Mémoires magister
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Mémoires magister by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 42
Results Per Page
Sort Options
Item (دور المجتمع المحلي في المحافظة على البيئة من التلوث-دراسة ميدانية بمدينة سطيف حي عباشة عمار (الاندريولي سابقا(2010) هشام, سبعتهدف هذه الدراسة إلى ضرورة تنمية السلوك الفعلي اتجاه البيئة وتحسينها. بضرورة المحافظة على أمن وسلامة صحة الأفراد و المجتمعات. وذلك من خلال نشر ثقافة المحافظة على البيئة من التلوث بتفعيل دور المجتمع المحلي بجميع مؤسساته في تكوين وعي بيئي حضاري يواجه مختلف التغيرات التي تشهدها اليوم مختلف المدن والشوارع نتيجة تفاقم البيئة. والاختلال في مكوناتها الطبيعية، والتي خلفت العديد من الأمراض والأوبئة الخطيرة. بحيث أثرت بشكل كبير على أمن واستقرار حياة مختلف الكائنات الحية بما فيها البشر. لذلك ينبغي الإسراع في ترقية سياسات على المستوى المحلي والوطني وتطبيق برامج الوقاية من مشكلات التلوث بتغيير سلوكياتنا من خلال دور الاسرة والمدرسة في التحسيس و التربية البيئية، وتلقين الأفراد والجماعات أدوار المحافظة على مكونات البيئة الطبيعية وتوازن المحيط البيئي، ونشر ثقافة السلامة البيئية بتوفير مختلف الآليات وتطبيق الميكانيزمات التي تسعى من أجل مكافحة مختلف أشكال التلوث ومحو آثاره بتمكين جميع الأفرادوالمؤسسات بتطبيق البرامج الخاصة بالحماية البيئية ومواجهة مختلف التغيرات التي تشهدها البيئة اليوم من أجل الاستفادة من الموارد الطبيعية والحفاظ على النوع الإنساني من النقراض. ...................................................................................-L’objectif de cette étude est d’élucider l’importance de la promotion des comportements des individus pour préserver l’environnement, la santé et la sécurité dans la société. Ceci, n’est possible que par une large diffusion d une culture écologique menée par la société locale et ses différentes institutions: l’école, la fa- mille, les mouvements associatifs...etc. Mais pour que la dégradation environnementale dans nos ville et quar- tiers cesse, il est impératif d instaurer des politiques sur le plan local et national, par l’adoption et l’application de programmes préventifs qui feront face aux problèmes environnementales de tout genre. Les individus hormis leurs statuts sociaux et leurs niveaux d’instructions doivent faire l’objet dune sensibilisation sur les enjeux et les menaces de la dégradation environnementale. Dans ce sens, l’équilibre environnementale exige l’application des méca- nismes pour la lutte contre la pollution et en même temps d’inciter la société sur l’utilisation rationnelle des ressources naturelles telles que; l’eau, les énergies, repenser l’environnement dans une perspective d’équilibre, profiter des richesses mais d’une manière rationnelle.Item -مساهمة السكن التساهمي في تنمية المدينة الجزائرية-دراسة ميدانية في مدينة سطيف(2010) مريم, بودوخةلقد بينت الدراسة المنجزة أن العائق الأساسي في عملية التنمية هو الأخذ بكل أبعادها ،والتأكيد فقط على جانب بعينه دون الجوانب الأخرى ,وهو ما أكد في الفصلين الأول من خلال تحديد المفاهيم ،والثاني عند تناول الأطر التصورية لعلماء الاجتماع والاقتصاد ,الذين صبوا مجمل آرائهم باتجاه ما تعانيه الدول المختلفة بوصفه نتيجة حتمية لمحاولة تقليد النموذج الغربي في التنمية دون ايلاء الاهتمام بتنمية الانسان في ثقافته ومحيطه ,والزيادة في طاقته وتحصيل إمكاناته ,عن طريق توفير الأسباب و الظروف المناسبة و التي يمثل السكن أهمها. إذ من خلاله يمارس عاداته و مواهبه ,و يكون أسرته ويحافظ عليها و قد أوضحت الصورة أكثر بمعرفة تأثير احتياجات الأسرة والمجتمع والمجال الحضري ,باعتبار أن الأخير له مميزات خاصة في السكن وهذا من خلال الفصل الثالث المعنون بالعوامل الديمغرافية والحضرية و الأسرية وعلاقتها بالسكن ,ومن التجربة الواقعية التي عرضناها عن السكن في الجزائر في فصل السياسة السكنية ومشروع السكن التساهمي, وظهر بجلاء أن غياب النظرة التنموية الشاملة ,كان من أهم الأسباب في فشل تغطية النقص في السكن ناهيك عن إنجازه بمستوى الحاجات الاجتماعية والثقافية للمواطن, وهو ما ألح على وجود صيغة السكن التساهمي والذي تركنا الدراسة الميدانية تجيب عن كيفية تحقيق تنمية حضرية من خلاله. ويعد السكن التساهمي فكرة طموحة جدا في ميدان السكن و العمران وكما قلنا في البداية كان من الممكن أن يتغير وجه المدينة كثيرا بناءا عليها, تغيرا حاسما يتضمن حقيقة معنى التنمية بشكل عام والتنمية الحضرية باعتبار المجال ,إذ لم تكن هناك فرصة على وجه الاطلاق منذ الاستقلال ضاهت تلك التي تزامنت مع خروج السكن التساهمي إلى الوجود ,حيث عرفت الجزائر بحبوحة اقتصادية ساعدها في ذلك سعر البترول ووصوله عتبات قياسية, وقد أعطى ملف السكن اهتماما غير مسبوق وأشرك المستفيد والبنوك في العملية, وبالاختصار فقد وفرت الأموال والقوانين و الإجراءات المسهلة لكن ما حدث على أرض الواقع, عكس الموازين ومنه أن توصلنا إلى بطلان ما طرح كفرضيات مبدئية في أن السكن التساهمي يساهم في تنمية المدينة الجزائرية. إن جوهر الحقيقة في مساهمة السكن في تنمية المدينة الجزائرية جاء في رأينا نتيجة الاهتمام المتواضع بتنمية الانسان, وكيف لا وقد رأينا أن هذا النوع من السكن لم يوضع ليستجيب لحجات الفرد والأسرة ولم يعكس ثقافته وهويته بل انه كثيرا ما هدد صحته. ولا عجب إن تحققت الفرضية في الجزء المتعلق بالناحية الاقتصادية, أو في البعض منها ما دام قد انطلق من أن التنمية لا تتحقق إلا بدفع العجلة الاقتصادية. ونحن إذ نضع رأينا لا نحاول إلا أن نقيم الوضع السكني في الجزائر, تقيما فرضته الدراسة وأكدت عليه الخرجات الميدانية, إذ من الناحية النظرية لم يعد يخفى على أحد أن الانطلاق من الاقتصاد لتحصيل التنمية أمر قد أثبت فشله, في كل الدول ومنها الجزائر ونجد أنفسنا إذا نطرح السؤال التالي لماذا نعيد تكرار تجارب ثبت فشلها سابقا؟ وهي الإجابة التي لم نلمس لها أثرا في الواقع ولا نتصور بهذا في المستقبل إلا النتائج الآتية : زيادة كبيرة في الطلب على السكن خاصة بتأثير العوامل الديمغرافية, فسرعان ما نجد الأبناء حتى في الأسر النووية, قد وصلوا إلى سن الزواج, وأرادوا الاستقلال بمسكن . وحتى وان افترضنا أن معدلات الزيادة السكانية في الجزائر قد بقيت في نفس المستوى المنخفض الذي هي عليه الآن, فنظرا لضيق المساحة فيه, فليس هناك امكانية لمعيشة أسرة ممتدة, وبالتالي العودة إلى نقطة الصفر في أزمة السكن. اختناق المدن وتضخمها إذ أنها ستهدد أكثر من أي وقت سابق الأراضي الزراعية ومن الممكن أن تشدد الإجراءات في البناء والحصول على الأراضي . تشوه النمط العمراني إذ أن استمرار البناء بالمعايير السابقة, من شأنه أن يخفي تماما هوية المدن, خاصة مع عمليات الهدم الجارية للبنايات القديمة. تردي حالة المباني و الوضعية الصحية, وانتشار الأحياء المختلفة, والجيوب الحضرية وبدورها هذه النتائج ترفع من معدلات الجريمة والعنف الحضري, وتصعب من حياة الفرد وتعطل بالتالي التنمية إلى أبعد الحدود. إن السيناريو الذي نرى أنه مستقبل المدينة الجزائرية, ليس تشاؤميا بل إنه نابع حقا من واقع السكن اليوم, والذي كنا نظن في بداية الأمر أنه أحسن نمط سكني عمومي, ناهيك عن السكن الاجتماعي بالإيجار, وقد نستبعد البناء الذاتي الترقوي, لأنه ليس في متناول إلا فئة قليلة من أفراد المجتمع.Item -واقع النساء المطلقات حديثات الزواج في الوسط الحضري –دراسة ميدانية بمدينة سطيف(2010) كريمة, فودادالطلاق من الظواهر الاجتماعية و الديمغرافية المعقدة، ذللك أنه يختلف بالارتفاع و الزيادة أو النقصان وهذا على اعتبار التغير الحاصل في المجتمع و أنظمته، وتناولت دراستنا المرأة المطلقة حديثة الزواج باعتبار أن هذه الاخيرة اليوم قد تغيرت مكانتها كثيرا عما كانت عليه في أمور عديدة، كما أن الوسط الحضري يتميز بسطحية العلاقات وضعف سلطان التقاليد وكذا بالفردية و العزلة و الحرية مما يعطي للدراسة دلالات متميزة وعالجت الدراسة من خلال الفصول النظرية تمثلت في الفصل الاول المعنون بالإطار المنهجي للدراسة، و الفصل الثاني المتعلق بالمرأة وتغير وضعيتها ومكانتها بين الماضي والحاضر، وانتقلنا الى الأسباب التي تتحكم في استقرار الزواج ومنه كان الفصل الثالث اما الفصل الرابع كان مدخلا لفهم ظاهرة الطلاق ثم انتقلنا الى الفصل الخامس الى الطلاق الأسباب و الآثار وفي الفصول الثلاثة الأخيرة تم فيهما توضيح الخطوات المنهجية المتبعة في الدراسة الميدانية، واحتوى الفصل السابع على عرض الحالات التي تمثل أفراد العينة المختارة في البحث، أما الفصل الثامن فتم فيه تحليل النتائج، وختمنا بخاتمة عامة. واظهرت نتائج الدراسة أن المرأة المطلقة تجد صعوبة في التكيف الاجتماعي كما أن رغبة المرأة المطلقة في الزواج مرة ثانية ينخفض بشكل كبير ومنه كانت الفرضية الاولى في كون النساء المطلقات في الوسط الحضري يعانون من عدم التكيف الاجتماعي في الوسط الحضري صحيحة و ان المرأة المطلقة حديثة الزواج في الوسط الحضري لا تملك استقلالا اقتصاديا ولا يمكنها تأمين حياتها من الناحية المادية وقد وجدنا أنه بالرغم مما يتوفر عليه الوسط الحضري من إمكانية لذلك إلا أن الواقع الثقافي النساء المطلقات حديثات الزواج لا يتغير إلا بشكل طفيف أو بالأحرى لدى فئة قليلة من النساء. .................................................................................................................................-Le divorce est un phénomène social et démographique compliqué, il diffère en augmentant ou en diminuant en tenant compte des changements survenus dans la société et son système, la femme divorcée nouvellement mariée est sujet de notre étude, aujourd’hui sa place dans la société a beaucoup changée par rapport a ce qu’elle était , aussi la zone urbaine est caractérisée par la superficialité dans les relations et l’affaiblissement du poids des traditions, l’individualité l’isolement et la liberté ce qui donne aux études des évidences distinctes , l’étude est traitée suivant des chapitres théoriques. le premier chapitre est intitulé le cadre méthodologique de l’étude, le deuxième concerne la femme et le changement de son statut entre hier et aujourd’hui. on a parlé des raisons qui contrôlent la stabilité du mariage et c’est en quoi consiste aussi le troisième chapitre. Le quatrième était une introduction pour comprendre le phénomène du divorce, on est ensuite passé dans le cinquième chapitre au divorce causes et effets. Dans les trois derniers chapitres on a éclairé les étapes méthodologiques suivies dans une étude de cas le septième chapitre expose les cas qui représentent les exemples sélectionnés dans cette études le dernier chapitre a analysé les résultats et on a terminé avec une conclusion générale. Les résultats ont montré que la femme divorcé trouve des difficultés d’adaptation dans la société et que son désir de se remarier baisse considérablement , la première théorie était que les femme divorcée souffrent en milieu urbain et ne sont pas indépendante sur le plan financier, qu’elles ne peuvent pas assurer leur survie du point de vue matériel, qu’en dépit des moyens dont dispose le milieu social la réalité culturelle des femmes récemment divorcées ne change que très légèrement et chez une catégorie réduite d’entre elles.Item دور الاتصال الداخلي في تحقيق أهداف التغيير التنظيمي في المؤسسة الاقتصادية العمومية الجزائرية-دراسة ميدانية بشركة اتصالات الجزائر(المديرية الاقليمية سطيف)(2010) زين الدين, خرشيالاقتصاد الجزائري في مواجهة الحاجات المتزايدة للمجتمع، وسعيا منه لبلوغ الفعالية وتكريسها، دخل منذ ما يقارب العشرين سنة في ديناميكية إصلاحات تدريجية ، مست كل قطاعاته، الاستراتيجية منها و غير الاستراتيجية. مسار الإصلاحات هذا تم عبر إجراءات إعادة تنظيم و عمليات تغيير في الأطر المؤسسة للكثير من المؤسسات الاقتصادية العمومية، على شاكلة التي عرفتها "اتصالات الجزائر" التي ولدت بفعل القانون 2000-03 المتعلق بإعادة هيكلة قطاع البريد و الاتصالات و الفصل بينهما. في إطار دراستنا هذه نهدف إلى تحليل الدولار الذي يلعبه الاتصال الداخلي في تطبيق برنامج التغيير التنظيمي و تحقيق أهدافه، انطلاقا من مقولة أن الاتصال الداخلي في تطبيق برنامج التغيير التنظيمي و تحقيق أهدافه، انطلاقا من مقولة أن الاتصال الداخلي هو أداة تسييريهتضمن انخراط أفراد التنظيم في سياق التغيير. أيضا نسعى من خلالها إلى تبيان الأثر الذي يتجه التغيير على ممارسة الاتصال داخل التنظيم. لتحديد مختلف أبعاد هذه الإشكالية تعرضنا في الجانب النظري لمفاهيم التغيير التنظيمي، الاتصال الداخلي و إدارة الموارد البشرية، أيضا عرضنا لكرونولوجيا التغييرات التنظيمية المختلفة التي عرفتها المؤسسة الاقتصادية الجزائرية، منذ الاستقلال و إلى غاية بداية القرن الواحد و العشرين. في الجانب الميداني قام التحليل على كمية البيانات المتحصل عليها من ميدان الدراسة و عينة البحث، بالاستناد على مجموعة أدوات منهجية (الملاحظة، المقابلة و الاستمارة) قصد التأكد من صدقية و تحقق الفرضيات المقدمة في بداية الدراسة. .......................................................................................................................... -L’économie Algérienne en quête d’efficacité, et confrontée aux besoins croissants de la société, s’est engagée depuis prés de 20 ans dans une dynamique de reformes progressives, touchant tous les secteurs, aussi bien ceux dit stratégiques que ceux non-stratégiques. Ce processus de reformes s’est traduit par des actions de réorganisation et de changement du cadre institutionnel de plusieurs entreprises économiques publiques. A l’instar d’Algérie Telecom, qui a vu le jour suite à la loi 2000-03 relative à la restructuration du secteur des Postes et Télécommunications, qui sépare notamment les activités Postales de celles des Télécommunications. Dans la présente étude, notre but est d’analyser le rôle joué par la communication interne dans l’application et l’exécution du changement organisationnel, en se basant sur l’affirmation qui consiste à dire que la communication interne est un outil de gestion pour garantir l’adhésion du publique interne lors de l’implantation du changement. Aussi, nous entendons mettre la lumière sur l’impact que peut avoir ce dernier (le changement) sur la pratique de la communication au sein de l’organisation. Pour délimiter les différents contours de cette problématique, nous avons abordé dans la partie théorique les concepts clés de: changement organisationnel, communication interne et celui de gestion des ressources humaines. Aussi nous avons fait un exposé de la chronologie des changements plus ou moins importants que l’entreprise économique publique algérienne a connu, depuis l’indépendance jusqu’au années 2000. Dans la partie pratique l’analyse s’est faite sur la base des données collectées par plusieurs instruments méthodologiques (l’observation, l’entretien, le questionnaire) dans le but de vérifier la véracité des trois hypothèses avancées au début de l’étude.Item ظاهرة التنصير في الجزائر –دراسة علم-اجتماعية لأهم الأبعاد الديمغرافية الحضرية-منطقة القبائل نموذجا(2011) عبد الحفيظ, بولزرقتهتم دراستنا ضمن حقل الديمغرافيا الحضرية بظاهرة التنصير من خلال دراسة المشكلة: ماهي أهم المؤشرات الديمغرافية الحضرية لظاهرة التنصير في الجزائر؟، ووضعنا للبحث فرضية عامة تقول بأن التنصير يستهدف الشباب الأعزب البطال من سكان المدن. وكان العمل الميداني مسحا بالعينة(كرة الثلج) على مستوى بلدية بجاية باعتبارها منطقة قبائلية، لمدة تزيد عن عشرة (10) أشهر. وبعد المقارنة بالفرضيات المطروحة تبين أن ظاهرة التنصير تعني بالشباب الاعزب بالدرجة الأولى، لكنها تهتم للعمال أكثر من البطالين وهذا ما تعكسه بيانات الميدان. أما فيما تعلق بالشق الحضري، فغن الظاهرة تهتم بسكان المناطق الريفية أكثر من سكان المدن، لذا فالفرضية المقترحة غير متحققة في هذا الشأن، وعليه فالنتيجة العامة هي أن: ظاهرة التنصير تهتم بالشباب الأعزب من سكان الأرياف. لنستطيع القول في النهاية أن ظاهرة التنصير في تنام في منطقة القبائل و لذا لابد من الضبط بتعزيز المنظومة الأمنية بقوت ضبط اجتماعي، وكذا ضرورة تكوين مرصد علمي إحصائي للظاهرة محل الدراسة، تضم عددا من المختصين في المجال وكذا الباحثين و المهتمين، بالإضافة إلى رد الاعتبار للمؤسسات الدينية لتعزيز الوعي الديني، ولابد أيضا من الاهتمام بالواقع الاجتماعي و تحسينه. ..............................................................-Notre étude S’intéresse au domaine de la démographie urbaine au phénomène de la christianisation a travers l’étude de la problématique : Quels sont les principaux indicateurs démographiques et urbains de la christianisation en Algérie? Et nous avons mis l’hypothèse générale à notre recherche, que le public ciblé à la christianisation sont les jeunes célibataires et chômeurs de la population des villes. Notre travail d’enquête à l’échantillon (boule de neige) a été effectué en une période de plus de dix mois (10) au niveau de la commune de Bejaia (région kabyle). Et après la comparaison des résultats obtenues dans notre recherche avec les hypothèses avancées à démontré que le phénomène de la christianisation à agit sur les jeunes célibataires en premier lieu, mais les travailleurs plus que les chômeurs. Et pour le coté urbain, le phénomène concerne les habitants des zones rurales plus que les résidents urbains. Donc l’hypothèse avancée sur ce domaine n’est pas exacte car on a trouvé que le phénomène de la christianisation touche les jeunes célibataires des populations rurales. On peut dire pour conclure que le phénomène de la christianisation augmente dans les zones Kabyles, on doit donc renforcer le système de sécurité et fermement le contrôle social, ainsi que la nécessité de former un observatoire statisticien scientifique pour l’étude du phénomène, qui comprend un certain nombre de spécialistes dans le domaine, ainsi que les chercheurs et les parties intéressées, en plus de la réhabilitation des institutions religieuses pour impulser une nouvelle conscience religieuse, et il est aussi important d'améliorer les conditions sociales de ces populations. Nous espérons que notre travail serait une contribution pour attirer l'attention sur un domaine vague et encore incertain et flou dû a l'abstention dans la recherche.C’est la démographie religieuse.Item تأخر سن الزواج و علاقته بانخفاض معدلات الخصوبة في الوسط الحضري(2011) مروان, مهداويتعد ظاهرة تأخر سن الزواج من بين الظواهر التي عرفت انتشارا واسعا في المجتمع الجزائري، حيث عرف متوسط العمر عند الزواج الأول ارتفاعا مستمرا لدى كلا الجنسين مقارنة بالسنوات السابقة، وبالموازاة مع ذلك شهد المجتمع الجزائري انخفاضا ملحوظا في معدلات الخصوبة وذلك في خضم التطورات و التغيرات التي طرأت عليه. ولهذا نهدف من خلال هذه الدراسة إلى الكشف والوقوف عن أهم أسباب تأخر سن الزواج لدى كلا الجنسين في المجتمع بشكل عام، وفي الوسط الحضري منه بصفة خاصة، وكذا معالجة العلاقة بين تأخر سن الزواج والعوامل المؤدية له في انخفاض معدلات الخصوبة. وبعد جمع المعلومات النظرية والمعطيات الميدانية من مجال مكاني مختار (مدينة سطيف) تم الوصول إلى مجموعة من النتائج تؤكد صحة الفرضيات المطروحة أهمها: تساهم العوامل الاجتماعية الاقتصادية الثقافية المتغيرة التي يعرفها المجتمع الجزائري وعلى جميع الأصعدة، أهم العوامل التي أدت إلى تأخر سن الزواج إلى ما بعد الثلاثينات من العمر، ولعل التخرج من الجامعة، أداء الخدمة الوطنية بالنسبة للشباب، ثم البحث عن العمل المستقر الذي يضمن له الاجر المناسب يساعده في الحصول على منزل مستقل(كراء، بناء، شراء)، فضلا عن تدخل الأهل وتغير معايير و أساليب الاختيار الزواجي، يضاف إليها الارتفاع الشديد لتكاليف الزواج ومصاريفه، غلاء المهور،... دون أن ننسى التحاق الفتاة بالتعليم، خروجها إلى العمل... كل هذا ساهم بشكل أو بأخر في تأجيل الكثير من الشباب والفتيات لمشاريع الزواج. تبين أن انخفاض معدلات الخصوبة (انخفاض في عدد المواليد) له علاقة بارتفاع المستوى التعليمي والثقافي للأفراد، خروج المرأة إلى العمل، أزمة البطالة، مشكلة السكن، كما تتأثر بالتغيرات الطارئة على سن الزواج- تأخر سن الزواج. ........................................................................................................................ -Le mariage tardif est l’un des phénomènes sociaux qui prennent de l’ampleur dans la société algérienne .Le taux de nuptialité chez les deux sexes enregistre un net recul .Pourquoi ? Notre recherche constitue une tentative de comprendre le phénomène en question, de dégager les principales raisons qui peuvent motiver ou au moins justifier le célibat avancé que nous retenons comme l’un des facteurs qui peuvent expliquer la baisse du taux de fécondité dans la société algérienne d’une manière générale et dans le milieu urbain de manière particulière. Nos lectures théoriques et nos investigations du terrain, ville de Sétif, réunies, nous ont conduit aux résultats qui confirment clairement nos hypothèses formulées .Nous ne citons que les plus importantes : - Les facteurs socio-économiques et culturels que connaît la société algérienne à tous les niveaux et qui seraient derrière la baisse remarquable des mariages, et le déclin du taux de nuptialité, Les études universitaires ,la crise de logement, le service national(pour les garçons)et la recherche d’un emploi stable,tout cela ,dans une situation socio-économique difficile que vit la société pourrait bien expliquer la nouvelle moyenne d’âge du mariage qui dépasse le trentaine chez les deux sexes. S’ajoute à tout cela, le poids de la famille qui interfère dans le choix de l’époux ou de l’épouse, la Chéret de la vie , avec toutes les retombées immédiates qui se répercutent inéluctablement sur la dot, toujours en hausse, et les dépenses afférentes aux préparatifs du mariage. Nous n’oublions pas que le statut de la fille (instruction universitaire, femme active) a beaucoup changé et a changé la donne laquelle donne ne peut que, relativement retarder pour ne pas dire détourner des nuptialités précoces. - Il a été démontré que le recul de la fécondité et la baisse de natalité ont une relation directe avec la qualité du niveau d’instruction .Le travail de la femme(non domestique),le chômage (pour le garçon), et la crise du logement sont des facteurs objectifs qui peuvent justifier le célibat avancé et agir, en conséquence,sur la baisse de fécondité.Item أثير عمل المرأة على معدلات الخصوبة –دراسة ميدانية بجامعة فرحات عباس بسطيف(2011) نعيمة, دودوتعد الدراسة الراهنة من أهم الدراسات التي عالجت ظاهرة الخصوبة وعلاقتها بعمل المرأة خارج البيت، انطلاقا من إشكالية مفادها أن عمل المرأة يؤثر سلبا على معدلات الخصوبة باتجاه الانخفاض، حيث قامت الباحثة بتحليل متغيرات الدراسة ضمن أطر مرجعية نظرية ساهمت إلى حد كبير في بلورة محددات فرضية إمبريقية، شملت في ثناياها التركيز على الآثار التي يحدثها كل من المستوى التعليمي، والاقتصادي، وظروف العمل، والظروف الصحية وأثر كل هذه الأسباب على خصوبة المرأة العاملة؛ حيث تطرقت في الإطار النظري للدراسة إلى أهم النظريات المختلفة المفسرة للظاهرة المدروسة، كما تتبعت أهم التطورات التي عرفتها معدلات الخصوبة في الجزائر وأبرز العوامل المؤثرة فيها، وتم عرض الآفاق المستقبلية لسكان الجزائر بصفة عامة ، وتم رصد أهم التطورات التي عرفتها معدلات الخصوبة في سطيف. ومن أجل التأكيد من فرضيات الدراسة، قامت الباحثة بإجراء تحقيق ميداني على عينة من النساء العاملات بين 15_49 سنة في الوسط الجامعي بسطيف ليتم التأكد و التحقق من صعوبة التوفيق بين الواقع المهني والعائلي، أضف إلى ذلك العبء الذي أصبح يشكله إضافة طفل جديد على ميزانية الأسرة والوقت المخصص له، الأمر الذي أدى إلى نشوء قيم جديدة مرتبطة بتكوين أسر ذات حجم صغير بعد اتباع سياسة تباعد الولادات واستعمال وسائل منع الحمل الحديثة، إذ أثبتت الشواهد الواقعية و الإمبريقية كثرة اشتغال المرأة وتزايد أدوارها مما ساهم إلى حد بعيد في التأثير على معدلات الخصوبة . لذا تعتبر هذه الدراسة جد مهمة في فهم العلاقات بين عمل المرأة وانخفاض الخصوبة في المجتمع الجزائري. ........................................................................................-La présente étude est lune des plus importantes, consacrées au phénomène de la fertilité chez la femme en relation avec son travail. En partant d’une problématique qui consiste à que le travail influence négativement les moyennes de la fertilité chez la femme. La chercheuse analyse les variations de l’étude dans des prospectives théoriques qui contribuent à délimiter théorie empirique qui constituent à mettre le point sur les influences dues aux niveaux économique et d’instruction, et aux conditions de sante et de travail, et leurs relation avec la fertilité de la femme ouvrière. Dans le cadre théorique la chercheuse traite la différente théorie qui expliquent le phénomène étudie. Aussi, elle examine les évolutions des moyennes de la fertilité en Algérie, et les plus importants facteurs qui l’influencent, Parallèlement elle expose les opportunités des habitants de l’Algérie d’une manière générale, et elle observe les principales évolutions que connaissent les moyennes de fertilité à Sétif. Et pour affirmer les hypothèses de l’étude, la chercheuse effectue une recherche sur un groupe de femmes ouvrières âgées de 15 à 49 ans de l’université de Sétif pour confirmer la difficulté d’adapter la vie professionnelle à la vie familiale, et la charge d’ajouter un enfant de plus au budget et au temps de la famille, ce qui a surgit de nouvelles valeurs liées à avoir des familles peu nombreuses en adoptant le contrôle des naissances, et en utilisant les inconvénients récents de grosses. Des indices réels ont démontré que le travail de la femme et ses rôles sociaux contribuent à changer les moyennes de fertilité. Pour cela, cette étude est d’une grande importance, du fait qu’elle montre la relation entre le travail de la femme et l’abaissement de la fertilité en l’Algérie.Item ثقافة التحايل في العشوائيات الحضرية لمدينة سطيف-دراسة ميدانية لعشوائية قاوة(2011) ليلى, بالعيفةتناولت هذه الدراسة موضوع ثقافة التحايل في العشوائيات الحضرية لمدينة سطيف من خلال دراسة ميدانية لعشوائية قاوة. حيث حاولت هذه الدراسة البرهنة على ان العلاقة الموجودة بين ثقافة التحايل و العشوائيات الحضرية، هي علاقة جدلية اعتبار أن ثقافة التحايل تكرس استمرارية العشوائيات الحضرية، في حين أن هذه الأخيرة منتجة لها. وتظهر معالم هذه العلاقة من خلال آليا التعايش و التكيف التي يتخذها السكان للتكيف نع مختلف الظروف الصعبة التي تواجههم. ونظرا لما يحويه الموضوع من أهمية تمثلت في إعطاء صورة واضحة عن أشكال التحايل داخل عشوائية قاوة، غير أن هذه الدراسة أرجعت أسباب التحايل إلى عاملين بارزين دفعا بالسكان للتحايل هما: الفقر و أزمة السكن. ............................................................................................ L'étude récente a pour objectifs de vérifier la relation existante enter la culture de la "ruse" et les Zones d 'Urbanisation spontanées au sein de la ville de Sétif ,à travers une étude de terrain de " Gaoua", lié par une relation dont on peut l'a qualifier d'une relation dialectique . Puisque la culture de la "ruse" , produit est incité les individus a créer des cités spontanées , et cette dernière produit a' son tour la culture de la "ruse". A cet effet , les indices enregistrées autour de la culture de la "ruse" démontrent que les mécanismes utilisées par le individus sont : La cohabitation et l'adaption, ce qui permettra aux individus de réaliser une formue d'intégration au sein des ces groupes , ainsi que la solidarité et cela pour affronter les conditions sociales difficile(la pauvreté et la crise de logement ) .Item مدى تماشي التكوين الجامعي في نظام ل .م .د مع متطلبات سوق العمل " حسب رأي األساتذة " - دراسة ميدانية بجامعة المسيلة –(2013) فريد, بلواهرياهتمت هذه الدراسة بالعلاقة بين التكوين الجامعي في نظام ل.م.د مع متطلبات سوق العمل و خاصة في تحضير الطلبة إلى عالم الشغل و المساهمة في تخفيض البطالة لخريجي التعليم العالي. الهدف الرئيسي لهذا البحث هو معرفة إلى أي مدى التكوين الجامعي الحالي في نظام ل.م.د يتجاوب مع متطلبات الجديدة الاجتماعية و الاقتصادية للبلد و يساهم في تحسين و تحضير الطلبة إلى علام الشغل. من اجل ذلك قمنا بتوزيع 106 استمارة على الأساتذة الجامعيين ينتمون إلى أربع اقسام بكلية الادب و اللغات و العلوم الانسانية و الاجتماعية بجامعة المسيلة. من بين 106 استبيان,97 استمارة استرجعت لنا و التي شكلت العينة النهائية لدراستنا إن تحليل النتائج سمح لنا ان نستنتج بان الامكانيات المادية للجامعة لا نلعب دورا كبيرا في تحقيق أهداف نظام ل.م.د في حين تحضير الطلبة إلى عالم الشغل و سوق العمل و النوعية في التكوين تسهيل عملية اندماج في عالم الشغل. ...............................................................................................................................................La présente étude s’intéresse à la relation entre la formation universitaire au sein du système L M D et les nouvelles exigences du marché de travail, en particulier à la préparation des étudiants à l’emploi et au monde du travail en vue de contribuer à la diminution du chômage des diplômés du supérieur. L’objectif principal de la présente recherche est de savoir à quel degré la formation universitaire actuelle, au sein de la nouvelle réforme LMD, répond aux nouveaux besoins socioéconomiques du pays et contribue à l’amélioration de la préparation des étudiants à l’emploi. Pour cela un questionnaire a été distribué à 106 enseignants universitaires appartenant à 04 départements au sein de la faculté des lettres ,langues et sciences humaines et sociales , Université de Msila. Sur les 106 questionnaires 97 nous ont été rendu et ont fait l’objet de notre échantillon final. L’analyse des résultats a permis de constater que les moyens matériels de l’université ne contribuent pas efficacement à la réalisation des objectifs du système L M D. Par contre la préparation des étudiants au monde du travail et à l’emploi , ainsi que la qualité de la formation semble plutôt en mesure de faciliter l’intégration des étudiants au monde du travail.Item - أنموذجا الهامل زاوية - الزوايا في التعليمية النظم(2013) الشيخ, درامشغل التصوف حيزا مهما من الدراسات الإنسانية. و تمثل الزاوية مرحلة مهمة من تاريخه، وهي مرحلة المؤسسة. وقد لعبت الزاوية أدوارا مهمة في الحياة الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية و الثقافية. ولعل أهم دور قامت به هو الدور التربوي التعليمي. فقد كانت الزاوية مؤسسة تربوية ذات برنامج تعليمي محدد ويشرف عليها أساتذة من أبناء الزاوية ومن خارجها، وكان لها نظام داخلي وطاقم بشري يشرف عليها. و قد انطلق الباحث لتحليل التعليم بالزاوية من سؤال مركزي هو: هل كان لزاوية الهامل نظام تعليمي؟ وقد قام الباحث اعتمادا على الوثائق التاريخية بالإجابة على السؤال المركزي و الأسئلة الفرعية، وتبين بعد الدراسة توفر الزاوية على نظام تعليمي يشبه إلى حد كبير النظم التعليمية السائدة آنذاك في العالم الإسلامي .................................................................................................................................... Le soufisme était parmi les thèmes les plus abordables par les chercheurs dans les sciences humaines, surtout après les changements qu'il a connus dès sa phase théorique jusqu'à l'apparition du ""ZAOUIA comme un établissement social qui a joué des rôles très importants dans le domaine social ,économique et culturel. La présente étude est une tentative scientifique selon les méthodes de la sociologie de l'éducation, qui vise à décrire et définir le mode du système éducatif de la ""ZAOUIA "d'ELHAMEL au environ de BOUSAADA,répondant à la question principale : Y avait –il un système d'enseignement à la ?zaouia et c'est ce que le chercheur a pu prouver à la fin de cette étude.Item خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي دراسة نظرية ميدانية على عينة من طلبة جامعة سطيف -1- و سطيف-2(2013) حفيظة, مخنفريعتبر مفهوم الخطاب مفهوم مستحدث ,اذ يعود الفضل "لميشال فوكو" في اعطائه أبعاد ابستمولوجية , حيث ربط الخطاب ببيئته الاجتماعية التي نشأ فيها , و يعتبرمفهوم متداخل بين مختلف العلوم الاجتماعية و الانسانية ,كعلوم اللغة و علوم الاتصال و علم السياسة و علم الاجتماع الى غير ذلك من العلوم , لذلك نجد دائما مفهوم الخطاب مركب كالخطاب الاعلامي ,الخطاب السياسي , الخطاب الديني ,حطاب الحياة اليومية . في موضوع دراستنا تناولنا موضوع خطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي , لمل لهذا الموضوع من أهمية , فالطالب عضو فاعل داخل المجتمع , و يعول عليه في عملية الحفاظ على الأخير و استمراره , و قد كان هدف الدراسة الأساسي هو وصف موضوعات خطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي , و لتحقيق هذا الهدف انطلقت الدراسة من سؤال أساسي مفاده: ما هي موضوعات خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي ؟ وللاجابة على هذا السوال كانت الفرضية الفرعية الاولى , ترتبط موضوعات خطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي بالعلية البيداغوجية , و الفرضية الفرعية الثانية : ترتبط موضوعات خطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي بالحياة الاجتماعية الثقافية , الفرضية الفرعية الثالثة ترتبط موضوعات خطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي بالمواضيع الترفيهية . وقد استخدمت الدراسة , أدوات بحثية لتحقق من فرضياتها , إذ تمثلت في الملاحظة المستترة , في أماكن مختلفة داخل الجامعة , و تم عن طريق هذه الخيرة تسجيل محادثات للطلبة في مواضيع مختلفة , و استخدمت الاستمارة كأداة بحثية أساسية , وتوصلت الدراسة بناءا على هذا الى مجموعة من النتائج , تبين فيها أن الطالب يهتم بالموضوعات المتصلة بالعملية البيداغوجية , والاجتماعية الثقافية , والترفيهية على السواء و يبقى الاختلاف في نوعية الخطاب تجاه هذه المواضيع , إن كان سلبيا أم إيجابيا. ........................................................................................The concept of the discours has been created recently, thanks Michel Foucault in giving it the dimensions of Epistemology, linking it to social environment, and discours is a concept of overlapping between various social sciences and humanity, such as language, science of communication, political science, and social sciences ... and others. There fore we always find the concept of discours compound, such as political discours, religious discours, and discours of daily life. In our study we have dealt with the subject of the discours of every day life of student, our choice due to the importance of this subject, because the student is an active member in the society, and he represent a reliable base, in the process of maintaining it, The main target of this study is to describe topics of discours of every day life of the university student. To achieve this goal, the study has begun whith the below fundamental question: What are the topics discours of an every day life of university student? And to answer this question a first hypothesis was: the said topics are related to pedagogical process, and second hypothesis was: the said topics involve social and cultural life and the third one was of discours of every day life of the student is a recreational topic. Research Tools has been used to confirm these hypotheses, it was hidden observation of students conversations, in different places within compus, then students conversations has been written, also a questionary has been used as a research tool. As a result, the study has showed that student is interested in topics related to pedagogical process, social issues, cultural, and recreational topics, only difference remains, in the quality of discours, if was negative or positive toward these topics.Item المدرسة الجزائرية في برامج الاحزاب السياسية/تحليل المضمون البرنامج السياسي لعدد من الاحزاب/(2014) Maeboud, Meriemلقد هدفت الدراسة بشكل عام إلى البحث في الطريقة التي تمت بها معالجة قضية المدرسة الجزائرية بكل مضامينها المادية والبشرية في البرامج السياسية الرسمية لبعض الأحزاب السياسية من أجل التعرف على مدى قدرة السياسيين على تجسيد مدرسة جزائرية راقية ومتفتحة على المستوى العالمي في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة، وقد اعتمدت الدراسة الحالية على وثيقة البرنامج السياسي التي تدخل ضمن ملف تأسيس أي حزب جزائري حسب القانون العضوي والتي يتم منها استنباط البرامج الانتخابية الأخرى والتي تحتوي على حلول لمجموعة من المشكلات الاجتماعية، وقد تم اختيار ثلاث أحزاب سياسية بطريقة قصدية ولعدة أسباب وهي حزب جبهة التحرير الوطني، حزب حركة مجتمع السلم، وحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية. وبعد إجراء مقابلات وتصميم استمارة تتماشى والفئات والوحدات التحليلية المختارة تم جمع بيانات البرامج السياسية الثلاثة ليتم تفريغها في جداول التحليل التي وجدت خصيصا لذلك حيث تم تفسير وتحليل المعطيات المستخرجة لكل حزب على حدى. وقد اعتمدت أغلب الدراسات التي تناولت الوثائق الخاصة بالأحزاب السياسية على البرامج الانتخابية التي تعدها هذه الأحزاب في كل مناسبة انتخابية والتي هي مبنية على البرنامج السياسي العام الذي يعتبر القاعدة التي بنيت عليها، في حين أن الدراسة الحالية اعتمدت وثيقة البرنامج السياسي في حد ذاتها. وقد توصلت الدراسة إلى أن معالجة حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية كانت هي الأكثر اتساعا وتفصيلا مقارنة بالحزبين الآخرين حيث بدى اهتمام الحزب بموضوع المدرسة الجزائرية واضحا، ثم يأتي بعده حزب جبهة التحرير الوطني الذي عالج موضوع المدرسة الجزائرية بطريقة مركزة إلى حد ما وشاملة بتفاصيل خفيفة مقارنة مع الحزب الأول وفي الأخير جاءت حركة مجتمع السلم التي ظهر اهتمامها بموضوع المدرسة الجزائرية ضعيفا جد وركزت اهتمامها على التربية الخاصة التي تكون بها المنتمين إليها. cette étude vise en général à examiner la façon par laquelle la question de l'école avec tout son contenu matériel et ses ressources humaines a été traitée dans les programmes politiques officiels pour certains des partis politiques afin de déterminer la capacité des politiciens à réaliser une école algérienne de haute gamme, ouverte au niveau mondial à la lumière de l'évolution Continue technologique, La présente étude a adopté "l'analyse du contenu" du document contenant le programme politique, indispensable dans l'établissement d'un parti politique algérien selon la loi organique, et qui est notamment l'élaboration des autres programmes électoraux, et qui contient des solutions pour une gamme de problèmes sociaux Pour cela l'étude a sélectionné trois partis politiques de manière délibérée pour plusieurs raisons, le Front de libération nationale(FLN), le Mouvement de la société pour la paix(MSP), et le Rassemblement pour la Culture et la Démocratie (RCD). Après avoir mené des entrevues et concevoir une forme compatible avec les catégories et les unités, les données analytiques ont été déchargées dans les tableaux d’analyse que l'on trouve spécialement où l'interprétation et l'analyse des données extraites pour chaque partie a été fait séparément. La plupart des études qui a choisi l'analyse du contenu de la documentation pour les partis politiques s'est basée sur les programmes électoraux préparés par les parties dans chaque scrutin, et qui est basé sur le programme politique de l'année, tandis que l'étude actuelle a adopté le programme politique du document en soi. L'étude a révélé que le traitement du Rassemblement pour la culture et la démocratie, était la plus complète et la plus détaillée que celui des autres Parties. Où il semblait que ce thème se traite d’une façon intéressante et claire, puis vient après le Front de libération nationale, qui a traité le sujet de l'école de façon ciblée avec moins de détails par rapport au premier parti. Et en troisième place vient le MSP qui semblait plus intéressé par l'éducation spéciale de ses militants que par le sujet de l'école algérienne.Item دور الجامعة الجزائرية في انتاج النخبة المثقفة(2014) Bey, Fatehتعد الجامعة من أهم المؤسسات الاجتماعية, فهي تمثل قمة الهرم التعليمي في المجتمع وتنبع أهميتها من أهمية الأدوار في النسق العام.و خاصة دورها في إنتاج الكوادر و الإطارات التي تسهم في تنمية المجتمع و تطويره, ولقد تعددت الدراسات و الأبحاث, التي انصرفت إلى البحث في هذا البحث الموضوع من عدة وجوه بيد أن دراستنا هذه تتجه إلى محاولة استجلاء دورها في إنتاج النخبة المثقفة وهو مساحة مهمة , يبدو أن التراث البحثي شحيح فيها. إن دراستنا هذه تبحث في إشكالية دور الجامعة الجزائرية في إنتاج النخبة المثقفة بمعنى: هل تسهم الجامعة في إنتاج النخبة المثقفة ؟ وحاولنا الاقتراب من هذه المعضلة عبر جملة من التساؤلات ذات المنحى الإجرائي:ناقشنا من خلالها ثلاث مستويات خيارات الدولة في مجال التعليم العالي وكذا وسائل التثقيف التي تتوفر عليها الجامعة ,ونمط تواصلها مع المجتمع , و انعكاسات ذلك على الدور المركزي الذي يفترض لهذه المؤسسة أن تضطلع به , ومما خلصنا إليه في هذه الدراسة هو أن الجامعة الجزائرية –لعديد الأسباب لم تعد تلك المؤسسة التي تنتج النخبة المثقفة ,و ذلك نظرا لعدم فعالية الخيارات التي انتهجتها الدولة في التعليم العالي منذ الاستقلال إلى يومنا ,وكذا ضعف و عجز وسائط التثقف سواء البشرية أو المادية في تأدية مهامها, بالإضافة إلى ضعف التواصل الثقافي و الاجتماعي بين الجامعة الجزائرية و المجتمع ,لا تسهم في انتاج النخبة المثقفة........................................................................................................................................................The university is one of the most important social institution,It represents the summit of the educational pyramid in the society,its importtance is shown through its crucial roles plays especially in produing leaders that contribute in the development of the society and its prograss. There is a diversity of researches that studient this subject from differnt angles, however our survery is an attempt study the algerien university’s role in producing the intellectual elit as it seems that there were not enaugh researches in this field.to do so,we have asked our informonts many questions discussing the three different levels of the govermment’s choises in higher education ,the cultural tools that the algerian university provides,the way it communicates whith the society and its effects on the crucial role that this institution should play,finlly ,we have concluded that the university for many reason is no langer producing the intellectual elit.First,becouse of the inffectuive choices the algerien govermment applied inhgher education since the independence,the incapacity of human as well as the material media in doing its functions,in addition to the weak cultural and social communication between the algerian university and the societyItem مدى ممارسة القيادات الادارية بالجامعة الجزائرية لسلوكيات القيادة التحويلية و معوقات ممارستها -دراسة ميدانية بجامعة عنابة(2014) وادي, لمينهدفت هذه الدراسة الى التعرف على مدى ممارسة القيادات الادارية لسلوكيات القيادة التحويلية و معوقاتها في الجامعة الجزائرية , واختيرت جامعة عنابة نموذجا بالإضافة الى التعرف الى دلالة الفروق في استجابا هيئة التدريس لدرجة ممارسة القيادة التحويلية و معوقاتها ,حيث تكونت العينة من (150) من هيئة التدريس الدائمين اختيرت بطريقة عشوائية , و لتحقيق أهداف الدراسة أستخدم الاستبيان كأداة رئيسية هذا الاخير الذى تم التحقق من خصائصه السيكومترية (الصدق الثبات) و استخدمت المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية واختبار (ت) و تحليل التباين الاحادي و اختبار شيفيه Scheffe و توصلت نتائج الدراسة بعد التحليل الاحصائي أن درجة ممارسة القيادة الادارية لسلوكيات القيادة التحويلية منخفضا ,كما ان درجة معوقات القيادة التحويلية كانت مرتفعة , كما بينت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في درجة ممارسة القيادات الادارية لسلوكيات القيادة التحويلية تبعا لمتغير الجنس و الكلية وسنوات العمل و الرتبة الوظيفية كما لا توجد فروق في درجة المعوقات تبعا لمتغير الجنس و الكلية , و متغير سنوات العمل و الرتبة الوظيفية في بعدي المعوقات المتعلقة بالقائد و ادارة الجامعة فيما توجد فروق في بعد معوقات المتعلقة بهيئة التدريس و الدرجة الكلية لصالح الاكثر سنوات العمل و أعلى رتبة , وأ وصت الدراسة بتدريب القيادات الادارية في الجامعة على الأساليب الادارية الحديثة و قيادة المؤسسات الجامعية على ضوء القيادة التحويلية في ضل التطورات التقنية المتلاحقة .......................................................................................................................................................... This study aimed to determine to which degree is practiced the administrative leadership from the transformational leadership and its constraints within the Algerian university. The University of Annaba was chosen as a model. In addition, this study also determines the semantic differences of teachers' reactions to the degree of the transformational leadership practice and its constraints. . The sample was composed of 150 permanent teachers who were randomly selected and to achieve the aims of this study the questionnaire was chosen as the main tool and its psychometric properties (reliability and validity) were checked. The Arithmetic averages, standard deviations, the test (T), analysis of variance and Scheffe test were used. The results of the study after the statistical analysis concluded that the practice degree of the administrative leadership to the behaviours of the transformational leadership was low and that the degree of the transformational leadership constraints was high. These have also shown that there is no statistically significant difference in the degree of the administrative leader’s practice of the transformational leadership behaviours according to gender variable, faculty, years of work and functional. In addition, there is no difference in the constraints degree according to the gender variable, faculty, years of work and functional grade at the level of constraints concerning the leader and the university administration. Although there are differences in constraints related to the teachers and the total score for those who work most of the year and those who had the highest grade. The study recommended the formation of administrative leadership at the University with modern management techniques and the management of university institutions with taking en consideration the transformational leadership for successive technical developments.Item المعوقات الاجتماعية للممارسة المقاولاتية في الجزائر(2014) Lounisse, Meriemتعتبر المقاولاتية من أهم مجالات الأعمال التي تزايد الاهتمام بها في جل دول العالم، حيث أصبحت أبرز منبع للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية على حد السواء، و التي غالبا ما تقرن بالمؤسسات الصغيرة و المتوسطة التي تعتبر أهم قاطرات نمو المجتمع، و في الجزائر قامت الدولة بتبني استراتيجية هامة قامت من خلالها بمنح امتيازات ضريبية و اقتصادية للشباب الراغبين في ممارسة مقاولة خاصة بهم من خلال إنشاء أجهزة دعم و ترقية للمؤسسات الصغيرة و المتوسطة لكن و بالرغم من الجهود التي قامت بها الدولة حيال هذا النوع من المؤسسات إلا أنها تواجه العديد من المشكلات التي قد تؤدي إلى فشلها. و عليه جاءت هذه الدراسة سعيا لمعرفة أبرز المعوقات الاجتماعية التي تواجهها الممارسة المقاولاتية في الجزائر، ومحاولة للوصول لبعض التوصيات التي يمكن اقتراحها..........................................................................................................................................................Entrepreneurship is considered one of the most important areas of businesses to which most countries of the world attach a growing intrest, it becomes the most prominent source of economic and social growth. They is often compared to small and medium-sized businesses that are considered the most important engines of the growth of the society . In Algeria, the state adopted an important strategy through which it granted fiscal and economic benefits to young people who wish to exercise their own entreprise through the creation of support mechanisms and promotion of small and medium-sized businesses, but despite the efforts of the state towards this kind of entreprises, it faces many problems that can lead to failure . Therefore, this study came to know the most important social barriers that the entrepreneurship exercises faces in Algeria, trying to come up with recommendations that may be suggested .Item النظام التعليمي و ثوابت الهوية الوطنية(2014) ِِCherad, Mohamed el elmiتعيش معظم الدول العربية حراك اجتماعي وسياسي خطير نتيجة عدم وجود توافق وانسجام على المستوى الأيديولوجي والفكري، وفي وقت كنا نرى فيه أن مجتمعاتنا العربية قد تجاوزت مرحلة العصبيات راحت لتظهر لنا من جديد، حيث وصل تأزم الموقف في بعض البلدان لحد الاقتتال الداخلي وطلب التدخل الأجنبي، وما يعيشه السودان ومصر وسوريا ولبنان واليمن لخير دليل، هذا ما جعلنا نتساءل حول الهويات الوطنية لتلك البلدان، وحول دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية الرسمية وغير الرسمية ،والتي كان من المفروض عليها أن تعمل على توحيد ولم شمل الشعب حول ثوابت الهوية الوطنية وراية البلاد، وفي ظل هذه الظروف ونظرا لما تعيشه الجزائر من أحداث ارتأينا من خلال هذه الدراسة الوقوف على النظام التعليمي الجزائري وابراز دوره في تدعيم وترسيخ ثوابت الهوية الوطنية من خلال تناولها لأبعادها الثلاث: البعد الإسلامي، البعد العربي، والبعد الأمازيغي، هذه الأبعاد التي أقرها دستور 2002 للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ونهدف من خلال هذه الدراسة إلى التحليل النظري لثوابت الهوية الوطنية من خلال التتبع القانوني والتاريخي لها، وكذا تتبع تطور النظام التعليمي بالجزائر، وابراز دوره في ترسيخ وتدعيم ثواب الهوية الوطنية من خلال تحليل مضمون الكتب المدرسية للمرحلة الأولى من التعليم الأساسي مستخدمين المنهج الوصفي لنخرج بنتائج يمكن لواضعي المناهج التعليمية الاستفادة منها..........................................................................................................................................................La plupart des pays arabes vivent actuellement un véritable mouvement sociopolitique, dû à une divergence idéologique et intellectuelle. En effet, à l’heure où nous pensions que les sociétés arabes ont dépassé l’ère de la partisannerie, celle-ci revient en force, puisque la situation dans certains pays s’est aggravée, à tel point que le peuple d’un même pays s’entretue, appelant ainsi une intervention étrangère. Tel est le cas du Soudan, l’Egypte, la Syrie, le Liban et le Yémen qui en sont l’exemple concret. Cela nous conduit à s'interroger sur les identités nationales de ces pays, et le rôle des institutions sociales officielles et non-officielles censées œuvrer à l’unification du peuple autour des constantes de l'identité nationale et du drapeau du pays. Dans de telles circonstances, et au vu des événements actuels en Algérie, nous avons jugé convenable de s’intéresser, par le biais de cette étude, au système éducatif algérien, tout en soulignant son rôle dans le renforcement et la consolidation des constantes nationales de l’identité algérienne, et en se basant sur trois dimensions, à savoir : la dimension islamique, la dimension arabe et la dimension amazighe. Lesquelles dimensions ont été reconnues par la Constitution de 2002 de la République Algérienne Démocratique et Populaire. De ce fait, le but de ce travail de recherche est l'analyse théorique des constantes de l'identité nationale, à travers leur étude historique et juridique, mais aussi celle du développement du système éducatif en Algérie, et la mise en évidence de son rôle dans la consolidation et le renforcement de l'identité nationale et ce, par l'analyse du contenu des livres de la première phase de l'éducation fondamentale, en ayant recours à une approche descriptive, le tout pour en arriver à des résultats pouvant servir plus tard aux concepteurs des programmes scolaires.Item اتجاهات الفاعلين التربويين نحو الأنشطة اللاصفية في المدرسة الجزائرية تحليل سوسيولوجي للنشاط المدرسي(2014) بن ناصر, إيمانالأنشطة التربوية الحرة أو اللاصفية كجانب حيوي من جوانب الفعل البيداغوجي في المدرسة الجزائرية و الذي يصنف على انه الجانب المكمل للمنهاج التربوي بمفهومه الحديث. و تهدف هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الفاعلين التربويين في المدرسة الجزائرية نحو هذه الأنشطة من خلال معرفة اتجاهاتهم نحو ماهيتها و أهميتها وكذا نحو أساليب تنظيمها و الإمكانات الموفرة لها. و ذلك وفق منظور تفاعلي رمزي من خلال استنباط المعاني و الرموز التي يعطيها الفاعلون التربويون للنشاط اللاصفي كجزء من الفعل التربوي و جزء من الحياة الاجتماعية المدرسية وكذا من خلال تفاعلاتهم مع البيئة المدرسية بوسائلها و إمكاناتها البشرية و المادية و تفاعلاتهم مع المجتمع المحلي. حيث تم اعتماد على منهج قياس الاتجاه باستخدام استمارة قياس كأداة أساسية و المقابلات و الملاحظات كأدوات مساعدة على مجموع الفاعلين التربويين في قطاع التعليم الابتدائي بمدينة فرجيوة ولاية ميلة . و قد خلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الفاعلين التربويين ايجابية نحو ماهية و أهمية النشاط اللاصفي مع بعض الخلط في معاني و تحكم الخبرات السابقة للفاعلين التربويين في تشكيل اتجاهاتهم نحو الفعل التربوي و البيئة المدرسية.كما خلصت إلى أن اتجاهات الفاعلين التربويين سلبية نحو أساليب تنظيم الأنشطة و الإمكانات الموفرة لذلك حيث أن التخصص مطلب هام مع وجود تفاوض مستمر حول تفعيل الأنشطة بين الغدارة و الفاعل التربوي و المجتمع المحلي بالرغم من ضعف مشاركة و تأثير الشريك الاجتماعي...............................................................Les activités parascolaires comme un aspect vital du fait pédagogique a l’école algérienne ; doit avoir ça place aux études de la sociologie de l’éducation. Le but de cette étude est de savoir les attitudes des éducateurs acteurs à ces notions et démentions ; ainsi aux systèmes d’organisation et moyens aménagés. D’une vue interactionnel symbolique l’étude découverte les notions et les codes qui ajoutent les éducateurs acteurs a l’activité parascolaire comme un fait pédagogique ;et comme partie du vie sociale scolaire . et aussi les codes qui ajoutent aussi a leurs interactions dans l’environnement scolaire. On utilisant la méthode de mesurage de l’attitude sur un échantillon de recherche constitué des éducateurs acteurs en secteur d’enseignement primaire en ferdjioua ville willaya de mila . L’étude a conclu que les attitudes des éducateurs acteurs sont positives aux notions et importance des activités parascolaire aux quelque confessions des notions. Ainsi leurs expériences précédentes les aident a maitriser la construction de leurs attitudes en vers le fait éducatif et l’environnement scolaire. L’étude a conclu aussi les attitudes négatives des éducateurs acteurs vers les systèmes d’organisation et les moyens disponible ;et que la spécialité est un besoin important . aussi qu’il ya une négociation entre la direction ;les éducateurs acteurs ; et les communautés locaux en continue pour activer les activités parascolaire.Item المعوقات المجتمعية وانعكاسها في الأداء التدريسي لمدرس الطور المتوسط بولاية الجلفة(2014) محمد, محجوبيدراسة تبحث في انعكاس المعوقات المجتمعية التي يعاني منها مدرس المرحلة المتوسطة في أداءه الندريسي . تهدف إلى محاولة معرفة تأثير المعوقات المجتمعية على المدرسين والمساهمة في حل مشكلة محلية تتمثل في انخفاض درجة التحصيل الدراسي لتلاميذ ولاية الجلفة، ونيلهم الرتب الأخيرة على المستوى الوطني عدة مرات، حتى أصبحت ظاهرة اجتماعية تستحق الدراسة والبحث. بمحاولة تحليل الواقع السلبي للمدرس باعتباره أحد العوامل المهمة المؤثرة على المردود التحصيلي للتلاميذ، من خلال قياس بعض المعوقات المجتمعية المتصلة بمهنته داخل وخارج المدرسة، وإبراز حجمها وخطورتها وتأثيرها عليه، يمكن الوصول إلى نتائج واقتراحات قد نساهم في إيجاد بعض الحلول. .................................................................................................................................. Étude sur le reflet de contraintes sociales rencontrées par professeur de collège dans son Alndrese de performance . Visant à essayer de comprendre l'impact des contraintes sur les enseignants et la communauté de contribuer à la solution à un problème local est le faible degré de réussite scolaire pour les élèves de Djelfa , et les derniers rangs être accordées à plusieurs reprises au niveau national , jusqu'à ce qu'il devienne un phénomène social digne d'étude et de recherche. En essayant d'analyser la réalité négative de l'enseignant comme l'un des facteurs importants qui influent sur les qualités de rendement pour les élèves , par mesure d'une communauté obstacles liés à sa carrière à l'intérieur et à l'extérieur de l'école , et de mettre en évidence l'ampleur et la gravité de l'impact qu'il peut accéder aux résultats et aux suggestions peut contribuer à trouver des solutions.Item تأثير النمو السكاني في تغير مورفولوجية المدينة –دراسة ميدانية بمدينة سطيف(2014) سارة, لطرشتعتبر المدينة مرآة المجتمع إذ أنها تعبر عن موروثه الثقافي التاريخي و الحضاري. فلطالما عرفت مجتمعات غابرة من خلال مدنها التي بقيت قائمة وشاهدة على حضارتها رغم ما عرفته هذه المدن من تحضر وتزايد في عدد سكانها. في حين أن المدن الجزائرية ورغم غنى موروثها المعماري لم تبق محافظة على صفة مميزة لها، إلا في مناطق معينة وهي ضئيلة جدا بالمقارنة مع عراقتها و تاريخها القديم. إن السياسة الاستعمارية التي اتبعت نهج طمس الهوية الجزائرية قد ساهمت بشكل كبير في تغيير ملامح المدن الجزائرية و ذلك بغدخال أنماط عمرانية جديدة على تلك التي كانت موجودة. وقد أدت هذه الأنماط الجديدة إلى اختلال تركيبها الذي كان يتميز بتوسط الجامع للمدينة و مجلي الحكم و تليها الأحياء السكنية. هذه الأخيرة التي تتميز بالتصاقها وفي نفس الوقت مراعاتها لأصول الاحترام و الخصوصية بين الجيران. كما ساهمت الهجرة الريفية خلال المرحلة الاستعمارية في الظهور الفجائي للأحياء السكنية داخل المدينة تفتقر للتنظيم و التي طرحت إلى غاية اليوم مشكلة في تخطيط و إيجاد المرفق الضرورية لسكان هذه المناطق. أما بعد الاستقلال فإن تحسن الظروف المعيشية ساهم بشكل كبير في النمو عدد السكان خاصة في المدن حيث كانت ومازالت تمثل مجالا مفتوحا للعمل ولتوفر المؤسسات التعليمية والصحة والخدماتية إن هذا النمو السكاني الذي كان بشكلين هما الزيادة الطبيعية و الهجرة أدى إلى تمركز سكاني شكل ضغطا على المجال الحضري من حيث الطلب على السكن و مختلف المرافق العمومية الامر الذي أدى إلى الضغط على المصالح المحلية وفي مرحلة تالية إلى نمو و توسع عشوائي للمدينة. و أمام التزايد الكبير للسكان برز عجز القطاع العمومي عنة تسيير النمو الحضري و إنتاج السكن بالحجم الذي يلبي مطالب السكان. وفي ظل هذا الوضع المتأزم طرأت تغيرات كبيرة على مورفولوجية المدينة وقد أبرزت الدراسة الحالية أن العوامل السكانية ساهمت في هذا التغير من خلال نوعين من التأثير: الاول التأثير المباشر و الذي برز من خلال الأنماط العمرانية من حيث تعدد أشكاله مثل النمط العمودي و العشوائي، النمط الفردي الفاخر مع البناءات غير المكتملة فاجتماع هذه الانماط داخل محيط الحي الواحد يعطي صورة غير متناسقة و مشوهة. كما أثر النمو السكاني بشكل مباشر على ظهور الاحياء العشوائية ونموها الكبير خاصة خلال السنوات الأخيرة أين أصبحت هذه الاحياء تبرز الجانب السلبي للمدينة خاصة مع انتشار فكرة اعتبار المسكن العشوائي كمرحلة سابقة للحصول على مسكن لائق. وقد برز التأثير المباشر أيضا من خلال تدخلات الفرد على المجال السكني وتحويره بالشكل الذي يخدم حاجاته وذلك ما انعكس على المجال الخارجي خاصة على مستوى العمارات التي غالبا ما تفقد مظهرها الأول وتصبح مزيجا من الالوان و الاشكال. و أما التأثير غير المباشر فقد تمثل في خصائص المجتمع الجزائري ديمغرافيا و التي تتمثل في وجود نسبة هامة من المجتمع في مرحلة التمدرس والعمل وتكوين أسر مما شكل ضغطا متزايدا لمواجهة متطلبات هذه الفئات العمرية. وكما سبق الذكر فقد أدى هذا إلى ظهور تجمعات سكنية تفتقر في أغلبها إلى التخطيط المحكم مما حجم وظيفة هذه التجمعات رغم احتوائها على أحجام سكانية معتبرة. كما ساهم تحول نمط الاسرة الجزائرية إلى نمط الأسرة النووية والرغبة بالاستقلال بالمسكن الفردي عاملا مدعما لهذه الأزمات. إن صورة المدينة اليوم تعبر عن المدينة المختنقة التي عجزت عن تسيير نموها وحل مشاكلها بطريقة عقلانية، فنراها تلتهم الأراضي الزراعية التي كانت في يوم من الأيام أراض ذات مردود مرتفع و اختفت ملامح خطة نمو أو توسع لذلك نجدها تنمو بشكل عشوائي الامر الذي أثر سلبا على أدائها لوظائفها حيث تداخلت المناطق الصناعية مع السكنية وخاصة الانتشار العشوائي للأنشطة التجارية مما عقد حياة سكانها وجعلها تصبح مناطق صعبة للمعيشة.. وقد غابت الناحية الجمالية عن هذه المدن فكل تصاميمها مهتلكة ومكررة لا تبرز أي صفة مميزة للمدينة الجزائرية بل إنها تشجع انتشار نمط عمراني واحد تمثل في النمط العمودي و الأدهى من ذلك هو عد تلبية لاحتياجات الاسرة في ظل غياب دراسات استشرافية لمستقبل الحياة الاسرية الأمر الذي جعل هذه البناءات أقفاص تسجن حرية الانشطة الأسرية. ومن ناحية اجتماعية قد أصبحنا اليوم نلحظ تفكك في العلاقات الاجتماعية وانتشار للآفات الاجتماعية و الذي كرسته ضرورات الحياة الاجتماعية. كما أصبحنا نلمس الطبقية داخل المجتمع الجزائري من خلال طراز الابنية الذي يعبر عن المستوى الاقتصادي و الخلفية الثقافية والاجتماعية للسكان. ومن خلال ما تقدم عرضه نتوصل في الأخير إلى أن النمو السكاني قد أثر فعلا و بشكل كبير في تغير مورفولوجية المدينة الجزائرية.Item تأثير العولمة على دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية دراسة ميدانية بمدينة - سطيف(2014) العيد, هداجتهدف هذه الدراسة للكشف على التأثيرات المختلفة للعولمة و التي أضعفت دو الاسرة في عملية التنشئة الاجتماعية , خاصة في ضل الظروف الحالية التي يعيشها المجتمع الجزائري بفعل التحول من الاشتراكية الى اقتصاد السوق و الانفتاح الثقافي على الثقافات الاخرى , الوافدة عبر وسائل الاتصال المرئية السمعية , و خروج المرأو للعمل و غيرها من التأثيرات التي تؤثر بها العولمة على دور الأسرة في عملية التنشئة الاجتماعية , مع محاولة وضع تصور لتسهيل دورها في مواجهة تلك الاثار و لقد انطلقت الدراسة من السؤال الرئيسي التالي : هل للعولمة ـاثير على دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية حيث افترضنا أن للعولمة آثار توثر سلبا على دور الأسر في التنشئة الاجتماعية , واعتمدنا في معالجة هذا للموضوع على ستة (6) فصول منها اربعة (4) نظرية و اثنان (2)تطبيقية , حيث حددنا في الفصل الاول مشكلة البحث و تساؤلاته , الاهمية ثم اسباب اختيار الموضوع و الاهداف من هذه الدراسة و بعدها تحديد المفاهيم الاساسية للدراسة (العولمة , الدور , الاسرة, التنشئة الاجتماعية ) واخيرا الدراسات السابقة أما الفصل الثاني فتناولنا العولمة وابعادها و الاتجاهات المختلفة في تفسيرها , بينما اهتم الفصل الثالث بمهية الاسرة , مشكلاتها و الاتجاهات النظرية المفسرة لها في حين كان الفصل الرابع و الاخير من الجانب النظري حو التنشئة الاجتماعية و تحديات العولمة اما القسم الثاني و المتمثل في الجانب الميداني للدراسة و الذي احتوى على فصلين و هما الفصل الخامس و فيه تناولنا الاجراءات المنهجية للدراسة و الفصل السادس الذي تم فيه عرض و تحليل و تفسير بيانات الدراسة , تم مناقشة النتائج وفقا لفرضيات الدراسة و نتائج الدراسات السابقة , و في الاخير الاقتراحات و التوصيات التي توصلنا اليها بعد اجراء هذه الدراسة فالخاتمة إعتمدت الدراسة "على المنهج الوصفي" الذي يعني بوفص الظاهرة موض البحث ,و"العينة العشوائية البسيطة الطبقية الغير نسبية "و التى ضمت 150 عائلة من مدينة سطيف , أما أداة البحث الرئيسية لجميع البيانات هي " الاستمارة " و بعد جمع البيانات و تحليلها و تفسيرها توصلت الدراسة الخالية إلى النتائج التالية . يمكن القول إن العولمة تِثر سلبا على دور الاسرة الجزائرية في عملية التنشئة الاجتماعية كما أكدته هذه الدراسة و الدراسات السابقة التي ذكرت في بداية هذا بحث أي أن الفرضية العامة قد تحققت
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »