مجلة رؤى للدراسات المعرفية و الحضارية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing مجلة رؤى للدراسات المعرفية و الحضارية by Title
Now showing 1 - 20 of 88
Results Per Page
Sort Options
Item Réflexions Sur L’éducation Physique En Milieu Scolaire à Travers Le Prisme Du Rapport Entre Eps Et Sport(2019-06-30) Cherrad, HichemLe propos de cette réflexion, comme l’indique le titre, est de faire le point sur la pratique de l’éducation physique en milieu scolaire. A cet effet, nous nous proposons d’examiner l’articulation du sport et de l’éducation physique, et d’en dégager les liens de complémentarité et de contradiction. L’objectif étant de lever la confusion qui existe entre ces deux domaines, laquelle semblerait occulter les véritables apports de la pratique de l’éducation physique et de contrarier ses valeurs et ses vertus prônées depuis toujours. إن الهدف من هذه الورقة، كما يتضح من خلال العنوان، هو الوقوف على راهن ممارسة التربية البدنية في الوسط المدرسي. في هذا الإطار، فإننا سنعمد إلى فحص العلاقة المفصلية بين التربية البدنية والرياضة، وتحديد روابط التكامل والتناقض بينهما، من أجل إزالة الخلط الموجود بين هذين المجالين، والذي يبدو جليا أنه يحول دون إسهام التربية البدنية في تحقيق المبادئ والقيم التي تدافع عنها هذه الأخيرة.Item Strategy For Youth Employment Creation In Algeria(2015-12-31) Kamel, LahmarThis paper aims to clarify the socio-economic process of youth employment, in Algeria, under the spotlight of 4 E’s: employability, employment creation, equity (equal opportunity), and entrepreneurship. Its methodology is based on the documental research, and the historical instrument. employability, employment creation, equity (equal opportunity), and entrepreneurship تهدف هذه الورقة إلى توضيح السيرورة الاجتماعية الاقتصادية لتشغيل الشباب، في الجزائر، على ضوء الأَلِفات الممالة (E) الأربع: القابلية للتشغيل، إيجاد فرص العمل، العدل (تساوي الفرص)، والمُقَاوَلِية. تستند منهجيتها إلى البحث الوثائقي والأداة التاريخية.Item الاتجاهات الثقافية في المجتمع الجزائري المعاصر(2015-12-31) عويمر, مولودنظم مخبر المجتمع الجزائري المعاصر بجامعة محمد لمين دباغين، سطيف2 خلال يومي 15 و16 ديسمبر 2014 ملتقاه الوطني الأول حول "الاتجاهات الثقافية في المجتمع الجزائري المعاصر". وقد شارك في أشغاله مجموعة من الأساتذة من جامعات سطيف2 وقسنطينة2 والجزائر2 والجلفة والوادي وباتنة. وقد عالج هؤلاء المحاضرون الاتجاهات الثقافية التي سادت في المجتمع الجزائري المعاصر من حيث أصولها التاريخية، وتطورها عبر مراحل زمنية مختلفة، ودرسوا دورها في مسيرة بناء الهوية الوطنية في جميع أبعادها، وهو ما تلخصه هذه الورقة العلمية.Item الاحصاء والتقنيات الإحصائية في العُلوم الاجتّماعِية(2021-05-30) حامي, حسانملخص يبحث هذا المقال، في موضوع يرتبط بمسار التكوين لأي باحث في مجال العلوم الاجتماعية، وهو موضوع استخدام الأدوات الاحصائية والتقنية من زاوية نقدية للأساليب والضرورات المنهجية والبحثية، ومسألة الاستغراق في مسارات التكميم وحدود الإحصاء المنهجية والبحثية والتطبيقية في العلوم الاجتماعية، كما استهدف هذا البحث تِبيان ضرورات ومكانة الإحصاء وتقنياته وبرمجياته (spssكنموذج) ومحاذير الانخراط المفرط والاغراق الرقمي الغير المنضبط في البحوث الاجتماعية، وكذا في حيّزِ التكوين ومسار الطلبة والباحثين بالنظر الى ذلك الاعتقاد بأن استخدام الإحصاء فقط، يكفي لإلباس البحث شكلا من الموضوعية Abstract This article aims to searching on a subject related to the course of learning of the researchers in the field of Social Sciences, it is the subject of the use of statistical and technical tools from a critical point of view about the methods and research necessities, and the The question of exaggeration in the quantization and the limits of statistical methodological in the Social Sciences, This research also aimed to illustrate a number of facts and ideas related to the place of Statistics, techniques and software (SPSS as a model) and the warnings of excessive involvement and uncontrolled digital using in social research, as well as in the course of learning of students and researchers, given a such belief, that the use of Statistics and its methods, is enough to make a Social Research scientific and objective.Item الاستدلال والحجاج عند طه عبد الرحمن - ملامح الإبداع والتجديد(2016-12-31) السرتي, زكرياءنسعى من خلال ورقتنا البحثية إلى الإسهام في الجهود الأكاديمية التي يبذلها الباحثون، ضمن تخصصات معرفية متنوعة، لكشف خصائص البناء النظري الذي أقام صرحه الفيلسوف طه عبد الرحمن طيلة عقود من الاشتغال العلمي المتواصل. ضمن هذا المنظور المعرفي المتميز، سيكون جهدنا منصبا على دراسة أحد أوجه الإبداع والتجديد في التراث المنطقي والفلسفي واللساني الذي أثله هذا المفكر؛ وهو مجال الاستدلال والحجاج الذي انشغل به أهل النظر والفكر قديما وحديثا، فكانت مقارباتهم ونظرياتهم بشأنه من الكثرة والتنوع والتعدد ما لا يسعنا حصره وضبطه. ولما كانت طبيعة المنهج الوصفي التحليلي الذي ارتضيناه لهذا البحث، تفرض تتبع التصورات المختلفة في المجال المعرفي المدروس فإننا سنتجه إلى إبراز جوانب الإبداع الذي طبع أعمال رائد المنطقيات واللغويات في العصر الحديث. Nous cherchons à travers notre article à contribuer aux efforts des chercheurs universitaires, dans les différentes disciplines de la connaissance, afin de découvrir les caractéristiques de la structure théorique qui a été érigée par le philosophe Dr Taha Abdul-Rahman, durant des décennies de travail scientifique continu. Dans cette perspective cognitive distincte, notre effort sera concentré sur l’étude d’une facette de créativité et de rénovation dans les travaux de logique, de philosophie et de linguistique produits par ce penseur; c’est le domaine de l’inférence et de l'argumentation qui a préoccupé les théoriciens et les hommes de pensée depuis l'antiquité jusqu’à présent, le fait qui en a laissé leurs approches et théories très prolifiques, diversifiées et variées, au point de l’impuissance de le recenser et le cerner. Puisque la méthode descriptive et analytique, que nous avons choisi pour ce travail, nous oblige à poursuivre les différentes conceptions dans le domaine cognitif étudié, nous allons mettre en évidence les aspects de la créativité qui ont caractérisé les travaux du pionnier des études logiques et linguistiques modernes.Item الاقتصاد الجزائري: تقييم مسار ورؤية استشرافية(2016-12-31) حراق, مصباحتحاول هذه الورقة البحث في أهم التحديات التي تنتظر الاقتصاد الجزائري في هذه الألفية والمتمثلة على وجه الخصوص في الانتقال به من اقتصاد أحادي قائم على الريع ورأس المال الخام إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، ومن اقتصاد غير متحكم في ثرواته الطبيعية إلى اقتصاد أخضر يعطي وزنا متساويا للتنمية الاقتصادية بين الأجيال الحاضرة والقادمة، ومن اقتصاد قائم على هشاشة الجهاز الإداري والسياسي إلى اقتصاد الحوكمة السليمة، مع ما يتطلبه من منظومة قيمية ومؤسسات إدارية وسياسية رشيدة، ومن اقتصاد المؤسسة الاقتصادية بجهازها الإنتاجي المتهالك القديم إلى مؤسسة القرن الحادي والعشرين القائمة على نظام اليقظة الاستراتيجية وهو التحول الرباعي المربح للاقتصاد الجزائري في هذه الألفية المرتكز على(التحول إلى اقتصاد المعرفة، التحول إلى الاقتصاد الأخضر، التحول إلى اقتصاد الحوكمة، التحول إلى مؤسسة الألفية الثالثة). This paper tries to seek in the most important challenges facing the Algerian economy in the next third millennium constituting in particular its transition from a mono economy based on rents and crude capital to a knowledge-based diversified economy, and from an economy uncontrolled in its natural resources to a green economy giving equal weight to the economic development between the present and future generations, and from an economy based on the vulnerability of the administrative and political system to a sound governance economy requiring ad valorem system and rational administrative and political institutions, and from economic enterprise economy with its old productive system to the enterprise of the twenty-first century based on the Strategic vigilance system, which is the quadruple shift profitable to the Algerian economy in the next millennium based on (the transition to the knowledge economy, the shift to a green economy, the shift to governance economy, the transition to the third Millennium enterprise).Item الانسحاب الاجتماعي لدّى الطّفل المعاق: الأسس الّنظرية والعلاجات التّطبيقية(2020-06-30) شناف, خديجةتتناول الباحثة في هذا المقال موضوعا هامّاً يتعلّق بالأطفال المعاقين وهو الانسحاب الاجتماعي لدى هؤلاء الأشخاص، باعتبارهم الفئة الأكثر عرضة لهذا الفعل أو السّلوك؛ بسبب إعاقتهم التّي تحدّ من تفاعلهم واندماجهم الاجتماعي. وتمّ الخوض في هذا الموضوع من خلال تقديم عرض مختصر لبعض الأطر النّظرية والمعرفية حول الظّاهرة، مصحوبة بعرضٍ موجز أيضا لبعض الأساليب المتّبعة لعلاج الانسحاب الاجتماعي للطّفل المعاق، وذلك وفق مقاربة سوسيو-نفسية. وتمّ في الأخير استخلاص الدّور الذّي تلعبه كلّ من الأسرة ومؤسّسات التّنشئة الاجتماعية الأخرى لتفادي وقوع الطّفل المعاق في مثل هذه السّلوكات غير السويّة، مع إبراز المسؤولية المجتمعية للوقاية من هذه الظّاهرة التّي لها العديد من الآثار السّلبية. In this article, the researcher addresses an important topic, the social withdrawal that concerns children with disabilities, as a group most vulnerable to such an act or behavior, because of their disabilities, which limit their interactions and social integration. This topic was addressed by a brief presentation of some concepts and cognitive frameworks on the phenomenon, accompanied by a brief presentation of some methods used to address the social withdrawal of the handicapped child, according to the socio-psychological approach. Finally, the role played by both the family and other social education institutions in preventing a handicapped child from being caught up in such irregular behavior was raised, stressing the societal responsibility to prevent this phenomenon, which has many negative effects.Item الأستاذ الجامعي بين الاصلاحات وجودة التعليم العالي - دراسة نظرية تحليلية(2019-12-31) بوجلال, مصطفىجاءت إصلاحات التعليم العالي تماشيا مع التطور الذي يشهده العالم والتحديات التي تواجهه، ليجعل مؤسساته منارة لإشعاع العلم والمعرفة وانفتاحها مع محيطها ومساهمتها في تنمية الاقتصاد الوطني. فالتحدي الذي يواجه الجامعات هو توسيع قدرة الأساتذة على تطوير الأجواء من انفتاح ونقاش ايجابي لتعزز فرص تنمية أخلاقيات العمل الأكاديمي وتسهم في بناء ثقة الأستاذ وتمكينه من المشاركة البناءة في تحقيق أهداف الجامعة، التي عليها أن تهتم بتوفير الشروط المادية للأستاذ والتي ستسمح له بالاستقرار ونماء الجودة المهنية. Les réformes de l'enseignement supérieur s'inscrivent dans le cadre de l'évolution du monde et des défis auxquels il est confronté, pour faire de ses institutions un phare pour le rayonnement de la science et du savoir, leur ouverture sur leur environnement et leur contribution au développement de l'économie nationale. Le défi des universités est d’élargir la capacité des professeurs à développer une atmosphère d’ouverture et de discussion positive afin de multiplier les opportunités de développement de l’éthique du travail académique et de contribuer à renforcer la confiance du professeur et à lui permettre de participer de manière constructive à la réalisation des objectifs de l’université, qui doivent être soucieux de fournir au professeur les conditions matérielles qui lui permettront de s’installer et de développer la qualité professionnelle.Item الأنشطة البدنية والرياضية ودورها في الوقاية من الآفات الاجتماعية - دراسة ميدانية ببعض ثانويات ولاية ميلة(2019-12-31) سقني, عبلة; نوي, الجمعيهدفت الدراسة إلى معرفة دور الأنشطة البدنية والرياضية في الوقاية من الآفات الاجتماعية لتلاميذ المرحلة الثانوية، لأهميتها في تكوين شخصية متزنة قادرة على التحكم في انفعالات الفرد، وإكسابه الثقة بالنفس وتنمية الروح الرياضية لديه، والمساهمة في التخلص من التوتر النفسي، وإشباع الحاجات من الناحية البدنية والنفسية والاجتماعية، وتحقيق الذات والابتعاد عن الآفات الاجتماعية المضرة بالفرد والمجتمع، ولمعرفة دور الأنشطة البدنية والرياضية في وقاية المراهق من الآفات الاجتماعية استخدم استبيان يتكون من 25 سؤالا. وتوصلت الدراسة إلى: للأنشطة البدنية والرياضية دور ايجابي في وقاية المراهق في المرحلة الثانوية من الآفات الاجتماعية، وتسهم في التحكم في انفعالات المراهق ايجابيا، كما تؤدي إلى تكيف المراهق مع مقتضيات المجتمع ومعاييره الأخلاقية والاجتماعية التي تقيه من الآفات الاجتماعية وتزويده بخبرات ومهارات تمكنه أن يتكيف ويندمج مع مقتضيات المجتمع وقوانينه. The study aimed to know the role of physical activities and sports in the prevention of social ills for high school students, for its importance in creating a balanced personality capable of controlling one's emotions, and give him self-confidence, develop his sportsmanship, and contribute to relieving psychological tension, and satisfying the needs in terms of physical, psychological and social, achieving oneself and avoiding social ills that harm the individual and society, to find out the role of physical activities and sports in protecting the teenager from social ills, a questionnaire consisting of 25 questions was used. The study found: Physical activities and sports have a positive role in protecting a teenager in the secondary stage from social ills, and contribute to positively controlling the teenager's emotions, It also leads to the adolescent's adaptation to the requirements of society and its moral and social standards that protect him from social ills and to provide him with expertise and skills that enable him to adapt and integrate with the requirements of society and its laws.Item البحث الاجتماعي في الجزائر: المعوقات الابستيمولوجية والصعوبات المجتمعية(2020-12-31) مهورباشة, عبد الحليميهدف هذا المقال إلى رصد أهم الصعوبات المجتمعية، التي تقف عقبة أمام الباحثين عند إجراء دراستهم الاجتماعية، تتمثل أولها في صعوبة وصول الباحثين إلى البيانات والمعلومات حول الظواهر الاجتماعية، وثانيا صعوبة تحويل المؤسسات إلى مجال للدراسات الميدانية، وثالثا في ضعف التمويل للبحوث الاجتماعية. وكذلك تناولنا المعوقات الابستيمولوجية التي يصدم بها الباحثون، وحصرناها في ثلاثة معوقات، الأولى غياب الجماعات العلمية المؤطرة للبحث الاجتماعي، وثانيا ضعف مسار التكوين العلمي للباحثين وانعكاسه على البحث الاجتماعي، وأخيرا، غياب الأطر النظري المفسرة للظواهر الاجتماعية في المجتمع الجزائري. This article aims to monitor the most important societal difficulties that stand as an obstacle for researchers when conducting their social studies, the first being the difficulty of researchers accessing data and information about social phenomena, secondly, the difficulty of transforming institutions into a field for field studies, and thirdly the lack of funding for social research. as well as We dealt with the epistemological obstacles that researchers are shocked by, first the absence of scientific groups framed for social research, and secondly the weakness of the path of scientific formation for researchers and its reflection on social research, and lastly, the absence of theoretical frameworks that explain social phenomena in Algerian society.Item التحضر بمدينة سطيف: دراسة سوسيو تاريخية(2017-10-31) يعلى, فـروقتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على سيرورة التحضر في إحدى المدن الجزائرية ألا وهي مدينة سطيف، من خلال مختلف المحطات التاريخية التي مرت بها شمال إفريقيا ابتداءا من الحضارة النوميديا إلى يومنا هذا، ونظرا للموقع الجغرافي الهام الذي تتمتع به هذه المدينة جعلها محطة جذب للسكان من مختلف المناطق، خاصة خلال العشرية الأخيرة من القرن الماضي وما صاحبها من توتر الوضعية الأمنية في المناطق الريفية المنعزلة، والعشرية الأولى من القرن الحالي وما صاحبها من امتيازات استفادة منها المدينة في إطار مشروع دعم الهضاب العليا، فكل هذه العوامل جعلت من التحضر بمدينة سطيف ينموا بوتيرة متسارعة جدا أدى إلى استنفاذ المدينة لاحتياطها العقاري مما جعلها تتوسع على حساب الأراضي الزراعية العالية المردود.Item التطوير التنظيمي في المنظمة الاقتصادية: مورد استراتجي مستدام(2021-06-30) هيشور, محمد لمينإن حتمية التطوير تفرض نفسها على جميع التشكيلات الاقتصادية والتجارية كمعيار للديمومة والاستقرار، لأن المعادلة تغيرت رأسًا على عقب، فقد أصبح الثبات التنظيمي أمرًا غير محبذ في قاموس المعاملات الاقتصادية، ولجأت المنظمات إلى خيار التطوير كونه يسمح بإعادة هندسة مشروع المؤسسة وقولبتها في نموذج تنظيمي طموح. وتهدف هذه المقالة إلى تحليل ظاهرة استخدام التطوير التنظيمي في المنظمة وجعله أصلًا استراتيجيًا ومصدراً لميزة تنافسية مستدامة، من خلال تقديم الإطار النظري المستخدم لبحثنا. Abstract: The imperative of development imposes itself on all economic and commercial configurations As a measure of durability and stability, because the equation has changed upside down, Regulatory stability has become less desirable in the lexicon of economic transactions, Organizations have resorted to the development option as it allows re-engineering the enterprise project, And mold it into an ambitious organizational model. This article aims to analyze the phenomenon of use of organizational development in an organization , And making it a strategic asset and a source of sustainable competitive advantage, By presenting the theoretical framework used for our research.Item التعليم الجامعي والتكوين المهني كآليات لتعزيز الكفاءات المقاولاتية لدى الشباب - الدراسة الميدانية على عينة من الشباب المقاولين(2018-12-31) منيش, عبد الرزاقتهدف هذه الورقة البحثية الى تبيان دور التعليم الجامعي والتكوين المهني في اعداد كفاءات مقاولاتية، لدى عينة من الشباب المقاولين الذين استفادوا من عروض التكوين، وقد تم استجوابهم على ثلاثة موضوعات رئيسية هي: المعرفة بالخطوات الأساسية لانشاء المشروع، اكتساب المعارف العلمية والمهارات المهنية، انشاء مشاريع جديدة مبتكرة، وقد بينت النتائج أن للتعليم الجامعي والتكوين المهني اسهام نسبي في اعداد الشباب لفعل المقاولة، كما تم رصد بعض النقائص والاختلالات في مضامين برامج التعليم الجامعي والتكوين المهني، والتي انعكست سلبا على واقع المقاولة الشبابية.Item التغير الاجتماعي وأثره على الأسرة والشباب في المجتمع الجزائري المعاصر(2015-12-31) ماهورباشة, عبد الحليمتهدف هذه الورقة العلمية إلى دراسة التغير الاجتماعي كظاهرة اجتماعية عرفتها كل المجتمعات الإنسانية، ومن بينها المجتمع الجزائري المعاصر، الذي عرف العديد من التحولات الاجتماعية في العقود الأخيرة، كما تسعى هذه الدراسة إلى رصد الآثار الاجتماعية التي تركها هذا التغير على مختلف المؤسسات الاجتماعية التقليدية، كالأسرة التي عرفت تحولا في وظائفها التربوية والتوجيهية، وتعارضا في الأدوار بين أفرادها، وانعكست هذه التغيرات بدورها على مختلف الشرائح الاجتماعية، ومن بينها فئة الشاب، هذه الأخيرة التي تعتبر شريحة حساسة من جهة وضعها الاجتماعي، حيث أصبحت تعاني من عديد المشكلات الاجتماعية كالبطالة والانحراف، والجريمة وغيرها. Cette feuille scientifique vise à étudier le changement social comme phénomène social connu par toutes les sociétés humaines, y compris la société algérienne contemporaine, qui a connu plusieurs changements sociaux au cours des dernières décennies. Cette étude vise également à surveiller les effets sociaux de ce changement sur diverses institutions sociales traditionnelles, comme la famille qui vient de connaitre un changement dans ses fonctions d’éducation et d’orientation, avec des conflits de rôles entre ses membres. Ces changements ont eu des répercussions sur les différentes couches sociales, entre autres la catégorie des jeunes, cette dernière qui est considérée comme une tranche sensible, du coté de sa position sociale, car elle souffre de nombreux problèmes sociaux tels que le chômage et la délinquance, la criminalité et d'autre.Item التـــنوع الثقافي المحلي وعــــوامل تنشيـط السياحة الداخـلية - الآليات الاعلامية والقيم السوسيوثقافية-(2021-06-30) عيساوي, الطيب; شكاردة, هشاميتوقف نجاح أي نشاط سياحي على توفر مجموعة من المعايير والشروط التي يجب مراعاتها في عمليات الترويج السياحي بأنواعها، فالاختلاف الأنثروبولوجي والإثنولوجي بين الأمم الإنسانية عامل مهم من عوامل إثراء السياحة العالمية وانتعاشها، إلا أن أغلب الثقافات الإنسانية المحلية لا تزال تعاني من التهميش والإقصاء وهذا راجع للكثير من المتغيرات الإعلامية والاجتماعية وكذلك السياسية التي ساهمت عن قصد أو دون قصد في تعطيل مساعي تنشيط السياحة الداخلية وتطويرها. فالهدف من هذه الدراسة هو العمل على تحديد الآليات الإعلامية الكفيلة بإحداث الفرق في مجال الدعم والترويح لمظاهر التنوع الثقافي داخل المجتمعات. على النحو الذي يشجع بطبيعة الحال الحفاظ على القيم السوسيوثقافية، وبما أن هذا البحث ينتمي إلى الدراسات النظرية فقد ركزنا على توصيف العلاقة التي تربط بين المتغيرات البحثية السابق ذكرها كخطة أولية ثم حاولنا بعد ذلك استنباط النتائج ومناقشتها بشكل نسبي مكنتنا في نهاية الورقة العلمية من طرح مجموعة من التوصيات والاقتراحات الختامية. The success of any tourism activity depends on the availability of a set of criteria and conditions that must be taken into account in tourism promotion operations of all kinds. Anthropological and ethnological difference between human nations is an important factor in the enrichment and recovery of global tourism, but most local human cultures still suffer from marginalisation and exclusion, and this is due to many media, social and political variables that have intentionally or unintentionally contributed to hampering efforts to revitalise and develop domestic tourism. The aim of this study is to work on the identification of media mechanisms that can make a difference in the support and promotion of cultural diversity within societies. In a way that naturally encourages the preservation of socio-cultural values, and as this research belongs to theoretical studies, we have focused on describing the relationship between the previously mentioned research variables as a preliminary plan, final recommendations and suggestions.Item التناول السوسيولوجي للمضاربة العقارية مقاربة موريس هالفاكس (maurice Halbwachs) أنموذجا(2019-06-30) قاسمي, شوقيتستهدف أوراق هذا العمل تسليط الضوء على موضوع المضاربة العقارية في التراث السوسيولوجي الفرنسي، وذلك من منظور أحد أعلام المدرسة الدوركهايمية ممثلة في شخص موريس هالفاكس، ساعين من وراء ذلك إلى تبيان النقلة السوسيولوجية التي أحدثها في هذا المجال، والتي دفعته إلى رفض الأخذ والتسليم بجدوى المقاربات الاقتصادية الكلاسيكية التي لخصت جوهر العملية، في: "قانون العرض والطب"، والذي اعتبره غير قادر على تقديم فهم وتفسير حقيقي لعمليات المضاربة التي كانت تعرفها الأسواق العقارية الباريسية ما بين سنتي (1860-1900). Ce travail revient sur le concept de la « spéculation immobilière » dans les travaux de Maurice Halbwachs. Son apport consiste à remettre en cause l’un des principes fondamentaux de régulation des échanges marchands qui se résume dans « la loi de l’offre et de la demande ». Il a tâché de montrer ses limites et son incapacité à expliquer le phénomène de la spéculation immobilière qu’a connu Paris dans les années (1860-1900).Item التنوع الثقافي في المجتمعات الافتراضية(2020-12-31) فارس, شاشةازداد الإقبال على المجتمعات الافتراضية إلى درجة أنها تحولت إلى ظاهرة سائدة في معظم بقاع العالم وتستقطب كل يوم مشاركين جدد يرغبون دخول مجتمع افتراضي أضحى ساحة تفاعلية يبحث فيها مستخدم الإنترنت عن أصدقائه القدامى وأصدقاء جدد. وتتأسس المجتمعات الافتراضية على الشبكات الاجتماعية على الإنترنت أصبحت ظاهرة عالمية واسعة الانتشار بصورة لا تصدق؛ فالمواقع التي من قبيل ماي سبيس MySpace وفيس بوك Facebook وهاي فايف hi5 وأوركوت Orkut وفريندستر Friendster يعد أعضاؤها الآن بمئات الملايين في جميع أنحاء العالم، كما أن ثورة الجيل الثاني من الإنترنت وصلت الآن إلى مرحلة الانقلاب الاجتماعي، ويتم اعتناقها بحماسة من قبل الشباب في العالم. أما عن الحوافز التي تدفع الناس للاشتراك في مواقع الشبكات الاجتماعية فهي أسباب متعددة ومعقدة، يمكن تقسيمها على نحو من التبسيط المفرط، إلى فئتين واسعتين: الحوافز المهنية والحوافز الاجتماعية؛ فالمهنيون الذين يشتركون بمواقع مثل لينكت إن LinkedIn يفعلون ذلك بالدرجة الأولى بناء على حسابات عقلية مرتبطة باهتماماتهم الخاصة بحياتهم المهنية، في حين أن معظم المراهقين الذي يجمعون "الأصدقاء" على موقع ماي سبيس لا يسعون لتحسين آفاق حياتهم المهنية؛ حيث يكمن الحافز الرئيس وراء تفاعلهم الاجتماعي في حاجتهم الغريزية غير العقلانية لعقد روابط اجتماعية تقوم على القيم والمعتقدات والأحاسيس المشتركة وما إلى ذلك". وسنعمل في بحثنا هذا على دراسة بنية المجتمعات الافتراضية سواء من حيث التقنيات المستخدمة أو الناحية المفاهيمية والاجتماعية وهل تساهم هذه البنية على تكريس التنوع الثقافي أم إنها تشمل على مبدأ تسطيح الثقافات ونمذجتها وفق قالب واحد مستخدمين لغة واحدة ومفاهيم مشتركة ونمط تفكير واحد. The popularity of virtual societies has increased to the point that it has turned into a prevalent phenomenon in most parts of the world and attracts every day new participants who wish to enter a virtual community that has become an interactive arena in which the Internet user searches for his old friends and new friends. Virtual communities are based on social networks. The Internet has become an incredibly widespread global phenomenon; Sites such as MySpace, Facebook, hi5, Orkut, and Friendster now count hundreds of millions of their members all over the world, and the second generation Internet revolution has now reached the stage of a social upheaval, and is being enthusiastically embraced by young people around the world. As for the incentives that drive people to subscribe to social networking sites, they are multiple and complex reasons, which can be divided in a way of excessive simplification, into two broad categories: professional and social incentives; Professionals who subscribe to sites like LinkedIn and LinkedIn do so primarily on the basis of mental accounts related to their own interests in their career, while most teens who gather "friends" on MySpace are not seeking to improve their career prospects; The main motivation behind their social interaction is their instinctive, irrational need to make social bonds based on shared values, beliefs, feelings, etc". In our research, we will work on studying the structure of virtual societies, whether in terms of the technologies used or the conceptual and social aspect, and whether this structure contributes to the perpetuation of cultural diversity, or does it include the principle of flattening cultures and modeling them according to one template, using one language, common concepts, and one pattern of thinking.Item التواصل الفكري بين النُّخب الجزائرية والتونسية(2016-12-31) عويمر, مولودتطمح هذه الورقة إلى كشف صفحات مشرقة من التواصل الفكري بين النخبة الجزائرية والتونسية خلال 40 سنة من التعاون المثمر من أجل ترقية الثقافة في البلدين المتجاورين، سائرين على خطى رواد النهضة في المغرب العربي الذين جسدوا طوال فترة الاحتلال الاستعماري المعاني السامية للتضامن الحضاري والتبادل العلمي لتحقيق الوحدة الثقافية بين الشعبين وتوثيق الصلة بين القطرين. ولقد تجلت الصلات الفكرية بين الجزائر وتونس في الفترة الممتدة بين 1962 و2012 في أشكال متعددة، تبرز بوضوح الحضور الجزائري والتونسي في المشهد الثقافي من مساهمات في الندوات الفكرية والمؤتمرات العلمية والتدريس في الجامعات، وتبادل الزيارات من أجل الاطلاع على التجارب الناجحة في مجال البحث والإنتاج الفكري، وتبادل المطبوعات، والمشاركة في الكتابة الصحفية في الجرائد والمجلات المختلفة. Cette étude vise à divulguer des pages brillantes de communication intellectuelle entre les deux élites Algérienne et Tunisienne durant 40 ans de coopération fructueuse dans le but de l’émancipation de la culture dans les deux pays voisins, en poursuivant les pas des pionniers de la Renaissance au Maghreb qui ont incarné durant la période de colonisation les sens élevés de coopération civilisationnelle et d’échange scientifique pour concrétiser l’unité culturelle entre les deux peuples, et de consolider les relations entre les deux pays. Ces relations culturelles sont apparues entre l’Algérie et la Tunisie durant la période entre 1962 et 2012, sous plusieurs formes qui montrent clairement la présence Algérienne et Tunisienne au niveau du culturel, tels que la participation aux séminaires intellectuels, aux conférences scientifiques, à l'enseignement aux les universités, à l'échange de visites afin de voir les expériences réussies dans le domaine de la recherche et de la production intellectuelle, à l'échange de publications, à la participation à l'écriture journalistique dans divers journaux et magazines. تطمح هذه الورقة إلى كشف صفحات مشرقة من التواصل الفكري بين النخبة الجزائرية والتونسية خلال 40 سنة من التعاون المثمر من أجل ترقية الثقافة في البلدين المتجاورين، سائرين على خطى رواد النهضة في المغرب العربي الذين جسدوا طوال فترة الاحتلال الاستعماري المعاني السامية للتضامن الحضاري والتبادل العلمي لتحقيق الوحدة الثقافية بين الشعبين وتوثيق الصلة بين القطرين. ولقد تجلت الصلات الفكرية بين الجزائر وتونس في الفترة الممتدة بين 1962 و2012 في أشكال متعددة، تبرز بوضوح الحضور الجزائري والتونسي في المشهد الثقافي من مساهمات في الندوات الفكرية والمؤتمرات العلمية والتدريس في الجامعات، وتبادل الزيارات من أجل الاطلاع على التجارب الناجحة في مجال البحث والإنتاج الفكري، وتبادل المطبوعات، والمشاركة في الكتابة الصحفية في الجرائد والمجلات المختلفة. Cette étude vise à divulguer des pages brillantes de communication intellectuelle entre les deux élites Algérienne et Tunisienne durant 40 ans de coopération fructueuse dans le but de l’émancipation de la culture dans les deux pays voisins, en poursuivant les pas des pionniers de la Renaissance au Maghreb qui ont incarné durant la période de colonisation les sens élevés de coopération civilisationnelle et d’échange scientifique pour concrétiser l’unité culturelle entre les deux peuples, et de consolider les relations entre les deux pays. Ces relations culturelles sont apparues entre l’Algérie et la Tunisie durant la période entre 1962 et 2012, sous plusieurs formes qui montrent clairement la présence Algérienne et Tunisienne au niveau du culturel, tels que la participation aux séminaires intellectuels, aux conférences scientifiques, à l'enseignement aux les universités, à l'échange de visites afin de voir les expériences réussies dans le domaine de la recherche et de la production intellectuelle, à l'échange de publications, à la participation à l'écriture journalistique dans divers journaux et magazines.Item الدعم الخارجي لقضية الديمقراطية في المنطقة العربية بين المواقف المبدئية وحسابات المصالح(2019-12-01) عربي, مسلم بابا; سعادو, أزهارتشكل الضغوط الدولية تجاه النظم التسلطية في نظر العديد من منظري التحول الديمقراطي عاملا محفزا على حدوث تطورات ايجابية في مسارات الانتقال الديمقراطي داخليا، وعلى الرغم من أن العديد من التجارب التاريخية قد أبرزت أهمية دور البيئة الخارجية الداعمة لمسار بناء الديمقراطية، إلا أن تأثير الاعتبارات المصلحية على مواقف القوى الدولية قد يجعل مسألة مناصرة القيم الديمقراطية خاضعة لممارسة انتقائية تفقدها قيمتها الأخلاقية. تحاول هذه الدراسة مقاربة موضوع الدعم الخارجي لقضية الديمقراطية في المنطقة العربية، من زاوية الاعتبارات الأخلاقية، لتقييم أهمية وقيمة الدعم المعلن من قبل القوى الغربية لمسألة الديمقراطية عربيا إن كان يشكل موقفا مبدئيا أو يستجيب فقط لاعتبارات المصلحة. From the point of view of many democratic transition theorists, the international pressure towards the authoritarian regimes composes a stimulating factor for the positive developments in the internal democratic transition. although many historical experiments have proven the importance of the external environment in supporting the course of democracy establishment, however the impact of the expedient considerations on the attitudes of the international powers may make the democracy values supporting dominated by moral values dispossessing selective practices . This study aims at approaching the topic of the external support for the democracy case in the Arab region, from the angle of the ethical considerations, in order to estimate the importance and the value of the explicit support by the western countries to the democracy issue in the Arab world if this support is a matter of principles or it responds only to some expedient considerations.Item الذات الاجتماعية وصراع الهوية في شبكات الواصل الاجتماعي(2018-12-31) بلوطي, ريحانةتعتبر الهوية أحد المقومات الأساسية لتركيبة الفرد، من خلال جملة التراكمات التي يحصلها عبر حياته وتشكل ملامح شخصيته في إطار المجتمع الذي يعيش فيه، لذا فأن منطلقنا في هذه المداخلة يرتكز بالأساس على هوية الفرد في مواقع التواصل الاجتماعي بالتحديد الهوية الافتراضية وما ينجر عنها من صراع داخلي بين الأنا أو الذات الاجتماعية من جهة ومن جهة أخرى بين تحقيق اللذة أو الذات والصورة التي يعجز عنها الفرد أو لا يجدها في هويته الحقيقة باللجوء إلى ما أتاحته مواقع التواصل الاجتماعي له من بيانات متعددة وغير مرتبطة بالضرورة بواقعه الحقيقي في إطار ما يعرف بالعالم الافتراضي.