Vol 07-N°01
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Vol 07-N°01 by Title
Now showing 1 - 8 of 8
Results Per Page
Sort Options
Item اضطراب الوظائف التنفيذية وتأثيره على اللغة الشفوية لدى حبسي بروكا(2012-12-31) خرباش, هدى; دقيش, رحمةهدف البحث الحالي إلى معرفة مدى تأثير اضطراب الوظائف التنفيذية على اللغة الشفوية عند المصاب بحبسة بروكا،من خلال استعمال اختبارين لجمع البيانات وهما : البطارية السريعة للتقييم الجبهي (BREF) واختبار مونريال تولوز النسخة الجزائرية (MTA 2000)، وقد تم إجراء البحث على عينة قوامها خمس حالات مصابين بحبسة بروكا بانتهاج دراسة الحالة. وفي ضوء النتائج المتحصل عليها تبين لنا أن لاضطراب التخطيط، الليونة الذهنية والكف تأثير على اللغة الشفوية عند حبسيّي بروكا.Item البعد العلاجي لأزمة القيم والاخلاق لدى الشباب العربي حسب ابن عطاء(2012-12-31) بوعزة, الصالحواجه المجتمعات العربية في الزمن المعاصر فراغا روحيا ونفسيا رهيبا ، سببه التطور التكنلوجي المذهل ، الذي تسبب بشكل أو بآخر في إبعاد الشباب العربي عن دينه الاسلامي وتحديدا عن الحياة الروحية التي ثوفر له الاستقرار النفسي من جهة – باتباع آلبات ترويض النفس وتزكيتها- ومن جهة أخرى تحفظه من الاضطراب ومن الانحراف السلوكي الناتج عن التنصل من منظومة الاخلاق والقيم الاجتماعية التي هي صمام الامن والحماية له، وإذا اجتهدنا في معالجة هده الظاهرة ، نجد ضالتنا في ما تناوله ابن عطاء الله السكندري في مؤلفه (الحكم العطائية) من حكم هي بمثابة دواء للنفوس واصلاح للاخلاق وتقويم للسلوك ، حيث تقدم هده المداخلة مساهمة في اثراء الموضوع .Item العلوم الاجتماعية في البلدان العربية بين الواقع و المأمول.(2012-12-31) بوعود, أسماءتحاول الورقة الحالية تحليل واقع تدريس العلوم الاجتماعية ومنها علم النفس في بلادنا العربية، فمناهج العلوم الاجتماعية التي تدرس في جامعاتنا اليوم ما هي إلا محاكاة للنموذج الغربي، ويعد هذا أهم عامل أدى إلى التأزم الحاصل اليوم في هذه العلوم والذي جعلها أقرب منها إلى العقم منها إلى الإنتاج. إن إثراء العلوم الاجتماعية -ومنها علم النفس- من خلال الاستفادة من تراثنا العربي والإسلامي وتوظيف هذا الأخير في ربط هذه العلوم ببيئتها الملازمة لها، والأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الثقافية المحلية أصبح مطلبا ضروريا وعاجلا اليوم للخروج بهذه العلوم من الأزمة الحادة التي تعاني منها، وذلك دون التخلي عن مطلب مواكبة التطورات المنهجية الحاصلة في مجال العلوم الاجتماعية في العالم، أي يكون ذلك بالتكامل بين الجانبين دون إفراط أو تفريط.Item العمل بنظام العقود وعلاقته بتقدير الذات المهنية في احدى المؤسسات التعليمية بولاية سطيف(2012-12-31) بغول, زهير; ذياب, لبنىLe but de l'étude menée a Marzuki Alawa de Ain El kebira- Setif sur une étude de 40 échantillon contracté travailleur pour déterminer le niveau d'estime de soi chez les travailleurs système de contrat selon certaines variables démographiques «sexe variable état matrimonial et niveau d'éducation. " * Où Les résultats de l'étude, a noté que: - Aucune différence statistiquement significative dans le niveau de l'estime de soi chez les entrepreneurs différences de travail, selon le sexe variable. - Aucune différence statistiquement significative dans le niveau de l'estime de soi chez les entrepreneurs différences de travail, selon la variable d'état civil. - Aucune différence statistiquement significative dans le niveau de l'estime de soi chez les entrepreneurs différences de travail, en fonction de la variable de niveau d'instructionItem آراء أساتذة التعليم المتوسط حول مدى استجابة برامج التكوين أثناء الخدمة للمتطلبات المهنية – دراسة ميدانية -(2012-12-31) بن عمارة, سعيدةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة آراء أساتذة التعليم المتوسط حول مدى استجابة برامج التكوين أثناء الخدمة للمتطلبات المهنية، حيث سعت لمعرفة الفروق في آراء الأساتذة باختلاف متغيراتهم الديموغرافية ( الجنس، التخصص الوظيفي، الأقدمية في العمل). و لتحقيق هذه الأهداف تم بناء استبيان وُزِّعَ على عينة من 70 فردا، توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا في آراء أساتذة التعليم المتوسط حول مدى استجابة برامج التكوين أثناء الخدمة للمتطلبات المهنية تعزى للجنس و الاقدمية في العمل في كل محاور الاستبيان، أما بالنسبة لمتغير التخصص الوظيفي فبينت الدراسة أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا في آراء أساتذة التعليم المتوسط حول مدى استجابة برامج التكوين أثناء الخدمة للمتطلبات المهنية في المحورين الأول و الثاني للاستبيان، بينما تبين وجود فروق دالة إحصائيا في آراء الأساتذة حول المحور الأخير في الاستبيان.Item جوانب من المقاومة الثقافية ضد الرومنة في الجزائر القديمة(2012-12-31) خلــــفة, عبد الرحمــــانThere has been a variety of forms of resistance in Algeria to various forms of occupation and hegemony through the ages. Cultural resistance was one of the oldest manifestations that continued through successive historical periods. If it is common that the resistance of the Roman occupation and the policy of Romanization took the form of armed revolutions, Which sought refuge in the Algerian society to preserve its identity, and we seek through this intervention to address the concept of Romanization and the old debate revolves around, focusing on resistance in the field of culture, reviewing and analyzing aspects of the resistance such as language and names and the field of religion.Item مكانة التعليم العالي في التنمية بالعالم العربي ، الخصوصيات والأدوار الإستعجالية(2012-12-31) صحراوي, عبد الله; خنفر, خثيرتستهدف الدراسة الوقوف على الأدوار الإستعجالية للتعليم العالي في التنمية بالوطن العربي ليصبح أكثر فعالية في الحراك الاجتماعي وفي الإصلاح الاقتصادي والتنموي انطلاقا من كونه مصدر قوة المجتمع ، تجسد رسالته غايات الوطن ومتطلبات تنميته و يمد المجتمع بالطاقات البشرية المؤهلة لتدوير عجلة التنمية و تفعيل آليات السلم والأمن الاقتصادي والاجتماعي . إذ ترزخ جامعاتنا تحت وطأة الاستجابة لأعباء وتحديات الولوج للقرن 21 ،و عصرنة القيم والرؤى والاستجابة لمتطلبات التوفيق بين حاجات التنمية المحلية ومتطلبات الانفتاح على العالم وعلى الرقمنة والتعايش معهما والاستفادة منهما،..... في ظل تنامي مشكلة التنافس والهيمنة المعرفية والتكنولوجية الذي يفرض تبعات ومسؤوليات على الجامعات العربية لا تقتصر على تأهيل الأفراد لأدوارهم المجتمعية الضامنة لدفع عجلة التنمية والخروج من دوائر التبعية الاقتصادية والثقافية وتغيير الواقع المزري، بل يتعدى الأمر لدور ومسئولية التعليم العالي في إنتاج المعرفة واستغلال التقدم التكنولوجي لخدمة المجتمع في أمنه واستقراره ومشاريعه التنموية والمساهمة بايجابية في صياغة استراتيجيات محلية للتعامل مع شبكة التفاعلات الإقليمية والدولية بشكل يزيد فرص وعوائد الموارد البشرية المحلية تكوينا وتأهيلا .Item واقع الرعاية النفسية و الاجتماعية للأحداث الجانحين/مركز إعادة التربية -عبد الواحد خزناجي - بسطيف نموذجا(2012-12-31) ثوابتي, حنانانصبت جهود الباحثين والعلماء على إيجاد الطرق الكفيلة بالتصدي لمشكلات الجنوح التي مثلت من المنظور الاقتصادي والاجتماعي عوائق في طريق التنمية والتطور للمجتمعات، وأضحى علاجها في الجوانب الاجتماعية والإنسانية على قدر كبير من الأهمية تستدعى ضرورة تأهيل الأفراد وتمكينهم من الاستخدام الأمثل لطاقاتهم. إن ميدان الجريمة والانحراف يعتبر من أهم الميادين التي تتعامل معها الخدمة الاجتماعية وعلم النفس وتختلف نظرة هذا الأخير إليها عن نظرة غيره من التخصصات إذ يرى الشخصية الإجرامية تبدأ في التكوين في سن مبكرة ثم تنمو وتنضج وتتكامل بالخبرة الحياتية اللاحقة.