Département de sociologie
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Département de sociologie by Title
Now showing 1 - 20 of 166
Results Per Page
Sort Options
Item اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو التجربة الديموقراطية في الجزائر(2016) سقني, عبلةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو التجربة الديمقراطية في الجزائر، باعتبارها الشكل المطبق للنظام السياسي منذ فترة زمنية معتبرة من خلال معرفة اتجاهاتهم نحو مدى ضمان الحقوق المدنية والسياسية، المشاركة الانتخابية، التعددية الحزبية وقيام البرلمانيين بدورهم لتحقيق الديمقراطية، من خلال توزيع استمارة استبيان مكونة من 05 محاور مصممة وفق مقياس ليكرت الخماسي، ووزعت عينة مكونة من 167 أستاذ جامعي، وبعد جمع البيانات تم معالجتها بواسطة برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية (SPSS). وخلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو نجاح التجربة الديمقراطية الجزائرية محايدة و مترددة مع بروز الايجابية في اتجاهاتهم (اتجاه محايد ايجابي)، أي أن الديمقراطية لم تتحقق في الجزائر و لكن بوادر نجاحها بدأت تظهر للوجود من خلال الإصلاحات التي يقوم بها النظام السياسي، و هو ما أثر بدوره على اتجاهات المبحوثين الذين بدءوا يميلون إلى التفاؤل و الأمل حول إمكانية تحقيق الديمقراطية في الجزائر إذا واصلنا في الإصلاحات الحقيقية و الفعلية فإن هذا سوف يؤثر إيجابا على اتجاهات المبحوثين في الدراسات القادمة، من خلال تجسيد الفعل الديمقراطي في الممارسة اليومية لجميع الفاعلين السياسيين سلطة و أحزابا، تدعيم الثقة بين المواطنين و بين السلطة لإحداث تغيير إيجابي و حل المشاكل بين السلطة و المواطنين و استبعاد اللجوء إلى الحل الأمني. ..................................................................................................................................................................... Cette étude portait à connaître les tendances des professeurs d'université vers l'expérience démocratique en Algérie, comme une forme applicable au système politique depuis une période de temps considérable, en connaissant l'étendue de leurs tendances à l'égard de garantir les droits civils et politiques, la participation électorale, multipartite et les parlementaires font leur part pour parvenir à la démocratie, grâce à la distribution d’un questionnaire composé de 05 axes conçus en conformité avec le Quintette de l'échelle de Likert, et distribué un échantillon composé de 167 professeurs d’université, et la collecte après des données ont été traitées par le logiciel statistique pour les sciences sociales (SPSS). Et l' étude a conclu que les tendances des professeurs envers le succès d'expérience démocratique algérienne neutre et hésitante avec une augmentation positive dans leurs tendances ( tendance positive neutre), à savoir que la démocratie ne se matérialise pas en Algérie, mais les signes de succès ont commencé à montrer la présence à travers les réformes menées par le système politique, et quel est l'impact à son tour sur les attitudes des répondants qui ont commencé enclins à l'optimisme et l'espoir sur la possibilité de parvenir à la démocratie en Algérie si nous continuons dans de véritables et réel réformes, ce sera un impact positif sur les attitudes des personnes interrogées dans les prochaines études, Grâce au mode de réalisation de l'action démocratique dans la pratique quotidienne pour tous les acteurs politiques et l'autorité des parties, le renforcement de la confiance entre les citoyens et le pouvoir pour créer un changement positif et la résolution des problèmes entre le gouvernement et les citoyens , et exclure le recours à la solution de sécurité .Item اتجاهات الفاعلين التربويين نحو الأنشطة اللاصفية في المدرسة الجزائرية تحليل سوسيولوجي للنشاط المدرسي(2014) بن ناصر, إيمانالأنشطة التربوية الحرة أو اللاصفية كجانب حيوي من جوانب الفعل البيداغوجي في المدرسة الجزائرية و الذي يصنف على انه الجانب المكمل للمنهاج التربوي بمفهومه الحديث. و تهدف هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الفاعلين التربويين في المدرسة الجزائرية نحو هذه الأنشطة من خلال معرفة اتجاهاتهم نحو ماهيتها و أهميتها وكذا نحو أساليب تنظيمها و الإمكانات الموفرة لها. و ذلك وفق منظور تفاعلي رمزي من خلال استنباط المعاني و الرموز التي يعطيها الفاعلون التربويون للنشاط اللاصفي كجزء من الفعل التربوي و جزء من الحياة الاجتماعية المدرسية وكذا من خلال تفاعلاتهم مع البيئة المدرسية بوسائلها و إمكاناتها البشرية و المادية و تفاعلاتهم مع المجتمع المحلي. حيث تم اعتماد على منهج قياس الاتجاه باستخدام استمارة قياس كأداة أساسية و المقابلات و الملاحظات كأدوات مساعدة على مجموع الفاعلين التربويين في قطاع التعليم الابتدائي بمدينة فرجيوة ولاية ميلة . و قد خلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الفاعلين التربويين ايجابية نحو ماهية و أهمية النشاط اللاصفي مع بعض الخلط في معاني و تحكم الخبرات السابقة للفاعلين التربويين في تشكيل اتجاهاتهم نحو الفعل التربوي و البيئة المدرسية.كما خلصت إلى أن اتجاهات الفاعلين التربويين سلبية نحو أساليب تنظيم الأنشطة و الإمكانات الموفرة لذلك حيث أن التخصص مطلب هام مع وجود تفاوض مستمر حول تفعيل الأنشطة بين الغدارة و الفاعل التربوي و المجتمع المحلي بالرغم من ضعف مشاركة و تأثير الشريك الاجتماعي...............................................................Les activités parascolaires comme un aspect vital du fait pédagogique a l’école algérienne ; doit avoir ça place aux études de la sociologie de l’éducation. Le but de cette étude est de savoir les attitudes des éducateurs acteurs à ces notions et démentions ; ainsi aux systèmes d’organisation et moyens aménagés. D’une vue interactionnel symbolique l’étude découverte les notions et les codes qui ajoutent les éducateurs acteurs a l’activité parascolaire comme un fait pédagogique ;et comme partie du vie sociale scolaire . et aussi les codes qui ajoutent aussi a leurs interactions dans l’environnement scolaire. On utilisant la méthode de mesurage de l’attitude sur un échantillon de recherche constitué des éducateurs acteurs en secteur d’enseignement primaire en ferdjioua ville willaya de mila . L’étude a conclu que les attitudes des éducateurs acteurs sont positives aux notions et importance des activités parascolaire aux quelque confessions des notions. Ainsi leurs expériences précédentes les aident a maitriser la construction de leurs attitudes en vers le fait éducatif et l’environnement scolaire. L’étude a conclu aussi les attitudes négatives des éducateurs acteurs vers les systèmes d’organisation et les moyens disponible ;et que la spécialité est un besoin important . aussi qu’il ya une négociation entre la direction ;les éducateurs acteurs ; et les communautés locaux en continue pour activer les activités parascolaire.Item استخدامات الوسائل التكنولوجیة وأثرھا على الشباب(2018) كیاس, عبد الرشیدإن استخدامات الوسائل التكنولوجية في المجتمع الجزائري أصبحت ظاهرة اجتماعية عند مختلف الفئات لاسيما الشباب، ومن أمهم هذه الوسائل الأنترنت والهاتف النقال. ومع التطور الاجتماعي أصبح استخدامهما يبدو كحتمية لا مفر منها في جميع مجالات الحياة. إلا أن الملاحظ أن مختلف الاستخدامات خلفت وراءها آثارا سلبية مختلفة، بعضها متعلق بالسلوك الاجتماعي للفرد داخل المجتمع وبعضها متعلق بالعلاقات الاجتماعية بين الأفراد. وهذا ما تحاول أن تحلله هذه الدراسة الموسومة ﺑ: "استخدامات الوسائل التكنولوجية وأثرها على الشباب. دراسة ميدانية بجامعة جيجل"............................................................................The use of technological means in the Algerian society has become a social phenomenon among social categories, namely youths. The most important of these means are the Internet and the mobile phone. Along with social development, their use has become a fact that cannot be escaped in all aspects of life. Nevertheless, the various uses, which cannot go unnoticed, have led to many negative impacts; some of them are relating to social behaviour of the individual within the society; others are relating to social links between individuals. This is what this study, that is entitled “The Uses of Technological Means and their Impact on Youths. An on-the-Ground Study. Jijel University”, tries to analyse.Item استراتيجية الدولة الجزائرية في تنمية المورد البشري في أقسام محو الأمية(2018) جعيجع, وفاقهدفت هذه الدراسة إلى معرفة استراتيجية الدولة الجزائرية في تنمية المورد البشري في أقسام محو الأمية،وعلى هذا تم بناء استمارة قدمت إلى المعلمين وعددهم (100معلما ومعلمة) ،وتم إجراء مقابلة مع الدارسين وعددها(100دارس ودارسة)، وإجراء مقابلة مع مدير ملحقة ديوان محو الأمية لولاية المسيلة والحصول على الإحصائيات والوثائق،حيث تم استخدام المنهج الوصفي،وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية :فبالنسبة للجانب المتعلق بالمعلم نجد أن أغلب المعلمين حاصلين على شهادة الليسانس، وأغلبهم قد تلقوا تكوينا،أما عن التشجيع المقدم لهم فيغلب عليها الطابع المعنوي، وصرح المعلمون بأنهم يتعرضون لمشاكل في أماكن تدريسهم ،أما الجانب المتعلق بالمنهاج فإن المنهاج تنقصه عدة مواد ، ومنهاج المستوى الثاني لم يراع خصائص الدارس(قصر النظر)،وسجلنا كذلك نقصا في الكتب،أغلب الوسائل المستعملة في التدريس قديمة، أما بالنسبة لجانب تنمية الدارسين ففي الجانب المعرفي نجد أغلب المعلمين يقومون بتنمية جانب التذكر والتطبيق والتركيب والتحليل وإعطاء تقييمات على أجزاء من الدرس وتعترض الدارسين جملة من الصعوبات منها النسيان نقص الفهم ،أما تنمية المجال الانفعالي فإن أغلب الدارسين يميلون للتعلم وتقبل بعض ملاحظات المعلمين ويقومون بالحفظ والاسترجاع وبالمشاركة في القسم،أما المجال النفس حركي فنجد أغلب الدارسين ينتبهون بشكل جيد إلى الدرس ،وأغلبهم يقومون بتقليد المعلمين في القراءة والكتابة و يحاولون تجريب ما درسوه في أقسامهم،ويقومون بالمراجعة في البيت ويطبقون ما درسوه دون أمر من المعلم، وأن أغلبهم يجيدون القراءة والكتابة بشكل جيد. أما عن الاستراتيجية المتبناة فتسعى هذه الاستراتيجية إلى تقليص الأمية بنسبة 50%في آفاق 2012 والوصول إلى استئصال آفة الأمية مع آفاق 2016، ولقد تم تحديد 20 دارسا كحد أدنى في كل قسم من أقسام محو الأمية، ولرفع مستوى أداء المعلمين تم إجراء دورات تدريبية .وتوفير هياكل حكومية وغير حكومية لتدريس شريحة محو الأمية، وتم توظيف أغلب المعلمين من ذوي المستوى الجامعي،وتوفير جميع النفقات الخاصة بنشاطات أقسام محو الأمية ،وتوفير جميع الاحتياجات الدراسية من كتب وأدوات. وتستعمل ملحقة ديوان محو الأمية بولاية المسيلة كل الوسائل لإقناع المواطنين الأميين وذلك بالتحسيس والتوعية وتعبئة السلطات ووضع ترتيبات تحفيزية وذلك بالقيام بعدة نشاطات سنوية تحسيسية وتحفيزية ..................................................................................................................................................... Cette étude vise à mettre en évidence la stratégie de l’Etat algérien pour le développement de la ressource humaine dans les classes de l’alphabétisation. C’est pour cette raison un formulaire a été préparé et présenté aux enseignants et enseignantes (en nombre de 100)et un entretien a été mené avec les apprenants et apprenante (en nombre de 100)etunautre avec le directeur de l’Annexe de l’Office de l’Alphabétisation de la wilaya de M’Sila, afin d’être au courant des statistiques et obtenir les documents nécessaires. D’ailleurs pour réaliser cette étude, il a été procédé à la méthode descriptive en arrivant aux résultats suivants : La majorité des enseignants sont licenciés et formés sachant qu’ils étaient encouragés beaucoup plus moralement quoiqu’ils déclarent qu’ils rencontrent des problèmes dans leurs lieux de travail. Il y a un manque de plusieurs matières et le programme de deuxième niveau est incompatible avec l’apprenant (une vision bornée). De plus, il y a un manque des livres et la plupart des outils utilisés dans l’enseignement sont anciens. La majorité des enseignants,en ce qui concerne l’aspect cognitif, travaillent la mémoire, la mise en applications des connaissances acquises, la synthèse, l’analyse et l’évaluation des parties de la leçon. Cependant, les apprenants rencontrent plusieurs difficultés telles que l’oubli et la faible compréhension. La majorité des apprenants, en ce qui concerne l’aspect réactionnel,s’intéressent aux leçons et acceptent quelques remarques de leurs enseignants. Ils récitent, se rappellent et participent en classe. La majorité des apprenants, en ce qui concerne l’aspectpsychodynamique, s’intéressent très bien à la leçon en imitant leurs enseignants quand ils lisent ou écrivent.Les apprenants révisent à la maison et mettent en application les connaissances acquises en classe, sans que l’enseignant le demande. Il faut noter aussi, que la majorité d’eux maîtrisent parfaitement la lecture et l’écriture. Alors pour la stratégie adoptée, il s’agit de réduire le taux de l’analphabétisme à 50% dans les horizons de 2012 et arriver à l’éradicationde ce fléau dans les horizons de 2016. D’ailleurs, il a été prescrit le nombre de 20 apprenants par toute classe d’alphabétisation étant un nombre minimum. Et afin d’améliorer le niveau dusavoir-faire des enseignants, il a été procédé à des cycles de formation et il a été mis en place des structures gouvernementales et non-gouvernementales pour l’enseignement de la catégorie des analphabètes. En outre, la majorité des enseignants recrutés ont un niveau universitaire. Et pour les différentes activités des classes d’alphabétisation, il a été réservé toutes les dépenses nécessaireset il a été fourni tous les supports comme les livres et les affaires scolaires. L’Annexe de l’Office de l’Alphabétisation de la wilaya de M’Sila, essaie avec tous les moyen de convaincre les citoyens analphabètes à s’inscrire par la sensibilisation,la mobilisation des pouvoirs et la mise en place des arrangements incitatifs, en organisant chaque année plusieurs activités sensibilisatrices et incitatives.Item الاتصال التنظيمي و السلامة الصناعية بالمؤسسة الصناعية الجزائرية دراسة ميدانية بشركة اسمنت عين الكبيرة(2015) Achouri, Djamelيشهد الاتصال التنظيمي المتعلق بالسلامة في المؤسسة الصناعية الجزائرية مجموعة من العوائق الموضوعية، في ظل الظروف الداخلية المحيطة بمناخ العمل، والظروف النفسية والاجتماعية والفيزيولوجية للعمال. لذلك تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على تأثير الاتصال التنظيمي على السلامة الصناعية بشركة إسمنت عين الكبيرة، وقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي، وللتحقيق في فرضيات الدراسة تم الاعتماد على الاستمارة التي وزعت على 70 عاملا مهنيا؛ وقد تم التوصل في النتائج إلى: أن مؤسسة الدراسة تعتمد الاتصال التنظيمي بأشكاله -النازل والصاعد والأفقي-؛ أين تتجه المعلومات بين مختلف أعضاء المؤسسة لتحقيق التكامل بين المراتب الوظيفية المختلفة. تعتمد مؤسسة الدراسة نظام سلامة متكامل يقوم على صياغة برامج السلامة، ومراقبة تطبيق قواعد السلامة، باستعمال أساليب التوعية المتاحة، لترسيخ ثقافة السلامة لدى العمال التنفيذيين. أن الاتصال التنظيمي يؤثر بالإيجاب على السلامة الصناعية؛ بحيث كلما توفر الاتصال التنظيمي لازمه تحقيق السلامة الصناعية بأبعادها المختلفة (تفعيل برامج السلامة وتطبيق القواعد وتفعيل الوسائل التوعوية وتفعيل الرقابة) بالمؤسسة، ففعالية السلامة الصناعية بالمؤسسة متعلق بمدى فعالية العملية الاتصالية المتعلقة بالسلامة .................................................................................................................................. La communication organisationnelle qui relie de la sécurité industrielle dans la Société industrielle algérienne a avoir des obstacles objectives, comme la condition interne qui relie aux; l’ambiance de travail, les conditions psychologiques, sociaux et physiologiques de travail. Pour cela que cette étude va viser la relation entre la communication organisationnelle et la sécurité industrielle dans l'entreprise industrielle Algérienne. et pour arriver a examiner hypothèse de l'étude on a utilisé le questionnaire comme outil de recherche ou on a la distribué sur 70 personnes (travailleur Exécutif). Ou on arrive au résultat suivant: L'institution de l'étude a utilisé les formes de communication organisationnelle réglementaire (horizontale, vertical) où les informations s'orients ver les différents membres de l'organisation pour réaliser l'intégration entre les différents class fonctionnels. La société a utilisé un système de sécurité intégré basé sur la formulation de programmes de sécurité, de surveiller la mise en œuvre des règles de sécurité et en utilisant des méthodes de sensibilisation disponibles, pour établir une culture de sécurité chez les travailleurs exécutifs. Que le contact réglementaire impressionne sur la sécurité industrielle; donc chaque fois fournir la communication organisationnelle nécessaire pour atteindre la sécurité industrielle différentes dimensions (activation des programmes de sécurité et de l'application des règles et l'activation de la prise de conscience et des moyens pour activer le contrôle) Fondation, L'efficacité de la sécurité industrielle liée à l'efficacité du processus de communication de l'organisation liée à la sécurité.Item الاعلام المحلي المسموع ودوره في مواجهة العنف الاسري في الوسط الحضري ـــ اذاعة المسيلة انموذجاــ(2015) Nadjeh, Makheloufلقد جاءت دراستنا هذه بعنوان : الاعلام المحلي المسموع ودوره في مواجهة العنف الاسري في الوسط الحضري ،حيث تمحور التساؤل الرئيسي للإشكالية حول الدور الذي يمكن أن تؤديه الاذاعة لمواجهة العنف الأسري . من حيث البناء المعرفي ونشر المفاهيم والمعتقدات وتغيير أنماط السلوك سلبا وايجابا وهذا من الخلال البرامج والاذاعية وكيفية تناولها لظاهرة العنف الاسري، وهل هناك تكامل بين السياسات المرسومة من قبل الجهات الوصية والخطاب الاذاعي (فيما يتعلق بظاهرة العنف الأسري)؟. هل يقوم الاعلام المحلي المسموع بدوره في خلق وعي مختلف حول العنف عامة والعنف الأسري خاصة؟ وهل يتم تسليط الضوء على تفشي هذه الظاهرة ونتائجها الخطيرة على الفرد والمجتمع...........................................................................................................Cette étude porte sur les médias de proximité et son rôle dans la lutte contre la violence familiale dans les zones urbaines, où la problématique tournait autour du rôle que pourrait jouer la radio pour lutter contre violence familiale. En ce qui concerne la construction de la connaissance et la diffusion de concepts, croyances et le changement des attitudes à travers la diffusion des programmes spéciaux et la manière avec laquelle ce fléau est pris en charge. Y a-t-il complémentarité entre le politique et les émissions radiophoniques en ce qui concerne ce fait? Est-ce les radios de proximité participent-elles à la prise de conscience contre la violence en général et la violence familiale en particulier ? Mettent-elles aussi l’accent sur ce fait et ses conséquences sur l'individu et la sociétéItem الأبعاد الثقافية و الأيديولوجية للإنتاج السوسيولوجي في علم إجتماع التنظيم و العمل(2021) فناي, منالسعت هذه الدراسة إلى الكشف عن وضع الانتاج العلمي في الجزائر في تخصص علم اجتماع التنظيم والعمل، مآلاته ومساراته، وكيف أثرت فيه الأبعاد الثقافية والأيديولوجية سابقا وهل لا تزال الأيديولوجيا تطبع على الإنتاج السوسيولوجي، أم أنه يعيش حالة تيه، وما مدى هيمنة السلطة فيه. ولأن تخصص علم اجتماع التنظيم والعمل حقلٌ ثقافي "منتجٌ للخطاب" قد لا ينفذ من لعبة الهيمنة أو من التوجيه السياسي والأيديولوجي، فقد استخدمت الدراسة منهج التحليل النقدي للخطاب، الذي يعد مناسبا لتفسير الظواهر الاجتماعية الخفية والتي لا يمكن لتحليل المضمون الكشف عنها؛ وتلك التي لا يتم التصريح بها عادة، وهي ما يصطلح عليه بـ"ما بين السطور" والناتج عن السياقات الاجتماعية المهيمنة، حيث يهتم التحليل النقدي للخطاب بعلاقات السلطة ويكشف ألاعيب الهيمنة. كما تم الاعتماد على المقاربة النظرية لبيير بورديو كونها تسمح بتحليل وتفسير واقع الإنتاج السوسيولوجي انطلاقا من نفس المبدأ (علاقات السلطة والهيمنة داخل الحقل العلمي). استهدفت الدراسة تحليل عدد من أطروحات الدكتوراه وخلصت إلى وجود نماذج خطابية ستة هي: الخطاب العلمي/ الخطاب المشوش أو خطاب التيه الأيديولوجي/ الخطاب الأيديولوجي ممثلا بالأيديولوجيا المحافظة والأيديولوجيا الراديكالية/ الخطاب الخاضع للهيمنة الثقافية/ خطاب الانحياز لموضوع البحث/ خطاب الولاء والامتنان للمؤسسة محل الدراسة. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////Cette étude a pour but de dévoiler l'état de la production scientifique en Algérie, dans le domaine de la sociologie de l'organisation et du travail , ses aboutissements , ses trajectoires , l'empreinte des dimensions culturelles et idéologiques, l'éventuel ancrage de l'idéologie dans la production sociologique, ou de son errance, et l'étendue de sa domination par le pouvoir. La méthode de l'analyse critique du discours ,utilisée par cette étude, convient à l'explication des phénomènes sociaux dissimulés, ou généralement implicites et non- dits .Ces phénomènes résultant des contextes sociaux dominants, et que l'analyse du contenu ,qui s'intéresse aux rapports du pouvoir ,ne peut révéler, sont désignés par l'expression «lire entre les lignes » . La sociologie de l'organisation et de l'action est désignée comme un champ culturel « générateur de discours » qui ne peut échapper ni au jeu de la domination ni à l'orientation politique et idéologique. Désirant connaître la réalité de la production sociologique de cette discipline ,du point de vue des dimensions culturelles et idéologiques qui l'affectent, nous avons opté pour l'approche de Pierre Bourdieu ,qui s'appuie sur l'analyse et l'interprétation de nombreuses thèses de doctorat. L'étude a conclu qu'il existe six modèles discursifs : le discours scientifique/ le discours confus ou le discours idéologique errant/ le discours idéologique représenté par l'idéologie conservatrice et radicale/ le discours soumis à l'hégémonie culturelle/ le discours biaisé sur le sujet de la recherche/ le discours de loyauté et de gratitude envers l'institution étudiée.Item الأجور والأداء الوظيفي لدى المؤسسات العمومية الإدارية في الجزائر - الأسلاك المشتركة نموذجا(2014) بوجمعة, كوسةتتناول هذه الدراسة إشكالية الأجور المتدنية الخاصة بالأسلاك المشتركة العاملين في المؤسسات الإدارية الجزائرية، وبالضبط بمديريات ولاية سطيف، وتأثير ذلك على أداء الموظفين، الذي يشهد تدهورا من سنة لأخرى. الدراسة طرحت فرضية علاقة انخفاض الأجور كسبب في تدهور الأداء الوظيفي لدى موظفي مديريات ولاية سطيف، أين بينت نتائج الدراسة التأثير الضعيف لهذه العلاقة. ................................................................................................ Cette étude aborde la probabilité du bas salaire cher les corps communs dans les entreprises administrative, et exactement dans les directions de la wilaya du Sétif. Et impact de ce bas du salaire sur la performance des fonctionnaires, qui connait une détérioration d’une année a l’autre. L’étude dépose une hypothèse d’une relation entre bas du salaire et les bas du performance comme une cause de la détérioration du performance cher les fonctionnaires de la wilaya de Sétif, ou les résultats de l’étude ont montré un faible effet de cette relation.Item الأحزاب السياسية و السلوك الإنتخابي في الجزائر(2023) سقني عبلةتعتبر المشاركة الانتخابية والسياسية لأفراد المجتمع الممثل الحقيقي لممارسة الديمقراطية داخل الدولة، والتداول السلمي أحد تجلياتها حيث تسعى الأحزاب السياسية باختلاف مشاربها الأيديولوجية للحصول على السلطة، لذلك تستخدم جملة الأساليب والنشاطات لاستقطاب وتعبئة الناخبين، إلا أن نتائج المشاركة الانتخابية في الجزائر منخفضة مما يدل على عزوف الناخبين وإتباع السلوك الانتخابي السلبي على الرغم من نشاط وفعالية الأحزاب في الحملات الانتخابية، وعليه فقد كان هدف دراستنا الموسومة تحت عنوان "الأحزاب السياسية والسلوك الانتخابي في الجزائر" محاولة التعرف على مدى تأثير نشاطات الأحزاب على الناخبين لتعبئتهم والتصويت لصالحهم الذي يتجلى من خلال دراسة العلاقة بينها. وللبحث في طبيعة هذه العلاقة (ارتباطية سببية) قامت الطالبة بدراسة ميدانية بولاية سطيف، تم الاعتماد على أدوات جمع البيانات: الاستمارة كأداة بحث أساسية مع الناخبين، والمقابلة مع ممثلي الأحزاب كأداة داعمة، وتم استخدام المنهج الوصفي، المنهج التاريخي والمنهج الإحصائي، ومحاولة إسقاط النتائج المتحصل عليها ميدانيا مع الجانب النظري، حيث خلصت الدراسة: - الأساليب التي تستخدمها الأحزاب السياسية وممارساتها في استقطابها للناخبين لا تخدم العملية السياسية ولا تحث على المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية في المجتمع الجزائري. - تتحكم عدة محددات (سياسية، سوسيوإقتصادية) في السلوك الانتخابي في المجتمع الجزائري. - توجه السلوك الانتخابي في المجتمع الجزائري عدة متغيرات سوسيولوجية (الجندر، الفئات العمرية، البعد الجغرافي). - يرتبط السلوك الانتخابي لدى الناخب الجزائري بطبيعة الأداء الحزبي ونوعية المرشحين المقدمة خلال الاستحقاقات الانتخابية. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The electoral and political participation of the members of society is the real representative of the practice of democracy in the country, and peaceful deliberation is one of its manifestations, as political parties with different ideological persuasions look up to gain power, therefore, a number of methods and activities are used to attract and mobilize voters, but the results of electoral participation in Algeria are low, which indicates the reluctance of voters and following the negative electoral behavior despite the activity and effectiveness of parties in electoral campaigns. Accordingly, the aim of our study, titled "Political Parties and Electoral Behavior in Algeria", was to try to identify the extent to which the activities of the parties affect the voters to mobilize them and vote in their favour, which is evident through the study of the relationship between them. And to search In the nature of this relationship (causal correlation), the student conducted a field study in the Setif city. Data collection tools were relied upon: the questionnaire as a basic research tool with voters, and the interview with party representatives as a supportive tool. obtained in the field with the theoretical side, where the study concluded: - The methods used by political parties and their practices in attracting voters do not serve the political process and do not encourage participation in electoral events in Algerian society. - Several determinants (political, socioeconomic) control electoral behavior in Algerian society. - Electoral behavior in Algerian society is guided by several sociological variables (gender, age groups, geographical distance). -The electoral behavior of the Algerian voter is linked to the nature of the partisan performance and the quality of the candidates presented during the elections.Item الأسالٌب التربوٌية للأسرة وجنوح الأحداث دراسة مٌيدانٌية على عٌينة من نزلاء مراكز إعادة التربٌية و إدماج الأحداث(2018) بولبينة, جمالتمعب التربية الأسرية دورا كبيرا في إعداد الطفل وتربيتو وتعميمو ، لكن إذا أخمت الأسرة بوظيفتيا ولم تيتم بو فإن ذلك يؤدي إلى ارتكابو لسموك جانح. ولما كان الجنوح ظاىرة سمبية ، فقد نالت اىتمام عديد العمماء في ميدان عمم الاجتماع، نظرا لما تثيره من اختلال في النظام الاجتماعي وىذا محاولة منيم لمعالجة ىذه الظاىرة بالكشف عن العوامل المؤدية إلييا، إذ يمكن أن يكون ضحية لسوء التربية أو الإىمال وعدم الاىتمام أو قمة الرعاية والتوجيو. وعمى ىذا الأساس تناولنا ىذا الموضوع الموسوم بـ: "الأساليب التربوية للأسرة وجنوح الأحداث" بيدف معرفة علاقة بعض الأساليب التربوية الممارسة من طرف الأسرة وجنوح الأحداث. وقد حاولت الدراسة الإجابة عمى مجموعة من التساؤلات وىي: - ىل تؤدي بعض أساليب التربية غير السوية في الأسرة إلى ميل الحدث إلى السموك الجانح ؟ ، ىل يؤدي الحرمان المادي للأسرة إلى محاولة الحدث تمبية حاجاتو المادية بمفرده ؟ ، ىل تقصير الأسرة في الضبط يساعد عمى ميل الطفل إلى الإدمان عمى المخدرات والكحول ؟ و ىل غياب الحوار بين الوالدين والشجار يساعد عمى ميل الطفل للانتماء إلى جماعة الأشرار؟ وبعد تحميل البيانات ومناقشة النتائج توصمت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أىميا: توجد علاقة بين بعض أساليب التربية غير السوية و الحرمان المادي للأسرة، وكذا تقصير الأسرة وغياب الحوار بين الوالدين و جنوح الأحداث................................................................................................................L'éducation familiale joue un rôle majeur dans la préparation de l'enfant et sa discipline, ainsi que son enseignement. Néanmoins, si la famille n'accomplit pas sa tâche proprement, néglige l'enfant, le délaisse et ne lui donne aucune importance, cela le mène à un comportement aberrant. Comme la délinquance est un phénomène négatif, elle a attiré l'attention de plusieurs savants dans le domaine de la sociologie à cause du dysfonctionnement qu'elle soulève dans le système social. Cela est un essai de leur part de traiter ce phénomène en découvrant les facteurs qui y mènent. Il peut être victime à la mauvaise éducation, la négligence, absence d'importance, ou manque de parrainage. Sur cette base, nous avons assimilé ce sujet intitulé " Les modes d'éducations chez la famille et la délinquance juvénile". Ceci a pour but de connaitre la relation entre quelques modes d'éducation adoptés par la famille et la délinquance juvénile. L'étude a essayé de répondre à une série de questions qui sont: - Est-ce que quelques modes d'éducation incorrects de la famille mènent l’enfant délinquant au comportement aberrant? - Est-ce que la privation financière de la famille mène l’enfant à essayer de satisfaire ses besoins financiers tout seul ? - Est-ce que le contrôle insuffisant de la famille mène l’enfant à avoir tendance vers l’addiction à la drogue et l’alcool? - Est-ce que l’absence du dialogue entre les parents ainsi que les disputes encouragent l’appartenance de l’enfant à un groupe de malfaiteurs ? Après l'analyse des données et la discussion des résultats, l'étude a abouti à plusieurs résultats, dont les plus essentielles sont: une forte relation existe entre les modes d'éducation incorrects, la privation financière de la famille, ainsi que le rôle insuffisant de la dernière, l'absence du dialogue entre les parents et la délinquance juvénile.Item (الأسس السوسيو-ثقافية للتساند الوظيفي لمؤسسات التنشئة الغجتماعية و علاقته بالتفوق الدراسي للأبناء(الأسرة-المدرسة(2019) زعيتر, لمياءإن الدراسة التي بين أيدينا تهدف للتعرف على الأسس السوسيو-ثقافية للتساند الوظيفي بين مؤسسات التنشئة الاجتماعية (الأسرة والمدرسة) وعلاقته بتحقيق التفوق الدراسي للأبناء، وفي دراستنا هذه يشمل التساند الأسري والمدرسي مجالات التربية العقلية والاجتماعية والثقافية والنفسية وأثرها في تحقيق التفوق الدراسي للأبناء. وتكمن أهمية هذه الدراسة من خلال ربطها لثلاث متغيرات في غاية الأهمية من الناحية السوسيولوجية، وهي الأسرة والمدرسة والتفوق الدراسي للتلميذ، باعتباره من المواضيع الهامة التي يهتم بها علماء اجتماع التربية. وقد تناولت هذه الدراسة في شقها الميداني دور كل هذه المتغيرات على حدى، وعلاقتها بمستويات التحصيل الدراسي لتلاميذ السنة الخامسة من المرحلة الابتدائية على اعتبارهم عينة الدراسة. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تلخص فيما يأتي: - يؤدي التساند الوظيفي بين الأسرة والمدرسة إلى تحسين المستوى الدراسي للأبناء. - يتأثر التفوق الدراسي للأبناء بنمط وأسلوب المعاملة سواء من طرف الوالدين داخل الأسرة أو المعلمين داخل المدرسة. -كلما توفرت الاحتياجات الأساسية اللازمة لإثراء ثقافة الأبناء كلما ارتفع مستوى تحصيله الدراسي.........................................................................................................L'étude à portée de main vise à identifier les bases de soutien de carrière socio-culturelle entre les institutions de socialisation (famille, école) et sa relation à la réalisation de l'excellence scolaire pour les enfants, et dans cette étude incluent la famille et les zones SOUTIEN scolaire de l'éducation mentale, sociale, culturelle et psychologique et son impact sur la réalisation de l'excellence scolaire pour les enfants. L'importance de cette étude en les reliant à trois variables critiques de la sociologie, la famille, l'école et l'excellence académique de l'élève, comme l'un des sujets importants d'intérêt pour les sociologues de l'éducation. Cette étude a examiné le rôle de toutes ces variables d'une part, et leur relation avec les niveaux de réussite des élèves de la cinquième année de l'école primaire comme un échantillon de l'étude. En fin de compte, l'étude a abouti à un certain nombre de conclusions résumant ce qui suit: - synergie fonctionnelle entre la famille et l'école améliorera le niveau scolaire des enfants, L'excellence académique est influencée par les enfants de style et de méthode de traitement soit par les parents au sein de la famille ou des enseignants dans l'école, - Les besoins de base nécessaires (bibliothèque, ordinateur, voyages de loisirs, etc.) sont disponibles pour enrichir la culture des enfants chaque fois que leur niveau d'éducation augmente.Item الأنشطة البدنية والرياضية ودورها في الارتقاء بالمعاقين حركيا(2018) لعلام, عبد النورتعتبر عملية التنمية بجميع مجالاتها الهدف الرئيسي في سياسة أو إستراتيجية أي دولة في العالم خاصة منها البلدان النامية، باعتبارها العامل الأساسي في تقدم المجتمعات واستمراريتها، ولما كانت الموارد البشرية الدعامة الحقيقية لأي عملية تنموية وجب الاهتمام بها من أجل دفع عجلة التنمية من جهة، ولتحقيق حياة كريمة و آمنة للفرد داخل مجتمعه من جهة أخرى. ويعتبر المعاقين من بين الموارد البشرية الهامة التي يجب الاعتناء بهم من أجل الاستفادة منهم في عملية التنمية، وذلك عن طريق الارتقاء بهم إلى درجة تمكنهم من تحسين وضعيتهم البدنية والنفسية والاجتماعية للتمتع بحياة كريمة، وكذا من أجل استغلال كل طاقاتهم وقدراتهم للمساهمة في النهوض بالمجتمع. ولا تزال ظاهرة الإعاقة من بين الظواهر الاجتماعية التي عرفتها مجتمعات دول العالم تزايدا كبيرا، وهي حتى الآن تعتبر المشكل المعرقل للكثير من الأفراد بكل انعكاساتها السلبية، سواء على الفرد المعاق بما تسببه من مشكلات نفسية واجتماعية أو على المجتمع باعتبارها طاقة بشرية معطلة، لذلك وجب توفير كل الاحتياجات اللازمة و الوسائل الضرورية للارتقاء بهم كالرعاية الاجتماعية و التأهيل والأنشطة البدنية والرياضة. حيث تؤدي الأنشطة البدنية والرياضية دورا هاما في الارتقاء بالمعاقين من الناحية البدنية والنفسية والاجتماعية عن طريق تحسين صحتهم ولياقتهم البدنية لاسترجاع أكبر قدر ممكن من طاقاتهم وقدراتهم البدنية، وتخليصهم من مختلف المشكلات النفسية كالإحباط واليأس والاكتئاب وغيرها، وكذا الانتقال بهم من وضعية العزلة والانطواء وما يتبع ذلك من تأثيرات سلبية على سلوكاتهم، إلى وضعية يكونون فيها أكثر ثقة بأنفسهم، وأكثر تحررا واتصالا بالمجتمع. .......................................................................................................................................................... Considéré comme un facteur essentiel dans le développement des sociétés et sa continuité, le processus de développement avec tous ses domaines est le but principal dans des politique et des stratégies de chaque paye, y compris les payes en voix de développement ; et comme le facteur humain est le véritable soutien de n’importe quelle processus développementale il y a lieu de s’y intéresser en vue de mieux développer cet opération d’une part et afin de réaliser une bonne vie sécurisé des individus d’un autre. Les handicapés font partie de cette source humaine et li faut les prendre en charge afin de se bénéficier d’eux dans l’opération développementale, pour mieux améliorer leurs situation physique et psychique et sociale en vue de bien vivre et bien investir leur énergie et compétence pour développer la société. Le phénomène de l’handicap figure parmi les phénomènes sociologiques en voix d’augmentation dans le monde, il a des effets négatifs psychique et sociologique sur la personne handicapé, ou sur la société étant considérer comme énergie humaine empanne, et c’est la raison pour la quelle il faut créer tous ce qu’il faut pour mieux les prendre en charge sur le plan social comme l’habilitation et les activités physiques et sportives. Car les activités physiques et sportives contribuent au bien être des handicapés d’un coté corporel, psychique et sociologique à partie d’une rééducation physique pour récupérer au maximum leurs énergies et capacités corporelles, et aussi les protéger des diverses problèmes psychiques comme les frustrations, le désarrois et la dépression et pour faire le passage d’une situation de solitude et ses effets négatives sur le comportement à une situation de confiance en soi et de libération et connectivité avec la sociétéItem الإتصال و التحول اللغوي في المجتمعات المحلية,دراسة سوسيو -انثروبولوجية في منطقة شمال سطيف(2024) هباشي فوزيةاشكالية الدراسة تدور حول الكيفية التي تحدث فيها ظاهرة التحول اللغوي، من خلال دراسة ميدانية شملت ست بلديات شمال ولاية سطيف، وقد تم تبني مقاربة سوسيو-انثربولوجية في التأطير النظري والمنهجي لهذا البحث، والسوسيو-انثربولوجيا تقتضي استثمارا سوسيولوجيا لمجموع السلوكات اللغوية والأفعال التواصلية لدى المجموعات اللغوية من أجل فهم طبيعة الظاهرة وتحديد العوامل المشكلة لها. ان محاولة هذه الدراسة استكشاف طبيعة التحولات اللغوية التي تحدث داخل بعض الاسواق اللغوية الثانوية في الجزائر، هي خطوة من أجل طرح موضوع التحول اللغوي ضمن نقاشات علم الاجتماع، انطلاقا من مسلمة أساسية مفادها: أن التحول اللغوي يتمركز حول البنية الاجتماعية وتمثلات ومواقف الجماعات اللغوية المتفاعلة فيما بينها. من أجل الوصول بالبحث الى غاياته، ارتأينا القيام بمراجعة بعض الادبيات السوسيولوحية واللغوية، كما قمنا باستحضار عدة دراسات سابقة لمحاولة فهم الطريقة التي تعاملت فيها البحوث مع هذا الموضوع. في مرحلة تالية، انكب تركيز البحث على عرض الاطار العام للدراسة، مع الاشارة الى الابعاد السوسيو-انثربولوجية التي ساهمت في تطوير العلاقة بين الاتصال والتحول اللغوي. يظهر من خلال تحليل النتائج التي توصلت اليها الدراسة أن التحول اللغوي في السوق اللغوية الجزائرية، لا يؤثر لدرجة موت اللغة التي حذر منها المختصين في اللغويات، بل يسبب فقط من تغيير جغرافيا/ هيمنة/مكانة لغة على حساب أخرى، الامر الذي يدفعنا الى افتراض أن عملية الاتصال التي تحدث بين الجماعات اللغوية التي تتنقل بين الاسواق اللغوية المختلفة الموجودة في الجزائر يوفر ما يمكن تسميته بالتحول اللغوي التنقلي. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// L'étude se concentre sur la façon dont se produit le phénomène de substitution linguistique, en effectuant une étude de terrain dans six municipalités situées au nord de la wilaya de Sétif. Le cadre théorique et méthodologique de cette recherche a utilisé une approche socio-anthropologique. Afin de comprendre la nature du phénomène et d'identifier les facteurs qui le façonnent, la socio-anthropologie nécessite un investissement sociologique dans l'ensemble des comportements linguistiques et des actions de communication des groupes linguistiques. Cette recherche vise à étudier les caractéristiques des substitutions linguistiques qui se produisent dans certains marchés linguistiques secondaires en Algérie.Il s'agit d'une étape pour aborder le sujet de la substitution linguistique dans les discussions en sociologie, à partir d'un postulat fondamental selon lequel la substitution linguistique est centrée sur la structure sociale et les représentations et positions des groupes linguistiques interagissant entre eux. Pour atteindre les objectifs de la recherche, nous avons décidé de passer en revue certaines études sociolinguistiques et linguistiques, ainsi que de convoquer plusieurs études antérieures pour tenter de comprendre la manière dont la recherche a abordé ce sujet. À une étape ultérieure, l'accent de la recherche s'est porté sur la présentation du cadre général de l'étude, en soulignant les dimensions socio-anthropologiques qui ont contribué au développement de la relation entre la communication et la substitution linguistique. Selon l'analyse des résultats de l'étude, la substitution linguistique sur le marché linguistique algérien ne provoque pas de mort de la langue, comme l'ont prévenu les spécialistes en linguistique, mais plutôt un changement géographique, hégémonique ou de statut linguistique au détriment d'autres langues. Cela suggère que les processus de communication entre les groupes linguistiques se déplacent entre les différents marchés linguistiques.Item البحث العلمي في الجامعات الجزائرية من خلال مذكرات تخرج طلبة الماجستير في العلوم الإنسانية والاجتماعية(2018) خدنة, يسمينةيعد البحث العلمي في الجامعة الجزائرية مجالا خصبا للمناقشات والانتقادات والتحليلات من طرف الجامعيين أنفسهم ومن خارج المنظومة الجامعية كذلك، كونه عصب رئيسي للتطور في نظر الكثيرين، ودعامة أساسية ليس للجامعة وحسب إنما لكل المجتمع. في الحقيقة فإن أهمية البحث العلمي أمر غير مختلف فيه لكن دعمه وتشجيعه يختلف باختلاف الرؤى السياسية بالدرجة الأولى، والمستوى الاقتصادي والاجتماعي كمرتبة ثانية، من السهل إذن وفق هذه القضية أن نرى أن البحث العلمي في الجزائر لم يحظى بالمكانة اللائقة والاهتمام اللازم منذ الاستقلال، حيث كان ولا يزال الاهتمام بالغذاء والسكن والصحة هو أولوية السياسة الجزائرية، ولم تتمكن الجزائر لحد الآن من تجاوز البنى التحتية والوصول إلى بناء نموذج متميز من الجامعات والمراكز البحثية الانتقائية والهادفة. من خلال هذه الدراسة تم التطرق إلى البحث العلمي الجامعي في إطار رسالة الماجستير التي تعتبر أولى خطوات البحث العلمي لطالب في الجامعة حيث تم التركيز على أداء المورد البشري (طالب الماجستير) لعمله بالإتقان والأمانة المطلوبين في البحوث العلمية، وكذا أداء المشرف لعمله بالوجه اللائق لتوجيه الطالب وتحسين عمله، وأيضا أداء لجنة المناقشة لدورها في الانتقاء المطلوب والتقييم العادل للرسائل دون أية تجاوزات، قناعة أن العمل العلمي الجيد نتيجة لتضافر جهود الحلقات الثلاث المذكورة. وقد خلصنا في نهاية هذا البحث إلى أن بعض رسائل الماجستير مثلها مثل الأعمال العلمية الأخرى فيها نقائص وتهاون من قبل الطالب والمشرف وكذا لجنة المناقشة، في مقابل وجود رسائل مشرفة. ..................................................................................................................................................... La recherche scientifique à l'université algérienne est considérée comme un terrain propice de débat, de critique et d’analyse, aussi bien par les universitaires eux-mêmes que par les tiers, vu qu’il représente un jalon de développement et un pilier qui soutient l’université et la société à titre égal. En effet, l'importance de la recherche scientifique demeure irrévocable, mais les différends se manifestent dent le degré de soutien accordé à ce domaine en raison des différents points de vue politiques, économiques et sociaux qui y sont liés. Par conséquent, il convient de noter qu'aucune position éminente ni aucune attention suffisante n'a été accordée à la recherche scientifique en Algérie depuis l'indépendance alors que le secteur de l'alimentation, du logement et de la santé a été particulièrement pris en considération et reste la principale priorité du gouvernement algérien. L’Algérie n'étant pas été capable de construire un modèle distinctif d'universités et de centres de recherche sélectifs et qualitatifs. Ce travail modeste aborde la recherche scientifique universitaire dans le cadre d'une thèse magistrale considérée comme un premier pas vers la recherche scientifique par un étudiant universitaire, l'accent étant surtout mis sur le magistrant censé mener son travail parfaitement et honnêtement, sur les encadreurs censés orienter les étudiants afin d'améliorer leurs travaux et sur le jury dont les membres sont supposés examiner et évaluer la thèse de manière appropriée; sachant que la bonne recherche scientifique est le fruit d'un travail collectif entre les parties précitées. Enfin, nous avons conclu que certaines thèses de Magister, comme d'autres travaux scientifiques, sont de qualité médiocre vu les nombreuses lacunes s’y trouvant, et l’insouciance des étudiants, de l’encadreur et du jury, tandis que d'autres demeurent louables. ....................................................................................................................................................... As the majority consider scientific research at the Algerian University a basic principle for development and one of university and society key pillars, it presents a fertile ground for discussions, critiques and analyzes by university community or third parties, In fact, we cannot disagree about the importance of scientific research but about how much support is given to this field because of the different political, economic and social views held about the same. Therefore, it is worth saying that neither an eminent position nor sufficient attention has been conferred to scientific research in Algeria since independence whereas the sector of food, housing and health has gained special consideration and remain Algerian government’s chief priorities. Yet, Algeria has been unable to build a distinctive model of universities and selective and qualitative research centers. This modest work tackles university scientific research within the framework of a magister dissertation which is considered as university students first step towards scientific research, whereas the emphasis was mainly on magister students who are supposed to conduct their works perfectly and honestly, on supervisors who are required to guide the students so as to improve their works and on the board of examiners whose members are supposed to examine and evaluate dissertation appropriately; knowing that good scientific research are the fruit of a collective work between the aforementioned sides. At the end, we concluded that some of magister dissertations, like other scientific works, are disreputable due to either knowledge gaps or students, supervisors and board of examiners’ ignorance of their responsibilities while others are creditable and worthwhile.Item البعد الثقافي للعولمة وأثره على هوية الشباب الجامعي الجزائري(2018) وارم, العيدتعتبر هذه الدراسة – دراسة سوسيو ثقافية- ميدانية، اهتمت بقضية البعد الثقافي للعولمة وأثره على هوية الشباب الجامعي من خلال التدفقات الثقافية عبر شبكات التواصل الاجتماعي وفي ضوء نظرية العامل الثقافي من خلال – الانتشارية-، ونظرية المثاقفة بغية التعرف على مدى ارتباط شبكات التواصل الاجتماعي( الفيس بوك) ، ومساهمتها في اكتساب الشباب الجامعي لعناصر ثقافية جديدة تتمحور أساسا حول القيم الاجتماعية ممثلة في قيم الأسرة كنموذج، والقيم الأخلاقية وكذا القيم المادية، من جهة ، ومن جهة أخرى فحص اللغة باعتبارها كذلك أحد أهم ركائز الهوية في المجتمع الجزائري لدى طلبة الجامعات الثلاث كل هذا تم من خلال استخدام المنهج الوصفي ، واعتماد عينة قصدية تكونت من طلبة وطالبات جامعة محمد البشير الإبراهيمي برج بوعريريج، جامعة محمد لمين دباغين سطيف 02، وجامعة محمد بوضياف المسيلة، وقد تم اختيارهم بطريقة حصصية ، بلغت (300) طالب وطالبة توزعت بالتساوي على متغير الجنس وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أهمها: • اكتساب عناصر قيمية جديدة على مستوى القيم الاجتماعية ممثلة في بعض ( قيم الأسرة) وهي : التخلي على قيمة التواصل الأسري، والتحلي بقيمة التواصل الافتراضي ،[ضعف الترابط الأسري، والانعزال عن الآخرين، والاغتراب الأسري والاجتماعي]. • اكتساب عناصر قيمية جديدة على مستوى القيم الأخلاقية ممثلة في [ اهتمام الشـباب بالمظهـــر والتخلي علــى الجوهـــــر الحشمة والعفـــــة الاتكاليـــة والتكاســـل واللامبــالاة التحرر المطلق للإناث وبناء علاقــــــــــات خارج إطار الــزواج، ومحاولة تقليد أسلوب الحياة الغربي.] • اكتساب عناصر قيمية جديدة على مستوى القيم المادية ممثلة في التخلي على قيم مادية إيجابية، والتحلي بقيم الأنانية والفردانية والنزعة الاستهلاكية المفرطة، [ القيم المادية الايجابية تتراجع لصالح قيم الاستهلاك المفرط ، والنزعة الأنانية والتفاخر والتباهي بالكسب..] • [ تشكل وانتشار لغة جديدة هجينة ودخيلة عن طريق عناصر جديدة ، تساهم في تراجع دور اللّغة العربية وانطلاقا من موقع الفايس بوك ] ................................................................................................................................................... L’ étude porte sur la mondialisation culturelle et l’identité de la jeunesse universitaire algérienne-étude pratique sur la jeunesse universitaire dans les willaya de bba-Sétif et Msila) on a aborder la question de la mondialisation culturelle et l’identité des jeunesses universitaires a travers les flux culturelle transmis par les réseaux sociaux _ selon la théorie du facteur culturelle a travers la propagence et la théorie de l’ acculturation pour pouvoir déterminer l’étendu du lien des réseaux sociaux (le face book) et l’acquisition de la jeunesse universitaire de nouveaux éléments culturelles qui tourne autour des valeurs sociales représentées par les valeurs de la famille comme type ou modèle et encore les valeurs morales et les valeurs matérielles, d’autre coté on a essaye d’examiner la langue comme base d’identité de la société Algérienne’ surtout les étudiants de trois universités ( BBA – Msila – Sétif). Méthode pour cette dernière l’étude était selon la méthode descriptive Pour cela le recours aux techniques d’échantillonnage représentatif l’échantillon de quota 300 étudiants des trois universités choisis selon le critère du sexe). L’étude a aboutis aux résultats suivants : 1- Acquisition de nouveaux éléments culturels au niveau des valeurs social représentées par certaines valeurs de la famille tél que la communication familiale et la valeur de la communication virtuelle. - Faible cohésion familiale, isolement des autres aliénations familiales et sociales. 2- Acquisition de nouveaux éléments au niveau des valeurs morales représenter surtout par les apparences et la renonce de la modestie, la liberté total des filles qui se traduit par l’instauration de certaines relations avant le mariage et vivre celons le modèle occidental. 3- Acquisition de certains éléments aux niveaux des valeurs matérielle présentes par la renonce des valeurs positive et déveine égoïste, plus individuel et s’intéressé a la consommation excessive. 4- Formation d’une nouvelle langue hybrides et exotique et sa d’effusion et le recule de la langue arabe et son rôle a travers le facebook.Item البيئة السوسيوثقافية للمدرسة و تأثيرها على المخرجات العملية التربوية -دراسة ميدانية بمدارس ولاية سطيف -(2024) سارة دخانالبيئة المدرسية أحد أهم المواضيع المعاصرة لسوسيولوجيا التربية بحيث تهتم بدراسة العلاقة بينها وبين القضايا المختلفة التي تشهدها المؤسسة المدرسية، بتحديد تأثيراتها المختلفة وفقا لأبعادها، التي تحدد الجوانب الأساسية للبيئة السيوسيوثقافية للمدرسة ولكل جانب درجة تأثير معينة على مخرجاتها، وهذا ما ركزت عليه الدراسة الحالية محاولة تحديد طبيعة تأثيرها على مخرجات العملية التربوية المتمثلة في التلاميذ من حيث نتائجهم الدراسية وسلوكهم معتمدة على خطوات المنهج الوصفي التحليلي والمنهج المقارن باختيار عينة عشوائية متعددة المراحل تشمل بداية اختيار مؤسسات ثانوية من بلديات ولاية سطيف من خلال المعاينة العنقودية ثم أخذ فئات من العاملين بهذه المؤسسات بتطبيق المعاينة الطبقية لتوزيع استمارة الاستبيان، مع اللجوء إلى العينة القصدية المتشكلة من تلاميذ البكالوريا والمفتشين التابعين لمقاطعات الولاية لإجراء المقابلة، مع أخذ حالات من المؤسسات الثانوية محل الدراسة كتدعيم للأدوات واستخدام نتائجها في التفسير، وبعد عرض وتحليل البيانات الحاصل عليها من أدوات جمع البيانات المعتمدة في الدراسة الميدانية تم التوصل إلى مجموعة من النتائج تجيب عن تساؤلات الدراسة، فقد تبين أن: _ البيئة الايكولوجية للمدرسة من حيث الموقع والبناء تؤثر في الغالب تأثيرا سلبياً على نتائج التلاميذ وسلوكهم لأنها لا تتمتع بالمواصفات الكافية التي يجب أن ينبغي توفرها فيها. _ البيئة الثقافية للمدرسة من حيث الثقافة التنظيمية والأنشطة اللاصفية وسمعة الهيئة التدريسية وسمعة المدرسة كلما كانت مقبولة وحسنة كان لها تأثير إيجابي على نتائج التلاميذ وسلوكهم، وكلما كانت سيئة كان لها تأثير سلبي. _ البيئة الاجتماعية للمدرسة فقد تبين أن تأثيرها إيجابي فيما خاصة علاقة التلميذ بأستاذه، أما علاقة التلميذ بأقرانه وعلاقة أوليائه بالمدرسة في الغالب يكون لهما تأثير سلبي على نتائجه وسلوكه ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// The school environment is one of the most important contemporary topics of educational sociology, as it is concerned with studying the relationship between it and the various issues witnessed by the school institution, by identifying its various effects according to its dimensions, which determine the basic aspects of the school's socio-cultural environment, and each aspect has a certain degree of influence on its outputs. This is what the current study focused on, trying to determine the nature of its impact on the outputs of the educational process represented by students in terms of their academic results and behavior, based on the steps of the descriptive analytical method and the comparative method by selecting a multi-stage random sample that includes the beginning of selecting secondary institutions from the municipalities of Setif State through cluster sampling, then taking categories of workers in these institutions by applying stratified sampling to distribute the questionnaire form, with resorting to the intentional sample formed from baccalaureate students and inspectors affiliated with the state's districts to conduct the interview, with taking cases from the secondary institutions under study as support for the tools and using their results in interpretation. After presenting and analyzing the data obtained from the data collection tools adopted in the field study, a set of results was reached that answer the study's questions. It was found that: _ The ecological environment of the school in terms of location and construction mostly negatively affects the results Students and their behavior because they do not have the sufficient specifications that should be available in it. _ The cultural environment of the school in terms of organizational culture, extracurricular activities, the reputation of the teaching staff and the reputation of the school, the more acceptable and good it is, the more positive it has on the results of the students and their behavior, and the worse it is, the more negative it has. _ The social environment of the school has been shown to have a positive effect, especially the relationship between the student and his teacher, while the relationship between the student and his peers and the relationship between his parents and the school often have a negative effect on his results and behavior.Item التأصيل الإسلامي لعلم الاجتماع،مقاربة في إسلامية المعرفة(2014) الحليم عبد, مهورباشةيقصد بالتأصيل الإسلامي لعلم الاجتماع، أولا: الاستيعاب النقدي للنظريات في علم الاجتماع الغربي، تلك النظريات التي تستلهم مسلماتها من النموذج المعرفي، الذي تأسس انطلاقا من رؤية للعالم، وتتشكل تلك الرؤية من بنية مفاهيمية، تجيب عن الأسئلة الكلية والنهائية / والمتعلقة بـ: الإله والكون والحياة والإنسان، وثانيا: الاستيعاب النقدي للتراث الإسلامي، عن طريق الكشف عن المجال التداولي الذي يحتكم إليه، وثالثا: توليد نموذج معرفي من الرؤية الإسلامية للعالم، تلك الرؤية التي نستنبطها من الوحي الرباني، والمتصفة بمجموعة خصائص تتميز بها عن بقية رؤى العالم، كالشمولية والعالمية والثبات. وعملية التأصيل من الناحية الابستيمولوجية نقصد بها جهد معرفي يروم بصاحبه الاطلاع الواسع على آليات تشكل الحقل المعرفي المراد تأصيله-علم الاجتماع في الحقل الغربي، ثم عملية الاستيعاب مقدمات النموذج المعرفي الإسلامي، ثم توليد نموذج معرفي فرعي لعم محدد(علم الاجتماع) لدراسة الظواهر الاجتماعية والإنسانية، وعملية التأصيل تفكير علمي رصين في الجانب المنهجي، وليس كما يتصوره البعض هو عملية معرفية سطحية، حيث تجد من يتناول عملية التأصيل لفروع عدة للعلوم الاجتماعية في كتاب واحد، مما يعبر عن تسرع و استهتار بالعقل الإنساني. ولا يزال الموقع المعرفي لعلم العمران الإسلامي في المجال التداولي الإسلامي يحتاج إلى عملية التقريب التداولي، تلك الآلية التي استخدمها صانعة التراث الإسلامي في تقريب العلوم، من خلال تخليص العلم المنقول من مضامينه التي تتعارض مع أصول المجال التداولي : العقدية واللغوية والمعرفية، لذلك عملية التأصيل الإسلامي لعم الاجتماع تبقى في حاجة دائمة ومستمرة إلى عملية التقريب حتى يشغل مكانه داخل المجال التداولي. ................................................................................................................................... L’enracinement islamique des sciences sociales (Sociologie), signifie premièrement : L’assimilation critique des théories sociologiques dans les sciences sociales occidentales, sont des théories dont les principes sont inspirés d’un paradigme cognitif formé à partir d’une vision au monde, une vision basée sur une structure conceptuelle qui réponde aux problèmes de nature Holistique, globale et finale concernant : le bien, l’univers, l’homme. Deuxièmement : L’assimilation critique du patrimoine islamique, à partir de la découverte du champ délibéré à qui il se réfère. Troisièmement : Créer un model de connaissance à partir de la vision islamique au monde, cette vision issue de la révélation divine et dont les caractéristiques ce diffèrent des autres visions du monde représentant : globalité, universalité, stabilité. Du point de vue épistémologique, l’enracinement ici visé et qui constitue notre objectif, et un effort cognitif qui présente une large information pour le concerné, sur les mécanismes de la formation du champ que nous voulons enraciner, exemple: le champ cognitif occidental de sciences sociales. Ensuite, procédé à l’assimilation cognitive islamique, ces prémisses, ces initiations, ensuite créer un modèle cognitif secondaire pour une science comme par exemple (la sociologie) afin d’étudier les phénomènes humains. L’opération de L’enracinement en lui-même et une pensée scientifique consistante sur le plan méthodologique, et non pas comme d’autres l’imagine une connaissance superficielle, l’a ou le chercheur, par exemple, tend à enraciner plusieurs filières de la sociologie en même temps et en hâte, ce qui est inadmissible. Un site cognitif tel que l’urbanisme islamique dans le champ délibéré islamique, a besoin de l’approximation délibérée, c’est un mécanisme employer par les créateurs du patrimoine islamique dont le rapprochement des sciences à partir de la libération de la science emportée, de son contenu contraire aux principes du champ délibérant : la conviction, le langage, la connaissance. C’est pour ça que l’opération d’enracinement islamique de la Sociologie montre un besoin continu d’une opération approximation afin d’occuper une place à l’intérieur du champ délibéré islamique.Item التحجيث الاجتماعي السياسي الغربي ومسار الهيمنة الحضارية(2016) مسعودي, نور الدينهذه الدراسة مساءلة نقدية لتجربة التحديث الاجتماعي السياسي الغربية، وكيف انقلبت من مشروع تحريري إلى هيمنة في الواقع الاجتماعي السياسي الحديث. وذلك، بتتبع مسار هذا الانقلاب في الدولة الغربية التي أفضت فيها هذه التجربة التحديثية إلى دولة هيمنة، ثم في المجتمع الغربي الحديث الذي أضحى مجتمع معلمن علمنة شاملة، ووصولا للاجتماع السياسي العالمي الحديث الذي هيمن عليه النموذج الاجتماعي السياسي الغربي هيمنة حضارية . وقد تبين أن علة هذا الانقلاب كامنة في التطبيق الغربي الخاص لآليات التحديث الاجتماعي السياسي، الذي تحولت فيه هذه الآليات لأدوات هيمنة، حيث تحول الترشيد الاجتماعي إلى ترشيد أداتي، وتحول التفصيل الاجتماعي إلى تفصيل بنيوي، وتحول التوسع والتعميم إلى توسع وتعميم ماديين . وفي الأخير تبحث الدراسة عن السبل الممكنة للانعتاق من هيمنة نموذج التحديث الاجتماعي السياسي الغربي. ..................................................................................................................................................................... Cette étude tente à renfermer la discussion critique de l'expérience de la modernisation sociopolitique occidentale, ainsi que les manières avec lesquelles elle s’est transformée à partir d'un projet de libéralisation à une domination dans la réalité sociopolitique moderne. Et ce, par suivre le processus de cette transformation ; passant par l'État occidental dans lequel l'expérience de modernisation a conduit à un état de domination, puis dans la société occidentale moderne qui est devenu sécularisé laïcisation total, en arrivant a le champ sociopolitique mondiale moderne qui est dominé par la modèle sociopolitique occidental, domination civilisationnelle. Il a été constaté, que la raison de ce transformation se cachent dans l'application occidentale des mécanismes de modernisation sociopolitique, dans laquelle ces mécanismes sont devenus des outils de domination, Lorsque la rationalisation sociale tourné à une rationalisation instrumentale, et La transformation de la différenciation sociale à un différenciation structurelle, et La transformation de l'expansion et de la généralisation à une expansion et une généralisation matérialistes Enfin, l'étude cherche en manières possibles de l'émancipation de la domination du modèle occidental de la modernisation sociopolitique.Item التحرش الجنسي والاغتراب الوظيفي للنساء العاملات بالمؤسسة العمومية الجزائرية(2020) بوشلاغم, حناننظرا لتفشي ظاهرة التحرش الجنسي في بيئة العمل والتداعيات السلبية التي تخلفها سواء على المرأة أو على مؤسسة العمل، والتي في مجملها تعبر عن مستوى شعور النساء العاملات بالاغتراب الوظيفي في البيئة التنظيمية، فقد استهدفت هذه الدراسة تقصي موضوع التحرش الجنسي والاغتراب الوظيفي للنساء العاملات بالمؤسسة العمومية الاستشفائية بولاية جيجل محل الدراسة، واستند البحث على ثلاث فرضيات أساسية لمعرفة طبيعة العلاقة بين التحرش الجنسي والاغتراب الوظيفي، ولتحقيق ذلك تم الاستعانة ببعض تقنيات البحث الميداني وعلى رأسها الاستبيان كأداة رئيسية للدراسة، حيث تم توزيعها على عينة كرة الثلج قدرت بـــــ 67مفردة مأخوذة من المجتمع الأصلي للدراسة، هذا وقد جمعت الدراسة الراهنة بين الأسلوبين الكم والكيف، كما تم استخدام البرنامج الإحصائي (Spss) في حساب ﻣﻌﺎﻣﻞ اﻻرﺗﺒﺎط الخطي لبيرسون (Pearson) وذلك من أجل قياس التغير الذي يطرأ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺘﻐﻴﺮ اﻟﺘﺎﺑﻊ، عندما ﺗﺘﻐﻴﺮ قيم اﻟﻤﺘﻐﻴﺮ اﻟﻤﺴﺘﻘﻞ، وذلك لمعرفة العلاقات التي تربط بين فرضيات الدراسة، حيث توصلت إلى وجود علاقة طردية إيجابية بين المتغيرين قدرت بــ (0.562). .............................................................................................................................................Due To The Widespread Of Sexual Harassment Phenomenon In The Work Environment As Well As Its Negative Implication On Women And Labor Corporation, Which Describes Women Feeling Of Functional Alienation In Regulatory Environment. Thus, This Study Has Targeted The Investigation About The Sexual Harassment And Functional Alienation For Working Women In Public Hospitals In Jijel. Therefore, The Research Has Sallied On 3 Main Hypotheses To Tackle The Nature Of The Relation Between Sexual Harassment And Functional Alienation. In Order To Accomplish So, Some Techniques Were Used In The Field Research, On Top Of Those Was The Questionnaire As The Main Tool, Which Was Distribute On A Snow Ball Sample Measured With 67 Samples Derived Out Of The Case Study. Moreover, The Current Study Cohered The Quality And Quantity Styles, In Addition To The Spss In Counting The Linear Correlation Coefficient Of Pearson, Ti Men Sure The Charge That Occurs Of The Dependent Variable When The Independent Variable Change, By So Doing, To Know The Relation That Like Between The Study Hypotheses, Which Come To The Existence Of A Positive Relation Between The Two Variables With 0.562.Item التحضر الصناعي بالوسط الريفي ومشكلاته الاجتماعية(2018) عبد السلام, سليمة;عالجت هذه الدراسة موضوع التحضر الصناعي في الوسط الريفي، أين تكون الصناعة كنشاط اقتصادي ومهني في المجتمع هي العامل الأول والأساسي في ظهوره، إلا أننا عالجنا هذا الموضوع من جانبين هما: تناول الجانب الأول وصف جوانب التغير الاجتماعي التي حدثت داخل البنية الاجتماعية، أين يسود النشاط الصناعي والتي تظهر في طبيعة الحياة اليومية للأفراد وعلاقاتهم وتعاملاتهم. تناول الجانب الثاني جزئية مهمة متعلقة بأنماط المشكلات الاجتماعية التي تصاحب هذا النمط من التحضر في المجتمع. وقد تمت هذه الدراسة في وسط ريفي لم تكن تظهر فيه أي خاصية من خصائص التحضر بأنواعه، لذلك فقد وقع اختيارنا على منطقة حمام الضلعة كميدان للدراسة وقرية الدبيل بالتحديد أين يوجد مصنع الإسمنت" لافارج هليسم" وهي منشأة صناعية ضخمة متخصصة في صناعة الإسمنت بكل أنواعه. ولإنجاز هذه الدراسة اعتمدنا على المنهج الوصفي لوصف مظاهر التغير على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي في ميدان الدراسة؛ من خلال توظيف اهم الأدوات البحثية للمنهج الوصفي وعلى رأسها الملاحظة، المقابلة، استمارة الاستبيان، الوثائق والسجلات، المخططات، التقارير الرسمية، أما الإحصائيات الرسمية فكانت أداة أساسية لمعالجة الجزء الثاني من الدراسة المتمثلة في رصد أهم أنماط المشكلات الاجتماعية التي تعاني منها منطقة حمام الضلعة. أما عينة الدراسة فكانت عبارة عن عمال مصنع الإسمنت الذين يقيمون بشكل دائم في قرية الدبيل. وكانت النتيجة العامة المتوصل إليها هي أدى تغيير الريفي ساكن قرية الدبيل لنشاطه المهني إلى تغير الخصائص الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للوسط الريفي، كما أدى تغير طبيعة النشاط الصناعي والمهني بمنطقة حمام الضلعة إلى ظهور أنماط جديدة من المشكلات الاجتماعية لم تكن بارزة من قبل في الوسط الريفي.