university of the most important challenges facing universities in different parts of the world, especially developing countries, have combined several factors made the existen ce of training programs for faculty members is an urgent need to maintain acceptable levels of performance and therefore quality of university education, and Aware of this challenge This study aimed to formulate a training program for members of the univer sity faculty in light of the standards of total quality in higher education and to achieve this goal, the researcher several steps was first in: prepare a list of quality standards required for the performance of faculty members, and then specify a list of training needs necessary for the performance of a faculty member in Under these standards, leading to the formulation of the training program, and to achieve this purpose was adopted descriptive approach and use of a range of tools most important building measure be of six areas as standards for the quality of the faculty member an area teaching strategies effective, field standard calendar, the standard use of teaching aids and technology education, standard effective communication with students, the stan dard research scientifique activities of El, standard management and leadership practices. Corrupted where the scale of the two parts. I particularly personal data and the second set standards that belong to the above areas to see the degree of the trainin g requirement for them, and after making sure of his sincerity and firmness submitting it to the arbitrators and calculates the coefficient alpha Cronbach and who reached the (0.80) and (0.97), the researcher applying standard on a random sample of faculty members amounted to (150) members of the faculties of the three (legal sciences, economic and science management, Arts and Social Sciences) at the University of Farhat Abbas - Sétif - . To address the data and analyze responses to the study sample research er used the statistical packages (spss) and calculates the frequencies and percentages Maoist weight shelter, averages, standard deviation. Through statistical analysis results of the study resulted in: there needs training to university faculty members in all fields and according to quality standards . And it was arranged this training needs and dimensions that do not represent the need of which are as follows : 1 - the area of scientific research activities of 9 need / 2 - the area of effective teaching with 8 needs / 3 - / communication with 8 needs / 4 - the use TIQ 9 - needs / 5 - the leadership practices and administrative by 16 need / 6 - field Calendar with 6 needs and based on these training needs and what has been exposure to the theoretical side of studies and models, the researcher proposed model has been in the light of building the training program proposed the theme and objectives and vocabulary and duration of time and events and requirements, and have been out in the end a set of proposals and recommendations including the need This software application from the concerned authorities to ensure its effectiveness with the recommendation of the need to establish centers for the development and training of faculty members in accordance with the req uirements of quality in higher education . .Item استراتيجيات المواجهة لدى المكتئبين(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2013) واكلي, بديعةهدفت الدراسة الحالية الى التعرف على اكثر استراتيجيات المواجهة استعمالا لدى المكتئبين ,بأخذ المتغيرات التالية بعين الاعتبار: الجنس , السن , المستوى التعليمي و درجة الاكتئاب و دراسة أثر هذه المتغيرات على استراتيجيات التعامل مع الضغوط و استخدمت الباحثة استبانة لقياس استراتيجيات المواجهة و اخرى لقياس و تشخيص الاكتئاب .طبقت هذه الادوات على عينة من المكتئبين و الاسوياء بلغ عددهم 168 فردا موزعين على مجموعتين :84 مكتئب (44 ذكر و40 انثى ) 84 فرد سوي (42 ذكرو 42 أنثى) حيث تم اختيار أفراد المجموعة الأولى من مستشفى الامراض العقلية ,و الثانية من المجتمع العام . وكان اختيار المجموعة الاولى بطريقة قصدية أما المجموعة الثانية فكان بطريقة عشوائية , وتم استخدام المعالجات الاحصائية المناسبة باستعمال معامل ارتباط سبير من و نسب القطع و تقنية مان ويتني ,لتحقق من فرضيات هذا البحث .و توصلت الدراسة الى نتائج التالية : 1- إن أكثر استراتيجيات المواجهة استعمالا لدى المكتئبين . هي استراتيجية الانفعال و التجنب. 2- أظهرت النتائج و جود فروق ذات دلالة احصائية في استراتيجيات المواجهة لدى المكتئبين تعزى لدرجة الاكتئاب 3- بينت النتائج بأنه لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في استراتيجيات المواجهة تعزي الى متغير الجنس و كدا السن , ماعدا في استراتيجية الانفعال التي ارتبطت ارتباطا موجبا بالسن . 4- أظهرت النتائج و جود ارتباط دال احصائيا بين استراتيجيات المواجهة و المستوى التعليمي . 5- و جود فروق دالة إحصائيا بين فئة المكتئبين و الأسوياء فيما يخص استراتيجيات المواجهة .Item الذكاء الوجداني وعلاقته بكل من إجهاد الشفقة والجلد لــــــدى الأخصائيــــين النفســــــانيين العياديين الممارسين(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) TALEB, HANANEجاءت هذه الدراسة لتكشف عن العلاقة بين الذكاء الوجداني وكل من إجهاد الشفقة والجلد عند الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين، انطلاقا من كون العمل مع المصدومين أو أفراد يعانون نفسيا و/أو جسديا يؤثر على الحياة النفسية للأخصائي النفسي العيادي عن طريق استثماره المفرط لمشاعر وعواطف مفحوصيه، وهذا ما يعرف بإجهاد الشفقة الذي يمكن تجنبه و الوقاية منه باتخاذ بعض الاستراتيجيات واكتساب بعض المهارات، كالتعرف على الانفعالات والتحكم فيها وحسن تسييرها وتحويلها من انفعالات سلبية إلى انفعالات ايجابية والتجاوز النرجسي والتواصل الاجتماعي، كل هذه المهارات تمثل أبعاد ومكونات الذكاء الوجداني إذ يفترض أن المتمتعين به ناجحون في حياتهم الشخصية والمهنية وقادرون على التغلب على الضغوط و الصدمات و هذا هو الجلد و لمعرفة العلاقة بين الذكاء الوجداني و إجهاد الشفقة و الجلد عند الأخصائيين النفسيين العياديين الممارسين طرحنا مجموعة من الأسئلة. 1) ما مدى معاناة الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين من إجهاد الشفقة؟ 2) هل يتمتع الأخصائيون النفسانيون العياديون الممارسون بذكاء وجداني مرتفع؟ 3) هل توجد علاقة دالة إحصائيا بين مستوى الذكاء الوجداني وكل من درجة الجلد ودرجة إجهاد الشفقة لدى الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين؟ 4) هل هناك علاقة دالة إحصائيا بين أبعاد الذكاء الوجداني وكل من درجة إجهاد الشفقة ومستوى الجلد لدى الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين؟ 5) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الذكاء الوجداني لديهم تعزى للجنس والسن ؟ 6) هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الجلد لديهم تعزى للجنس والسن ومكان العمل؟ 7) هل يتأثر مستوى إجهاد الشفقة لديهم باختلاف الجنس والسن ومكان العمل؟ قمنا بالتحقق من صحة الفرضيات بإتباع المنهج الوصفي. و تم تطبيق ثلاث أدوات تمثلت في سلم نوعية الحياة المهنية ProQOL5، ومقياس الذكاء الوجداني و سلم الجلد CD/RISC، على عينة من الأخصائيين النفسيين العياديين الممارسين كان قوامها 152 أخصائيا نفسانيا عياديا ممارسا. و بعد معالجة البيانات إحصائيا ، كانت نتائج فرضيات الدراسة كما يلي: 1- درجة إجهاد الشفقة عند الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين متوسطة. 2- هناك علاقة عكسية بين درجة إجهاد الشفقة و درجة الذكاء الوجداني و أبعاده. 3- هناك علاقة طردية بين درجة الذكاء الوجداني و أبعاده بدرجة الجلد. 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في درجات الذكاء الوجداني تعزى للجنس و للسن. 5- وجود فروق دالة إحصائيا في درجات إجهاد الشفقة تعزى للجنس، السن و مكان العمل. 6- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في درجات الجلد تعزى للجنس، السن و مكان العمل. و نعتقد أن هذه النتائج قد سمحت لنا بكشف العلاقة بين الذكاء الوجداني و إجهاد الشفقة و الجلد والوصول إلى استنتاجات هامة جدا. حيث يمكن التنبؤ بإمكانية التمتع بالجلد أو الوقوع فريسة إجهاد الشفقة انطلاقا من درجات الأخصائيين النفسانيين العياديين الممارسين على مقياس من الذكاء الوجداني و بهذا يمكن توظيفه في الجانب الوقائي النفسي وكذلك اعتماده في البرامج العلاجية......................................................................................................................................................................................Cette étude met en évidence la relation entre l’intelligence émotionnelle, l’usure de la compassion et la résilience chez les psychologues cliniciens praticiens. Partant du fait que le travail avec des personnes traumatisées ou malades psychiques et/ou somatiques peut influencer la vie psychique des psychologues cliniciens praticiens en surinvestissant les sentiments de leurs patients et cela est connu sous le nom de l’usure de la compassion qu’ on peut éviter grâce à plusieurs stratégies et compétences telles la connaissance des émotions et mieux les gérer en transférant les émotions négatives en émotions positives, ces compétences présentent les dimensions de l’intelligence émotionnelle, partant de l’hypothèse que les intelligents émotionnels réussissent dans leurs vies personnelles et professionnelles et peuvent surmonter les traumatismes et les situations stressantes ce qu’ on appelle la résilience. Afin de clarifier la relation entre l’intelligence émotionnelle, l’usure de la compassion et la résilience chez les psychologues cliniciens praticiens on a essayé d'apporter une réponse à ces questions: 1- A quel point souffrent les psychologues cliniciens praticiens de l’usure de la compassion ? 2- Est-ce que les psychologues cliniciens praticiens ont un degré élevé d’intelligence émotionnelle ? 3- Est-ce qu’il y a une relation entre les dimensions de l’intelligence émotionnelle et le degré de la résilience ainsi que celui de l’usure de la compassion ? 4- Existe-t-il des différences avec indice statistique en fonction du sexe et de l’âge dans le degré de l’intelligence émotionnelle ? 5- Existe-t-il des différences avec indice statistique en fonction du sexe , de l’âge et du lieu de travail dans le degré la résilience ? 6- Existe-t-il des différences avec indice statistique en fonction du sexe , de l’âge et du lieu de travail dans le degré de l’usure de la compassion ? On a essayé de répondre à ces questions, selon la méthode descriptive en appliquant trois outils de mesure statistique qui sont : l’échelle de qualité de vie professionnelle ProQOL5, le test de l’intelligence émotionnelle, l’échelle de la résilience CD/RISC sur un échantillon (n = 152) psychologues cliniciens praticiens. L'analyse statistique des données recueillies a prouvé les résultats suivants: 1- Les psychologues cliniciens praticiens ont un degré moyen d’usure de la compassion. 2- Il y a une relation négative entre l’usure de la compassion et l’intelligence émotionnelle et ses dimensions. 3- Il y a une relation positive entre la résilience et l’intelligence émotionnelle et ses dimensions. 4- Il n'existe pas de différence avec indice statistique en fonction du sexe et de l’âge dans le degré de l’intelligence émotionnelle. 5- Il existe des différences avec indice statistique en fonction du sexe, de l’âge et du lieu de travail dans le degré de l’usure de la compassion. 6- Il n'existe pas de différence avec indice statistique en fonction du sexe, de l’âge et du lieu de travail dans le degré de la résilience. Ces résultats qui nous ont permis de montrer la relation entre l’intelligence émotionnelle, l’usure de la compassion et la résilience chez les psychologues cliniciens praticiens, peuvent être très utiles dans le domaine de la psychologie préventive et l’élaboration des conduites thérapeutiques psychologiques.Item فعالية برنامج إرشاد مصغر لمتعامل مع بعض المشكالت النفسية لدى طالب وطالبات الجامعة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) سخســـــوخ, حســـــانيهدف البحث الرهن إلي تقديم برنامج إرشاد مصغر للتعامل مع بعض المشكالت النفسية لدى طالب وطالبات الجامعة ا يعمل علي تدريب أف اد المجموعات التجريبية علي بعض الفنيات المعرفية والسلوكية بهدف حل وتجاوز المشكالت النفسية، ومن ثم ر اختبار مدى فعالية برنامج اإلرشاد المصغر، حيث تم اتباع المنهج التجريبي، تألفت عينة البحث من (60) فردا بواقع (30) ذكورو(30) إناث ممن كشفت المقاييس النفسية أنهم يعانون من المشكالت النفسية موضوع البحث والمتمثلة في االكتئاب، القلق العام تدني الدافع لالنجاز، تم تقسيمهم إلي ست مجموعات ثلاثة تجريبية ثلاثة ضابطة، متجانسة في العمر الزمني وفي المستوي :االجتماعي واالقتصادي، وشملت األدوات المستخدمة مايلي .-استمار ة المستوي االجتماعي واالقتصادي، إعداد محمود السيد أبو النيل .-مقياس بيك لالكتئاب .-مقياس حالة القلق لكاتل .-استمار ة الدافع لالنجاز لفورمر، ترجمة الباحث .-المقابلة الجماعية .-برنامج إرشاد مصغر، إعداد الباحث وتمثلت األدوات اإلحصائية المستخدمة في المتوسط الحسابي والإنحرف المعيا ي .واختبار "ت أسفرت النتائج عن فعالية برنامج اإلرشاد المصغر في التعامل مع المشكالت النفسية لدى طالب وطالبات الجامعة، حيث وجدت فروق دالة عند مستوي 0.01 بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية في القياسين القبلي والبعدي، وبين متوسطات درجات المجموعات التجريبية والضابطة في القياس البعدي، ولم توجد فروق دالة بين متوسطات درجات المجموعات الضابطة في .القياسين القبلي والبعدي، كما لم توجد فروق دالة بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي................................................................................The objective of this research, is to reveal the possible impact of the short counseling programme, in order to treat some psychological perturbations at university students, the programme consist to train the individuals of experimental groups above mental and behavior technicals, in aim to resolve and to exceed the psychological perturbations, and accordingly to inspect the efficacy programme. the researcher has been has been adopt the experimental method, a sample was composed by (60) individuals, to divide in (30) boys and (30) girls, wich the psychological tests revealed that they presented a psychological perturbations; depression, anxiety, reducer achievement motivation, a sample was divided in six group, three experimental groups; and three witness groups balanced in age and and socio-economic level. the tools used in this research are: - The socio-economic level questionnaire of Mahmoud Essaid ABOU ENNIL. - The depression test of BECK. - The anxiety test of CATTEL. - The achievement motivation questionnaire of FORMER, Translate by the researcher. - Group interviewing. - Short counseling programme, Elaborate by the researcher. Owing to analyse of the collects datum, the researcher was leaned on a statistical processing, in particularly the mean and standard deviation, as well as the “t” test. The results demonstrated the efficacy of the short counseling programme, in order to treat some psychological perturbations at university students, like this; Presence of a significant differences in 0.01 between the medium degree of brute notes among experimental groups in meadow and post- measures, and Absence of a significant differences between the medium degree of brute notes betwin experimental groups and witness groups in post-measures, al’so the medium degree of brute notes among experimental groups between post and continuous-measures.Item منظور الزمن وعلاقته بالجلد في مواجهو الأحداث الصادمة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) جار الله, سليمانهدفت الدراسة إلى التعرف على دور أبعاد منظور الزمن كعامل في ارصان المعلومات لحدوث الجلد في مواجهة الأحداث الصادمة لدى عينة من المتعرضين لأحداث صدمية لدى البالغين في المجتمع الجزائري. و قد عرضت النماذج المعرفية المفسرة لكل من منظور الزمن و الجلد و كذلك نشوء أو استمرارية الضغوط النفسية. إضافة بناء نموذج تفاعلي فيما بينها لتفسير مواجهة الحدث الصادم و حدوث الجلد في إطار التوجه وفق منظور الزمن و تنشيط مصادر الجلد. و للوقوف على مختلف جوانب الموضوع قمنا بصياغة إشكالية الدراسة: " ما هو دور منظور الزمن لظهور الجلد في مواجهة الأحداث الصادمة لدى عينة من المتعرضين لأحداث صدمية من المجتمع الجزائري". و للكشف عن ذلك تم التحقق من صحة الفرضيات الموالية : 1- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين كل من أبعاد منظور الزمن و الجلد و إجهاد الصدمة لدى المتعرضين لأحداث صدمية. 2- لا توجد فروق تعزى لكل من متغير الجنس و السن و المستوى الثقافي في كل من أبعاد منظور الزمن و الجلد وإجهاد الصدمة لدىالمتعرضين لأحداث صدمية. 3- يوجد أثر لأبعاد منظور الزمن على الجلد لدى المتعرضين لأحداث صدمية. 4- يوجد أثر لأبعاد منظور الزمن على اجهاد الصدمة لدى المتعرضين لأحداث صدمية. 5- يوجد أثر لدرجة الجلد على انخفاض درجة إجهاد الصدمة لدى المتعرضين لأحداث صدمية. 6- يوجد أثر لتفاعل أبعاد منظور الزمن و الجلد على اجهاد الصدمة لدى المتعرضين لأحداث صدمية. اعتمد الباحث على أربعة عينات استطلاعية و عينة أساسية (ن=86) و استخدمت ثلاثة أدوات بعد ترجمتها للغة العربية ( قائمة منظور الزمن المصغرة، سلم الجلد كونوردفيدسون، سلم اجهاد الصدمة المنقح). أوضحت الدراسة أن أدوات الدراسة الثلاثة تتمتع بخصائص سيكومترية مقبولة . و توصلت الدراسة إلى وجود علاقة قوية بين متغيرات الدراسة، و عدم وجود فروق تعزى للجنس و المستوى الثقافي، بينما هناك فروق تعزي لمتغير السن. و أظهرت النتائج وجود أثر إيجابي دال إحصائيا لكل من أبعاد منظور الزمن الإيجابية و أثر سلبي للأبعاد السلبية على الجلد، و عكس هذا الأثر على إجهاد الصدمة. وجود أثر لأبعاد منظور الزمن على الجلد و على إجهاد الصدمة و أثر إيجابي لارتفاع الجلد على انخفاضه. كشف نموذج تحليل التباين المزدوج عن وجود تأثير التفاعل بين أبعاد منظور الزمن و الجلد على إجهاد الصدمة. نتائج الدراسة سمحت بالكشف عن دور أبعاد منظور الزمن الإيجابية التي تسمح بالتوجه نحو المشاعر و الأهداف الإيجابية كمصادر للجلد و التحكم في الانفعالات السلبية بعد التعرض لحدث صدمي. مما يسهل عملية مواجهة الأحداث الصادمة و التخلص من آثار الصدمة النفسية. ........................................................................................................................................................Ce travail de thèse vise à étudier le rôle de la perspective temporelle (PT) dans sa relation avec les ressources de la résilience liée aux contextes stressant dans un échantillon de population algériennes qui sont exposées à des événements traumatiques. En s’inspirant des éléments théoriques et modèles explicatifs et en se basant sur l’approche psycho cognitive nous étayons le lien entre PT et résilience pour faire face à l’apparition du stress post traumatique. Pour répondre à nos questionnements concernant ces relations, nous avons émis les six hypothèses générales suivantes et qui ont fait l'objet de vérifications empiriques ultérieures. 1 - Il existe une relation entre chacune des dimensions de la PT , résilience et le stress post-traumatique chez les personnes exposées à des événements traumatiques. 2 - Il n’existe pas de différenceselon le sexe, l’âge et le niveau d’instruction dans chacune des dimensions de la PT et la résilience chez les personnes exposées à des événements traumatiques. 3 - Il existe un effet des dimensions de la PT sur la résilience chez les personnes exposées à des événements traumatiques. 4 - Il existe un effet des dimensions de la PT sur le degré de stress traumatique chez les personnes exposées à des événements traumatiques. 5 - Il existe un effet de la résilience sur le stress traumatique chez les personnes exposées à des événements traumatiques. 6 - Il existe un effet d’interaction entrechacune des dimensions de la PT et la résilience sur le stress traumatique chez les personnes exposées à des événements traumatiques. L’étude comporte quatre échantillons pour les études préliminaires et un échantillon pour l’étude fondamentale (n = 86). Trois outils de mesures (ZTPI, CD-RISC et IESR) ont été d’abords traduits en langue arabe et utilisés dans cette étude. Les résultats ont montré en premier lieu que les trois outils ont des propriétés psychométriques acceptables. Par ailleurs l'étude a montré l'existence de forte corrélation entre les variables TP, résilience et IES-R, ainsi que l’absence de différences significatives dans l’orientation temporelle et la résilience liées aux différences de sexe et de niveau culturel. En revanche, des différences liées à l’âge ont été décelées. L’étude a montrée également l’impact des dimensions de la PT sur l’émergence de la résilience et sur le stress post-traumatique, ainsi que, l’effet prédictif de la résilience sur le stress post-traumatique. Le rsultat de l'analyse du modèle de variance univariée a révélé l’existence de l’effet d’interaction entre les dimensions de la PT et la résilience sur le stress traumatique. Nos résultats ont permis de montrer le rôle des dimensions de la PT dans l’activation des sentiments positifs, l’estime du soi et l’acceptation des changements dans la vie comme ressources de la résilience permettant aussi de contrôler les émotions négatives et de surmonter les effets et les conséquences d'un traumatisme psychologique. Cela, confirme que la PT liée à la résilience peut avoir un effet notoire sur la confrontation et la gestion seine des événements traumatisants.Item اتخاذ القرار وعلاقته بأساليب التفكير ومستوى الطموح لدى الموظفين بالمؤسسات العمومية(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) بن غذفـة, شريفــةهدفت الدراسة إلى التعرف على واقع اتخاذ القرار وعلاقته بأساليب التفكير ومستوى الطموح لدى عينة من الموظفين بالمؤسسات العمومية. وقد اتبعت في ذلك المنهج الوصفي المقارن. وتم استخدام مقياس اتخاذ القرار ومقياس مستوى الطموح، من إعداد الباحثة. بالاضافة لقائمة أساليب التفكير لستيرنبرج، ترجمة الباحثة. وطبقت هذه الأدوات على عينة تكونت من 232 موظف بالمؤسسات العمومية بولاية سطيف. وقد توصلت إلى النتائج التالية: أساليب التفكير السائدة لدى الموظفين هي: المتحرر، هرمي، خارجي، محلي، مع اختلاف في الوظيفة حسب المستوى الإداري - أفراد عينة الدراسة لا يعتمدون على نظم دعم القرار. - توجد علاقة ارتباطية موجبة بين متغيرات الدراسة الثلاث: اتخاذ القرار وأساليب التفكير مستوى الطموح . -المستوى الاداري، نوع المؤسسة،الجنس، السن،الخبرة،المستوى الدراسي( لا تؤثر مجتمعة في مستوى الطموح، ولا في اتخاذ القرار. - يؤثر تفاعل متغير، المستوى الإداري والخبرة والجنس في أساليب التفكير - يؤثر تفاعل متغيري الجنس والسن في اتخاذ القرار ويرجع هذا التفاعل إلى متغيرات عشوائية خارجية. - يمكن التنبؤ باتخاذ القرار من خلال مستوى الطموح وأسلوبي التفكير المتحرر والخارجي بنسبة %55.6 ...................................................................................................................................... The study title: Decision-taking and its relationship with both of thinking styles and aspiration level of a sample of general institutions employees. The study method: the researcher has used the Comparative descriptive method. The study of sample: the study has applied on (232) employee. The study tools: -questionnaire of Decision-taking - Questionnaire of aspiration level, prepared by the researcher - Sternberg questionnaire of thinking styles, translation by the researcher. The results: - The sample of the study is preferred thinking styles: liberal, hierarchical, external, Local. - The study sample do not use decision support systems in their institutions. - There is a positive correlation between the degrees of decision-taking and the degrees of aspiration level, thinking styles, -The independent variables do not affect together on aspiration level, and decision-taking. - The interaction of the Variables: administrative level, experience and gender, affect on thinking styles. - Decision-taking can be predicted according to aspiration level and liberal, external thinking styles. - The interaction of the gender, age variable affects on decision-taking, and This interaction is due to external random variables.Item الاحتياجات التدريبية للمشرفين التربويين في مرحلة التعليم الابتدائي في ضوء المقاربة بالكفايات(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) Bouaza, Salehتهدف هذه الدراسة إلى تحديد الاحتياجات التدريبية للمشرفين التربويين في مرحلة التعليم الابتدائي في الجزائر في ضوء المقاربة بالكفايات ،ثم تقديم تصور لبرنامج تدريبي للمشرفين ، بالإضافة إلى تعرف أثر المتغيرات الديموغرافية (طبيعة التوظيف- الجنس- سنوات الأقدمية ) بالنسبة للمعلمين و(المؤهل العلمي - سنوات الأقدمية) بالنسبة للمديرين على تقديرات أفراد العينة لدرجة ممارسة المشرفين التربويين في المدارس الحكومية للكفايات الإشرافية في جانبها الإداري والتربوي. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء أداتين للدراسة ، الأولى خاصة بالكفايات الإشرافية التربوية موجهة إلى عينة المعلمين ، والثانية متعلقة بالكفايات الإشرافية الإدارية موجهة إلى فئة المديرين ، وقد تم تطبيق الأداتين على عينة الدراسة البلغة314 فردا منهم 246 معلما ومعلمة و68 مديرا وذلك ببلدية سطيف. بينت نتائج الدراسة- أن مجال النشاط المدرسي اللاصفي قد احتل المرتبة الأولى ب(04) حاجات ، يليه مجال العلاقات الإنسانية ب(03) حاجات ، ثم مجالي (التقويم والاختبارات- الإدارة الصفية) ب(02)حاجة لكل منهما ، وفي المرتبة الأخيرة يأتي كل من المجالات التالية :( الإشراف على عملية التدريس- تطوير المناهج- النمو العلمي والمهني) . ب(01) حاجة لكل منها. ولم تسجل الدراسة وجود كفايات اشرافية ادارية كحاجات تدريبية . كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة حسب متغيراتها الديموغرافية . وقد تم تقديم تصور لبرنامج تدريبي للمشرفين التربويين في الابتدائي مبني على الكفايات. .................................................................................................................................................... Le but de Cette étude est d’identifier les besoins de formation des inspecteurs de l'éducation dans l'enseignement primaire en Algérie à la lumière de l'approche par compétences. De ce fait , un programme de formation destiné aux inspecteurs a été élaboré et cela afin de connaitre l’impact des variables démographiques (nature de l’emploi- sexe- ancienneté) pour les enseignants, (qualifications- ancienneté) pour les gestionnaires (par rapport aux estimations de l’échantillon relatives au degré d’exercice des superviseurs de leur compétences de gestion administratives et pédagogiques. De ce fait, et afin de réaliser les objectifs de cette étude, nous avons élaboré deux outils de recherche:( le premier concerne les compétences de gestion pédagogiques adressé aux enseignants, et le second concerne les compétences de gestion administratives adressé aux administrateurs. Les outils de recherche ont été administrés selon la méthode d’échantillon aléatoire stratifié englobant 314 sujets dont 246 enseignants et enseignantes et 68 gestionnaires. Les résultats de l'étude ont démontré en termes de degré de pratique des superviseurs éducateurs dans le primaire de leur compétences gestionnaires, que le champ d'activité du parascolaire de l'école occupe la première place avec 04 besoins de formation, suivi par le second domaine de relations humaines avec 03 besoins de formation , en troisième place viennent les domaines ( Calendrier et essais - gestion de classe)avec 02 besoins de formation pour chacun d'eux , et enfin en dernier lieu viennent tous les autres domaines : ( supervision du processus de l'enseignement - l'élaboration des programmes de formation - la croissance de la recherche scientifique et professionnelle ) ave 01 besoin de formation pour chacun d’eux . L'étude n'a pas enregistré la présence de compétence de gestion administrative comme besoins de formation. Les résultats ont également démontré la présence de différences statistiquement significatives entre les répondants selon les variables démographiques précédentes.Item الفعالية التربوية لأستاذ التعليم المتوسط العمليات والتفاعل كمعيار: بناء بطاقة ملاحظة وتقييم، وشبكة تحليل الاحتياجات التدريبية أثناء الخدمة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) بلقيدوم, بلقاسملقد هدفت الدراسة الحالية إلى تقدير الفعالية التربوية لأستاذ التعليم المتوسط باستعمال معيار العمليات و التفاعل، و قد تمحورت إشكالية الدراسة حول مجموعة من المفاهيم التي تندرج ضمن هذا الإطار، فحاولنا من خلال هذا الإطار قياس الفعالية التربوية في ضوء هذا المعيار؛ فقمنا ببناء بطاقة ملاحظة و تقييم تشمل كل مجالات النشاط التدريسي للمدرس من خلال تحليل الوضعية و صياغة كفاءات إجرائية حللت إلى مجموعة من الآداءات السلوكية ، من منظور أن الكفاءة تقيم من خلال جودة الإنجاز الفعلي عبر الأداءات و ذلك باعتماد مفهوم الممارسة الملاحظة. و دائما في ضوء معيار العمليات و التفاعل، قمنا ببناء شبكة تحليل الاحتياجات التدريبية للأساتذة أثناء الخدمة، معتمدين على نموذج تصوري للبيانات، يقوم على تنفيذ مجموعة من العمليات، يهدف إلى تحليل و تحديد هذه الاحتياجات في ضوء مستوى الفوارق بين الأداء الفعلي، و المتمثل في جودة الأداء و مستوى الإنجاز العام للكفاءات، و المعيار الإيديومتري الذي يمثل مستوى الانجاز المقبول هذا من جهة، و من جهة أخرى مقارنة مستويات إنجاز الأساتذة للكفاءات في ضوء بعض المتغيرات الشخصية و المهنية ( مادة التدريس، الأقدمية في ممارسة المهام التعليمية). ........................................................................................................................................................ Cette présente recherche a eu pour objectif de mesurer l’efficacité pédagogique de l’enseignant du cycle moyen en fonction du critère « processus et interaction », sur lequel notre problématique s’est appuyée, à partir d’un ensemble de notions issues de ce cadre. A partir de cette orientation, au demeurant, on a procédé à mesurer l’efficacité pédagogique par rapport à ce critère en élaborant une fiche d’observation et d’évaluation qui comporte tous les domaines de l’activité enseignante, cela à travers l’analyse de la situation pédagogique en classe, ainsi que la définition des compétences portant sur l’analyse des performances sous une optique qui indique que l’évaluation de la compétence s’établit sur la qualité de la réalisation effective des performances en rapport avec elle-même, en se basant sur la notion de la pratique observée. En effet, par référence au critère « processus et interaction », on a procédé à l’élaboration d’une grille d’analyse des besoins de formation des enseignants en cours d’exercice en s’appuyant sur un modèle conceptuel des données. Ce processus d’analyse s’articule sur deux opérations fondamentales ; la première, consiste à analyser et à déterminer les besoins en termes d’écarts mesurés entre la performance réelle et le critère idéométrique adopté dans la recherche ; la deuxième, consiste à comparer les différents niveaux de réalisation des compétences acquises par les enseignants à l’égard des variables personnelles et professionnelles (matière d’enseignement, ancienneté).Item اضطراب التصور الجسدي وعلاقته بصعوبات القرأة والكتابة عند الطفل(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) دبراسو, فطيمةيهدف هذا البحث إلى دراسة العلاقة بين اضطراب التصور الجسدي و المها رات الأولية )الجانبية، المكان، الزمان، التناسق الحركي، الإدراك الحركي(، و صعوبة تعلم القراءة و الكتابة عند الأطفال في المرحلة الابتدائية. استخدمت الباحثة المنهج العيادي على 6 حالات من تلاميذ مرحلة الثالثة ابتدائي، تبلغ أعمارهم 8 سنوات ومجموعة من الأدوات كالملاحظة والمقابلة العيادية ، كما تم تصميم اختبار صعوبة تعلم القراءة والكتابة من إعداد الباحثة و تطبيق مجموعة من الاختبارات الأدائية )اختبار رسم رجل الإدراك البصري المكاني، ترتيب الصور و رسوم المكعبات لوكسلر، بندر البصري الحركي( و كانت النتائج كالتالي: توجد علاقة بين اضطراب التصور الجسدي و المهارات الأولية )الجانبية، المكان، الزمانا لتناسق الحركي، الإدراك الحركي) و ظهور صعوبة تعلم القراءة و الكتابة عند الطفل في مرحمة الثالثة ابتدائي. تم تفسير ومناقشة نتائج البحث في ظل نتائج الدراسات التي اعتمدت عليها الباحثة، و انتهت بتقديم اقتراحات للمعلمين و الأولياء و الباحثين المهتمين بالدراسات المماثلة. ................................................................................................................................... L’objectif de cette étude est de tenter de trouver une relation entre le trouble du schéma corporel, les acquisitions motrices primaires et les difficultés d’apprentissage qui sont la dyslexie et la dysgraphie, chez les élèves de 3eme année primaire de la wilaya de Biskra. Nous avons appliqué un test de difficultés d’écriture et de lecture pour diagnostiquer les indices, ainsi qu’une batterie d’autres tests psychomoteurs. De plus nous avons réalisé des entretiens cliniques semi-directifs ainsi qu’une observation de classe qui nous a aidée à analyser l’écriture et la lecture de ces élèves pour pouvoir identifier les difficultés citées dans notre travail de recherche. Les résultats obtenus de cette étude sont : Il existe un lien entre le trouble du schéma corporel, les acquisitions motrices primaires (latéralité, notion d’espace, de temps, coordination motrice, perception motrice) et les difficultés d’apprentissage (dyslexie, dysgraphie). Les résultats de la dite étude sont interprétés selon la théorie instrumentale qui se sont avérés compatibles. Enfin de compte, cette étude a abouti à quelques propositions didactiques qui seront au service de l’élève, l’enseignant et les parents d’élèves.Item نحو منظومة تربوية تنمي إبداع المتعلم في ضوء بيداغوجية المقاربة بالكفاءات(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) نعمون, عبد السلامإن إثْراء مكونات النظام التربوي وتجويد آليات عمله مكنه بحسب اعتقاد منتسبيه من معلمي التعليم الإبتدائي من العمل بشكل أفضل مما كان عليه الحال في السابق، وخاصة فيما اتصل بتخريج متعلمين ذوي ملامح تربوية جديدة، ومتعلمين موهوبين غير نمطيين، وذوي قدرات تفكير إبداعية عالية، بعيدين كل البعد على أن يكونوا تقليديين في أفكارهم وسلوكياتهم، أو صورا لغيرهم ممن تخرج قبلهم وسار على نفس هذا المضمار. ومن هذا المنظور، وسعياً وراء تحديد ملامح مرتادي النظام التربوي الجزائري الجديد فيما له علاقة بدرجة امتلاكهم وممارستهم لقدرات التفكير الإبداعي – الطلاقة – المرونة – الأصالة – في حياتهم اليومية سواء داخل محيط المدرسة أو خارجه، هذا من جهة، ومحاولة الوقوف على الأثر الذي تساهم من خلاله مكونات النظام التربوي في إكساب هؤلاء المتعلمين هذه الملامح – تلميذ ذو تفكير إبداعي عالِ – من جهة أخرى، جاءت هذه الدراسة التي حاولت قياس وتحديد درجة امتلاك وممارسة تلاميذ المدرسة الإبتدائية ضمن الصف الرابع والخامس إبتدائي لقدرات التفكير الإبداعي في حياتهم اليومية من خلال تطبيق إختبار قياس قدرات التفكير الإبداعي اللفظي لبول تورانس، إضافة إلى تحديدها لدرجة مساهمة مكونات النظام التربوي الجزائري في تنمية هذه القدرات لدى تلاميذ المدرسة الإبتدائية الجزائرية، حيث توصلت إلى أن للمعلم من خلال ما يتميز به من اتزان عاطفي ومخزون معرفي وقدرة على التعامل مع كل المواقف المستجدة ضمن صفه، وقربه وفهمه لكل متطلبات تلاميذه دور كبير وبدرجة عالية في بناء وتكوين شخصية تلاميذه، إضافة إلى الطرق والأساليب البيداغوجية التي تواكب باستمرار كل عملية تعليمية، في مقابل مساهمة متوسطة للكتب المدرسية بمضامينها في هذا الصدد، بحسب ما يراه ويعتقده أصحاب الميدان من معلمي المدرسة الجزائرية. في الأخير جدير بالذكر التنويه إلى أنَّ ما تمَّ تطبيقه من إصلاحات ضمن النظام التربوي الجزائري وبهدف تحقيق نفس الغايات والأهداف يضاهي ما عرفته الكثير من الأنظمة التربوية للدول المتقدمة والتي كان لها السبق في ذلك، مع فارق بسيط يكمن في مساهمة واحتضان ودعم مجتمعات هذه الدول لهذه الإصلاحات وسعيها الدؤوب نحو توفير بيئة تربوية تكفل نجاحها في مسعاها، الأمر الذي نأمل تحققه ببلادنا وتحول المجتمع نحو احتضان وتدعيم هذه الإصلاحات بدل الوقوف متفرجا عليها وكأنها لا تعنيه. ......................................................................................................................................................... A travers cette étude , nous avons essayé de mesurer , de limiter le degré d’acquisition et de pratique de l’apprenant de l’école primaire( 4eme et 5eme année primaire) de leur compétence de réflexion créative dans leur vie quotidienne et ce en appliquant l’examen de mesure des compétences de réflexion créative lexicale de Paul Torrence avec l’initiative de préciser le degré de participation des composantes du système éducatifs dans cette perspective . En effet, cette étude est arrivée à prouver que : l’enseignant et a travers son équilibre émotionnel, ses réserves de connaissances et sa capacité de se comporter avec toutes les situations qui lui interviennent et la bonne compréhension des besoins des ses apprenants jouent un rôle primordial dans la fabrication et la formation de sa personnalité (apprenants). Suivi impérativement, par le même degré d’importance des méthodes pédagogiques que l’enseignant lui-même les incèrent dans chaque cours . En contre partie, la moyenne participation du manuel scolaire dans ses contenus (savoirs) et orientations pédagogiques. Cela est du à un centre de croisement entre ces deux facteurs (méthodes / manuels)qui mènent à une concurrence non équitable en parallèle avec les moyens pédagogiques modernes à la porté de toute les tranches d’âges et plus particulièrement la catégorie des « élèves » en plus de leurs variétés et renouvellement continuel de ses contenus En conclusion, il est important de noter que ce qui a été appliqué comme réforme dans le système éducatif algérien et dans le but de réaliser les finalités et les objectifs déjà imposés et plus particulièrement ce qui figure dans la loi d’orientation de l’éducation ( la dernière version) Cette dernière ( la réforme) n’est pas loin et même concurrente aux autres systèmes éducatifs dans plusieurs régions du monde. Et il est à signaler également que la simple différence réside dans la participation et soutien de la société de ses pays et de ses établissements gouvernemental et non-gouvernemental de ces réformes et sa participation vers un milieu éducatif réussi. Espérant qu’il se réalise ainsi dans notre pays et société se transformera et s’orientera vers une prise en charge de ces réformes au lieu de passer à coté si comme, elle n’est concernée.Item في التسيير الذاتي للمرض و إنعاش التوظيف العقلي لدى المراهق المصاب بالسرطان(Re-Mission) دور لعبة الفيديو رومسيون(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) حافري, زهية غنيةThe video game called (Re-Mission), destined for cancer patients, is considered as one of the «serious games» , and, more precisely, as one of the « Health video games ». The purpose of the present study is to search for the role of the (Re-Mission) game in self-management of the disease, in the case of a teenager suffering from cancer, on the one hand, and on the other, the resuscitation of the mental employment. We divided this study into two types of approaches; In the first one; concerned with the self-management of the disease, and what follows it as the dimensions (feeling of self-efficacy and quality of life); we achieved this approach by basing on Albert Bandura’s social learning theory, In the second one; concerned with mental use, and what follows it as the dimensions (imaginary space, mentalization, effective defenses) ; we achieved this approach by basing on the premises of Pierre Marty’s analytical psychosomatic school. We applied, in this study, the experimental method, with pre and post-measurment. The study included a sample of 63 male and female adolescents.To address the hypotheses of the study in their first half; we divided these adolescents, in the stratified random manner (by age and sex) into two groups; experimental and controlling one.Then we picked 10 members of them into two groups; experimental and controlling one, in the aim of dealing with the hypotheses of the study in their second half. To address the subject of the study, we relied on the measurment of the self-efficacy feeling SEP, and on the two quality standards of life PedsQl CM, in order to assess the self-management of the disease. We conducted a half-oriented questions interview, and we applied a Rorschach test to investigate the mental use. The study revealed, through the "T" test, for the comparison between the average accounts of the experimental and controlling groups; the presence of statistically significant differences, between the average accounts in favor of the experimental group about the feeling of self-efficacy, and the quality of life, according to the teenagers and the their parents views. And the results showed the absence of significant differences between the members of the experimental group about the self- efficacy feeling and life quality, due to the variables age and sex. It indicates that the experimental group benefited from the received treatment. So, the first general hypothesis, was achieved, about the positive role of the (Re-Mission) video game, in the self-management of the disease, in adolescents with cancer. The analysis of Rorschach test protocols revealed, the achievement of the first dimension hypothesis about the mental use, by the emergence of a less deteriorated imaginary space, in the post application, compared with the pre-application in the experimental group than in the controlling group. The second dimension hypothesises, about mental functioning, did not come to complet certainty, about the aggressive expression and making connection between emotion/norma, despite the apparent improvement in the rest of the elements which are making mentalization, the fact that members of the controlling sample, registered good results about it, too. The third dimension hypothesises, about the efficacy of defenses have been achieved. It indicates that the role of the Re-Mission video game was not sure exactly about the revitalization of the mental functioning, ib the mentalization dimension, but the collectively improvement in the dimensions of mentalizing refers to a better mental use, which has been revived among adolescents in the experimental group which used the Re-Mission video game.Item فاعلية برنامج علاجي مقترح لتنمية مهارات النطق لدى الأطفال المصابين باضطرابات النطق والكلام(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) ناجي, عايدةتهدف الباحثة في دراستها الى معرفة بيان فاعلية برنامج مقترح لتنمية مهارات النطق و الكلام لدى عينة من أطفال مصابين باضطرابات النطق و الكلام ذات الأسباب البيئية و النفسية واعتمدت الدراسة على المنهج الشبه التجريبي (للمجموعة الواحدة) والذي يعتمد على التطبيق القبلي و البعدي،واشتملت الدراسة على المتغيرات التالية: المتغير المستقل: يتمثل في البرنامج العلاجي المستخدم لتنمية مهارات النطق والكلامللأطفال المصابين باضطرابات النطق والكلام. المتغير التابع: يتمثل في التغيرات الناتجة عن البرنامج العلاجي أي تصحيح و تنميةوتحسين مستوىالنطق والكلام والتي تقاس باختبار اضطرابات النطق والكلام المعد للدراسة الحالية. استخدمت الباحثة في تنفيذ الدراسة الأدوات التالية: 1- استمارة تاريخ الحالة ( اعداد الباحثة). 2- اختبار رسم الرجل لـ(فلورانس جودانيف.1929Goodenough. F,) (تقنين محمد متولي غنيمة،1976) 3- استمارة المستوى الاجتماعي / الاقتصادي ( اعداد: د. هدى خرباش،2007). 4- اختبار اضطرابات النطق والكلام (اعداد الباحثة). 5- اختبار رسم العائلة لـ (Louis Corman,1982). 6- البرنامج المقترح لعلاج اضطرابات النطق و الكلام ( اعداد الباحثة). تكونت عينة الدراسة من (24) طفلامن المصابين باضطرابات النطق والكلامممن تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين (7- 9) سنوات ونسب ذكائهم من (90ـ 110) وروعي التجانس بين أفراد عينة الدراسة الأساسية، من حيث العمر الزمني والعقلي والمستوى الاقتصاديوالاجتماعي وكذا من حيث طبيعة الأسباب المؤدية الى ظهور اضطرابات النطق والكلام لديهم وهي الأسباب البيئية والنفسية. كماتم تطبيق الدراسة ضمن حدود مكانية في جمعية رعاية الطفل (بعين البيضاء بولاية أم البواقي) وفي حدود زمنية امتدت (من 15 فيفري2013 الى 20 جويلية 2013). أسفرت نتائج الدراسة على فعالية البرنامج المقترح لعلاج اضطرابات النطق و الكلام وقدرته على تحقيق الهدف من تصميمه وهو تنمية مهارات النطق والكلام وتصحيح الاخطاء النطقية والأخطاء الكلامية عند الأطفال ما أدى الى تحسين مستوى الثقة بالنفس وزوال حالة القلق لديهم عينة الدراسة وتتمثل النتائج في ما يلي: 1- توجد فروق دالة احصائيا بين متوسطات درجات أفراد المجموعة الشبه تجريبية قبل تطبيق البرنامج ومتوسطات درجات نفس المجموعة بعد تطبيق البرنامج على متغيرات اختبار اضطرابات النطق والكلام لصالح القياس البعدي. 2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الأطفال المصابين باضطرابات النطق وبين درجات الأطفال المصابين باضطرابات الكلام بعد تطبيق البرنامج على متغيرات اختبار اضطرابات النطق والكلام. 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات أفراد المجموعة الشبه تجريبية بعد تطبيق البرنامج و متوسطات أفراد نفس المجموعة بعد مرور فترة شهرين(2)من المتابعة على متغيرات اختبار اضطرابات النطق والكلام. ............................................................................................................................................ The aim of This study is to show the effectiveness of a therapeutic program proposed to develop the articulation and speech skills for children with articulation and speech disorders. the sample of the study was composed of (24) children with articulation and speech disorders, aged between( 7 and 9) , with an intelligence quotient (I.Q) from (90 and 110) .The study used the following instruments: 1-Case history Questionnaire (designed by the researcher). 2-The man drawing test of (Goudenough.F). 3-Socio-economic-statusQuestionnaire (designed by Dr.H, Kherbeche ,2007). 4-test ofarticulation and speech disorders (designed by the researcher). 5-Family Drawing test (according to Louis Corman,1982). 6-the proposed therapeutic program (designed by the researcher). The results study show the effectiveness of the proposed program in treating articulation and speech disorders and its ability to reach the main goals which are developing articulation and speech skills and correcting articulation and speech mistakes .Item آفاق و حدود حركية الطلبة في الجامعة الجزائرية في ظل تطبيق نظام ل.م.د(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) ذيب, فهيمةتعتبر الحركية الدولية للطلبة من أهم أهداف نظام LMD وذلك عقب الإصلاحات التي انتهجتها الجامعة الجزائرية في هندستها الجديدة للتعليم العالي. في هذا السياق، اهتمت هذه الدراسة بواقع وآفاق الحركية الدولية للطلبة الأجانب في بعض الجامعة الجزائرية والطلبة الجزائريون في بعض الجامعات الفرنسية. لهذا الغرض، شكلت عينة مكونة من 130 طالب أجنبي وجزائري وجمعت من خلالها بيانات بواسطة المقابلات واستمارة. توصلت الدراسة إلى أن الجامعة الجزائرية منغلقة على نفسها وليست لها أية آفاق في جذب الطلبة الأجانب إليها وأن جلّ المتواجدين بها جاؤوا في إطار اتفاقيات تعاون دولي تربط الجزائر بالدول النامية أو الدول المستعمرة (فلسطين والصحراء الغربية) أو هم أبناء أجانب يعملون بالجزائر. أما بالنسبة للطلبة الجزائريين، فالجامعة الجزائرية تسعى إلى إبرام شراكات مع جامعات أجنبية في الدول المتقدمة لبعثهم للاستفادة من الخبرات والكفاءات المتواجدة بها. ............................................................................................................... Cette étude s’est principalement intéressée à la mobilité des étudiants de l’université Algérienne et en particulier la mobilité internationale qui est l'un des objectifs les plus importants la dernière réforme (la réforme LMD) adoptée par l’université Algérienne dans sa nouvelle politique de l’enseignement supérieur. La question principale sur laquelle repose cette étude est la suivante : quelle est la réalité et les perspectives de la mobilité des étudiants à l'Université Algérienne depuis l'application du LMD ? Pour répondre à cette question, nous avons élaboré une hypothèse générale, quatre hypothèses opératoires et un échantillon constitué de 130 étudiants entre Algériens et étrangers. Quand aux instruments de travail, le choix s’est porté sur le questionnaire et l’entretien avec un traitement statistique reposant sur la méthode descriptive comparative et différents outils statistiques. Le résultat de cette étude se résume dans le fait que l’université Algérienne adopte la politique de renfermement et n’aspire pas à attirer des étudiants étrangers ; les étudiants étrangers qui sont en Algérie font partie des programmes d’aide ou de coopération avec d’autres pays en développement ou colonisés. Concernant les étudiants Algériens, l’université Algérienne œuvre pour conclure des partenariats avec des pays étrangers au profit des étudiants Algériens afin de former les compétences de demainItem فعالية برنامج علاجي إثنونفسي من المنظور الإسلامي للتكفل ببعض الأمراض العصابية (القلق، الاكتئاب العصابي)(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) بوعــــود, أسمـــاءيهدف هذا البحث إلى اقتراح واختبار مدى فاعلية برنامج علاجي إثنونفسي من المنظور الإسلامي في التكفل باضطرابي القلق والاكتئاب، من خلال استخدام أساليب العلاج النفسي الديني وتحديدا الإسلامي، وذلك في ضوء النظرية المعرفية وبالاستناد إلى أسس العلاج المعرفي السلوكي. وقد شملت عينة البحث 14 حالة من الطالبات الجامعيات اللاتي يعانين من القلق، 07 حالات منهن تمثل المجموعة الضابطة و07 حالات تمثل المجموعة التجريبية. كما شملت عينة الدراسة 16 حالة من الطالبات الجامعيات اللاتي يعانين من الاكتئاب، 08 حالات تمثل المجموعة الضابطة و08 حالات تمثل المجموعة التجريبية. وقد تم تطبيق البرنامج العلاجي على المجموعة التجريبية والذي اشتمل على 15 جلسة علاجية بشكل فردي، وبمعدل جلستين أسبوعيا. كما استخدمت الباحثة كأدوات للبحث ما يلي: - مقياس تايلور للقلق، والمعايير التشخيصية للدليل الإحصائي التشخيصي الرابع DSMIV ومقياس الأفكار اللاعقلانية لسليمان الريحاني مع العينة التي تعاني من اضطراب القلق. - مقياس بيك للاكتئاب والمعايير التشخيصية للدليل الإحصائي التشخيصي الرابع DSMIV ومقياس الأفكار اللاعقلانية لسليمان الريحاني مع العينة التي تعاني من اضطراب الاكتئاب. وقد توصل البحث الحالي إلى النتائج التالية: - هناك فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات القلق لدى أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج العلاجي لصالح التطبيق البعدي. - هناك فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات الاكتئاب لدى أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج العلاجي لصالح التطبيق البعدي. - هناك فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات القلق لدى أفراد المجموعة التجريبية مقارنة بأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج العلاجي لصالح أفراد المجموعة التجريبية. - هناك فروق دالة إحصائياعند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات الاكتئاب لدى أفراد المجموعة التجريبية مقارنة بأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج العلاجي لصالح أفراد المجموعة التجريبية. ................................................................................................................................................... Cette recherche vise à proposer et tester l'efficacité du programme de traitement ethnopsychololgique, dans une perspective islamique. Son but est d’agir sur l'anxiété et la dépression, en utilisant des méthodes de psychothérapie religieuse, en particulier islamique, par l’intermédiaire de la théorie cognitive et sur les bases des fondements de la thérapie cognitivo-comportementale. Notre étude était appliquée sur deux groupes d’étudiantes universitaires : Le premier groupe de l'étude a compris 14 cas d'étudiantes présentent d’anxiété, 07 cas d'entres elles représentent l’échantillon expérimental et les 07 cas restants représentent l'échantillon témoin. Le deuxième échantillon de l'étude a compris 16 cas d’étudiantes qui présentent une dépression, 08 cas d’entres elles représentent l’échantillon témoin, et 08 cas représentent l'échantillon expérimental. L’application du programme thérapeutique sur l'échantillon expérimental, était faite dans 15 séances individuelles, étant réparties en deux séances par semaine en moyenne. Le chercheur a utilisé les moyens de recherche suivants : - Echelle Taylor de l’anxiété, et les critères diagnostiques du IVe guide statistique des diagnostic ‘DSMIV’ , et le test des pensées irrationnelles de Salomon Rihani avec l'échantillon qui souffrent d'anxiété . - Echelle de Beck de la dépression et les critères diagnostiques de DSMIV et le test des pensées irrationnelles de Salomon Rihani avec l'échantillon souffrant de dépression. La recherche a révélé les résultats suivants : - Il existe des différences de signification statistique importantes dans le niveau de (0,05) entre le score moyen d'anxiété chez le groupe expérimental avant et après l'application du programme thérapeutique a profit de l'application postérieur. - Il existe des différences importantes dans le niveau de signification (0,05) entre les scores moyens de dépression dans l'échantillon expérimental avant et après l'application du programme thérapeutique a profit de l'application postérieur. - Il existe des différences significatives dans le niveau de signification (0,05) entre les scores moyens de l'anxiété chez l'échantillon expérimental par rapport a l'échantillon témoin, après l'application du programme de traitement a profit d'échantillon expérimental . - Il existe des différences significatives dans le niveau de signification (0,05) entre les scores moyens de dépression parmi l'échantillon expérimental par rapport a l'échantillon témoin, après l'application du programme de traitement a profit d'échantillon expérimental.Item دراسة مقارنة لمحددات النجاح في العمل الإداري في إطار نظرية كلنتون ألدلفر للدافعية وفق طبيعة النظام المعتمد - إنتاجي ، خدماتي(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) سيدي الصالح, صبرينةانطلاقا من نظرية كلينتون ألدلفر للدافعية جاءت هذه الدراسة للكشف عن الدلالة الإحصائية للفروق الموجودة في الأهمية النسبية للحاجات المتضمنة في النظرية (حاجات الوجود، حاجات الانتماء و حاجات النمو) لنجاح مديري المستويات الإدارية الثلاثة (مديري الإدارة العليا، مديري الإدارة الوسطى، مديري الإدارة الدنيا) في العمل الإداري بالمؤسسات الوطنية وفق طبيعة النظام المعتمد (إنتاجي، خدماتي). وقد أجريت هذه الدراسة على عينة عشوائية متكونة من 169 فردا موزعين على ثلاثة مستويات إدارية هي: • مستوى الإدارة العليا وتضمن 24 فردا. • مستوى الإدارة الوسطى وتضمن 70 فردا. • مستوى الإدارة الدنيا وتضمن 75 فردا. وقد أشارت نتائج هذه الدراسة بعد المعالجة الإحصائية لها باستخدام برنامج spss إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الأهمية النسبية للحاجات المتضمنة في نظرية كلينتون الدلفر (حاجات الوجود، حاجات الانتماء وحاجات النمو) لنجاح مديري المستويات الإدارية الثلاثة(مديري الإدارة العليا، مديري الإدارة الوسطى و مديري الإدارة الدنيا ) في العمل الإداري بالمؤسسات الوطنية وفق طبيعة النظام المعتمد (إنتاجي- خدماتي). هذا ما يطرح تساؤلات جوهرية أخرى. ................................................................................................................................................... From the point of view of Aldelfer's theory of work motivation, comes this study to explore the relative importance of needs included in such theory (existance needs, relatedness needs, and growth needs), in the success of administrative directors, at the three levels (upper administrative directors, middle administrative directors and bottom administrative directors), in relation to the applied system nature (productif, serviceable), at national companies. The sample of the study consisted of 169 subjects, chosen randomly, and distributed as follow: - 24 subjects at the upper level - 70 subjects at the middle level - 75 subjects at the bottom level After the statistical treatment had been done by using the SPSS program, the results showed that there are no significant differences in the relative importance of needs included in the ERG theory of Clayton Alderfer, in the success of administrative directors at the three levels mentioned above. And that's posits some other interesting questions initiating other research studies.Item Activité langagière et rendement sur la langue écrite(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) Kalli, Djenatإن تعدد متغيرات اللهجات ووجود مناطق امازيغية في بلادنا جعلتنا لا نتعامل بالغة الفصحة. إن الوضعية الاجتماعية اللسانية في بلادنا،جعلنا كمختصين في علم النفس الأرطفوني نقوم ببحث فعلي في الطور التحضيري –أطفال خمس سنوات-حتى يتمكن الطفل من تعلم اللغة الفصحة التي لا تعتبر لغة ثانية قائمة بحد ذاتها والقريبة من الدارجة. إن منهجيتنا لم تقم على تعليم لغة ثانية وإنما تعليم لغة فصحة غطتهاالهجات المتعددة ولم تحظى بشفاهي سليم وسهل الاستعمال،من قبل دخول الطفل المدرسة وبعد دخوله المدرسة. كي يتمكن طفل التحضيري من اكتساب شفاهي جيد منطلقا من لغة الأم قمنا ببناء برنامج عملية الغطس مستعملين القصة الشعبية التي تنمي الجانب الوجداني والمعرفي لدى الطفل وتوفر لنا النص الذي نستعمله في تجربتنا ويمكن الطفل من اكتساب جيد للغة الفصحة على أسس بيداغوجية سليمة تمكنه من اكتساب القراءة والكتابة. ..................................................................................................................................................... Le contact de toutes les langues parlées en Algérie a amené des modifications d’ordres divers dans la structure de chacune d’elles. Cette diversité linguistique a fait du contexte socio linguistique algérien un contexte caractérisé par le plurilinguisme qui a étouffé l’arabe lfusha, et il lui limité le contexte de son usage par conséquent elle n’est pas utilisé par le quotidien. L’enfant débute l’apprentissage de symboles (écriture) avec une maitrise insuffisante ou parcellaire du code oral correspondant (arabe lfusha).En tenant compte de cette réalité nous avons réalisé au temps que psychologue orthophoniste une recherche action sur des enfants du préscolaire, en réalisant un programme d’immersion en utilisant le conte populaire comme outil qui nous favorise le texte et en même temps permet le développement psychoaffectif de l’enfant. Cette façon de faire nous permettra de décoller de l’oral (langue maternelle) et d’aboutir à un oral riche en arabe lfusha qui permettra à l’enfant d’acquérir une bonne acquisition de la lecture et de l’écriture.