Théses doctorat

Permanent URI for this collection

http://172.16.0.163:4000/handle/setif2/24

Browse

Now showing 1 - 20 of 156

الأجور والأداء الوظيفي لدى المؤسسات العمومية الإدارية في الجزائر - الأسلاك المشتركة نموذجا
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) بوجمعة, كوسة
تتناول هذه الدراسة إشكالية الأجور المتدنية الخاصة بالأسلاك المشتركة العاملين في المؤسسات الإدارية الجزائرية، وبالضبط بمديريات ولاية سطيف، وتأثير ذلك على أداء الموظفين، الذي يشهد تدهورا من سنة لأخرى. الدراسة طرحت فرضية علاقة انخفاض الأجور كسبب في تدهور الأداء الوظيفي لدى موظفي مديريات ولاية سطيف، أين بينت نتائج الدراسة التأثير الضعيف لهذه العلاقة. ................................................................................................ Cette étude aborde la probabilité du bas salaire cher les corps communs dans les entreprises administrative, et exactement dans les directions de la wilaya du Sétif. Et impact de ce bas du salaire sur la performance des fonctionnaires, qui connait une détérioration d’une année a l’autre. L’étude dépose une hypothèse d’une relation entre bas du salaire et les bas du performance comme une cause de la détérioration du performance cher les fonctionnaires de la wilaya de Sétif, ou les résultats de l’étude ont montré un faible effet de cette relation.
الكفايات المهنية اللازمة لاعضاء هيئة التدريس الجامعي من وجهة نظر الطلبة-طلبة جامعة جيجل أ نموذجا-
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) Bouab, Radouane
تبعا للدور الكبير الذي تلعبه الجامعة في تنمية المجتمع وانطلاقا من حقيقة أن المدرس الجامعي يعتبر الفاعل الرئيسي في المنظومة الجامعية وهو محور أساس العملية التعليمية في الجامعة، تناولنا هذا الموضوع والموسوم ﺑ"الكفايات المهنية اللازمة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي من وجهة نظر الطلبة–طلبة جامعة جيجل-أنموذجا-"، وذلك بهدف الكشف عن مدى ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات المهنية المرتبطة بمهنة التدريس، ومعرفة مواطن الضعف في الجوانب الممارساتية والأدائية للأساتذة الجامعيين فيما يخص الكفايات المهنية. وقد حاولت الدراسة الإجابة على التساؤلات الآتية: 1) ما درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات المهنية من وجهة نظر الطلبة؟ 2) ما درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التدريسية من وجهة نظر الطلبة؟ 3) ما درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التكنولوجية من وجهة نظر الطلبة؟ 4) ما درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات الإنسانية من وجهة نظر الطلبة؟ 5) ما درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التقويمية من وجهة نظر الطلبة؟ وللإجابة على هذه الأسئلة تم تطبيق الدراسة على عينة مكونة من 218 طالب تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية والمتعددة المراحل بنسبة 1% من مجموع أفراد مجتمع الدراسة، وقد استعمل الباحث المنهج الوصفي التحليلي الملائم لهذه الدراسة. ومن أجل كل هذا قمنا بتقسيم هذا البحث إلى جانبين؛ جانب نظري يتضمن خمسة فصول، وجانب ميداني يتضمن ثلاثة فصول، نقف من خلالها للتحقق من فرضيات الدراسة نظريا وميدانيا باستخدام مجموعة من الأدوات البحثية والمتمثلة في الملاحظة والمقابلة والاستبيان والسجلات والوثائق، وأساليب التحليل الكمي والكيفي. واعتمدت الدراسة الميدانية على مجموعة إجراءات يمكن تلخيصها فيما يلي: - قياس الخصائص السيكومترية للاستبيان ( الثبات والصدق ). - استخدام برنامج SPSS 20 ( الحزمة الإحصائية للبرامج الاجتماعية ). - توزيع الاستبيان على عينة الدراسة ومقابلة بعض مفرداتها. وبعد معالجة النتائج وتحليل البيانات المتحصل عليها ومناقشة الفرضيات، توصلنا إلى النتائج التالية: يمارس أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات المهنية من وجهة نظر الطلبة بدرجة عالية. يمارس أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التدريسية من وجهة نظر الطلبة بدرجة عالية. يمارس أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التكنولوجية من وجهة نظر الطلبة بدرجة متوسطة. يمارس أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات الإنسانية من وجهة نظر الطلبة بدرجة عالية. يمارس أعضاء هيئة التدريس الجامعي بجامعة جيجل للكفايات التقويمية من وجهة نظر الطلبة بدرجة متوسطة. وفي الأخير قمنا بعرض بعض القضايا التي أثارتها الدراسة والتي تدفعنا إلى طرح المزيد من التساؤلات والقضايا التي لا تزال تحتاج إلى اختبارها إمبيريقيا according to the major role played by the University in the development of the society and from the fact that the main factor is the university teacher in the University system who is considered as the basic element of the educational process in the University, we have dealt with the topic which is entitled of "Professional Competencies Needed for University Faculty Members from the Students’ point of view – students of the University of Jijel-sample -". This work is conducted in order to detect the practice of faculty members of University of Jijel to professional competencies associated with teaching profession, and to find out weaknesses in aspects of performance of university teachers for Professional competencies. The study attempted to answer the following questions: 1) To what extent do university faculty members of the University of Jijel practice professional competencies from the students’ point of view? 2) To what extent do university faculty members of the University of Jijel practice teaching competencies from the students’ point of view? 3) To what extent do university faculty members of the University of Jijel practice technological competencies from the students’ point of view? 4) To what extent do university faculty members of the University of Jijel practice human competencies from the students’ point of view? 5) To what extent do university faculty members of the University of Jijel practice the competencies of the evaluation from the students’ point of view? To answer these questions, this study was applied on a sample of 218 students were selected in a random sample stratified and multi-stage by 1% of the total population of the study, the researcher used the appropriate descriptive analytical study. To all this we split this research into two parts sides. The theoretical part which contains five chapters, and the practical part which contains three chapters, in order to investigate the research theories theoretically and practically using a set of research tools of observation, interview, questionnaire and the records and documents, and quantitative and qualitative analysis methods. The field study adopted a package of measures can be summarized as follows: /Measure the psychometric properties of the questionnaire (reliability and validity). /Using SPSS.20 (Statistical Package for the Social Sciences). /Distribution of the questionnaire to the study sample and interview some of the samples population. After processing the results and analysis of the data obtained and discuss the hypotheses, we came to the following results: - The university faculty members of the University of Jijel highly practice the professional competencies from students’ perspective. - The university faculty members of the University of Jijel highly practice the teaching competencies from students’ perspective. - The university faculty members of the University of Jijel moderately practice the technological competencies from students’ perspective. - The university faculty members of the University of Jijel highly practice the human competencies from students’ perspective. - The university faculty members of the University of Jijel moderately practice the evaluative competencies from students’ perspective. And in the end we display some of the issues raised by the study which pushes us to ask more questions and issues still need to be tested empirically.
التأصيل الإسلامي لعلم الاجتماع،مقاربة في إسلامية المعرفة
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2014) ‫الحليم‬ ‫عبد, مهورباشة‬
يقصد بالتأصيل الإسلامي لعلم الاجتماع، أولا: الاستيعاب النقدي للنظريات في علم الاجتماع الغربي، تلك النظريات التي تستلهم مسلماتها من النموذج المعرفي، الذي تأسس انطلاقا من رؤية للعالم، وتتشكل تلك الرؤية من بنية مفاهيمية، تجيب عن الأسئلة الكلية والنهائية / والمتعلقة بـ: الإله والكون والحياة والإنسان، وثانيا: الاستيعاب النقدي للتراث الإسلامي، عن طريق الكشف عن المجال التداولي الذي يحتكم إليه، وثالثا: توليد نموذج معرفي من الرؤية الإسلامية للعالم، تلك الرؤية التي نستنبطها من الوحي الرباني، والمتصفة بمجموعة خصائص تتميز بها عن بقية رؤى العالم، كالشمولية والعالمية والثبات. وعملية التأصيل من الناحية الابستيمولوجية نقصد بها جهد معرفي يروم بصاحبه الاطلاع الواسع على آليات تشكل الحقل المعرفي المراد تأصيله-علم الاجتماع في الحقل الغربي، ثم عملية الاستيعاب مقدمات النموذج المعرفي الإسلامي، ثم توليد نموذج معرفي فرعي لعم محدد(علم الاجتماع) لدراسة الظواهر الاجتماعية والإنسانية، وعملية التأصيل تفكير علمي رصين في الجانب المنهجي، وليس كما يتصوره البعض هو عملية معرفية سطحية، حيث تجد من يتناول عملية التأصيل لفروع عدة للعلوم الاجتماعية في كتاب واحد، مما يعبر عن تسرع و استهتار بالعقل الإنساني. ولا يزال الموقع المعرفي لعلم العمران الإسلامي في المجال التداولي الإسلامي يحتاج إلى عملية التقريب التداولي، تلك الآلية التي استخدمها صانعة التراث الإسلامي في تقريب العلوم، من خلال تخليص العلم المنقول من مضامينه التي تتعارض مع أصول المجال التداولي : العقدية واللغوية والمعرفية، لذلك عملية التأصيل الإسلامي لعم الاجتماع تبقى في حاجة دائمة ومستمرة إلى عملية التقريب حتى يشغل مكانه داخل المجال التداولي. ................................................................................................................................... L’enracinement islamique des sciences sociales (Sociologie), signifie premièrement : L’assimilation critique des théories sociologiques dans les sciences sociales occidentales, sont des théories dont les principes sont inspirés d’un paradigme cognitif formé à partir d’une vision au monde, une vision basée sur une structure conceptuelle qui réponde aux problèmes de nature Holistique, globale et finale concernant : le bien, l’univers, l’homme. Deuxièmement : L’assimilation critique du patrimoine islamique, à partir de la découverte du champ délibéré à qui il se réfère. Troisièmement : Créer un model de connaissance à partir de la vision islamique au monde, cette vision issue de la révélation divine et dont les caractéristiques ce diffèrent des autres visions du monde représentant : globalité, universalité, stabilité. Du point de vue épistémologique, l’enracinement ici visé et qui constitue notre objectif, et un effort cognitif qui présente une large information pour le concerné, sur les mécanismes de la formation du champ que nous voulons enraciner, exemple: le champ cognitif occidental de sciences sociales. Ensuite, procédé à l’assimilation cognitive islamique, ces prémisses, ces initiations, ensuite créer un modèle cognitif secondaire pour une science comme par exemple (la sociologie) afin d’étudier les phénomènes humains. L’opération de L’enracinement en lui-même et une pensée scientifique consistante sur le plan méthodologique, et non pas comme d’autres l’imagine une connaissance superficielle, l’a ou le chercheur, par exemple, tend à enraciner plusieurs filières de la sociologie en même temps et en hâte, ce qui est inadmissible. Un site cognitif tel que l’urbanisme islamique dans le champ délibéré islamique, a besoin de l’approximation délibérée, c’est un mécanisme employer par les créateurs du patrimoine islamique dont le rapprochement des sciences à partir de la libération de la science emportée, de son contenu contraire aux principes du champ délibérant : la conviction, le langage, la connaissance. C’est pour ça que l’opération d’enracinement islamique de la Sociologie montre un besoin continu d’une opération approximation afin d’occuper une place à l’intérieur du champ délibéré islamique.
الاعلام المحلي المسموع ودوره في مواجهة العنف الاسري في الوسط الحضري ـــ اذاعة المسيلة انموذجاــ
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) Nadjeh, Makhelouf
لقد جاءت دراستنا هذه بعنوان : الاعلام المحلي المسموع ودوره في مواجهة العنف الاسري في الوسط الحضري ،حيث تمحور التساؤل الرئيسي للإشكالية حول الدور الذي يمكن أن تؤديه الاذاعة لمواجهة العنف الأسري . من حيث البناء المعرفي ونشر المفاهيم والمعتقدات وتغيير أنماط السلوك سلبا وايجابا وهذا من الخلال البرامج والاذاعية وكيفية تناولها لظاهرة العنف الاسري، وهل هناك تكامل بين السياسات المرسومة من قبل الجهات الوصية والخطاب الاذاعي (فيما يتعلق بظاهرة العنف الأسري)؟. هل يقوم الاعلام المحلي المسموع بدوره في خلق وعي مختلف حول العنف عامة والعنف الأسري خاصة؟ وهل يتم تسليط الضوء على تفشي هذه الظاهرة ونتائجها الخطيرة على الفرد والمجتمع...........................................................................................................Cette étude porte sur les médias de proximité et son rôle dans la lutte contre la violence familiale dans les zones urbaines, où la problématique tournait autour du rôle que pourrait jouer la radio pour lutter contre violence familiale. En ce qui concerne la construction de la connaissance et la diffusion de concepts, croyances et le changement des attitudes à travers la diffusion des programmes spéciaux et la manière avec laquelle ce fléau est pris en charge. Y a-t-il complémentarité entre le politique et les émissions radiophoniques en ce qui concerne ce fait? Est-ce les radios de proximité participent-elles à la prise de conscience contre la violence en général et la violence familiale en particulier ? Mettent-elles aussi l’accent sur ce fait et ses conséquences sur l'individu et la société
تربية الطفل في مرحلة التعليم التحضيري تحليل مضمون المنهاج الدراسي
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) كتفي, ياسمينة
تناولت في هذه الدراسة موضوع تربية الطفل في مرحلة التعليم التحضيري تحليل مضمون المنهاج الدراسي، حيث انطلقت من حقيقة حاجة الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة لتربية ورعاية خاصة لكونها المرحلة الأساسية في تكوين شخصية الفرد, ومنه تمحورت أسئلة الإشكالية حول التساؤل التالي : - هل يتوفر المنهاج الدراسي المقدم لطفل مرحلة التعليم التحضيري على المعايير اللازمة لبناء المنهاج الدراسي من حيث الأهداف والأسس والأنشطة التربوية والوسائل التعليمية وإستراتيجية التدريس والتقويم؟. - ما درجة تقويم معلمي التربية التحضيرية للمنهاج الدراسي المقدم للطفل مرحلة التعليم التحضيري ببعض مدارس مدينة المسيلة؟ - هل توجد فروق تقديرية تقويمية لكل مجال من المجلات الستة للمنهاج الدراسي لمرحلة التعليم التحضيري, حسب متغير السن والمؤهل العلمي والخبرة و سنوات التدريس بالقسم التحضيري؟. انطلاقا من الإشكالية وضعت فرضيات وتحققت منها ميدانيا باستخدام المنهج الوصفي، واستمارة تحليل المضمون والاستبيان والمقابلة بالإضافة إلى الملاحظة ................................................................................................................................................... L’étude de l’éducation de l’enfant dans la classe préparatoire, porte sur l’analyse des programmes d’études La recherche porte sur la période où l’enfant demande un entretien pour construire sa personnalité. De ce fait la question se pose sur Est que les méthodes appliquées dans la classe préparatoire ( prés scolaire ) réunissent elles les mesures et les normes nécessaires pour réaliser l’objectif les bases, les activités éducatives , les moyens utilisés dans l’enseignement et la stratégies de l’enseignement ainsi que l’évaluation. Qu’elle est le degree d’évaluation des instituteurs dans la classe préparatoire ( prés scolaire ) concernant les méthodes appliquées dans les écoles de la ville de M’sila Existe t il une différence appréciative ou d’évaluation pour les six domaines du programmes scolaires pour la classe préparatoire, vu la différence d’âge, le diplôme, l’expérience et les années de travail. A partir de ce fait, le chercheur propose des hypothèses appliquées sur les lieux à l’aide des méthodes descriptives et l’analyse du contenu, questionnaire et observation.
سياسة الرعاية الاجتماعية للمعاقين حركيا في الجزائر
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) عيسات, العمري
تكتسي سياسة الرعاية الاجتماعية للمعاقين حركيا، أهمية قصوى في مجال الدراسات والأبحاث السوسيولوجية، ولما كان الأمر كذلك فقد أولت العديد من الدول اهتماما خاصا بظاهرة الإعاقة ومن خلالها للمعاقين، والجزائر تعد إحدى هذه الدول التي قامت بعديد المجهودات في هذا الصدد، حيث سنت العديد من التشريعات والقوانين، وأنشئت المراكز المتخصصة بغية التكفل الأمثل بهذه الشريحة العامة من المجتمع. من هذا المنطلق جاءت الدراسة الراهنة والموسومة ب: سياسة الرعاية الاجتماعية للمعاقين حركيا في الجزائر - دراسة ميدانية على عينة من المعاقين حركيا بالمجتمع المحلي ببرج بوعريريج-، كمحاولة للوقوف على واقع سياسة رعاية المعاقين حركيا بالمجتمع المحلي باعتبارهم مخرجات هذه السياسة ،ومن ثمة معرفة مدى إسهامها في عمليات التكيف، التأهيل والإدماج لهذه الفئة ببئتها المحلية،حيث تكمن سياقات وظروف حياتها اليومية، وذلك قصد تمكينها من المشاركة في الفعل التنموي المجتمعي، على اعتبار أنها موارد وطاقات بشرية من ذات القدرات الخاصة ،لا من ذوي الاحتياجات الخاصة فحسب !! ................................................................................................................................................. La politique de protection sociale des handicapés est d'une importance primordiale dans le domaine des études et de recherches sociologiques. De ce fait de nombreux pays , ont donné une attention particulière au phénomène du handicap et aux personnes handicapées, l'Algérie est l'un des pays qui fournissent de nombreux efforts à cet égard , elle a édicté plusieurs législations et les lois , et mis en place des centres spécialisés pour une prise en charge optimale de cette souche importante de la société. C'est à partir de ce point qu'a commencé notre étude intitulée:" Politique de prise en charge sociale des handicapés en Algérie- cas d'un groupe de handicapés de Bordj Bou Arréridj. Il s'agit d'un essai de faire un état des lieux de la politique de la prise en charge des handicapés dans la société locale, puis savoir son degré de contribution à l'adaptation, la rééducation et l'intégration de cette catégorie dans son environnement immédiat et quotidien; cela pour lui permettre de contribuer au développement sociale en la considérant comme une ressource humaine à capacités spécifiques non pas seulement comme une catégorie de personne à besoins spécifiques.
الكوارث الطبيعية ومخططات الاندماج الاجتماعي زلزال 21 ماي 2003 ببومرداس نموذجا
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) Bourbie, Djamel
الكوارث الطبيعية ومخططات الاندماج الاجتماعي (زلزال 21 ماي 2003 ببومرداس نموذجا). يكتسي موضوع الدراسة بالغ الأهمية خاصة في الآونة الأخيرة، كونه يعالج أحد أهم المواضيع التي تحدث في كل بقاع العالم باختلاف الأجناس والثقافات وباختلاف الأزمنة ومحاولة الإنسان من التعامل مع الكوارث الطبيعية ومحاولة التخفيف من آثارها وتحضير مختلف الاستراتيجيات سواء كانت على المستوى التقني أو المجال السوسيولوجي لتحقيق العودة إلى التفاعلات الاجتماعية ولن يكون ذلك إلا من خلال التنظيم المحكم والمدروس لمختلف المجالات وتطبيق المخططات والاستفادة من الخبرات السابقة. * التساؤل الرئيسي للدراسة: هل وفقت المخططات المطبقة في إحداث الاندماج الاجتماعي بعد زلزال 21 ماي 2003 ببومرداس. وقد خلصت الدراسة إلى تحقق الفرضيات الفرعية بالتأكيد على دور مستوى تنظيم مخطط خلية الأزمة على سرعة حدوث الاندماج الاجتماعي، كما أثبت دور مخطط الوقاية في اكتساب الخبرات فرديا ومؤسساتيا، ومخطط التنمية كأكبر مخطط تأثيرا في حدوث الاندماج الاجتماعي، والتأكيد على معوقي الهجرة الداخلية الاضطرارية والجريمة ومن تم الإقرار بكون المخططات المطبقة وفقت على إحداث الاندماج الاجتماعي يعد زلزال 21 ماي 2003 ببومرداس...................................................................................................................................The study is about natural catastrophes and plans for social integration, the case of the earthquake of the 21 of may 2003. The subject of the study is of great importance especially nowadays ,because it’s matter of discussion is commonplace in all parts of the world and within all races and cultures, taking into account man’s attempt to deal with natural catastrophes in order to reduce damages, and developing strategies both on the technical level and sociological one, to ensure a comeback for social interactions which will never take place unless operating under good plans in all different domains, and making a good use of past experiences. The central question : did the applied plans succeed in bringing about social interaction after the earthquake of the 21 of may 2003 ? In order to reach the objectivity needed , I used an analytical descriptive approach and a case study, because it helps researchers to get to a great amount of information and details about the subject of the study , as well as ,getting into new ideas and proof to go deep in the study, as far as means of gathering information is concerned , I based my study on observation during the visits I did whether to individuals or official institutions , in addition to the interviews with headmasters and administrators, moreover, I handed out forms on 130 interrogated person who reacted positively and gave helpful information for a true evaluation to “to what extent plans have seceded”?
الطرق الصوفية في الجزائر الطريقة التيجانية نموذجا
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2015) بوغديري, كمال
إن د ا رسة أي نسق أو نظام دیني لن یكون له الطابع العلمي إلا إذا أحطنا بهذین الجانبین الظاهر والباطن وربما كانت الطرق الصوفیة كتنظیم اجتماعي دیني وما تحمله من أفكار ومعتقدات وتعالیم أنماط سلوك تعد مثالا لمثل هذا المدخل في د ا رسة الموضوعات الدینیة، حیث أن الصوفیة تعكس نوعا من التجربة الروحیة التي یمر بها المرید في حیاته الروحیة، كما أنها تنظم دوره الفعال في الحیاة الاجتماعیة ككل ومع الجماعة التي ینتمون لها والم ا رتب التي یحتلونها داخل هذا التنظیم، والجدیر بالذكر أن الطرق الصوفیة في العالم الإسلامي كانت مجالا خصبا للد ا رسات التاریخیة والفلسفیة وأكثر من كونها مجالا للد ا رسات الاجتماعیة والأنثروبولوجیة نظ ا ر لاعتقاد السائد في كون التصوف یغلب علیه الطابع الفلسفي أكثر من الطابع الاجتماعي، وفي المقابل لم یلق كل الاهتمام في الكتابات الأكادیمیة الج ا زئریة، وحتى إن وجدت على الأقل فیما توفر لدى الباحث فانه متناول من المنظور السوسیولوجي ولیس الأنثروبولوجي نظ ا ر لافتقار الجامعة الج ا زئریة لهذا التخصص مما یعني غیاب الطرح والرؤیة الأنثروبولوجیة لمثل هذه المواضیع في الد ا رسات الأكادیمیة الج ا زئریة، وفي د ا رستنا سنحاول جاهدین إلقاء الضوء على واقع الطرق الصوفیة من خلال نموذج الطریقة التیجانیة في الج ا زئر عموما ومنطقة بسكرة خصوصا في محاولة للكشف عن خصوصیاتها وأهم ممارستها. ............................................................................................. L'étude de n'importe quel modèle ou système religieux n'aura pas un caractère scientifique à moins que nous avons pris ces deux côtés l'extérieur et l'intérieur, en prenant en compte les trois dimensions précédemment évoquées, et peut-être les ordres soufis tels que l'organisation d'une religion sociale , et leurs idées et les croyances et les enseignements des modèles de comportement en revanche, n'a pas reçu toute l'attention dans la littérature académique de l'Algérie , et même , le cas échéant , au moins en ce qui fournit au chercheur , il est accessible à partir de la perspective de vue sociologique et anthropologique ce qui signifie l'absence de soustraction et de la vision anthropologique de ces sujets dans les études académiques de l' Algérie , et dans notre étude, nous nous essayons de découvrir la réalité des ordres soufis former dans la région de Biskra, en Algérie et en particulier dans le but de détecter les caractéristiques et la pratique d’une voie soufistes tell que la voie Tijaniyya en Algérie et particulièrement dans la région de Biskra.
دور إدارة المعرفة في الرفع من أداء التنظيم الصناعي الجزائري
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) غزالي, عادل
تسعى هذه الدراسة إلى البحث عن مختلف المقاربات النظرية المتعلقة بالبحث في حقل جديد من حقول الإدارة الذي ظهر بفعل التنامي الرهيب في تكنولوجيا المعلومات خصوصا ويتعلق الأمر بإدارة المعرفة ومحاولة الوقوف على إمكانية تطبيقها على التنظيمات الصناعية الجزائرية ومدى مساهمة هذا الحقل المعرفي في الرفع من أدائها في ظل بيئة تتميز بالمنافسة الشديدة نتيجة للتحولات الراهنة. وقد اعتمدت الدراسة في إثارتها للموضوع على المنهج الوصفي الذي يسعى إلى محاولة الإحاطة بالموضوع المدروس من خلال جمع المعطيات التي ترتبط به، إضافة إلى استخدام العينة القصدية من خلال استهداف فئة الإطارات دون غيرها. وقد قامت الدراسة بتطبيق تقنية المقابلة كأداة أساسية للبحث لجمع المعطيات الكمية المرتبطة بالفرضيات التي تم إثارتها في هذه الدراسة. كما خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج التي ترتبط بكون لإدارة المعرفة فعلا دور تلعبه في زيادة الأداء داخل التنظيم إذا ما تم تطبيقها بصورة سليمة، كما كشفت أيضا على عديد الصعوبات التي ترتبط بقياس الأداء المعرفي خصوصا على المستوى المحلي. ...................................................................................................................................................................... Cette étude vise à trouver les meilleures approches de la théorie des champs et de créer un nouveau type de gestion. Il s’agit de la gestion des connaissances et les moyens d’application dans l’organisation industrielle de l’Algérie y compris la possibilité d’améliorer leurs performances au regard de la rapidité de l’évolution internationale et l’entrée du secteur privé algérien en concurrence, après le passage au modèle d’une économie ouverte, grâce aux autres théoriques et pratiques. L’étude s’articule sur une méthode descriptive qui vise à cerner le thème traité avec la collecte de données. En outre l’utilisation d’un échantillonnage délibéré visant exclusivement les cadres de l’entreprise. L’étude a opté pour une technique de contact et d’interview pour la collecte de données quantitatives liées aux hypothèses soulevées au cours de cette recherche. La recherche a abouti à une panoplie des résultats en lien avec la gestion des connaissances qui joue un rôle capital dans la valorisation de la performance organisationnelle si elle est appliquée de façon optimale. La recherche a révélé les difficultés en lien avec la mesure de la performance cognitive notamment au niveau local.
الرضا الوظيفي لدى الأساتذة الباحثين في الجامعة الجزائرية
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) جلال, عبد الحليم
تعتمد الجامعات للوصول إلى مكانة متميزة على عدة ركائز، أهمها الأستاذ الباحث الذي يعد العنصر الفاعل في جودة برامج التكوين باختلاف أهدافها، ووجود أستاذ متميز، يؤثر على كفاءة تلك البرامج ، وعلى تخريج الموارد البشرية المؤهلة التي يحتاجها المجتمع . ويعتمد نجاح الأساتذة الباحثين في وظيفتهم، على وجود دوافع قوية لديهم لتحقيقها، هذه الدوافع تعتمد بدورها على عـوامل تدعمها و تحقـق استمرارها، ومنها الرضا الوظيفي. وبناءا على ذلك ، هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مختلف العوامل المساهمة و المؤثرة في مستوى الرضا الوظيفي لدى الأساتذة الباحثين في الجامعة الجزائرية ، من خلال التعرف على علاقة المتغيرات التالية (الجانب التنظيمي ، الجانب الاجتماعي ، الجانب المرتبط بالعائد المالي ، نشاطات البحث العلمي، ظروف بيئة العمل الفيزيقية) بمستوى الرضا الوظيفي لدى الأساتذة الباحثين في الجامعة الجزائرية و تحديدا بجامعة فرحات عباس سطيف 01 و جامعة محمد لمين دباغين سطيف02، الجزائر ................................................................................................................................. L’enseignement supérieur est source de progrès économique et social, car il contribue à la croissance économique et peut ainsi permettre d’améliorer les systèmes nationaux de protection sociale. Afin d’atteindre une place estimable, les universités algériennes s’appuient sur plusieurs supports dont le plus important est l’enseignant chercheur, ce dernier est considéré comme le pivot et le manipulateur des programmes à divers intentions. La présente étude a pour objectif de décrire et comprendre la relation que les enseignants chercheurs entretiennent avec leur université et la perception qu’ils ont de leur métier, plus précisément, l’étude porte sur la description et l'exploration des facteurs influençant la satisfaction au travail des enseignants chercheurs dans l’université Algérienne.
الممارسات الريعية، الزبونية السياسية وإشكالية تشكل المجتمع المدني في الجزائر المعاصرة مقاربة سوسيولوجية للعلاقة الدولية -المجتمع
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) دريس, نوري
تحاول هذه الدراسة أن تناقش اشكالية المجتمع المدني مستغلة الأفق النظرية والمنهجية التي فتحها كتاب عزمي بشارة حول هذا الموضوع ، لإعادة شحنه بدلالاته النقدية و التاريخية واستخدامه لتفحص تجربة الانتقال الديمقراطي في الجزائر باعتباره اداة الدمقرطة و بناء دولة القانون. تقوم فكرة المجتمع المدني في هذه الدراسة على مبدأ استقلالية المجتمع الاقتصادي عن المجتمع السياسي كشرط تاريخي أساسي لتقليص الطابع الافتراسي للسلطة السياسية والحد من تغولها على المجتمع، ومن ثمة تحرر ديناميكية بناء دولة القانون. و تتساءل عن الأسباب التي تعيق تحقق المجتمع المدني في الجزائر المعاصرة بالرغم من اقرار التعددية الحزبية و الليبرالية الاقتصادية منذ دستور فيفري 1989. نفترض أن استمرار الطابع الريعي للاقتصاد سمح للنظام القائم بإبطال مفعول التعددية السياسية، و احتواء الآثار السياسية لليبرالية الاقتصادية، وهذا باستزلام المجتمع وإحكام القبضة عليه. إنها دراسة تحاول أن ترسم الاقتصاد السياسي لتجربة الانتقال الديمقراطي غير المكتملة، من خلال البحث في أسباب عدم قدرة الرأسمال الخاص على لعب دور تاريخي في تحقق المجتمع المدني و دمقرطة الحقل السياسي على غرار ما قامت به البورجوازية في فجر الحداثة الأولى بأوروبا الغربية .................................................................................................................................................................... Cette étude porte sur les conditions historiques de l'avènement de la société civile dans un contexte de transitions économiques, politiques et sociales. Partant de principe que la société civile est l' autonomie de l'économique par rapport au politique, elle essaie d'analyser les obstacles à son avènement en Algérie malgré le multipartisme et le libéralisme économique entamé depuis un quart de siècle. L'hypothèse qu'on défende ici est que le caractère rentier de l'économie algérienne bloque le processus de la construction de la société civile en vouant à l'échec les reformes politico- économique instaurées dans la constitutions de 1989.. L'analyse de système politique algérien, son économie politique et le processus historique de la formation du capitale privé nous a permet de conclure que la bourgeoisie nationale, comme support historique de la société civile, s'est constituée à l'ombre de l'Etat en profitant des positions politiques dans l'administration et des pratiques économiques rentières. C'est une (bourgeoisie) parasitaire, qui active dans la spéculation et profite de la distribution de la rente. elle tisse des liens clientélistes avec le pouvoir et elle ne porte aucun projet de démocratie. La persistance du caractère rentier de l'économie au-delà des réformes de 1989, a permet au pouvoir de se disposer de tous les moyens pour contrôler la société, en distribuant la rente sous formes politiques pour créer des réseaux de soutien et de clientèle dans la sphère politiques et économique.
التغيير التكنولوجي و تأثيره على الثقافة التنظيمية في المؤسسة الصناعية الجزائرية
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) حليس, سمير
يعتبر النسق التكنولوجي للمؤسسات الصناعية الحديثة من العناصر الأساسية المحددة لشكل البناء التنظيمي وما يرتبط بهذا البناء من ظواهر تنظيمية مختلفة، وقد أكدت العديد من الدراسات التنظيمية أن أي تغير يحدث على مستوى هذا النسق سيؤدي بالضرورة إلى التغير في الأنساق الفرعية الأخرى للمؤسسة كالنسق الثقافي على سبيل المثال، حيث اعتبرت التكنولوجيا بهذا الصدد على أنها متغيرا مستقلا، بينما اعتبرت الأنساق الأخرى على أنها متغيرات تابعة، إلا أن نتائج هذه الدراسات قد تعرضت للعديد من الانتقادات بسبب تسليمها بأسبقية الجوانب المادية في عملية الدراسة والتحليل، حيث لا يتمتع النسق التكنولوجي لدى بعض المنتقدين بتلك الأولوية المطلقة، ولكنه عكس ذلك قد يحتل موضعا متأخرا في عملية تفاعله مع الأنساق الأخرى. وفي ظل هذا الجدل المتواصل بين أنصار الحتمية التكنولوجية ونظرائهم من المنتقدين لهذه الحتمية برزت اتجاهات حديثة اعتمدت في نظرتها للتنظيم على ما يسمى بالثقافة التنظيمية، واعتبرت هذه الأخيرة بمثابة العنصر الذي يميز مؤسسة ما عن غيرها من المؤسسات الأخرى. وفي الجزائر، وبما أن المؤسسات الصناعية تعتمد في معظمها على أنساق تكنولوجية مستوردة من الخارج من دول تختلف ثقافتها جذريا عن ثقافة المجتمع الجزائري، فإن عمليات التغيير التكنولوجي التي تجريها هذه المؤسسات من فترة زمنية إلى أخرى قد تطرح العديد من التحديات عندما يتعلق الأمر بالثقافة التنظيمية بالنظر للروابط التي تربط هذه الأخيرة بثقافة المجتمع الكبير............................................................................................................................................Le système technique de l’entreprise industrielle moderne est considéré comme l’un des facteurs fondamentaux qui détermine la structure organisationnelle. A ce stade, le modèle le plus courant de l’analyse du système technique dans son interaction avec les autres systèmes à l’intérieur de l’organisation est un modèle de construction simple, il considère la technologie comme une variable indépendante détermine les autres éléments comme des variables dépendantes gravitants sur lui. Par contre, un autre modèle d’analyse ne considère pas la technologie comme une variable indépendante, et se base ainsi sur une analyse multidimensionnelle pour appréhender soit les effets de la technologie, soit les effets sur la technologie, et donc -selon les partisans de ce modèle- les enjeux de nature technologique tiennent parfois une place centrale, mais dont les effets ne peuvent être appréhendés autrement que par une approche globale intégrant un éventail plus large des facteurs comme les choix culturels et les représentations symboliques des individus au travail. A la lumière de cette controverse entre les partisans du déterminisme technologique et leurs homologues impliquant beaucoup de facteurs dans l’analyse de l’organisation, un autre nouveau modèle s’émerge et s’oriente vers l’étude de la culture organisationnelle ; selon lui, la culture organisationnelle est le seule facteur qui détermine les caractéristique d’une entreprise, et qui influe sur tous les phénomènes organisationnels. En Algérie, les entreprises industrielles comptent essentiellement sur la technologie des formats importés de l'étranger des pays de culture différente radicalement de la culture de la société algérienne, les processus de changement technologique entrepris par ces entreprises de la période à l'autre peuvent présenter de nombreux défis quand il s'agit de la culture organisationnelle donnée liens qui unissent cette culture récente de la communauté au sens large. Ainsi le changement technologique n’est pas une simple opération technique, c’est un changement managérial qui affect les intérêts des hommes, leurs habitudes, leurs valeurs et leurs objectifs. De ce fait, il faut introduire la dimension culturelle dans le processus de changement technologique, et d’engager certains actions de management de changement.
دور برامج التشغيل الوطنية في الإدماج المهني لخريجي التعليم العالي في سوق العمل
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) سمايلي, محمود;
تندرج هذه الدراسة في إطار الدراسات الاجتماعية الاستكشافية التي تهدف إلى رصد واقع و تشخيص ظاهرة برامج التشغيل و الإدماج المهني في الجزائر باعتبارها احد أهم محاور الإستراتيجية الوطنية للتشغيل، وهو ما يؤهلها أن تكون مجالا حيويا و ملائما يساعد على فهم واقع تطبيق هذه البرامج بكل أبعادها، وتدقيقا برامج التشغيل الموجهة للإدماج المهني لخريجي التعليم العالي. و من هذا المنطلق فإن هذه الدراسة حاولت الإجابة على التساؤل الرئيسي التالي: - ما دور برامج التشغيل الوطنية في الإدماج المهني لخريجي التعليم العالي المنصبين في سوق العمل؟ و للإجابة عن هذا السؤال تم صياغة التساؤلات الفرعية التالية : 1- هل للخدمات التي يقدمها جهاز المساعدة على الإدماج المهني(DAIP) دور ايجابي في تحضير عملية الإدماج المهني لخريجي التعليم العالي المنصبين في إطار عقد إدماج حاملي الشهادات (CID) بمؤسسات التعليم الثانوي لولاية ميلة؟ 2- ما هي الأبعاد التي تتوخاها برامج التشغيل الوطنية من عملية الإدماج المهني لخريجي التعليم العالي المنصبين في إطار عقد إدماج حاملي الشهادات (CID) بمؤسسات التعليم الثانوي لولاية ميلة؟ 3- ما هي العوامل التي تحد من دور برامج التشغيل الوطنية في الإدماج المهني لخريجي التعليم العالي المنصبين في إطار عقد إدماج حاملي الشهادات (CID) بمؤسسات التعليم الثانوي لولاية ميلة؟ و على ضوء هذه الأسئلة تم صياغة مجموعة من الفرضيات ، و لتحليلها و مناقشتها تم الاستعانة بأساليب المنهج الوصفي، أما عن مكان الدراسة فقد حدد في إطار مؤسسات التعليم الثانوي المتواجدة على مستوى ولاية ميلة، و لجمع البيانات تم توزيع 145 استمارة على جميع خريجي التعليم العالي المنصبين في إطار برنامج عقد إدماج حاملي الشهادات (CID) بمؤسسات التعليم الثانوي، بالإضافة إلى أدوات أخرى في صورة المقابلات الحرة في شكل حوارات مع بعض المشرفين على هذه البرامج و المقابلة نصف موجهة لصالح عينة من خمسة مستشارين للتشغيل يعملون في وكالتي شلغوم العيد و فرجيوة ، و قد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: - انعدام خدمتي المرافقة و المتابعة و إن وجدت فإنها لا تتم كما هو مخطط لها في إطار أهداف إستراتجية التشغيل الوطنية . - أظهرت النتائج أن العمل في إطار هذا الجهاز ساهم إيجابا في تطورهم الشخصي و المهني كما مكنهم من تحسين طرقهم في البحث عن الشغل بالرغم من الصعوبات التي تواجههم في هذه المؤسسات. - إن أهم العوامل المعرقلة للإدماج المهني بحسب رأي مستشاري التشغيل جاءت على النحو التالي : العوامل المرتبطة بالسياسات المطبقة من طرف المؤسسة الجامعية ، تليها العوامل المرتبطة بالخصائص الشخصية لطالبي الشغل من خريجي التعليم العالي ، ثم العوامل المرتبطة التحولات الاقتصادية في منظومة الشغل المحلية و سياسات التشغيل بالمؤسسات المستخدمة . .................................................................................................................................................................... Rôle des programmes national d’emploi dans l’insertion professionnelle des diplômés de l'enseignement supérieur dans le marché du travail Cette étude entre dans le cadre des études sociales exploratrices, qui vise diagnostiquer le phénomène des programmes d’emploi et de l’insertion professionnelle en Algérie en précision les programmes d’emploi et l’insertion professionnelle des diplômés de l'enseignement supérieur. De ce point de vue, cette étude a tenté de répondre à la question principale: Quel est le rôle des programmes national d’emploi dans l’insertion professionnelle des diplômés de l'enseignement supérieur dans le marché du travail? Et la réponse à cette question a été rédigé sous-questions suivantes: 1. Quels sont les services offerts par le dispositif d’aide à l'insertion professionnelle(DAIP) des diplômés de l'enseignement supérieur placé dans le cadre d’un contrat d’insertion des diplômés(CID) dans les établissements de l'enseignement secondaire de la wilaya de Mila? 2. Quelles sont les dimensions envisagée par le dispositif d’aide à l'insertion professionnelle(DAIP) de l’insertion professionnelle des diplômés de l'enseignement supérieur placé dans le cadre d’un contrat d’insertion des diplômés(CID) dans les établissements de l'enseignement secondaire de la wilaya de Mila? 3. Quels sont les facteurs qui limitent le rôle du dispositif d’aide à l'insertion professionnelle(DAIP) à l’insertion professionnelle des diplômés de l'enseignement supérieur placé dans le cadre d’un contrat d’insertion des diplômés(CID) dans les établissements de l'enseignement secondaire de la wilaya de Mila? Pour la collecte de données des questionnaires ont été distribués a 145 individu qui représentent tout les diplômés de l'enseignement supérieur placés dans le cadre d'un contrat d'insertion des diplômés (CID) dans des institutions de l'enseignement secondaire de la wilaya de Mila. L'étude a conclu les résultats suivants: - Le manque de service de l’accompagnement et du suivi selon la majorité des placés dans ce contrat et le cas échéant, ils ne sont pas comme prévu dans le cadre des objectifs de la Stratégie nationale pour l'emploi. - Les résultats ont montré que le travail dans le cadre de ce dispositif a contribué positivement à leur développement personnel et professionnel et il a également permis d'améliorer leurs méthodes dans la recherche de l'emploi malgré les difficultés qu'ils rencontrent dans ces institutions. - Les facteurs empêchant l’insertion professionnelle selon l'avis de conseillers d’emplois étaient comme suit: Facteurs lier à la politique appliquée par les institutions universitaires, suivie par des facteurs liés aux caractéristiques personnels des diplômés de l'enseignement supérieur, et en fin les facteurs associés aux changements économiques dans le système travail locales et des politiques d’emploi des employeurs.
إستراتيجية التدريب في إطار متطلبات إدارة المعرفة في المؤسسة الإقتصادية الجزائرية
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) حامي, حسان
حاولت هذه الدراسة مُلامسة موضوع إستراتيجية التدريب في إطار متطلبات إدارة المعرفة في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية، حيث استهدفت فهم إمكانية توافر هذه المتطلبات الداعمة لإستراتيجية التدريب في المؤسسات الاقتصادية الجزائرية،و تحديدا تلك المرتبطة بالهيكل التنظيمي،و الثقافة التنظيمية السائدة،وكذا القيادة التنظيمية المساندة،إضافة إلى البنية التحتية التكنولوجية،و تحقيقا لهذا الهدف فإن الدراسة حاولت من خلال جانبها النظري التطرق لمفهوم إدارة المعرفة من خلال الولوج إلى مواضيع ذات ارتباط وثيق بالمعرفة أولا بُغية فهم أهميتها و تحديد عناصرها و خصائصها و محدداتها،أين تم التعرض لمفهوم مجتمع المعرفة و سماته و متطلباته و أبعاده الاقتصادية و التكنولوجية و الثقافية و الاجتماعية و أسباب الفجوة المعرفية ومآلاتها،كما حاولت الدراسة التطرق لمفهوم التعلم التنظيمي و المنظمات المتعلمة و استجلاء آليات ومبادئ التعلم التنظيمي والممارسات المعرفية الهادفة للاستفادة أكثر من جهود التنمية البشرية.و مبررات التحول من تلك الأنماط التقليدية للتنظيم إلى تلك المنظمات القائمة على التعلم والمعرفة و رأسمال الفكري قبل المادي،وأيضا معوقات ذلك التحول . إضافة إلى التعريج على كيفيات بناء إستراتيجية للعملية التدريبية في المؤسسة، والمبادئ والشروط العامة لها وكذا المقومات التنظيمية لها،كما أمكن التعرض إلى مختلف المراحل التي يجب أن يمر بها تنفيذ العملية التدريبية،بداية بكيفيات تحديد الاحتياجات التدريبية والتي تعد المرحلة التخطيطية أو الأساس الذي ينبني عليه تحقيق الأهداف المرجوة من التدريب، والتي تنطلق من تحليل هذه الاحتياجات على مستوى المنظمة وعلى مستوى الوظيفة وأخيرا على مستوى الفرد.كما حاولت الدراسة في شقها الميداني اكتشاف و توصيف متطلبات إدارة المعرفة و إستراتيجية التدريب في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية، أين أجريت الدراسة الميدانية في ثلاثة شركات تابعة لمجمع سونلغاز،وهي الشركة الوطنية لأشغال الكهرباء (المديرية الجهوية)KAHRIF ، الشركة الجزائرية لنقل الكهرباء (المديرية الجهوية)GRTE، الشركة الوطنية لتوزيع الكهرباء و الغاز(لناحية الشرق) SDE est.، أين كانت عينة الدراسة عينة قصديه مكونة تحديدا من الإطارات و المهندسين كان اختيارهم مرتبطا بإمكانية استفادتهم من التدريب،و من خلال البيانات المستقاه من أدوات جمع البيانات فإن الدراسة الراهنة توصلت إلى جملة من النتائج استندت إلى أربعة محاور أساسية متعلقة بجملة المتطلبات الأساسية لإدارة المعرفة و علاقتها بفعالية إستراتيجية التدريب في المؤسسة،أين توصلت الدراسة إلى وجود متطلبات لإدارة المعرفة مساندة نسبيا لفعالية إستراتيجية التدريب في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية. ............................................................................................................................................... This study attempts to Understanding the subject of the training strategy in the context of knowledge management in the Algerian economic enterprise, where targeted understanding of the potential availability of these support requirements for the training strategy in the Algerian economic institutions, and specifically those related to the organizational structure, organizational culture prevailing, organizational leadership, and technological infrastructure, to this end the study tried through its theoretical part, access to the concept of knowledge management through addressing topics of close association with the knowledge ,first to understand its importance and identify its elements and their characteristics, Where was the exposure the concept of the knowledge society and features and requirements and economic ,technological, cultural, and social dimensions, and the reasons for the knowledge gap , also the study tried to exposure the concept of organizational and learning organizations to learn and elucidate the principles of organizational learning and cognitive practices aimed to benefit more from the humaine development. Also the justifications of the shift from a traditional patterns of organization to an organizations based on learning and knowledge and intellectual capital before the material, and also the obstacles of that transformation. As well as Trying to understand the modalities for building a strategy for the process of training in the organization, and the general principles and conditions, as well as to exposure the various stages that must be going through the implementation of the training process, first Determination of training needs, which is the stage of planning or the foundation upon which achieve the desired training objectives, which runs from the analysis of these needs at the corporate level and at the level of function and finally at the individual level.the study also tried in his Applied part to discover and characterization of knowledge management requirements and training strategy in the Algerian economic enterprise, where the Applied study was carry out in three companies belonging to the complex Sonelgaz, the National Company for Electrical engineering (Regional Directorate) KAHRIF, Algerian Electricity Transmission Company (Regional Directorate) GRTE, the National Company for the distribution of electricity and gas SDE est., where was the study sample a deliberate sample, composed specifically of executives and Engineers had chosen by Considering that they benefit from the training, and through the data of this applied study, the current study Concluded a number of results were based on four basic axes related to a combination of a basic requirements for knowledge management and its relationship to effective training strategy in the enterprise, where the study found the presence of Requirements for knowledge management to support relatively effective training strategy in the Algerian economic enterprise.
دور الأسرة الجزائرية في رعاية الأبناء الموهوبين – المتفوقون دراسيا نموذجا
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016) عجيلات, عبد الباقي
تعتبر الأسرة الجزائرية أولى الجماعات الإنسانية التي يتعامل معها الموهوبون المتفوقون دراسيا في حياتهم، ويتأثرون بما تحمله من قيم وعادات ومعايير، والهدف من هذه الدراسة هو محاولة الإجابة عن التساؤل الرئيسي التالي: هل لظروف الأسرة تأثير على دورها في رعاية أبنائها الموهوبين المتفوقين دراسيا؟. والذي تتفرع عنه التساؤلات الفرعية التالية: - هل يؤثر المستوى التعليمي للوالدين على دورهما في رعاية أبنائهما الموهوبين المتفوقين دراسيا؟. - هل تؤثر الظروف الاقتصادية للأسرة على دورها في رعاية أبنائها الموهوبين المتفوقين دراسيا؟. - هل تؤثر الظروف الاجتماعية للأسرة على دورها في رعاية أبنائها الموهوبين المتفوقين دراسيا؟. وللإجابة عن هذه التساؤلات قمنا بإجراء الدراسة الميدانية بكلية الطب المتواجدة بجامعة فرحلت عباس-سطيف01- حيث اشتملت عينة الدراسة على فئة المتفوقين دراسيا في شهادة البكالوريا ( دورة جوان 2014)، والحاصلين على تقدير جيد جدا ، والبالغ عددهم40 مبحوث، وقد تم إجراء هذه الدراسة بدءا من شهر سبتمبر 2014 إلى غاية نهاية شهر فيفري 2015،، وتم استخدام منهج دراسة الحالة لتناسبه مع موضوع البحث، كما تم تطبيق أداتي المقابلة والملاحظة في جمع البيانات، وقد كشفت نتائج الدراسة الميدانية أن المستوى التعليمي المرتفع للوالدين وكذا الظروف الاقتصادية والاجتماعية الجيدة للأسرة كلها عوامل تؤثر بشكل إيجابي على دورها في رعاية الأبناء الموهوبين المتفوقين دراسيا. ...................................................................................................................................................................... La Famille algérienne est les premiers groupes humanitaires qui traitent des élèves talentueux dans leur vie, Les enfants sont affectés par leurs valeurs, coutumes et normes. Et le but de cette étude est d'essayer de répondre à la question principale: Il est les conditions de la famille influe sur leur rôle dans les soins pour leurs enfants étudiants exceptionnels talentueux? Et ramification de ce sous-questions suivantes: - Il est le niveau d'éducation des parents influe sur leur rôle dans les soins pour leurs enfants étudiants exceptionnels talentueux? - Il est les conditions économiques de la famille influe sur leur rôle dans les soins pour leurs enfants étudiants exceptionnels talentueux? - Il est les conditions sociales de la famille influe sur leur rôle dans les soins pour leurs enfants étudiants exceptionnels talentueux? Pour répondre à ces questions, nous avons mené une étude sur le terrain à la Faculté de médecine de l'Université Ferhat Abbas –Setif 01. L'échantillon de l'étude comprenait 40 élèves qui ont excellé au baccalauréat et ont obtenu la mention très bien. L’étude a duré près de six mois de septembre 2014 au mois de Février 2015, Nous avons utilisé la méthode de l'étude de cas, l'entrevue et l'observation, L’analyse des données a révélé, que certains facteurs familiaux contribuent a la supériorité de l’élève talentueux a l'école tels que l’existence de bonnes conditions sociales et économiques, ainsi que le niveau éducatif des parents
الخدمات الاجتماعية العمالية والثقافية التنظيمية في ظل التغير التنظيمي للمؤسسة الجزائرية
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2016-09) بن خالد, جمال
تظهر أهمية الخدمات الاجتماعية العمالية وعلاقتها بالثقافة التنظيمية من خلال فعالية التسيير في المؤسسات الاقتصادية الجزائرية من جهة ، وكذلك من ولاء العمال والتزامهم تجاه مؤسساتهم من جهة أخرى ،على اعتبار أن العامل له دور فعال في تحقيق عملية التنمية لأنه وسيلتها الأساسية وهدفها في الوقت نفسه . ومنه تأتي هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى مسايرة المؤسسة الجزائرية للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، منذ الاستقلال الى يومنا هذا، خاصة الفترة التي تم فيها التخطيط والتحول إلى اقتصاد السوق، مما يقتضي ضرورة وجود تغيير في الثقافة التسييرية، أي تغيير مجموعة المبادئ والافتراضات التي يعتمدها المسير في ممارسته للعملية التسييرية، وكذلك معايير السلوك المرتبطة بادراك الطبيعة الإنسانية، والبعد السلطوي ،والرؤية المستقبلية للمؤسسة ، والنظرة للعلاقات الإنسانية، كون الثقافة التنظيمية أصبحت اليوم تشكل احد المتغيرات الهامة في إستراتيجية تسيير المنظمات الخاصة منها والعمومية. ونحن في موضوعنا هذا سنتناول بالبحث والدراسة الجانب الخدماتي وعلاقته بالثقافة التنظيمية في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية ،وتشمل دراستنا المجال الاجتماعي والنفسي والتكويني، وكذلك الالتزام التنظيمي، معتبرين أن الإشكال القائم في المؤسسات الجزائرية يتمركز حول سوء التسيير وسوء قيادة وإدارة المؤسسات وسوء تنظيم وتسيير الخدمات الاجتماعية العمالية. .................................................................................................................................................................... L'importance des services sociaux du travail et leur relation avec la culture organisationnelle, apparait à travers l’efficacité de la gestion dans les entreprises économiques Algériennes d'une part, ainsi que dans la loyauté des travailleurs et leur engagement vis-à-vis leur entreprises d'une autre part. On considérant que le travailleur joue un rôle efficace dans la réalisation du processus de développement, autant que son principale moyen et but en même temps. Cette étude tente d’identifier jusqu’a quel point l’entreprise Algérienne est-à-jours, pour faire face aux changements mondiaux ; économiques et sociaux, des l'indépendance jusqu’à nos jours, et en particulier la période où la planification et la transition vers une économie de marché avait eu lieu, ce qui implique la nécessité d'un changement dans la culture gestionnaire, i.e. le changement de l'ensemble des principes et des hypothèses utilisées par le gestionnaire dans l'exercice du processus de gestion, ainsi que les normes de conduite associée à la perception de la nature humaine, la dimension autoritaire, la vision de l'avenir de l'entreprise, et la vision des relations humaines, tant que la culture organisationnelle aujourd'hui constitue une des importantes variables dans la stratégie de gestion des entreprises privés et public. Dans ce thème, nous allons étudier le secteur de services et sa relation avec la culture organisationnelle dans l'entreprise économique Algérienne, notre étude s’étend aussi aux secteurs sociale , psychologique et de formation ainsi que l'engagement organisationnel, considérant que le problème existant dans les entreprises Algériennes est centré sur la mauvaise : gestion, leadership, gérance des entreprises, et la mauvaise organisation et gestion des services sociaux du travail. .................................................................................................................................................................... The importance of worker’s social services and its relationship with the organizational culture shows in the effectiveness of management in Algerian companies in the one hand , in the other hand it shows in the loyalty of workers and their commitment towards their companies . On the basis that the worker plays an important role in the development process . He is the main tool and the main goal at the same time . This study aims to find out to what extent the Algerian companies responds to the international social and economic changes ; since the independence up to now , with special focus on the period when Algeria turned to market economy , which requires change in the ways of management . That is to say to change the principals and suppositions the manager adopts in his mission , also the standards of behavior which enable to understand human nature , authoritative dimension , the future vision to companies , and the view to human relations . Considering that organizational culture , today , is considered one of the most important factors in management strategies of private and public organizations. This study attempts to investigate the relationship between social, psychological , and formative aspects, in addition to organizational commitment , believing that the problem lays in the miss-management of worker’s social services .
تأثير ثقافة المؤسسة على تشكيل الولاء التنظيمي لدى العاملين في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2017) براهمية, صونية
تسعى هذه الدراسة إلى تشخيص واقع كل من ثقافة المؤسسة ومستوى ومؤشرات الولاء التنظيمي في المؤسسة العمومية الاقتصادية الجزائرية، كما تسعى إلى تحديد تأثير ثقافة المؤسسة على الولاء التنظيمي في هذه المؤسسة. ولأجل تحقيق هذه الأهداف، اعتمدت الدراسة في شقها الميداني على المنهج الوصفي وعدد من الأدوات البحثية تمثلت في الملاحظة والمقابلة والاستمارة. وتم استخدام المسح الشامل لمفردات مجتمع البحث المتمثل في العاملين بمديرية توزيع الكهرباء والغاز-الهضاب-سطيف، والموزعين على ثلاث فئات سوسيو مهنية: الإطارات، أعوان التحكم، أعوان التنفيذ. وخلصت الدراسة إلى ثقافة المؤسسة بقيمها التنظيمية تؤثر إيجابا على الولاء التنظيمي في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية .................................................................................................................................................... L’étude vise à analyser la situation et la réalité de la culture d’entreprise et les niveaux et les indicateurs de la loyauté organisationnel dans l’entreprise public économique algérienne, et cherche également à déterminer l’impacte de la culture d’entreprise sur la loyauté envers l’organisation dans l’entreprise. et pour réaliser les objectifs le chercheur appuyé sur le coté pratique avec la méthode descriptive et plusieurs outils de recherche concernant l’observation l’entretien et le questionnaire. Impliquant toutes les membres de l’échantillon de la communauté de recherche des travailleurs dans la direction de la distribution d’électricité et du gaz EL HIDAB SETIF, sont divisé sur trois catégories socioprofessionnelles : les cadres, les agents de maitrise et les agents d’exécution, les conclusions de l’étude montrer que la culture de l’entreprise avec ses valeurs organisationnelle influence positivement sur la loyauté organisationnelle dans l’entreprise économique Algérienne
الشباب والعمل: دراسة لتمثلات العمل لدى الشباب في الجزائري
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2017) خرشي, زين الدين
تتناول هذه الدراسة بالبحث، اشكالية تمثلات الشباب الجزائري حول العمل، وإنّ الغرض الأساس منها، هو الوقوف على حقيقة المعنى والمكانة التي يحتلها العمل ضمن المعيش اليومي للشباب وللمجتمع بصفة عامة. لأجل الوصول بالبحث إلى غاياته، ارتأينا أولا، القيام بمراجعة شاملة للأدبيات السوسيولوجية والفلسفية التي تعكس التنوع والتعدد في المضامين التاريخية لمفهوم العمل. في مرحلة تالية، انكب الجهد البحثي على عرض الاطار العام للدراسة، مع عناية أخص للأبعاد التاريخية السياسية والاقتصادية التي تسهم في تحديد علاقة الشباب الجزائري بالعمل. يظهر من خلال تحليل النتائج التي وصلت إليها الدراسة أن الظروف الهشة لمسار الادماج المهني للشباب، والتي لا تختص حصرا بهذه الفئة بل تميز سوق العمل الوطني ذاته، بفعل الطبيعة الريعية للاقتصاد وشعبوية الدولة، ترعى بقاء تمثلاتهم نحو العمل ضمن المستوى ابتدائي، بمعنى أنها تقتصر على الجانب الأداتي. يعني هذا أن خصوصيات البيئة السوسيو سياسية التي يوجد ضمنها المجتمع وأثرها على التجربة الحياتية للشباب يعيق فعليا انبثاق علاقة بالعمل تطبعها القيم ما-بعد-المادية. .................................................................................................................................................. La présente recherche a pour objet les représentations des jeunes algériens sur le travail. Notre objectif étant d’identifier le sens et la place qu’occupe le travail dans leurs vies de tous les jours. Pour mener à bien cette recherche, nous avons jugé utile, en premier lieu, de passer en revue la littérature sociologique et philosophique qui rend compte de la multitude des significations qu’a connue le concept du travail. Puis dans un deuxième temps, présenter le cadre général du déroulement de la recherche en mettant l’accent sur les facteurs historiques, politique et économique susceptibles d’influer le rapport des jeunes algériens au travail. L’analyse de nos résultat fait ressortir que les conditions précaires d’insertion professionnelle des jeunes, spécifiques à la fois à cette catégories et au marché du travail en Algérie, du fait de la nature rentière de l’économie et du populisme d’Etat, maintiennent les représentations de ceux-ci concernant le travail, au niveau primaire, c’est-à-dire qu’elles se limitent à une relation instrumentale. Cela revient à dire, que l’environnement sociopolitique dans lequel baignent toute la société et son impact sur leur vécu social des jeunes algériens, entrave nécessairement le développement de valeurs port matérielles du travail.
سوسيولوجيا التنمية البشرية في الجزائر دراسة في سياسات التشغيل
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2017) عوارم, مهدي
تهدف هذه الدراسة إلى محاولة تحليل سياسات التشغيل في الجزائر في إطار سوسيولوجيا التنمية البشرية، حيث حاولت هذه الدراسة تبيان وإبراز مختلف الجوانب المتعلقة بسياسة التشغيل في الجزائر، من خلال عرض وتحليل مختلف الإجراءات والتدابير التي انتهجتها الدولة في إطار قطاع التشغيل ، ومحاولة معرفة مدى مساهمة هذه السياسات التشغيلية في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر، وذلك استنادا إلى جملة التقارير والإحصائيات الصادرة من الجهات الرسمية أو الهيئات والمنظمات الدولية، بالإضافة إلى تقديم محاولة تحليل لواقع المؤسسات الفاعلة في سوق العمل في الجزائر وهي : قطاع التعليم العالي و البحث العلمي وكذا مؤسسات التكوين المهني، باعتبارهما قطاعين لهما دور كبير على مستوى تكوين الموارد البشرية، التي ستبحث عن العمل في سوق العمل، كما تم التركيز على القطاع الخاص الوطني الذي اتصبح يشكل طرفا أساسيا ضمن سياسة التشغيل في الجزائر، وذلك من منطلق المكانة التي يحتلها ضمن السياسة الاقتصادية والاجتماعية في الجزائر، والدور الذي يقوم به، وما ينتظر منه كذلك في إطار استحداث مناصب العمل واستقطاب أعداد هائلة من طالبي العمل. من هذا المنطلق جاءت إشكالية الدراسة على النحو الآتي: ـ كيف ساهمت سياسات التشغيل المنتهجة منذ الاستقلال في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر؟ وقصد الإحاطة بإشكالية الدراسة وتوضيح معالمها أكثر يمكن طرح تساؤلات فرعية كما يلي: ـ ما هي الأجهزة، والإجراءات والتدابير التي اعتمدت عليها الدولة في تجسيد سياسات التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور كل من مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، وكذا مؤسسات التكوين المهني في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور القطاع الخاص من خلال مؤسساته الصغيرة والمتوسطة في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هي أهم العراقيل التي تقف أمام تحقيق سياسة تشغيلية تتفاعل معها مختلف المؤسسات الفاعلة في سوق العمل؟ المنهج المعتمد في الدراسة: بالنظر إلى طبيعة موضوع الدراسة ـ دراسة نظرية ـ فإن المنهج المعتمد يتمثل في المنهج الاستنباطي، الذي يقوم على ما يستنبطه العقل من تركيب وتحليل وتفسير للظواهر،ضمن إطار ربط بين الفكر (التراث النظري) والوقائع الموجودة في الواقع المرتبطة بالظاهرة المدروسة. كما تم الاعتماد على المنهج الوصفي الذي يصف ويحلل ويفسر مختلف البيانات والمعطيات حول الظاهرة المدروسة ..................................................................................................................................................................... Cette étude a pour objet de tenter d’analyser les politiques d’emploi en Algérie dans le cadre de la sociologie du développement humain. La présente étude a essayé de présenter et mettre en relief les différents côtés se rapportant à la politique d’emploi en Algérie, et ce en exposant et analysant les différentes procédures et mesures adoptées par l’Etat dans le cadre du secteur d’emploi, et en essayant de connaitre combien les politiques d’emploi participent à l’amélioration du niveau de développement humain en Algérie en basant sur l’ensemble des rapports et statistiques émanant des autorités ou organismes et organisations mondiales. En outre, la présente étude tente d’analyser le statu quo des entreprises actrices dans le marché du travail en Algérie à savoir ; le secteur de l’enseignement supérieur et la recherche scientifique et des établissements de formation professionnelle étant donné qu’ils sont des secteurs qui jouent un rôle majeur au niveau de la formation des ressources humaines en quête d’emploi dans le marché du travail. Aussi, l’accent a été mis sur le secteur privé national qui constitue une partie essentielle dans la politique de l’emploi en Algérie, et ce selon la place occupée par ce secteur dans la politique économique et sociale en Algérie ainsi que le rôle qu’il joue et ce qu’on attend de lui dans le cadre de la création des postes d’emploi et l’attraction d’un grand nombre de demandeurs d’emploi. A ce titre, la problématique de la présente étude est comme suit : Comment les politiques d’emploi adoptées depuis l’indépendance ont participé à améliorer le niveau développement humain en Algérie ? Pour comprendre la problématique de la présente étude et en vue d’illustrer ses caractéristiques, il est possible de poser des sous-questions comme suit : - Quels sont les dispositifs, les procédures, et les mesures que l’Etat a compté sur en vue d’appliquer les politiques d’emploi en Algérie ? - Quel est le rôle des institutions de l’enseignement supérieur ainsi que les institutions de la formation professionnelle dans l’achèvement des buts de la politique d’emploi en Algérie ? - Quels sont les obstacles les plus importants qui bloquent la création d’une politique d’emploi que les institutions actrices y interagissent dans le marché du travail ? L’approche adoptée dans l’étude : Vu le caractère de l’objet d’étude, une étude théorique, l’approche adoptée est l’approche déductive qui consiste à déduire la synthèse, l’analyse et l’explication des phénomènes grâce au cerveau dans le cadre d’une liaison faite entre l’esprit (l’héritage théorique) et les faits qui existent réellement se rapportant au phénomène objet d’étude. Aussi, il a été adopté l’approche descriptive qui décrit, analyse, et explique les différents data et données concernant le phénomène objet d’étude.
المرافق الترويحية والسياحية بين المخطط والواقع في مدينة جيجل
(Université Mohamed Lamine debaghine Setif2, 2017) بوسكرة, عمر
تناولت هذه الدراسة موضوع المرافق الترويحية والسياحية بين المخطط والواقع في ولاية جيجل، وتكمن أهمية هذا الموضوع في الكشف عن فعالية استراتيجية الدولة الجزائرية في مجال التخطيط السياحي، بهدف تحقيق التنمية السياحية والاجتماعية وخلق دعامة اقتصادية جديدة، متمثلة في صناعة السياحة، نظرا لتوفر كل المقومات والامكانيات المادية والبشرية لنجاح هذا القطاع، ووقع الاختيار على باعتبارها من أهم اقطاب التوسع السياحي في الجزائر، بالنظر لما تمتلكه هذه الولاية من مقومات وامكانيات سياحية تجعل منها قبلة سياحية ذات شهرة عالمية. وموضوع الدراسة هنا يكمن في الكشف عن واقع المرافق الترويحية والخطط السياحية المسطرة بغية النهوض بهذا القطاع في ولاية جيجل، وكيف يمكن أن تنجح هذه الخطط والمشاريع السياحية والترويحية في بيئة اجتماعية تمتلك المقومات السياحية والخصائص الثقافية والاجتماعية التي تميزها، وذلك من خلال مقارنة بين ما هو مخطط للقطاع السياحي وواقعه في الميدان؛ من خلال وصف هذه المخططات وواقع المرافق الترويحية والسياحية. ولقد انطلقنا من إشكالية مفادها: هل هناك تطابق ما بين مخططات المرافق الترويحية والسياحية وواقعها في ولاية جيجل؟ واعتمدنا في انجاز هذه الدراسة على المنهج الوصفي ومنهج تحليل المضمون، وأهم أدواته البحثية الملاحظة كأداة رئيسة والوثائق والسجلات والمخططات والصور والمقابلات والخرائط والأساليب الاحصائية المتمثلة في النسب المئوية للدلالة على واقع هذه المخططات والمرافق بالأرقام، كما تم تحليل مضمون المخططات والخرائط والسجلات والصور المتعلقة بميدان الدراسة "زيامة منصورية، العوانة ". وقد اخترنا كل من منطقة زيامة منصورية والعوانة كعينة عن المناطق السياحية والترويحية المخطط تنميتها بولاية جيجل، وذلك لأن هاتين المنطقتين من أهم المناطق، نظرا لما تمتلكه من مقومات سياحية كانت أساس برامج ومشاريع التخطيط السياحي في حقل الدراسة، وقد توصلنا في نهاية الدراسة إلى نتيجة عامة مفادها: أن استراتيجية التخطيط السياحي الجديدة، التي انتهجتها الدولة الجزائرية لتنمية وتفعيل القطاع السياحي بها بشكل عام وولاية جيجل بشكل خاص؛ باعتبارها أهم أقطاب التوسع السياحي، وبعد جمع المعلومات النظرية والبيانات الميدانية وتحليلها ومقارنها، اتضح لنا أن استراتيجية التخطيط السياحي الجديدة؛ التي انتهجتها الحكومة الجزائرية كأساس للنهوض بالقطاع السياحي بها، أن أهم ما يميزها من الناحية النظرية الفعالية والايجابية من حيث الخطط والبرامج المسطرة، والتي تظهر في شكل متكامل وفعال، ويرجع ذلك لانطلاق المخططين والقائمين على هاته المشاريع والخطط برصد الامكانيات والمقومات السياحية المتاحة في أقطاب التوسع والمواقع المراد تنميتها سياحيا، ضف إلى ذلك اقتراح كل الامكانيات والميزانيات والموارد اللازمة لتنفيذ هذه الخطط والمشاريع بشكل ايجابي وفعال. وتظهر فعالية هاته المشاريع من حيث الخطط إلى تنوعها وإمكانية تنفيذها وتحديد الوقت الملائم لإتمامها، وقد تجسد في هاته الخطط، وظهر بشكل واضح وبالتحديد فيما يخص الخطط الموجهة للتنمية السياحية في ولاية جيجل كل مبادئ التخطيط الفعال من شمولية ومرونة ودقة وموضوعية، وذلك بهدف النهوض بالقطاع السياحي فعلا في الولاية، إذا ما تم تنفيذ هذه المشاريع لأنها تنوعت ما بين المشاريع الاجتماعية والاقتصادية، السياسية، البيئية لتخدم بذلك الذوق العام والذوق الخاص، والسبب الحقيقي في هذا التنوع يرجع إلى اكتساب ولاية جيجل كموقع سياحي به جل المقومات السياحية والترويحية التي تنعكس في طبيعة نشاط المشاريع المخطط لها، فهي تمتلك مقومات طبيعية وتاريخية وثقافية يميزها عن باقي المواقع السياحية الأخرى، لأنه نادرا ما تتجمع كل هذه المقومات في موقع واحد، ولكي تزيد فعالية هاته المشاريع في أرض الواقع كان لابد أن يأخذ المخططون بعين الاعتبار دور الأخصائيين الاجتماعيين والنفسانيين عند إعداد هذه الخطط والبرامج لمراعاة الخصائص الاجتماعية النفسية؛ وذلك للخصوصي الاجتماعية والثقافية لسكان هاته المنطقة، لضمان نجاح هذه المشاريع على أرض الواقع، بالإضافة إلى إمكانيات البنى التحتية المتاحة في مواقع التوسع السياحي وخاصة في ولاية جيجل، التي تفتقر بشكل واضح إلى هذه الدعائم الأساسية؛ التي يرتبط وجودها بنجاح أو فشل أي مشروع اقتصادي أو اجتماعي أو سياحي ترويحي. فجيجل تفتقر إلى أهم دعائم البنى التحتية والمتمثلة في الطرق ووسائل النقل والمواصلات، الاتصال، الصرف الصحي، موارد الطاقة...إلخ، وما أثبتته نتائج البيانات الميدانية بعد تحليلها وما يرتبط بما سبق ذكره، أن المرافق الترويحية والسياحية التي تنشط حاليا تتميز بالضعف وتدني مستوى الخدمات ونشاطها الموسمي، والسبب في ذلك يرجع إلى ضعف إمكانيات هياكل الاستقبال وعدم كفايتها، بالإضافة إلى عدم كفاية المرافق الترويحية وضعف الخدمات، فهي لا تكاد تلبي طلبات واحتياجات السياح في موسم الاصطياف، مما انعكس على نوعية الخدمات التي تتميز بالضعف على جميع المستويات: الاطعام، الاستقبال، الإيواء، التوجيه...وغيرها. .................................................................................................................................................Cette étude a abordé la question des services et les espaces récréatifs touristiques entre le plan et la réalité dans la Wilaya de Jijel, l'importance de ce sujet réside dans la divulgation de l'efficacité stratégique de l'Etat algérien dans le domaine de la planification touristique, en vue d'atteindre le développement sur le plan social et touristique en créant un nouveau soutien économique, on le retrouve dans l'investissement touristique, grâce à la disponibilité de tous les moyens pour faire réussir ce secteur : citant l’exemple de cette wilaya considérée comme l'un des pôles les plus importants du tourisme en Algérie. L’étude de ce sujet permet de développer les services du tourisme à Jijel et voir comment ces projets touristiques et de loisirs peuvent réussir dans un environnement social distingué par ces moyens soit touristiques ou culturels, c’est pourquoi on a fait une sorte de comparaison entre ce qui est planifié pour le secteur du tourisme et son degré d’application sur le terrain à travers une description réalisée sur les plans prévus ainsi que les services récréatifs et touristiques. Nous partons de la problématique que voici : y a-t-il une cohérence entre l’aménagement des services récréatifs touristiques et son existence sur terrain à Jijel ? On s’est basé dans notre étude sur l’approche descriptive et la méthodologie analytique du contenu. Parmi les outils de recherche citant l’observation comme élément important, les documents, les statistiques, les interviews, les cartes…Pour indiquer la réalité des services et des espaces récréatifs. On a également fait l'analyse du contenu des cartes, des documents et des images liées au domaine d'étude. On a pris comme échantillon la ville de Ziamma Mansouriah et El-Aouana du moment qu’elles se disposent des moyens touristiques importantes. En guise de conclusion, on est arrivé à dire que : La nouvelle stratégie de planification du tourisme, poursuivi par l'Etat algérien pour dans la vente et la promotion du produit touristique local d’une façon générale et la ville de Jijel en particulier. Après avoir recueilli toutes les informations qui existent sur le terrain et les données théoriques, il est devenu clair pour nous que la nouvelle stratégie de planification du tourisme, poursuivi par le gouvernement algérien, a permis la proposition de toutes les possibilités, les budgets et les ressources nécessaires pour mettre en œuvre ces plans et projets dans un esprit positif et efficace. Dans la wilaya de Jijel, on ne profite même pas de la saison estivale, en dépit de cet atout qui fait de Jijel l’une des principales destinations touristiques des familles algériennes en période d’été. La construction de complexes touristiques demeure encore un vœu pieux, pendant que les infrastructures hôtelières font cruellement défaut et Jijel, où l’on déplore l’inexistence même d’un établissement hôtelier classé digne de ce nom.

Browse

Browsing Théses doctorat by Issue Date

Results Per Page

Sort Options