Browse
Recent Submissions
Item مساهمة العلاج العقلاني الإنفعالي في التخفيف من أعراض الإكتئاب الإستجابي عند المرأة المعفنة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) كوسة خلودهدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى مساهمة البرنامج العلاجي العقلاني الانفعالي في التخفيف من اعراض الاكتئاب الاستجابي عند المرأة المعنفة , حيث انطلقنا من التساؤل التالي: هل يساهم البرنامج العلاجي العقلاني الانفعالي في التخفيف من اعراض الاكتئاب الاستجابي عند المرأة المعنفة ؟ و قد تم استخدام في هذه الدراسة المنهج التجريبي لملائمته و طبيعة الدراسة, على عينة متكونة من 10 نساء معنفات تم تقسيمها الى مجموعتين المجموعة التجريبية عددها 05 والمجموعة الضابطة 05 ،وتم تطبيق مقياس بيك للاكتئاب في هذه الدراسة ،كما تم تصميم برنامج يعتمد على فنيات العلاج العقلاني الانفعالي للتخفيف من اعراض الاكتئاب الاستجابي. و بعد دراسة الخصائص السيكومترية للمقياس المستخدم وإجراء الدراسة الأساسية وتطبيق البرنامج العلاجي وتحليل النتائج وتفسيرها توصلنا إلى النتائج التالية : يساهم العلاج العقلاني الانفعالي في التخفيف من اعراض الاكتئاب الاستجابي عند المرأة المعنفة. //////////////////////////////////////////////////////////////// Cette étude vise à déterminer l'efficacité du programme de thérapie rationnelle et émotionnelle pour soulager la dépression réactionnel chez les femmes battu, où nous partons du problème suivant : Quelle est l'efficacité d'un programme de traitement rationnelle et émotionnelle pour soulager la dépression réactionnel chez les femmes battu ? Et a été utilisé dans cette étude curriculum similitudes pilote de pertinence et de la nature de l’étude, un échantillon composé de 10 femmes battu été divisés en deux groupes, un groupe expérimental et de contrôle, dont 05 expérimentales et 05 groupe témoin, ont demande dans cette étude Beck échelle de dépression est également programme basé sur traitement rationnelle et émotionnelle. Et après avoir étudié les propriétés psychométriques des échelles utilisées et la conduite de l'étude et après analyse statistique de base nous sommes arrivés aux conclusions suivantes : - le programme de traitement rationnelle et émotionnelle efficace pour soulager la dépression réactionnel chez les femmes battu.Item أبعاد المناخ التنظيمي و علاقتها بالإحتراق النفسي عند المحامين الجزائريين -دراسة ميدانية لدى عينىة من المحامين الممارسين بولاية سطيف(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) قعيرة وردةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين أبعاد المناخ التنظيمي السائدة في بيئة عمل المحامي وعلاقتها بتعرضه وشعره بالاحتراق النفسي حيث تمثلت هذه الأبعاد في (الاستقلالية، الثقة، الاتصال، الالتزام،تناقض القيم) ولتحقيق أهداف الدراسة والإجابة على تساؤلاتها والتحقق من فرضياتها قمنا بدراسة استطلاعية بهدف ضبط أداة الدراسة والتي تمثلت في الاستبان لقياس متغيرات الدراسة، وتضمنت الإستبانة (47) عبارة موزعة على متغيرين هما: متغير المناخ التنظيمي الذي اشتمل على (25) عبارة، ومتغير الاحتراق النفسي الذي ضم (22) عبارة ، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي لملائمته لموضوع الدراسة، وتكون مجتمع الدراسة من جميع المحامين المنتسبين لمجلس قضاء سطيف والبالغ عددهم (1280 ) محامي ، أما عينة الدراسة فقد تم اختيارها بطريقة عشوائية حيث بلغت (256)محامي يمثلون تقريبا 20% من أفراد مجتمع الدراسة وبعد تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائيspss توصلت الدراسة إلى ما يلي: ـ وجود علاقة ارتباطيه سلبية ضعيفة جدا بين أبعاد المناخ التنظيمي والاحتراق النفسي ــــــ وجود علاقة سلبية بين بعد الاستقلالية والاحتراق النفسي لدى المحامي الجزائري ومنه ــــ لا توجود أية علاقة بين بعد الثقة والاحتراق النفسي لدى المحامي الجزائري. ــــــ وجود علاقة سلبية بين بعد الاتصال والاحتراق النفسي لدى المحامي الجزائري. وجود علاقة سلبية بعد الالتزام والاحتراق النفسي لدى المحامي الجزائري. ــــ لا توجود أية علاقة بين بعد تناقض القيم والاحتراق النفسي لدى المحامي الجزائري. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aimed to determine the relationship between the dimensions of the organizational climate prevailing in the lawyer’s work environment and their relationship to their exposure, leelings, and psychological burnout where these dimensions were; independence, trust, communicqtion, commitment, and contradictionof values.to achieve the objectifs of the syudy, answer their questions and verify its hupotheses, we conducted an exploratory study with the aim of adjusting the study tool, which was the questionnaire to measure the study variables, the questionnaire included 47 statements divided into two variables; the organizational climate variable, which included 25 phrases and the psychological burnout variable which contained 22 statement,and the descriptive. Analytical approach was relied upon for its suitability to the subject of the study, and the study population consisted of all lawyers affiliated with the Setif district council numbering 1280 lawyers. The study sample was randomly selected and amounted to 256 lawyers, representing approximately 20% members of the study population after analyzing the data using the spss statistical program, the study continued as follows; _There is a very weak negative correlation between the dimensions of organizational climate and psychological burnout . _There is a negative relationship between the dimensions of independence and psychological burnout among the Algerian lawyer. _There is no relationship between the trust dimension an psychological burnout among Algerian lawyers. _There is a negative relationship between the dimensions of communication and burnout among the Algerian lawyer. _There is a negative relationship between the commitment dimensions and psychological burnout among lawyers. _There is no relationship between the dimensions of contradiction of values and the psychological burnout of the Algerian lawyer.Item مساهمة في الكشف عن صعوبات التعلم النمائية المنتشرة في الوسط المدرسي الجزائري دراسة ابدمولوجية بمدارس ولاية سطيف(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) حفيان ميمونةهدفت الدراسة الحالية لمعرفة مدى انتشار الصعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي لولاية سطيف –دراسة ابيدميولوجية- في السنوات التعليمية الثلاث ابتدائي , وفق عدة متغيرات سوسيو ديمغرافية , تكونت عينة الدراسة من 469 مدرسة من اصل 907 مدرسة و كان عدد التلاميذ الذين لديهم صعوبات التعلم النمائية 32460 تلميذ موزعين على الاطوار الثلاث.حيث اعتمدت الباحثة على منهج التحقيق الوبائي الوصفي , و على استبيان لكشف انتشارية صعوبات التعلم النمائية لجمع المعلومات تم بنائها من طرفها . وتم الاعتماد على مجموعة من الاهداف التي تمت صياغتها من اجل التحقق منها و جاءت النتائجها كالتالي : تنتشر صعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف بنسبة مرتفعة بين أفراد العينة . تنتشر صعوبات التعلم المعرفية على حسب الترتيب حيث تتصدرها صعوبة الانتباه تليها صعوبة الادراك ثم صعوبة الذاكرة في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف . تنتشر صعوبات التعلم اللغوية على حسب الترتيب حيث تتصدرها صعوبة الشفهية تليها صعوبة في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف . تنتشر صعوبات التعلم البصرية الحركية بنسبة ضعيفة في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف . هناك فروق ذات دلالة احصائية في نسبة انتشار صعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف تعزى لمتغير الجنس . هناك فروق ذات دلالة احصائية في نسبة انتشار صعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف تعزى لمتغير المستوي . هناك فروق ذات دلالة احصائية في نسبة انتشار صعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف تعزى لمتغير المقاطعات . تؤثر الابعاد الابيدميولوجية(الابعاد الاجتماعية أكثر تأثير من باقي الابعاد الصحية و الارغونومية ) في انتشارية صعوبات التعلم النمائية في الوسط المدرسي الجزائري بولاية سطيف . /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed to investigate the prevalence of developmental learning difficulties in the school environment of Sétif province through an epidemiological study across the three educational stages, considering various socio-demographic variables. The study sample consisted of 469 schools out of 907, with 32,460 students identified as having developmental learning difficulties distributed across the three stages. The researcher employed a descriptive epidemiological method and a questionnaire designed to detect the prevalence of developmental learning difficulties for data collection. The study pursued several objectives, leading to the following findings: Developmental learning difficulties are highly prevalent among the sample in the school environment of SétifProvince. Cognitive learning difficulties are ordered by prevalence as follows: attention difficulties are the most common, followed by perception difficulties, and then memory difficulties in the school environment of Sétif Province. Language learning difficulties are ordered by prevalence as follows: oral difficulties are the most common, followed by other types of language difficulties in the school environment of Sétif Province. Visual-motor learning difficulties have a low prevalence in the school environment of Sétif Province. There are statistically significant differences in the prevalence of developmental learning difficulties in the school environment of Sétif Province attributed to the gender variable. There are statistically significant differences in the prevalence of developmental learning difficulties in the school environment of Sétif Province attributed to the grade level variable. There are statistically significant differences in the prevalence of developmental learning difficulties in the school environment of Sétif Province attributed to the district variable. Epidemiological dimensions, particularly social dimensions, have a more significant impact on the prevalence of developmental learning difficulties than other health and ergonomic dimensions in the school environment of Sétif.Item مساهمة بروتوكول سلوكي معرفي في تطوير مهارات الضبط الذاتي لدى عينة من المراهقين المتمدرسين المدمنين على مواقع التواصل الاجتماعي(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) سلامة رقيةهدفت الدراسة الحالية الى الكشف عن مساهمة بروتوكول سلوكي المعرفي المقترح لتطوير مهارات الضبط الذاتي وخفض مستوى الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي لدى عينة من المراهقيين المتمدرسين بثانوية محمد الصديق بن يحى-ولاية ميلة-، وذلك بالاعتماد على المنهج الشبه تجريبي ذو التصميم الواحد والاختيار العشوائي لمفردات العينة الحاملين لنفس الخصائص والمكونة من (30) مراهقا ومراهقة المتراوحة أعمارهم مابين (15-21) سنة، ممن سجلوا في القياس القبلي درجات منخفضة ومتوسطة على مقياس مهارات الضبط الذاتي ودرجات مرتفعة على مقياس الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي التي تم اعدادهما من قبل الطالبة الباحثة بما يتوافق مع أغراض الدراسة، اين تم تطبيق (13) حصة تدريبية لمدة (9اسابيع) بواقع جلستين في الأسبوع ثم جلسة واحدة، مع اجراء قياس بعدي مباشرة بعد الانتهاء من التطبيق، يليه وبعد انقضاء مدة (3 اشهر) قياس تتبعي على نفس افراد المجموعة التجريبية. هذا وبغرض التحقق من صحة الفرضيات تم الاعتماد على حقيبة من الأساليب: الاحصائية المختارة وفق الشروط المحققة، حيث استخدم اختبار "ت" لعينتين مرتبطتين" paired samples T-test" لفحص الفروق بين متوسط درجات افراد المجموعة التجريبية بين القياسات الثلاثة على اداتي الدراسة، اختبار كوهن ''د'' (Cohen’s d ) لحساب حجم الأثر والمعبر عن الدلالة العملية ذات قيم التاثير الكبيرة جدا والمتوسطة المقدرة ب(1,34؛ 1,53) و (0.41؛ 0.49) في القياس البعدي والتتبعي _على الترتيب_، مؤشر تغيير الثبات (RCI) ودرجة القطع (Cp) للحصول على الدلالة الاكلينيكية (وفق جاكبسون وتروكسJT) لكل مفردة من مفردات المجموعة التجريبية. اسفرت نتائج الدراسة على انه: - يساهم البروتوكول السلوكي المعرفي في تطوير مهارات الضبط الذاتي وخفض درجة الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي لدى المراهقين المتمدرسين. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من المراهقين على مقياس مهارات الضبط الذاتي بين القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05=α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من المراهقين على أداة قياس الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي بين القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05=α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من المراهقين على مقياس مهارات الضبط الذاتي بين القياس البعدي والتتبعي لصالح القياس التتبعي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05=α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من المراهقين على أداة قياس الإدمان بين مواقع التواصل الاجتماعي في القياس البعدي والتتبعي لصالح القياس التتبعي. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed to reveal the contribution of the cognitive-behavioral protocol designed to develop self-control skills and reduce the level of social media addiction among a sample of adolescents studying at Muhammad Al-Siddiq Bin Yahya Secondary School - Mila State -, by relying on the quasi-experimental approach with a single design and randomly selecting sample members with the same characteristics consisting of (30) male and female adolescents, aged between (15 -21) years, who had low to medium self-control skills and high social media addiction scores as reported by the pre-measurement scales designed by the student researcher in accordance with the purposes of the study, where (13) training sessions were implemented for a period of (9 weeks), with the rate of two sessions per week, then one session, with Conducting a post-measurement immediately after completing the application, followed by a follow-up measurement (3 months) on the same members of the experimental group. For the purpose of verifying the validity of the hypotheses, reliance was placed on a set of methods: statistics chosen according to the requirements achieved, where a “paired samples T-test” was used to examine the differences between the average scores of the experimental group members between the three measurements on the two study tools. Cohen's'' d" -test to calculate the effect size and determine the practical significance, with very large and medium effect sizes of (1.34; 1.53) and (0.41; 0.49) in the post and sequential measurement _respectively_, the reliability change index (RCI) and the cutoff score (Cp) to obtain the clinical significance (according to Jacobson and Trux JT) for each item in the experimental group. The results of the study resulted in: - The cognitive behavioral protocol contributes effectively to developing self-control skills and reducing the degree of addiction to social media sites among school-educated adolescents. - There are statistically significant differences at the significance level (α = 0.05) between the average scores of the experimental group of adolescents on the self-control skills scale in the pre- and post-measurement in favor of the post-measurement. - There are statistically significant differences at the significance level (α = 0.05) between the average scores of the experimental group of adolescents on the addiction to social media scale in the pre- and post-measurements in favor of the post-measurement. - There are statistically significant differences at the significance level (α = 0.05) between the average scores of the experimental group of adolescents on the self-control skills scale in the post- and follow-up measurement in favor of the follow-up measurement. - There are statistically significant differences at the level of significance (α = 0.05) between the average scores of the experimental group of adolescents on the addiction to social networking sites scale in the post and follow-up measurements in favor of the follow-up measurement.Item تصميم برنامج علاجي قائم على تطبيقات التواصل التكنولوجية و معرفة فعاليته في تنمية المهارات الإجتماعية و التواصلية و الحس حركية لدى الأطفال المتوحدين(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) بونابي ذهبيةهدفت الدراسة إلى التعرف على مدى إستمرارية فعالية البرنامج العلاجي القائم على التطبيقات التكنولوجية في تنمية المهارات الإجتماعية و التواصلية و الحسية الحركية لدى الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد، و لقد إستخدمت الباحثة المنهج التجريبي، الذي تم تطبيقه على عينة قوامها (30) طفلا، تم إختيارهم عشوائيا، و تقسيمهم إلى مجموعة ضابطة و مجموعة تجريبية، قوام كل واحدة منهما (ن= 15). إشتملت أدوات الدراسة على المقاييس التالية : مقياس تقييم التوحد للطفولة CARS-2-ST(Schopler et al, 2010, 2017). إختبار المصفوفات المتتابعة الملون للذكاء لجون رافن(RCPMT) . مقياس المهارات الإجتماعية لدى الأطفال المصابين بالتوحد (إعداد الباحثة). مقياس المهارات التواصلية لدى الأطفال المصابين بالتوحد (إعداد الباحثة). مقياس المهارات الحسية الحركية لدى الأطفال المصابين بالتوحد (إعداد الباحثة). كما خلصت نتائج الدراسة إلى ما يأتي : عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة الضابطة في نتائج المتغيرات (المهارات التواصلية، الحسية الحركية) للقياس القبلي و البعدي، في حين أظهرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α)في نتائج متغير (المهارات الاجتماعية) للقياس القبلي و البعدي، لصالح القياس القبلي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α) بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية في نتائج المتغيرات (المهارات الإجتماعية، المهارات التواصلية، المهارات الحسية الحركية) للقياس القبلي و البعدي، لصالح القياس البعدي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α)في نتائج المتغيرات (المهارات الإجتماعية، المهارات التواصلية، المهارات الحسية الحركية) للقياس البعدي بين المجموعتين الضابطة والتجريبية، لصالح المجموعة التجريبية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α)في نتائج متغير (المهارات الاجتماعية) للقياس البعدي و التتبعي للمجموعة التجريبية، لصالح القياس البعدي، في حين أبانت النتائج عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية(0.05≥α)في نتائج المتغيرات(المهارات الحسية الحركية، المهارات التواصلية) للقياس البعدي و التتبعي للمجموعة التجريبية. كما تؤكد النتائج إستمرارية فعالية البرنامج العلاجي القائم على التطبيقات التكنولوجية في تنمية المهارات التواصلية و المهارات الحسية الحركية، بينما لم يسفر عن إستمرارية الفعالية في تحسن المهارات الإجتماعية. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// L’Etude vise à connaitre la continuité de l’efficacité du programme thérapeutique basé sur les Applications Technologiques et leur effet dans le développement des Compétences Social, Communicative et la sensori-moteur chez les enfants atteints du trouble du Spectre Autistique. Dans ce cadre la Méthode Expérimentale a été appliquée sur un échantillon de (30) Enfants pris de manière aléatoire et repartis sur deux groupes, un groupe témoin et un groupe expérimental, de taille égale de(15) éléments chacun. Les outils d’étude comprenaient les mesures suivantes : L’échelle d’évaluation de l’autisme chez les enfants (CARS-2-ST)(Schopler et al, 2010, 2017) Le test d’intelligence pour les matrices progressives colorées de John Raven. Echelle des compétences Sociales chez les enfants autistes (Préparée par le Chercheur). Echelle des compétences de communication chez les enfants autistes (Préparée par le Chercheur). Echelle des compétences de sensori-moteur chez les enfants autistes (Préparée par le Chercheur). Les Résultats ont permis également de conclure : Aucune différence statistiquement significatives (α≤0.05)n’a été constatée dans les résultats entre les scores moyens des membre du groupe témoin dans les résultats des variables (Compétences de communication, compétences sensori-moteur) pour la pré-mesure et la post-mesure. Alors que les résultats ont montré la présence de différances statistiquement Significative (α≤0.05)dans les résultats de la variable (Compétences Sociales) pour la Pré-mesure et la post-mesure, en faveur de la Pré-mesure. Il existe des différences statistiquement significatives(α≤0.05) entre les scores moyens des membres du groupe expérimental dans les résultats des variables(Compétences Sociales, Compétences de communication, compétences sensori-moteur) pour Pré-mesure et post-mesure, en faveur de la Post-mesure. Il existe des différences statistiquement significatives(α≤0.05) entre les scores moyens des membres du groupe expérimental dans les résultats des variables (Compétences Sociales, Compétences de communication, compétences sensori-moteur) pour Pré-mesure et post-mesure entre les groupes témoin et expérimental, en faveur du groupe expérimental. Il existe des différences statistiquement significatives(α≤0.05) dans les résultats de la variable (compétence sociales) pour la Post-mesure et de suivi pour le groupe expérimental, en faveur de la Post-mesure, alors que les résultats n’ont montré aucune différence statistiquement significative (α≤0.05) dans les variables (Compétences de communication, compétences sensori-moteur) pour la Post-mesure et le suivi du groupe expérimental. Il a été constaté que la continuité du l’efficacité du programme thérapeutique basé sur les Applications technologiques dans le développement des compétences de communication et de la sensori-moteur. Néanmoins, le déroulement du programme thérapeutique n’a pas débouché sur l’amélioration des compétences sociales. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The study is aiming to know the continuity of the efficiency of the therapeutic program based on the technological applications and their effect on the development of social Skills, communication Skills and sensory-Motor Skills affecting children with autistic spectrum trouble. In this field, the applying method is experienced on a group of (30) children hold in a free way and divided in two sub groups, a testimony sub group and a second experimental sub group, each of them covering (15) members. The study tools are covering the following measures: -The assessment scale of children autism ( CARS -2-ST) ( Schopler et al , 2010, 2017) -The intelligence test of progressive coloured matrices of John Raven. - The scale of social Skills of autistic children ( prepared by the researcher). - The scale of communication Skills of autistic children (prepared by the researcher). -The scale of Sensory-Motor Skills of autistic children (prepared by the researcher). The results of the study allow us to conclude : No significant statistical difference (α≤0.05) was noticed in the results between the average scores of the members of the testimony group related to the results of variables (communication Kills and Sensory-Motor Skills) for the ante score and the post score. Meanwhile, the results showed the presence of significant statistical differences (α≤0.05)in the results of the variable le (social Skills) related to the ante score and the post score, with an advantage for the first of them. Some significant statistical differences(α≤0.05) do exist between the average scores of the members of the experimental group in the case of the results of variables (social Skills, communication Skills, sensory-Motor Skills) related to the ante score and post score between the testimony group and the experimental one, in favor of the last of them. Some significant statistical differences (α≤0.05) do exist in the results of the variable ( social Skills) of the post score and the tracking process of the experimental group , in favour of the post score , however the same results do not show any statistical significant difference (α≤0.05)related to the variables (Communication Skills, sensory-Motor Skills) for the post score and the tracking of the experimental group. We observe the continuity of the performance related to the therapeutic program based on the applications of technology applied to the development of communication Skills and Sensory-Motor Skills. However, the program do not obtain any improvement of social skills.Item بناء شبكة تحليل للاحتياجات التدريبية أثناء الخدمة للأستاذ في الجامعة الجزائرية في إطار التكوين البيداغوجي المستمر(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2025) حميدش نبيلةهدفت الدِّراسة الحالية إلى بناء شبكة لتحليـل الاحتياجات التَّدريبية أثناء الخدمة وفق نموذج كروكروألجينا (2017) لأساتذة الجامعة حديثي التَّوظيف في إطار برنامج التَّكوين البيداغوجي وحسابخصائصها السَّيكومترية ولتحقيق ذلك تم اتباع المنهج الوصفي، حيث طبقت الشَّبكة المكونة من (47) بندًا على (212) أستاذا وأستاذة من الأساتذة حديثي التَّوظيف بجامعتي سطيف1و2للسنة الجامعية(2023/2024)، وأسفرت النَّتائج باستخدام التَّحليل العاملي الاستكشافي عن(6) عوامل أساسية للأداة، بجذر كامن قدر ب(1.589) و بتشعبات عالية للبنود على هذه العوامل الَّتي تراوحت بين(0.323-0.720) ما يؤكد تمتعها ببنية عاملية متعددة، كما تم التحقق منهذه الأخيرة عن طريق تقدير معاملات الارتباط بين العوامل الَّتي جاءت مقبولة حيث تراوحت معاملاتها بين(0.373-0.614) ما يدل على اتساق بنيتها. كما تم استخدم التَّحليل العاملي التَّوكيدي للتَّأكد من مطابقة النَّموذج المفترض للأداة مع البيانات الَّتي تم جمعها من العينة، وبينت نتائج المؤشرات المستخدمة وهي (المؤشرات المطلقة، المؤشرات المتزايدةوالمؤشرات الاقتصادية)تقديرات مقبولة لصدق بناء الأداة في حين أظهر ت هذه الأخير ة عدم توفرها على صدقي التَّقاربي والتَّمييزي وذلك راجع لطبيعة كل عامل من عواملها، كما تم التَّوصل إلى تمتع الأداة بموثوقية عالية من خلال حساب معاملات ثبات ألفا كرونباخ الَّتي تراوحت بين (0.705-0,868) وأو ميغا بين(0.704-0.865) والثَّبات المركب بين(0.718-0.872)، ممَّا يدل على صدق وثبات الأداة. هذا وقد ختمت الدراسة بجملة توصيات ومقترحات. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This studyseeks to develop a grid for in-service training needsanalysisbased on the Crocker and Algina (2017) model for newlyrecruiteduniversityfacultywithin the continuouspedagogical training program and to assessitspsychometricproperties. To achievethis, a descriptive approachwasemployed, with the instrument—comprising(47) items—administered to a sample of (212)newlyrecruitedfacultymembersat Sétif 1 and Sétif 2 Universitiesduring the (2023/2024) academicyear. Findingsfromexploratory factor analysis (EFA) identified six primaryfactors, with an eigenvalue of (1.589) and factor loadingsrangingbetween(0.323) and (0.720), confirmingamultidimensionalfactorial structure. The structural consistency of the instrument wasfurthervalidatedthrough inter-factor correlation coefficients, whichrangedfrom(0.373) to (0.614), indicatingsatisfactoryinternalcoherence. Furthermore, confirmatory factor analysis (CFA) wasconducted to examine the model’s fit to the collected data. Resultsfromvarious model fit indices, includingabsolute fit indices, incremental fit indices, and parsimony indices, provided acceptable estimates of constructvalidity. However, the instrument did not exhibit convergent and discriminant validity, a limitation attributable to the inherent nature of itsfactors. The instrument demonstratedhighreliability, as reflected in Cronbach’s alpha values rangingfrom(0.705) to (0.868), Omega coefficients between(0.704) and (0.865), and composite reliability indices from(0.718) to (0.872), affirmingitsvalidity and reliability. The studyconcludeswith a set of recommendations and proposals for further application. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// Cette étude vise à élaborer une grille d’analyse des besoins de formation en cours d’emploi, en s’appuyant sur le modèle de Crocker et Algina (2017), à destination des enseignants universitaires récemment recrutés dans le cadre du programme de formation pédagogique continue, et à en évaluer les propriétés psychométriques. Pour ce faire, une approche descriptive a été adoptée, et l’instrument-comportant(47) items- a été administré à un échantillon de (212) enseignants nouvellement recrutés au sein des universités de Sétif 1 et Sétif 2 durant l’année universitaire (2023/2024). Les résultats de l’analyse factorielle exploratoire (AFE) ont mis en évidence six facteurs principaux, avec une valeur propre de (1,589) et des charges factorielles comprises entre (0,323) et (0,720), confirmant ainsi une structure factorielle multidimensionnelle. La cohérence structurelle de l’instrument a par ailleurs été vérifiée à travers des coefficients de corrélation inter-facteurs variant entre (0,373) et (0,614), suggérant une cohérence interne satisfaisante. De plus, une analyse factorielle confirmatoire (AFC) a été réalisée pour examiner l’adéquation du modèle aux données recueillies. Les résultats portant sur différents indices d’ajustement, parmi lesquels les indices d’ajustement absolus, incrémentaux et de parcimonie, ont fourni des estimations acceptables de la validité de construction. Toutefois, l’instrument n’a pas démontré de validité convergente et discriminante, une limite attribuable à la nature propre de ses facteurs. L’instrument a, en outre, affiché une forte fiabilité, attestée par des coefficients alpha de Cronbach allant de(0,705) à (0,868), des coefficients Oméga entre)0,704) et (0,865), et des indices de fiabilité composite compris entre (0,718) et (0,872), confirmant sa validité et sa fiabilité. L’étude se conclut par une série de recommandations et de propositions pour de futures applications.Item استراتيجية العلاج المعرفي السلوكي لمحاولي الانتحار عن طريق تصحيح المعتقدات وتعديل السلوك(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) فريدة طلحيتهدف هذه الدراسة لمعرفة فعالية العلاج المعرفي السلوكي في تعديل المعتقدات الخاطئة لدى محاولي الانتحار، حيث انطلقنا من الأسئلة التالية: * هل القيام بمحاولة انتحارية راجع إلى معتقدات معرفية خاطئة؟ * ما أثر العلاج المعرفي السلوكي في تصحيح المعتقدات المعرفية الخاطئة لدى فئة محاولي الانتحار؟ * هل يساهم العلاج المعرفي السلوكي عن طريق تصحيح المعتقدات الخاطئة لمحاولي الانتحار في التخلص من السلوك الانتحاري؟ وللإجابة على هذه الأسئلة، طبقنا المنهج الاكلينيكي على عينة متكونة من أربع حالات سبق لها أن حاولت الانتحار، وتم التكفل بهم على مستوى عيادة خاصة للعلاج النفسي بولاية قالمة، واستخدمنا أدوات بحث تمثلت في المقابلة العيادية والملاحظة الاكلينيكية وسلم الاعتقادات لآلبرت إليس، كما تم تصميم برنامج علاجي يعتمد على النظرية المعرفية السلوكية بغية تصحيح معتقداتهم الخاطئة وتعديل سلوكهم لمنعهم من محاولة انتحار أخرى، وبعد تطبيق جلسات البرنامج العلاجي تم التوصل إلى نتائج مفترضة وهي: * تملك فئة محاولي الانتحار مكونات معرفية خاطئة حول الانتحار. * يساهم العلاج المعرفي السلوكي لمحاولي الانتحار في تصحيح المعتقدات الخاطئة لديهم. * يساهم العلاج المعرفي السلوكي لمحاولي الانتحار عن طريق تصحيح المعتقدات الخاطئة في التخلص من السلوك الانتحاري لديهم. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aims to determine the effectiveness of cognitive-behavioral therapy in modifying the false beliefs of suicide attempters, as we started from the following questions: Is making a suicide attempt due to incorrect cognitive beliefs? What is the effect of cognitive behavioral therapy in correcting false cognitive beliefs among the group of suicide attempters? Does cognitive-behavioral therapy contribute, by correcting the false beliefs of suicide attempters, to eliminating suicidal behavior? To answer these questions, we applied the clinical approach to a sample of four cases who had previously attempted suicide, and they were cared for at the level of a private psychotherapy clinic in the state of Guelma. We used research tools represented by the clinical interview, clinical observation, and Albert Ellis’ ladder of beliefs. A therapeutic program was also designed. It is based on cognitive-behavioral theory in order to correct their false beliefs and modify their behavior to prevent them from attempting another suicide. After applying the therapeutic program sessions, the assumed results were reached, which are: • The category of suicide attempters has incorrect cognitive components about suicide. • Cognitive behavioral therapy for suicide attempters contributes to correcting their false beliefs. • Cognitive behavioral therapy for suicide attempters, by correcting false beliefs, contributes to getting rid of their suicidal behavior.Item معايير جودة الخدمات الصحية و علاقتها بالإلتزام الصحي لدى المريض(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) خثير خنفرتهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العلاقة بين معايير جودة الخدمات الصحية والالتزام الصحي لدى المرضى. بالإضافة إلى ذلك، تسعى الدراسة للكشف عن الفروقات بين الذكور والإناث في مستويات الالتزام الصحي، وبين المرضى المزمنين وغير المزمنين. تم تطبيق الدراسة على عينة مكونة من 136 مريضًا من مستشفيات الوادي، تقرت وجامعة، باستخدام مقياس الالتزام الصحي (قارة، 2015) ومقياس معايير جودة الخدمات الصحية (عتيق، 2012). استُخدمت أساليب إحصائية متنوعة، بما في ذلك معامل الارتباط البسيط بيرسون لتحليل العلاقات بين المتغيرات، واختبار "ت" لمقارنة مستويات الالتزام الصحي بين المجموعات المختلفة. وقد أظهرت النتائج ما يلي: وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين معيار الاعتمادية في جودة الخدمات الصحية والالتزام الصحي. عدم وجود علاقات ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين معايير الاستجابة، الضمان، والأشياء الملموسة في جودة الخدمات مع الالتزام الصحي. وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين معيار التعاطف والالتزام الصحي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الالتزام الصحي تبعًا للجنس لصالح الذكور، وبين المرضى المزمنين وغير المزمنين لصالح المزمنين. وفي الختام، قدمت الدراسة عدة توصيات تتعلق بتحسين جودة الخدمات الصحية وزيادة مستويات الالتزام الصحي لدى المرضى. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aims to reveal the relationship between health service quality standards and patient health commitment, in addition to revealing the difference between males and females in the level of health commitment and the difference in health commitment between chronic and non-chronic patients. This study was applied to a sample of 136 patients from El-Wadi Hospitals, Touggourt and University, where it applied a scale (Kara, 2015) to measure health adherence, and a scale (Atik, 2012 (to measure health service quality standards, using the following statistical methods: Pearson Simple Correlation Coefficient for a study The relationship between the two variables, and the t-test to study the differences between groups in the level of health adherence. The study reached the following results: - There is a correlation between the reliability dimension of the quality of health services and the health commitment of the study sample. - There is no correlation between the response dimension in the quality of health services and the health commitment of the study sample. - There is no correlation between the warranty dimension in the quality of health services and the health commitment of the study sample. - There is no correlation between the dimension of tangible THINGS in the quality of health services and health commitment among the study sample. - There is a correlation between the dimension of empathy in the quality of health services and health commitment among the study sample. - There are statistically significant differences in the degree of health commitment according to the gender variable in favor of males. - There are statistically significant differences in the degree of health adherence according to the type of disease variable (chronic, non-chronic) in favor of chronic patients. In the end, the study reached a set of recommendations regarding the subject. Key WordsItem إدارة الألم و الصلابة النفسية و المساندة الاجتماعية لدى عينة من المرضى المصابين بالسرطان(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) زويبة سارةهدفت الدراسة الحالية إلى البحث في وجود ارتباطات و فروق بين متغيرات و عينات الدراسة، و تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي المقارن و قد طبقت الدراسة على عينة من 121 مريض من مرضى سرطان الدم، و ذلك باستخدام قائمة إدارة الألم من اعداد الطالبة و مقياس الصلابة النفسية من إعداد النجار و الطلاع سنة 2015 و مقياس الدعم الاجتماعي المدرك ل Dahlen Zimet و Forley (1988) المترجم، ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة: - وجود علاقة ارتباطية دالة بين كل من المساندة الاجتماعية و إدارة الألم عند مرضى سرطان الدم. - عدم وجود فروق في إدارة الألم لدى مرضى سرطان الدم تعزى لمستويات المساندة الاجتماعية (منخفض- متوسط- مرتفع). - عدم وجود فروق في المساندة الاجتماعية لدى مرضى سرطان الدم و التي تعزى لمتغير الجنس (ذكور/إناث) - وجود فروق في المساندة الاجتماعية لدى مرضى سرطان الدم تعزى للحالة الاجتماعية في جميع أبعاد الدعم الاجتماعي (الأسرة، الأصدقاء، الشخص المميز، الدرجة الكلية للدعم الاجتماعي) وكانت الفروق دالة احصائيا بين كل من المتزوجين و المطلقين و الأرامل لصالح المتزوجين ، بالإضافة كذلك إلى وجود فروق بين العزاب و المطلقين و كانت لصالح العزاب و ذلك في دعم الأصدقاء. - وجود علاقة ارتباطية دالة بين كل من ادارة الألم الصلابة النفسية عند مرضى سرطان الدم. - وجود فروق بين كل من مستويات الصلابة النفسية و استخدام الأدوية والاسترخاء و العلاج الطبيعي و التدليك و الالهاء و عدم وجود فروق في استخدام الكمادات الباردة و الساخنة و العلاج النفسي. - عدم وجود فروق بين الجنسين من مرضى سرطان الدم في كل من بعد الالتزام و التحكم ووجود فروق بين الجنسين من مرضى سرطان الدم في بعد التحدي. - وجود فروق في الصلابة النفسية لدى مرضى سرطان الدم تعزى للحالة الاجتماعية في كل من بعد التحكم (بين العزاب و المتزوجين لصالح المتزوجين) و بعد التحدي (بين المتزوجين و الارامل لصالح المتزوجين) و وجود فروق بين عينات الدراسة لصالح المتزوجين في الدرجة الكلية و لا توجد فروق في بعد الالتزام. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed to identify the presence of correlations and differences between the variables and samples of the study, and Correlative comparative descriptive methodology was used. The study was applied to a sample of 121 blood cancer patients, using the pain management checklist prepared by the student and the psychological hardness questionnaire. Prepared by Al-Najjar and Al-Tala’a in 2015 and the Perceived Social Support questionnaire by Dahlen Zimet and Forley (1988), translated, and the results of the study are: - There are a significant correlation between social support and pain management in blood cancer patients. - No differences between levels of social support (low - medium - high) and pain management strategies. - No differences in social support between genders among blood cancer patients. - There are differences in social support for blood cancer patients due to social status in all dimensions of social support (family, friends, distinguished person, total degree of social support). The differences were statistically significant between married, divorced and widowed in favor of married couples, in addition to the presence of differences between bachelors and divorced people and were in favor of singles in support of friends.. - There are a significant correlation between psychological hardness and pain management in blood cancer patients. - There are differences between each of the levels of psychological hardness, the use of medications, relaxation, naturopathy, massage, and distraction, and there are no differences in the use of cold and hot compresses and psychotherapy. - No differences between the gender of blood cancer patients in both the commitment and control dimensions, and there are differences between the gender of blood cancer patients in the challenge dimension. - There are differences in psychological hardness among blood cancer patients due to social status in both the control dimension (between single and married people in favor of the married) and challenge dimension (between married and widowed people in favor of the married) and there are differences between the study samples in favor of the married in the total degree and there are no differences in the commitment dimension.Item تصور مقترح لبرنامج وقائي مستوحى من استراتيجيات المنظمة العالمية للصحة للحد من انتشار ظاهرة العنف بين التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) لعرابة هبةتهدف الدراسة الحالية إلى المساهمة في الحد من انتشار ظاهرة العنف في الوسط المدرسي الجزائري من خلال تصور مقترح لبرنامج وقائي مستوحى من استراتيجيات المنظمة العالمية للصحة. في هذا السياق، تم اعتماد المنهج التجريبي على عينة قوامها 24 تلميذا من تلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي، مقسمين إلى مجموعة ضابطة وأخرى تجريبية (التصميم ذو المجموعتين)، وإجراء قياس قبلي وقياس بعدي وقياس تتبعي باستخدام مقياس العنف المدرسي لمباركي (2018). وقد تم تطبيق البرنامج الوقائي بطريقة جماعية بمعدل جلستين كل أسبوع على مدى شهرين. وعليه، أسفرت النتائج على مايلي: - عدم وجود فروق جوهرية في درجات العنف (العنف الموجه نحو الذات، العنف الموجه نحو الآخرين، والعنف الموجه نحو المدرسة وممتلكاتها) للقياس القبلي بين المجموعتين الضابطة والتجريبية لدى التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. - وجود فروق في درجات العنف (العنف الموجه نحو الذات، العنف الموجه نحو الآخرين، والعنف الموجه نحو المدرسة وممتلكاتها) للقياس البعدي بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في الوسط المدرسي الجزائري. - عدم وجود فروق في درجات العنف (العنف الموجه نحو الذات، العنف الموجه نحو الآخرين، والعنف الموجه نحو المدرسة وممتلكاتها) بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة لدى التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. - وجود فروق في درجات العنف (العنف الموجه نحو الذات، العنف الموجه نحو الآخرين، والعنف الموجه نحو المدرسة وممتلكاتها) بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية لدى التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. - وجود فروق في درجات العنف (العنف الموجه نحو الذات، العنف الموجه نحو الآخرين، والعنف الموجه نحو المدرسة وممتلكاتها) بين القياسين البعدي والتتبعي للمجموعة التجريبية لدى التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. - وجود دلالة إكلينيكية للبرنامج الوقائي المستوحى من استراتيجيات المنظمة العالمية للصحة في الحد من انتشار ظاهرة العنف بين التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. - مساهمة التصور المقترح للبرنامج الوقائي المستوحى من استراتيجيات المنظمة العالمية للصحة في الحد من انتشار ظاهرة العنف بين التلاميذ في الوسط المدرسي الجزائري. //////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aims to contribute to curbing school violence by developing a preventive program inspired by World Health Organization (WHO) strategies. An experimental design was employed, involving 24 fifth-grade pupils divided into a control and experimental group. Pre-test, post-test, and follow-up measures were conducted using the School Violence Scale developed by M'Barki (2018). The preventive program was implemented in group sessions twice a week for two months. The results were as follows: - No significant differences in violence scores (self-directed, other-directed, and school-directed violence) were found in the pre-test between the control and experimental groups. - Significant differences in violence scores were observed in the post-test between the control and experimental groups. - No significant differences in violence scores were found between the pre-test and post-test within the control group. - Significant differences in violence scores were found between the pre-test and post-test within the experimental group. - Significant differences in violence scores were found between the post-test and follow-up measures within the experimental group. - The preventive program demonstrated clinical significance in reducing school violence among Algerian students. - The proposed preventive program contributed to reducing school violence among Algerian students.Item التقويم التكويني كإستراتيجية لتحسين الفعالية الذاتية و استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) لعايب صالحهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى فعالية استراتيجيتي التقويم التكويني (التقويم الذاتي وتقويم الأقران) في تحسين الفعالية الذاتية الأكاديمية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا في العلوم الطبيعية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. أجريت الدراسة على عينة مكونة من 193 تلميذ وتلميذة في متوسطتي (لخضر بن حمزة، ومحمد بوفادن) ببلدية الحامة (سطيف)، تراوحت أعمارهم بين (13-18) بمتوسط (14.79) سنة، وانحراف معياري (1.10). لتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على تصميم تجريبي بمجموعة ضابطة ومجموعة تجريبية، حيث تكونت المجموعة الضابطة من (86) تلميذ وتلميذ، والمجموعة التجريبية من (107) تلميذ وتلميذة، وأجري قياس قبلي وقياس بعدي على المجموعتين بإدخال استراتيجيتي التقويم الذاتي وتقويم الأقران، وطُبق عليهما مقياس الفعالية الذاتية الأكاديمية لـ "الزهراني (2020)"، ومقياس استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لـ "ابراهيم (2001)". توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة عند مستوى 0,001 بين متوسطي المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية في الفعالية الذاتية الأكاديمية، واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت الدراسة أنّ استراتيجيتي التقويم الذاتي وتقويم الأقران ذات فعالية كبيرة في تحسين الفعالية الذاتية الأكاديمية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى تلاميذ الرابعة متوسط. ///////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aimed to identify the effectiveness of formative Assessment strategies (self-assessment and peer-assessment) in improving the Academic self-efficacy and self-regulated learning strategies among fourth-year science Middle School. The study was conducted on a sample of 193 pupils in “Lakhdar Ben Hamza” and “Mohamed Bofaden” middle school in the municipality of Hamah (Setif), aged between (13 -18) years (M = 14.79 SD = 1.10). To achieve the objectives of the study, an experimental design was used with control group of 86 pupils and an experiment group of 107 pupils. A pre- and post- test was carried out on the two groups by introducing the self-assessment and peer-assessment strategies and applying the academic self-efficacy scale of "Zahrani (2020)" and the self-regulated learning strategy scale of "Ibrahim (2001)". The study found significant differences at the level of 0.001 between control group and the experimental group means in academic self-effectiveness and self-regulated learning strategies in favour of the experimental group. The study also showed that self- assessment and peer-assessment strategies have a high effect in improving academic self-efficacy and self-regulated learning strategies among fourth middle school pupils. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// Cette étude visait à identifier l’efficacité des deux strategies de évaluation formative (auto-évaluation et évaluation par les pairs) pour améliorer l'auto-efficacité académique et les stratégies d’apprentissage auto-organisées en sciences naturelles chez les élèves de quatrième année. L’étude a été menée sur un échantillon de 193 élèves et élèves de ma moyenne (Lakhdar Ben Hamza et Mohamed Bofaden) dans la municipalité de Hama (Sétif), âgés de 13 à 18 ans avec une moyenne de 14,79 ans et un écart type (1,10). Pour atteindre les objectifs de l’étude, un plan expérimental a été basé sur un groupe de contrôle et un groupe expérimental. Le groupe de contrôle était composé de 86 élèves, 107 élèves et élèves, un pré-test et dimensionnelle a été effectuée sur les deux groupes en introduisant des stratégies d’auto-évaluation et d’évaluation par les pairs et en appliquant la mesure d’efficacité académique de "Zahrani (2020) et Ibrahama" (2001). L’étude a révélé des différences significatives de niveau 0,001 entre les moyennes des groupes de contrôle et du groupe expérimental en ce qui concerne l’efficacité académique et les stratégies d’apprentissage auto-organisées en faveur du groupe pilote. L’étude a également montré que les stratégies d’auto-évaluation et d’évaluation par les pairs sont très efficaces pour améliorer l’efficacité subjective académique et les stratégies d’apprentissage auto-organisées dans la moyenne des quatrième élèves.Item التوظيف الأسري عند الأطفال الذين يعانون من إضطراب نقص الإنتباه المصحوب بالحركة الزائدة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) بخوش إسمهانهدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر التوظيف الأسري على اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، دراسة وصفیة على آباء أطفال. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، ولتحقيق أغراض الدراسة استخدمت الباحثة استمارة جمع المعلومات الأولية ومقياس اضطراب فرط الحركة لكورنز() ومقياس التوظيف الأسري من إعداد الباحثة تم اختيارهم من ( 6) مدارس طبق على 80 منهم مقياس اضطراب فرط الحركة وطبِق على 40 من آباء التلاميذ في المدارس الابتدائية لولايتي سطيف وأم البواقي، وتم تطبيق مقياس أساليب التوظيف الأسري عن طريق العينة القصديةintentional sample ، وبعد جمع البيانات تم معالجتها عن طريق برنامج SPSS "الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية" والمتمثلة في معادلة الفا كرونباخ واختبار (ت) لدلالة الفروق واختبار (ف) لدلالة الفروق (تحليل التباين) وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: لا توجود علاقة ارتباطيه بين التوظيف الأسري وارتفاع مؤشر درجة الاضطراب. لا توجد فروق دالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الأطفال تبعا لمتغير الجنس،لا توجد فروق دالة إحصائية بين آباء وأمهات الأطفال العاديين في التوظيف الأسري - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين آباء وأمهات الأطفال الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه المصحوب بالحركة الزائدة في التوظيف الأسري ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aimed at knowing the instability and distraction of attention and its. This study was Family Functioning concerned with first stage children of east locality of Khartoum. The researcher used the descriptive analytical method. To achieve the results of the study. The researcher used a questionnaire to collect the primary information. She also measured the instability in the movement of cornes and Family Functioning They were selected from six schools. The measure of instability was applied on (100) children. The measurement was also employed on ( 40) of their guardians selected casually. The collected information was analyzed through the Statistic Package for Social Sciences (SPSS) which was demonstrated in the equation of Alfa Kronbakh and test (T) to show the differences and also to test (f) to analyze the differences The study came out with numerous results, most significant is that there is instability. Through these results the researcher suggests that there should be awareness of the instability and the distraction of attention inside the community specially the educational establishments.. -No statistically significant differences between participants’ degrees means on of children with attention deficit hyperactivity respect to gender. - Parents of normal children in family employmentItem الألكسيتيميا و اضطربات الشخصية لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) بوعون سارةهدفت الدراسة الحالية الموسومة ب: "الألكسيتيميا واضطرابات الشخصية لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة"إلى الكشف عن وجود كل من اضطراب الألكسيتيميا واضطرابات الشخصيةلدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة، وإلى محاولة معرفة اضطرابات الشخصية الأكثر انتشارا لدى المسنين، كذلك معرفة طبيعة وقياس قوة العلاقة بين اضطراب الألكسيتيميا واضطراب الشخصية العام لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة، كما هدفت الدراسة للكشف عن وجود فروق دالة إحصائيا في درجة الألكسيتيميا وأيضا في درجة اضطراب الشخصية العام لدى المسنين حسب نوع المرض المزمن وحسب الجنس، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي،واستخدام مقياس تورنتو 20 ((TAS 20،واستبيان تشخيص اضطرابات الشخصية (PDQ-4+(، وشملت عينة الدراسة (105) مسنا (من الجنسين 52 رجلا و53 امرأة) مصابا بالأمراض المزمنة التالية: أمراض القلب والشرايين، أمراض الغدد، أمراض الجهاز الهضمي، أمراض الجهاز التنفسي، أمراض العظام وـأمراض العيون، تراوحت أعمارهم بين 60 –90 سنة، وقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية: _ يعاني المسنون المصابون بالأمراض المزمنة من اضطراب الألكسيتيميا بدرجة مرتفعة، وبشكل دال إحصائياً عند مستوى 0,001. _ يعاني المسنون المصابون بالأمراض المزمنة من صعوبة تحديد المشاعر والانفعالات بدرجة مرتفعة، وبشكل دال إحصائياً عند مستوى 0,05. _ يعاني المسنون المصابون بالأمراض المزمنة من صعوبة التعبير عن العواطف والحالات الانفعالية بدرجة متوسطة، وبشكل غير دال إحصائياً عند مستوى 0,05. _ يتميز النشاط العقلي للمسنين المصابين بالأمراض المزمنة بالتفكير العملي بدرجة مرتفعة، وبشكل دال إحصائياً عند مستوى 0,001. _ يعاني المسنون المصابون بالأمراض المزمنة من اضطراب الشخصية العام بدرجة مرتفعة، وبشكل دال إحصائياً عند مستوى 0,001. _ أكثر اضطرابات الشخصية انتشارا لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة هي: : اضطراب الشخصية البارانووية بنسبة (50,47%)، نسبة الإناث( 29,52%) نسبة الذكور(20,95%)، اضطراب الشخصية الوسواسية بنسبة (42,85%)، الإناث بنسبة(21,90%) نسبة الذكور( 20,95%)، واضطراب الشخصية الفصامية بنسبة (%34,28)، نسبة الذكور(15,23%) نسبة الإناث (19,04%)، واضطراب الشخصية النرجسية بنسبة (33,33%)، نسبة الذكور(18,09 %) وهي أكبر من نسبة الإناث (15,23%). _ لا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً عند مستوى 0,05 بين اضطراب الألكسيتيميا واضطراب الشخصية العام لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة _ لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 في درجة اضطراب الألكسيتيميا لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة حسب نوع المرض المزمن _ لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 في درجة اضطراب الألكسيتيميا لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة حسب الجنس _ لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 في درجة اضطراب الشخصية العام لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة حسب نوع المرض المزمن _ لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 في درجة اضطراب الشخصية العام لدى المسنين المصابين بالأمراض المزمنة حسب الجنس. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study, titled: “Alexithymia and personality disorders for the elderly with chronic diseases,” aimed to find the presence of both alexithymia and personality disorders in the elderly with chronic diseases, and to know the most spreadable personality disorders in the elderly, as well as to know the nature and measure the strength of the relation between alexithymia and general personality disorderfor the elderly with chronic diseases. It also aimed to find the presence of statistically significant differences in the degree of alexithymia and also in the degree of general personality disorders in the elderly according to the type of chronic diseases and gender. To achieve the objectives of the study, it was used the measurement tool such as Toronto Alexithymia Scale 20 ( TAS 20) , and the Personality Disorders Diagnostic Questionnaire (PDQ-4+), using the descriptive approach. The study sample included (105) elderly people (of both sexes, 52 men and 53 women) suffering from the following chronic diseases: heart and arterial diseases, endocrine diseases, Digestive system diseases, respiratory diseases, bone diseases, and eye diseases. Their ages ranged between 60-90 years. The study yielded the following results: _ Elderly people with chronic diseases suffer from alexithymia disorder withhigh degree, and statistically significant at the 0.001 level. _ Elderly people with chronic diseases suffer from difficulty identifying feelings and emotions to a high degree, and statistically significant at the 0.05 level. _ Elderly people with chronic diseases suffer from difficulty expressing emotions and emotional states to a moderate degree, and in a statistically insignificant way at the 0.05 level. _ The mental activity of elderly people with chronic diseases is characterized by practical thinking to a high degree, and statistically significant at the 0.001 level. _ Elderly people with chronic diseases suffer from general personality disorder to a high degree, and statistically significant at the 0.001 level. _The most common personality disorders among elderly people with chronic diseases are: Paranoid personality disorder (50.47%), female percentage (29.52%), male percentage (20.95%), Obsessive personality disorder (42.85%), females (21.90%), males (20.95%), and schizotypal personality disorder (34.28%), males (15.23%), females ( 19.04%), and narcissistic personality disorder (33.33%), the percentage of males (18.09%), which is greater than the percentage of females (15.23%). _ There is no statistically significant correlation at the 0.05 level between alexithymia disorder and general personality disorder among elderly people with chronic diseases. _ There are no statistically significant differences at the 0.05 level in the degree of alexithymia disorder among elderly people with chronic diseases according to the type of chronic disease. _ There are no statistically significant differences at the 0.05 level in the degree of alexithymia disorder among elderly people with chronic diseases according to gender. _ There are no statistically significant differences at the 0.05 level in the degree of general personality disorder among elderly people with chronic diseases according to the type of chronic disease . _ There are no statistically significant differences at the 0.05 level in the degree of general personality disorder among elderly people with chronic diseases according to gender.Item جودة الحياة و تقديرالذات عند المعترضين للتاهيل الحركي(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) منال ياقوت قاسميتهدف هذه الدراسة الى معرفة الفروق في تقدير الذات و جودة الحياة عند المعوقين حركيا المتعرضين و غير المتعرضين للتأهيل الحركي من خلال معرفة مستوى جودة الحياة ومستوى تقدير الذات عند هذه الفئة ، وتم استخدام المنهج الوصفي المقارن على عينة قصدية ضمت 30 فردا معوقا من المتعرضين للتأهيل الحركي و 30 فردا معوقا من غير المتعرضين للتأهيل الحركي و لتحقيق النتائج تم استخدام مقياس جودة الحياة المختصر لمنظمة الصحة العالميةWHOQOL-BREF ومقياس تقدير الذات لكوبر سميثCooper Smith حيث اسفرت النتائج على: -مستوى تقدير الذات عند المعوقين حركيا المتعرضين للتأهيل الحركي مرتفع. -مستوى جودة الحياة عند المعوقين حركيا المتعرضين للتأهيل الحركي متوسط. -مستوى تقدير الذات عند المعوقين حركيا غير المتعرضين للتأهيل الحركي منخفض. -مستوى جودة الحياة عند المعوقين حركيا غير المتعرضين للتأهيل الحركي منخفض. -توجد فروق ذات دلالة احصائية في تقدير الذات وجودة الحياة عند المعوقين حركيا المتعرضين وغير المتعرضين للتأهيل الحركي لصالح المتعرضين للتأهيل الحركي. ///////////////////////////////////////////////////////// This study aims to know the differences in self-esteem and quality of life in persons with motor disabilities who are exposed and not exposed to motor rehabilitation by knowing the quality of life and the level of self-esteem in this category and the comparative descriptive curriculum was used on an intentional sample of 30 disabled persons exposed to motor rehabilitation, 30 disabled individuals not exposed to motor rehabilitation and to achieve results. The World Health Organization's abbreviated quality of life measure (WHOQOL-BREF) and Cooper Smith's self-esteem scale were used as results resulted in: - The level of self-esteem of persons with motor disabilities who are exposed to motor rehabilitation is high. - Quality of life for persons with motor disabilities who are subjected to moderate motor rehabilitation. - The level of self-esteem in persons with motor disabilities who are not subjected to motor rehabilitation is low. - The quality of life for persons with motor disabilities who are not subjected to motor rehabilitation is low. - There are statistically significant differences in self-esteem and quality of life for persons with motor disabilities who are exposed and not subjected to motor rehabilitation in favour of persons with motor rehabilitation.Item الكفابات التعليمية لمربي الاطفال من ذوي الإعاقة الذهنية الخفيفة و المتوسطة(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) غرزولي هدىهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى أداء مربي الأطفال من ذوي الإعاقة الذهنية ( الخفيفة و المتوسطة) للكفايات التعليمية ( كفاية التخطيط، كفاية ضبط و إدارة القسم، كفاية التنفيذ، كفاية التقويم) ببعض المراكز البيداغوجية للأطفال المعاقين ذهنيا بولاية سطيف، إضافة إلى دراسة الاختلاف في مستويات الأداء في ضوء بعض المتغيرات ( نوع الإعاقة المتكفل بها، تخصص المربي، سنوات الأقدمية في المهنة، المستوى التعليمي، الجنس). و لتحقيق هذا الهدف انتهجت الباحثة المنهج الوصفي معتمدة على شبكة ملاحظة مصممة و معدة من طرفها، و تكونت عينة الدراسة من 30 مربي موزعين على ثلاث مراكز بيداغوجية بولاية سطيف: مركز حي 300 مسكن، مركز العلمة2 و مركز حمام السخنة. و أسفرت الدراسة على النتائج التالية: - وجود مستوى مرتفع في أداء مربي الأطفال من ذوي الإعاقة الذهنية ( الخفيفة و المتوسطة) للكفايات التعليمية (كفاية التخطيط، كفاية ضبط و إدارة القسم، كفاية التنفيذ، كفاية التقويم). - عدم وجود اختلافات في مستويات أداء مربي الأطفال من ذوي الإعاقة الذهنية ( الخفيفة والمتوسطة) للكفايات التعليمية باختلاف نوع الإعاقة المتكفل بها، باختلاف تخصص المربي، باختلاف المستوى التعليمي، باختلاف سنوات الأقدمية في المهنة و باختلاف الجنس. /////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed at assessing performance level of childcare providers for mild and moderate intellectually disabled students in terms of their teaching skills (planning the lessons, classroom management, presentation and assessment). The study took place in the pedagogical centers for mentally disabled children in the state of Sétif studying the difference in performance levels in light of some variables (the type of disability cared for, the specialty of the educator, years of experience in the profession, educational level, gender). To achieve the study objective, the researcher utilized a descriptive research design rwliying on a set of notes taken by her. The study sample is comprised of 30 educators from three different pedagogical centers in Setif: 300 neighbourhood center, Al Alma 2 center, Hammem A_Sokhna center. *The researcher came up with that: - A high level of performance was noted by the educators for mild and moderate intellectual disabilities students. - There are no differences in performance levels for educators of mentaly disabled learners with different disabilities, different educational level and specialty for teachers, years of experience and gender.Item صعوبات دمج ذوي الإحتياجات الخاصة في المدارس الجزائرية من وجهة نظر معلمي التعليم المتخصص(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) بوشارب مريمهدفت الدراسة الحالية الى التعرف وتقدير صعوبات دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الجزائرية من وجهة نظر معلمي التعليم المتخصص وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية لهذه الصعوبات تعزى للمتغيرات: نوع التخصص، التوزيع الجغرافي، الاقدمية ونوع الإعاقة المدمجة. لذلك اعد استبيان مكون من (94) فقرة بسلم تقدير خماسي "صعوبة بدرجة: كبيرة جدا، كبيرة، متوسطة، ضعيفة، لا تمثل صعوبة، تم تطبيقه على عينة مكونة من (506) معلمة ومعلم التعليم المتخصص على المستوى الوطني خلال العام الدراسي 2021/2022 واختيروا بطريقة قصدية، واستخدم المنهج الوصفي التحليلي، وتم معالجة البيانات باستخدام المتوسط الحسابي والانحراف المعياري والوزن المئوي واختباري "مان ويتني" و "كروكسال واليس" باستغلال برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS. واسفرت نتائج الدراسة على وجود صعوبات تواجه دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الجزائرية للدرجة الكلية للمقياس وكل بعد من ابعاده الفرعية بدرجة كبيرة. كما توصلت نتائج الدراسة الى انه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في صعوبات دمج ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظر معلمي التعليم المتخصص تعزى لمتغير نوع التخصص في الابعاد التالية: المادي، الإداري، النفسي والاجتماعي، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 لصعوبات دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في البعد التعليمي/التعلمي من وجهة نظر معلمي التعليم المتخصص تعزى لمتغير نوع التخصص بفارق صغير لصالح تخصصات العلوم الاجتماعية مقابل التخصصات الأخرى. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed to identify and estimate the difficulties of integrating people with special needs in Algerian schools from the point of view of specialized education teachers, and whether there are statistically significant differences at the 0.05 level in the total score, and the sub-dimensions of these difficulties attributable to the variables: type of specialization, geographical distribution, seniority, and Type of integrated disability.Therefore, a questionnaire consisting of (94) items with a five-point rating scale was prepared, “Degree of difficulty: very great, great, moderate, weak, does not represent difficulty.” It was applied to a sample of (506) specialized education teachers at the national level during the 2021/2022 academic year, and were chosen intentionally. The descriptive analytical method was used, and the data were processed using the arithmetic mean, standard deviation, percentage weight, and Mann-Whitney and Croxall-Wallis tests, using the Statistical Package for the Social Sciences (SPSS) program. The results of the study revealed that there are difficulties facing the integration of people with special needs in Algerian schools in terms of the total score of the scale and each of its sub-dimensions to a significant degree. The results of the study; also found that there are no statistically significant differences at the 0.05 level in the difficulties of integrating people with special needs from the point of view of specialized education teachers due to the variable type of specialization in the following dimensions: material, administrative, psychological and social, while there are statistically significant differences at the level of 0.05 The difficulties in integrating people with special needs into the educational/learning dimension from the point of view of specialized education teachers are due to the type of specialization variable, with a small difference in favor of social sciences specializations compared to other specializations.Item تأثير الإتجاهات الوالدية في التنشئة الإجتماعية على الصحة النفسية للمراهق المتمدرس و علاقته بالتحصيل الدراسي(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) عليوات ملحةهدفت هذه الدراسة، التي أجريت على عينة قدر عددها بـ 166 من المتمدرسين في الأقسام النهائية بثلاث ثانويات تابعة لعدد من بلديات ولاية تيزي وزو إلى: • الوقوف على الدلالة الإحصائية لعلاقة الاتجاهات الوالدية في التنشئة الاجتماعية بالصحة النفسية لدى المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي. • الوقوف على الدلالة الإحصائية لعلاقة الاتجاهات الوالدية في التنشئة الاجتماعية بالتحصيل الدراسي لدى المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي. • الوقوف على الدلالة الإحصائية لعلاقة الصحة النفسية لدى المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي بتحصيلهم الدراسي. والنتائج التي أسفرت عنها هذه الدراسة تتحدد في النقاط التالية: • وجود علاقة ارتباطية سلبية قوية جدا بين الاتجاهات الوالدية في التنشئة الاجتماعية كما يدركها الأبناء خاصة المرونة والحزم مع التقبل والاهتمام وظهور اضطرابات الصحة النفسية لدى الأبناء المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي. • وجود علاقة ارتباطية إيجابية قوية جدا بين الاتجاهات الوالدية في التنشئة الاجتماعية كما يدركها الأبناء المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي وتحصيلهم الدراسي • وجود علاقة ارتباطية سلبية قوية جدا بين الصحة النفسية والتحصيل الدراسي لدى المراهقين المتمدرسين في الطور الثانوي. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study, which was conducted on a sample of 166 students in the final sections of three secondary schools affiliated with a number of municipalities in the state of Tizi Ouzou, aimed to: • Determine the statistical significance of the relationship of parental attitudes in socialization to mental health among adolescents studying in secondary school. • Determine the statistical significance of the relationship of parental attitudes in socialization to academic achievement among adolescents studying in secondary school. • Determine the statistical significance of the relationship of mental health among adolescents studying in secondary school to their academic achievement. The results produced by this study are determined in the following points: • There is a very strong negative correlation between parental trends in socialization as perceived by children, especially flexibility and firmness with acceptance and attention, and the emergence of mental health disorders among adolescent children studying in secondary school. • There is a very strong positive correlation between parental attitudes in socialization, as perceived by teenage children studying in secondary school, and their academic achievement. • There is a very strong negative correlation between mental health and academic achievement among adolescents studying in secondary school.Item فعالية برنامج تكويني نفسي انتقائي في الرفع من مستوى الكفاءة الإنفعالية عند أساتذة المرحلة الإبتدائية حديثي التوظيف(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) عباس قرابهدفت الدراسة للتعرف على فعالية برنامج تدريبي للرفع من مستوى الكفاءة الانفعالية عند أساتذة المرحلة الابتدائية، حديثي التوظيف. و تكونت العينة من (20) أستاذ و أستاذة الذي يزاولون عملهم في المقاطعة التفتيشية لجنوب ولاية سطيف. و استخدم الباحث برنامج تكويني نفسي انتقائي و مقياس الكفاءة الانفعالية لدى الأستاذ ( من إعداد الباحث). و أتبعت الدراسة المنهج شبه التجريبي، و توصلت الدراسة إلى وجود فعالية للبرنامج التكويني النفسي الانتقائي للرفع من مستوى الكفاءة الانفعالية عند أساتذة المرحلة الابتدائية حديثي التوظيف. و وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد العينة في القياس القبلي و البعدي على مقياس الكفاءة الانفعالية على مستوى الأبعاد الخمسة: التعرف، فهم، التعبير، تعديل و إدارة الانفعالات لصالح القياس البعدي. ومن توصيات الدراسة إدراج ميدان الانفعالات في التكوين الأولي و المستمر للأساتذة. استخدام مقياس الدراسة الحالية من قبل المرشدين التربويين والأخصائيين النفسانيين لحصر الأساتذة ذوي الكفاءات الانفعالية المنخفضة بأسس علمية دقيقة وتطبيق البرنامج التكويني النفسي الانتقائي المستند على تقنيات وفنيات ومهارات إرشادية لها تأثير في تحسين الكفاءة الانفعالية عند الأساتذة حديثي التوظيف. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// Cette étude vise à identifier l'efficacité d'un programme de formation pour élever le niveau de compétence émotionnelle des enseignants du primaire nouvellement recrutés. L'échantillon se compose de (20) professeurs qui exercent leur travail dans la circonscription d’inspection sud de Sétif. Le chercheur a utilisé un programme de formation psychologique sélectif et le test de compétence émotionnelle chez l'enseignant (préparée par le chercheur). L'étude a suivi l'approche semi-expérimentale et l'étude a conclu qu'il existe une efficacité du programme de formation psychologique sélective pour élever le niveau de compétence émotionnelle chez les enseignants du primaire nouvellement employés. Et il existe des différences statistiquement significatives entre les scores moyens des répondants à la pré- et post-test sur le test des compétences émotionnelles au niveau des cinq dimensions : reconnaissance, compréhension, expression, régulation et gestion des émotions en faveur du post-test. Parmi les recommandations de l'étude figure l'inclusion du domaine des émotions dans la formation initiale et continue des enseignants. L'utilisation du test de l'étude actuelle par des conseillers pédagogiques et des psychologues pour identifier les enseignants ayant de faibles compétences émotionnelles avec des bases scientifiques précises et l'application du programme de formation psychologique sélectif basé sur des techniques psychologiques qui ont un impact sur l'amélioration des compétences émotionnelles des enseignants nouvellement employés. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aims to identify the effectiveness of a training program to raise the level of emotional competence of newly recruited primary school teachers. The sample consists of (20) teachers who work in the southern inspection district of Sétif. The researcher used a selective psychological training program and the teacher's emotional competence test (prepared by the researcher). The study followed the semi-experimental approach and the study concluded that there is efficacy of the selective psychological training program in raising the level of emotional competence in newly employed primary school teachers. And there are statistically significant differences between the mean scores of respondents in the pre- and post-test on the Emotional Skills Test at the level of the five dimensions: recognition, understanding, expression, regulation and management of emotions in favor of the post-test. . Among the recommendations of the study is the inclusion of the field of emotions in the initial and continuous training of teachers. The use of the test of the current study by educational counselors and psychologists to identify teachers with low emotional skills with precise scientific bases and the application of the selective psychological training program based on psychological techniques that have an impact on improving the emotional skills of newly employed teachers.Item أولويات البحث التربوي في نظام التعليم العالي و معايير الإستجابة للحاجات التنموية من وجهة نظر الباحثين(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) بلغول عائشةهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أولويات البحث التربوي في نظام التعليم العالي بالجزائر ومعايير الإستجابة للحاجات التنموية في ميدان التعليم. حيث استخدمت المنهج الوصفي، وأسلوبين آخرين يتناسبان مع طبيعتها ويساهمان في تحقيق أهدافها. فاعتمد أسلوب تحليل المحتوى من أجل اشتقاق قائمتي المعايير والحاجات التنموية وبناء مقياس أولويات البحث التربوي، والذي يحتوي (15) محورا و(74) فقرة، توزعت على ثلاثة مجالات رئيسية في ميدان التعليم (مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مجال السياسات التعليمية، مجال التعليم قبل الجامعي بجميع مراحله). وتم التحقق من صدق أداة الدراسة بعرضها على مجموعة من المحكمين قبل الشروع في توزيعها. وبناءا على أسلوب دلفي المعدل اعتمدت الدراسة عينة قصدية من الباحثين (الخبراء) المنتسبين إلى المؤسسات التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والذين شاركوا في الإجابة على المقياس والمقدر عددهم بـ (515) في جولة الأولى وهذا خلال السنة الجامعية 2022/2023. وللتحقق من صحة الفرضيات والإجابة على أسئلة الدراسة تم معالجة البيانات باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، بالإضافة إلى برنامج تحليل بنية العزوم (AMOS). وأسفرت النتائج عن مدى الحاجة إلى تحديد أولويات للبحث التربوي من أجل تحقيق الحاجات التنموية في ميدان التعليم للمجالات الرئيسية الثلاثة المدروسة. وبناءا على ذلك تم وضع تصور مقترح لأولويات البحث التربوي في الجزائر، والتي تم ترتيبها حسب أولوياتها في المجالات والمعايير والحاجات الخاصة بكل مجال. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The current study aimed to identify the priorities of educational research in the higher education system in Algeria and the criteria for responding to the development needs in the field of education. Where it used the descriptive method, and two additional methods appropriate with its nature and contribute to attaining its aims. The content analysis method was adopted in order to derive the two lists of standards and development needs and to build a scale of educational research priorities, which includes (15) sections and (74) items, distributed over three main areas in the field of education (the field of higher education and scientific research, the field of educational policies, the field of education pre-university (at all levels)). The validity of the study tool was verified by presenting it to a group of evaluators before distributing it. Based on the modified Delphi method, the study used a purposive sample of researchers (experts) affiliated to the institutions of the Ministry of Higher Education and Scientific Research, and who participated in answering the scale, they were estimated by (515) in the first round, and this is during the academic year 2022/2023. In order to validate the hypotheses and answer the study questions, the data were processed using the Statistical Package for Social Sciences (SPSS) program, in addition to the Analysis of Moment Structure (AMOS) program. The findings revealed the need to determine the priorities for educational research in order to realise the development needs in the field of education for the three main fields studied. Therefore, a proposed vision of the priorities of educational research in Algeria was established, which were arranged according to their priorities in the fields, standards and needs of each field.Item بروتوكول علاجي نفسي قائم على:التحويل و الإرشاد للتخفيف من أعراض العصاب القهري(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2024) عمارة ليندةهدفت الدراسة إلى اقتراح تصميم بروتوكول علاجي نفسي القائم على:(التحويل والإرشاد) لتخفيف الأعراض لدى عيّنة من المصابين بعصاب الوسواس القهري وللتأكّد من صحة الفرضيات الإجرائية للدراسة تمّ استخدام مجموعة من أدوات القياس وهي: مقياس [O.C.D] ~ بناء بروتوكول علاجي نفسي مقترح ~ إعداد استمارة تقويم البروتوكول على أفراد العينة المتعالجة. بعد التحقّق من الخصائص السيكومترية لهذه الأدوات، ولقياس الفاعلية العلاجية، اعتمدنا على المنهج التجريبي على عينة تمّ اختيارها قصديا، موزعين على مجموعتين: تجريبية وضابطة قوام كل واحدة (ن1=ن2=06). تلقّت المجموعة الأولى التدخل العلاجي، في حين لم تتلقى المجموعة الثانية أيّ معالجة، ثم أخذت القياسات القبلية والبعدية والتتبعية للمجموعتين على مقياس [O.C.D]. وبعد معالجة البيانات إحصائيا، تمّ تفسير النتائج على ضوء الإطار النظري ونتائج الدراسات السابقة المشابهة، بحيث تشير النتائج إلى وجود فاعلية مقبولة للبرتوكول العلاجي في تخفيف الأعراض لدى أفراد العينة واستمرار تأثيره لمدة (26 يوم) من المتابعة بعد إنهاء تطبيقه. ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// This study aimed to design a training therapeutic protocol based on: (transferance & counseling) to reduce the intensity of symptoms in a simple with obsessive compulsive neurosis. In order to verify the authenticity of the procedural hypotheses of this study, the following set of tools was used: the]O.C.D[ Obsessive-Compulsive Disorder test, the elaboration of a therapeutic protocol according to the proposed techniques and the questionnaire. Evaluation of the Protocol on processed sampling, after having verified the psychometric properties of its instruments, to measure the therapeutic efficacy, the experimental method was carried out on a sample chosen intentionally distributed also in (02) groups; experimental and control (N1= N2=06); the (1st) group only underwent the treatment, the (2nd) group received no therapeutic intervention. Then, pre-test, post-test and follow-up measurements were taken on the [O.C.D[. And after the statistical analysis of the data of the study, the discussion of the results was based on the theoretical writings on the subject, and the results of previous and similar studies. The results achieved demonstrated the effectiveness of the therapeutic protocol by reducing the intensity of symptoms in the sample and its continuous impact for (26 days) of follow-up after having finished applying it.