Département de psychologie
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Département de psychologie by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 189
Results Per Page
Sort Options
Item السند الاجتماعي و دوره في بناء الجلد عند أفراد الحماية المدنية –دراسة عيادية مقارنة لأربع حالات-(2010) زروق, منيرةيشهد أفراد مجموعات التدخل طوال عملهم على وضعيات لا إنسانية وأحداث عنيفة ومختلفة وقعت فيها الضحايا في كل مرة، وهذا الامر يتكرر يوميا بعدد كير جدا نظرا لطبيعة عملهم الذي يعتبر ذا وجهين؛ الأول يحمل فرصة عمل وثوابا عند الله. أما الثاني فهو يشمل أخطارا جمة على الصعيدين الجسدي (أخطار العمل) و النفسي المتمثل في آثار الصمة النفسية التي يتعرضون لها إثر تعاملهم مع الضحايا. إلا أن هناك أفراد من هذه الفئة يواصلون عملهم دون التأثر فعليا بالصدمة، مما يدل على تمتعهم بقدرة الجلد. فما هي العوامل التي تساعد هذه الفئة على بناء الجلد؟ وهو ما حاولت البحث فيه من خلال اختيار السند الاجتماعي كعامل يساعد على بناء الجلد؛ حيث قمت بدراسة أربعة حالات مستقاة من الحماية المدنية وقارنت فيما بينها. فالحالتان الاولى و الثانية كونا صيرورة الجلد بواسطة السند الاجتماعي الذي كانا يتمتعان به، أما الحالتين الثالثة و الرابعة فقد بترت عندهما صيرورة الجلد بسبب تعرض وسطهما العائلي لاضطراب والذي كان من قبل يقدم لهما السند. وانطلاقا من هذه الدراسة تبين بأن السند الاجتماعي عامل مهم يساهم في بناء الجلد عند هذه الفئة؛ كما أن لغيابه أثرا على صيرورة الجلد. وأخيرا من خلال دراستي للحالات ظهر بأن تكرار التعرض للصدمات في مجال العمل لا يشكل عاملا يساهم في بناء الجلد.............................................................................................................................................. Les individus exerçant dans les groupes d’intervention sont témoins de situations inhumaines et de différents événements violents que les victimes vivent chaque fois. Ceci se produit quotidiennement ave un grand nombre étant donné la nature de leur activité à double aspects; le premier concerne l’opportunité de travail et la récompense d’ALLAH. Alors que le second inclut les dangers importants aussi bien au niveau physique à cause des risques du métier, qu’au niveau psychologique vu l’impact du traumatisme psychologique qu’ils subissent suite à leur contact avec les victimes. Cependant, il y a des individus dans cette catégorie qui reprennent leur travail sans être vraiment affectés par le traumatisme, cela indique une capacité de résilience chez eux Quels sont donc les facteurs aidant cette catégorie a établir la résilience? C’est ce dont j’ai concentré ma recherche en choisissant le soutien social comme facteur favorisant l’élaboration de la résilience. J’ai entamé l’étude de quatre cas exerçant à la protection civile, puis j’ai fait une comparaison. Les deux premiers cas ont accédé à la résilience à partir du soutien social dont ils ont bénéficié. Par contre, les deux derniers cas n’ont pu établir la résilience à cause du dysfonctionnement de leur milieu familial qui leur procurait auparavant le soutien. A la suite de cette étude, il est admis que le soutien social est un facteur important dans l’élaboration de la résilience chez cette catégorie. En conclusion de mon étude des cas, il est apparu que la confrontation répétée aux traumatismes dans le domaine professionnel ne consiste pas un élément participant à l’élaboration de la résilience.Item صعوبات تطبيق المقاربة بالكفاءات في المدرسة الجزائرية من وجهة نظر معلمي التعليم الابتدائي-دراسة ميدانية بولاية سطيف-(2010) العطوي, أسيابعد جملة الإصلاحات التي شهدها القطاع التربوي سعيا لتحقيق النوعية والفعالية، والتي ولرد في أولوياتها اعتماد المقاربة بالكفاءات في التعليم. جاءت دراستنا الحالية للكشف عن الصعوبات التي يواجهها معلمي المرحلة الابتدائية في تطبيق المقاربة بالكفاءات. ولهذا الغرض تمت صياغة فرضيات تعالج كل فرضية صعوبة واحدة، ثم تقديمها في شكل استمارة لعينة عشوائية من المعلمين في التعليم الابتدائي. وتضم الاستمارة أربع صعوبات: مادية، تكوينية، مفاهيمية وصعوبات التكامل بين التعليم النظري و التطبيقي. وبعد المعالجة الإحصائية للبيانات و تحليلها خلصنا إلى النتائج الآتية: ظهرت الصعوبات لدى المعلمين حسب درجة حدتها وارتفاعها وبنسب متقاربة كما يلي: الصعوبات المفاهيمية بنسبة 54.46 %، ثم صعوبات التكامل بين التعليم النظري و التطبيقي بنسبة 52.63% ، ويليها الصعوبات التكوينية بنسبة 51.87 %. في حين لم يتم تمثل الوسائل المادية صعوبات حادة حيث ظهرت بنسبة منخفضة %24.62Item دافعية الإنجاز لدى فريق العمل و علاقتها بالنمط القيادي السائد لمدير المؤسسة التعليمية في ضوء مشروع مؤسسة-دراسة ميدانية بمؤسسات التعليم المتوسط لمدينة سطيف-(2010) وسطاني, عفافتهدف هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين النمط القيادي السائد لمدير المؤسسة التعليمية ودافعية الإنجاز للأساتذة في ضوء مشروع المؤسسة، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي. شملت عينة الدراسة 194 أستاذا، موزعة على أربع (04) فئات حيث اختيرت بالطريقة العشوائية العنقودية و 27 مديرا حيث تم أخذ المجتمع الإحصائي ككل، وقد تم استخدام استبيان تحديد النمط القيادي السائد للمدير المصمم من طرف الباحثة ومقياس دافعية الإنجاز للدكتور "عبد الرحمان صالح الأزرق" لجمع بيانات الدراسة أما بالنسبة لتحليلها فقد تم استخدام اختبار الاستقلالية (مربع كاي كا2) ومعامل التوفق C، و المتوسط الحسابي. وقد أسفرت نتائج الدراسة على وجود علاقة قوية ذات دلالة إحصائية بين النمط القيادي السائد للمدير و دافعية الإنجاز لدى الأساتذة، ووجود أربعة أنماط قيادية (ديمقراطي، أوتوقراطي، فوضوي، موقفي)، ومستوى مرتفع لدافعية الإنجاز لدى الأساتذة في المؤسسات ذات النمط الديمقراطي و الموقفي، ومستوي منخفض لدافعية الإنجاز لدى الأساتذة في المؤسسات ذات النمط الأوتوقراطي و الفوضوي .................................................................................................................................................. -Cette thèse aspire à faire ressortir la relation professionnelle entre le directeur de l’institution éducative et les aspects de motivation de travail chez le personnel enseignent du cycle moyen, eu se basant sur la méthodologie descriptive et analytique. L’étude a englobé 194 P.E.M répartir en quatre catégories improvisées ainsi que 27 D.E.M (directeurs), en appliquant les normes du Dr. Abderrahmane Salah el azrak avec utilisation des règles d’indépendances des données appelées K2 et le coefficient de similarité C. les résultats dégagés : Forte relation d’essence statistique entre le type de direction suivi et les aspects de motivation chez le personnel enseignent. Il y a quatre types de direction qui sévissent dans ce cycle enseignent : - Démocratique et circonstancielles motivations accrues. - Autocratique et anarchique : faibles motivations.Item مساهمة نفسية في دراسة ما قبل الحداد عند والدي الطفل المصاب بسرطان في مرحلته النهائية(2010) شرابن, سهام الكاهنةيقول الله سبحانه و تعالى "كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون" العنكبوت، الآية 57. ينشأ كل فرد وفق يقين بان حياته تنطوي على سلسلة متواصلة من علاقات الارتباط ثم الانفصال، وهو بذللك مؤهل فطريا أو لا شعوريا في الأساس للتكيف مع تلك الموقف المؤثرة في حياته من خلال ما يعرف ب "عمل الحداد"، هذا الذي يهدف إلى فك الارتباط عن موضوع الحب المفقود (نعني بالفقدان هنا الموت) و إعادة الاستثماري علاقات جديدة. إنما يظل تحقيق الأمر أكثر تعقيدا مما يبدو نظرا لتشابك بعض العوامل ذات الأهمية البالغة، فاخترنا منها طبيعة الموت و التي تتميز بالوقع العميق على شخصية الفرد المؤسس للحداد إذا اكتست طابعا مفاجئا و عنيفا (الانتحار، الاغتيال، الكوارث، حوادث المرور...). لكن فيم تتجلى خصوصية الاستجابات السابقة للحداد أمام حدث الموت المنتظر ؟ تساؤل أثار فضولنا العلمي وحملنا على تقديم هذا البحث كمساهمة في الكشف عن بعد الاستعداد النفسي لفقدان طفل محكوم بسرطان مستعص باعتباره (الاستعداد النفسي) عاملا مخففا لحدة ألم الحداد اللاحق لدى الوالد و/أو الوالدة. فاعتمدنا على دراسة عياديه لثلاثة حالات(والد و والدتان) أمدتنا بمعطيات جوهرية توصلنا إليها عقب تحليل المقابلات نصف الموجهة المستخدمة معهم، حيث اتضح لنا وجود بوادر الاستعداد الذهني أولا لفقدان الطفل المريض – رغم الفروق بين الحالات الثلاثة – في الفترة "ما قبل الحداد" و التي تحدد بصورة أو بأخرى مسار الحاد التالي للموت الفيزيقي الواقعي ............................................................................................................................................... - Tout individu évolue selon la conviction que sa vie s’étalera sur une chaîne continue de liens d’attachement suivis de séparations, ce qui induit une certaine prédisposition inconsciente, à la base, lui permettant de s’adapter à ces situations qui créent un déséquilibre dans sa vie grâce à ce qu’on appelle: « Travail de deuil », dont l’objectif est le détachement de l’objet d’amour perdu (mort) et le réinvestissement dans de nouvelles relations. Cependant l’aboutissement de ce travail demeure en réalité plus compliqué, car quelques facteurs d’une importance indéniable entrent en ligne de compte; nous avons choisi parmi eux la manière de mourir qui se caractérise par un impact profond sur la personnalité de l’endeuillé quand elle est inattendue et violente (suicide, meurtre, catastrophes, accidents de la circulation...). Mais alors, en quoi consiste la spécificité des réactions précédant le deuil liées à une mort attendue ? Cette interrogation a suscité notre curiosité scientifique et nous a incité à effectuer la recherche ci-présente comme abord de la dimension de préparation psychologique à la perte d’un enfant condamné par un cancer incurable, en tant que facteur atténuant l’intensité de la douleur perçue chez le père et/ou la mère en deuil. C’est pourquoi nous avons entrepris l’étude clinique de trois cas (un père et deux mères) qui a abouti à des données élémentaires, fournies après l’analyse des entretiens semi-directifs démontrant l’élaboration d’une préparation mentale en premier lieu à la perte de l’enfant malade, malgré des divergences entre les trois cas, dans une période de « pré-deuil » qui détermine d’une manière ou d’une autre le déroulement future du deuil lié à la mort physique réelle.Item الرضا الوظيفي لأساتذة التعليم الثانوي,وعلاقته بدافعية انجاز تلاميذهم في الأقسام النهائية للتعليم الثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة(2010) صالحي, سميةھدف ھذا البحث الى الإلجابة على التساؤل الرئيسي التالي :ھل توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين الرضا الوظيفي ألساتذة التعليم الثانوي في مادة علوم الطبيعة و الحياة ، ودافعية انجاز تالميذ السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة ؟ ووفقا لمستويات متغيري الدراسة تمخضت عن ھذا السؤال أربع تساؤالت ، استند عليھا في صياغة فروض البحث األربعة ، وقد جاءت عينتا البحث ممثلة ب 25 أستاذا في التعليم الثانوي لمادة علوم الطبيعة و الحياة، و232 تلميذا و تلميذة من مستوى السنة الثالثة من التعليم الثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة.. ومن اجل قياس متغيرات البحث استخدمنا أداتين ،تمثلتا في : مقياس الرضا الوظيفي لألستاذ مستنبط من مقياس الرضا الوظيفي للمعلم لعبد الرحمن صالح األزرق ، واختبار الدافعية لالنجاز من إعداد فاروق عبد الفتاح موسى . وقد أسفرت نتائج الدراسة عما يلي : 1- توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين ارتفاع الرضا الوظيفي ألساتذة التعليم الثانوي في مادة علوم الطبيعة و الحياة ، وارتفاع دافعية انجاز تالميذ السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة . 2- توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين ارتفاع الرضا الوظيفي ألساتذة التعليم الثانوي في مادة علوم الطبيعة و الحياة ، وانخفاض دافعية انجاز تالميذ السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة . 3- توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين انخفاض الرضا الوظيفي ألساتذة التعليم الثانوي في مادة علوم الطبيعة و الحياة ، وارتفاع دافعية انجاز تالميذ السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة . 4- توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين انخفاض الرضا الوظيفي ألساتذة التعليم الثانوي في مادة علوم الطبيعة و الحياة ، وانخفاض دافعية انجاز تالميذ السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم الطبيعة و الحياة .Item علاقة الضغط النفسي و المهني ببعض الإضطرابات السيكوسوماتية لدى عينة من مدرسي الطور الإبتدائي و المتوسط-دراسة ميدانية بولاية الأغواط-(2011) قويدري, عليهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن طبيعة العلاقة التي تربط بين الضغط النفسي و المهني و بين الاضطرابات السيكوسوماتية و ذلك لدى عينة من المدرسين بولاية بالأغواط. كما سعت الدراسة أيضا إلى معرفة أثر كل من الجنس و الطور التعليمي و الخبرة المهنية في إحداث الفروق بين الضغط النفسي و الاضطرابات السيكوسوماتية. و لتحقيق اهداف الدراسة تم استعمال أداتين تمثلت الأولى في مقياس الضغط النفسي و المهني و تمثلت الثانية في مقياس الاضطرابات السيكوسوماتية من إعداد الباحث. وقد تم جمع البيانات و تحليلها إحصائيا اعتمادا على نظام رزمة الإحصاء للعلوم الاجتماعية spss. وقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية: 1- توجد علاقة دالة إحصائيا بين الضغط النفسي و المهني وبين الاضطرابات السيكوسوماتية لدى العينة الكلية من المدرسين. 2- توجد فروق دالة إحصائيا في الاضطرابات السيكوسوماتية حسب درجة الضغط النفسي و المهني. 3- توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى الضغط النفسي و المهني حسبمتغير الجنس لدى العينة الكلية المدرسين لصالح المدرسين الذكور. 4- توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى الضغط النفسي و المهني حسب متغير الخبرة المهنية لدى العينة الكلية من المدرسين 5- توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى الضغط النفسي و المهني حسب الطور التعليمي لدى العينة الكلية لصالح مدرسي الطور المتوسط. 6- لا توجد فروق دالة إحصائيا في الاضطرابات السيكوسوماتية حسب متغير الجنس. 7- لا توجد فروق دالة إحصائيا في الاضطرابات السيكوسوماتية حسب متغير الخبرة المهنية. 8- لا توجد فروق دالة إحصائيا في الاضطرابات السيكوسوماتية حسب متغير الطور التدريسي........................................................................................................................ -This study aimed at reavealing the relationship that links between psychological and professional stress and psychosomatic troubles in a sample of teachers in Laghouat. It also attempted to know the influence of sex, educational phase and professional experience in creating differences between psychological stress and psychosomatic troubles. In order to reach the study objectives, two instruments were used, while the first was psychological and professional stress scale, the second was psychosomatic disorders scale designed by the researcher and were practised on a sample of teachers. Data were collected and analysed statiscally based on SPSS The study resulted in the following : 1- There is a statistically significant relation between psychological and professional stress and psychosomatic disorders at the teachers sample. 2- There are statistically significant differences in psychosomatic troubles according to psychological and professional stress grade. 3- There is a statistically significant differences in the psychological and professional level according to sex variable at the whole sample of teachers in favour of male teachers. 4- There are statistically significant differences in psychological and professional stress level according to professional experience variable at the whole sample of teachers. 5- There are statistically significant differences in psychological and professional stress according to educational phase variable at the whole sample in favour of middle school teachers. 6- There are no statistically significant differences in psychosomatic disorders according to sex variable at the teachers sample. 7- There is a statistically significant differences in psychosomatic troubles according to professional experience variable. 8- There are no statistically significant differences in psychosomatic disorders according to educational phase variable at the teacher's sample.Item مدى تحقيق مؤسسات التكوين المهني في مدينة سطيف للكفاءات المهنية لدى خريجي القطاع المكون(2011) سامعي, توفيقL’étude actuelle entre dans le cadre des recherches descriptives et appréciatives, elle s’est intéressée au secteur de la formation professionnelle dans la ville de Sétif ou se trouve toute une zone industrielle. La problématique de cette recherche est focalisée sur deux dimensions principales. La première est la question d’atteinte des compétences professionnelles chez les diplômés des institutions de formation se trouvant dans cette localité. La deuxième dimension s’est intéressée aux raisons pouvant entraver l’atteinte de ces dites compétences. Pour cela, le chercheur a voulu d’une part, connaitre l’étendue de la réalisation effective de ces compétences, et ce, en essayant de cerner les avis des enseignants ainsi que ceux des chefs de services professionnels opérants au niveau du marché du travail ; et d’autres part, il a essayé de localiser les raisons pouvant entraver négativement l’atteinte de ces compétences dans les deux(2) plus élevés niveaux qui sont le niveau bien et le niveau très bien inclus dans l’échelle d’évaluation adoptée par le chercheur et comportant cinq niveaux. La collecte des avis a été réalisée dans 15 spécialités différentes englobant 71 compétences professionnelles générales. Le résultat global obtenu est que la moyenne générale atteinte se situe au niveau moyen. Les facteurs les plus importants ayant conduit à ce résultat sont : carences des curricula se trouvant en retard par rapport aux avancées technologiques ; la non disponibilité de la matière première et des moyens pédagogiques ; le faible niveau des stagiaires sur le plan technique et langagier ; carences au niveau des stages pratiqes et la non crédibilité des examens organisés. اهتمت هذه الدراسة التي تندرج ضمن البحوث الوصفية التقديرية و دراسات الرأي العام بقطاع التكوين المهني و تحديدافي مدينة سطيف كونها مدينة تظم منطقة صناعية هامة. فركزت اشكالية الدراسة على بعدين أساسيين: تمثل البعد الأول في مسألة تحقيق المؤسسات المتواجدة فيها للكفايات المهنية العامة لدى خريجيها, و تمثل البعد الثاني في العوامل المعرقلة لتحقيق هذه الكفايات .و ذلك من خلال رصد آراء أساتذة القطاع, ثم آراء رؤساء المصالح و المجموعات المتواجدون في سوق العمل .كما حول من جهة أخرى معرفة العوامل المعرقلة لتحقيق هذه الكفايات المهنية العامة بمستوى حسن و مستوى جيد جدا, و هما مستويين من المقياس الخماسي المعتمد في الدراسة .وقد تم جمع أراء أفراد العينة في خمسة عشر (15) اختصاصا اختيرت لأهميتها ,و التي ضمت احدى و سبعين(71) كفاية مهنية عامة.و كانت النتيجة في ذلك هى أن المستوى الكلي في تحقيق الكفايات المعنية بالدراسة لدى خريجيهذه المؤسسات التكوينية وقد تحدد في المستوى متوسط, نظرا لعوامل عديدة من أهمها: نقائص في المناهج المعتمدة وعدممسايرتها للمستجدات التكنولوجية, نقائص في توفر المواد الأولية و التجهيزات البيداغوجية , ضعف التربصات الميدانية وعدم مصداقية الامتحانات المنظمة .Item تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر-ثانويات مدينة سطيف نموذجا-(2011) جدوالي, صيفيةحضيت المنظومة التربوية في بلادنا باهتمام كبير من طرف الدولة و مؤساتها ,حيث عمدت الوزارة الوصية و انطلاقا من الأهمية الكبيرة للتعليم و أثره البالغ في الناشئة و مستقبلهم العلمي و العملي و الاجتماعي الى البحث عن انجع الطرق وأفضل السبل الكفيلة بالوصول إلى نظام تربوي فعال ,و هذا بإنتاجها لمجموعة من الاصلاحات التي مست جميع المستويات و على جميع الأصعدة و تعتبر الادارة من الهياكل التربوية الهامة جدا و التي عليها يتوقف نجاح المؤسسة في تحقيق أهدافها,إذ تواجه الادارة كل يوم العديد من المشكلات و التحديات التي تحتم عليها اختراق اسوار الروتين و النمط القيادي الذي تنتجه.و البدء في التفكير الجاد لوضع استراتيجية عملية تتماشى مع تراث الماضي و معطيات الواقع و توقعات المستقبل. و من جهة اخرى يرى خبراء اليونيسكو في هذا الاطار بانه من المهم للبنى الرسمية في الادارة التربوية أن تكون قابلة للتكيف عضويا ووظيفيا و فنيا مع المناخ السياسي و الاجتماعي الدائم التغير, و هذا التكيف يتم على مستويات )عدة منها: النظام الاداري و الطلب على التعليم , حيث تتعرض الادارة التربوية عادة للانتقادات حول ضعف الانظمة التربوية و خاصة في العقود القليلة الماضية , و يعود ذلك غلى عدم قدرتها على مواكبة مجموعة من المتغيرات كالنمو الهائل و المتزايد في الطلب على التعليم , و نشوء أنظمة مدرسية فرعية جديدة و الحاجة غلى تطوير الأنظمة السابقة , و التقدم في أصول التدريس وأساليبه و تنامي أراء جديدة حول دور المدرسة و المعلمين , و مشكلات التموين و التحويل التقني هذا اظافة غلى ضرورة المساهمة الجماعية في صنع القرار . كل هذه التغيرات أحدثت اضطرابا في الأنظمة الادارية حول استخدام العاملين في المدارس الحالية و الذين تنقصهم غالبا المهارات الفنية المطلوبة , كما تم اضافة بنى جديدة أضافة الى النظم الفرعية بسبب تضخم البنى الادارية المركزية و تركزت سلطة صنع القرار , و أهملت الوظائف المساندة و تزايدت نسبة التسرب و الرسوب و تعطل الاتصال بالمجتمع المحلي . و ثاني مستوى من مستويات تكيف البنى الرسمية يتمثل في المراكز العلمية , حيث و جد ان هناك نقص في التدريب الاضافي لأنشطة معينة , و ندرة في المعدات التربوية ,ة و نقص الخبرة في العمل الجماعي و أعداد غير مناسب للعاملين , و نقص الدعم من السلطات الادارية , الاقليمية منها و المحلية . و تمثل المستوى الثالث من مستويات التكيف و في الوحدات الاقليمية حيث يتم الاعتماد على اللامركزية أو التفويض من خلال وحدات التنفيذ الاقليمية و المجالس ذات المهام الستشارية او اتخاذ القرار أو مديريات اقليمية تتمتع بالمسؤولية الكاملة , إلا أن هذا التنوع في المهام من شانه أن يصدم بثلاث معوقات و هي: النقص في في توفير الاداريين المؤهلين, و النقص في وضوح المهام و المسؤوليات ,وغياب الوسائل و الانظمة الحقيقية للمشاركة. وقد جاء هذا العمل العلمي ليدرس مسألة مهمة جدا في هذا الاطار ألا و هي تقييم فعالية الادارة التربوية في الجزائر , و هذا من خلال طرح التساءل الرئيسي التالي : ما مدى فعالية الادارة التربوية في الجزائر؟ واتخذت من ادارات ثانويات مدينة سطيف نموذجا لها في تحليل أهم مؤشرات الفعالية و هي : الانتاجية و الاتجاه المدير و الرضا الوظيفي و تماسك جماعة المرؤوسين و الدافعية للإنجاز . و قد تم استخدام العينة العشوائية المتعددة المراحل حيث تم في المرحلة الاولى سحب عينة عشوائية بسيطة حجمها 4 ثانويات و تمثل نسبة 30.76 % من مجموع 13 ثانوية بمدينة سطيف و و كانت نتيجة السحب هي ثانوية محمد قيرواني و ثانوية فاطمة الزهراء و ثانوية عمر حرايق و ثانوية 1014 الجديدة في حين تم في المرحلة الثانية سحب عينة عشوائية من الأساتذة و الاداريين و العمال من كل ثانوية ,حيث بلغ حجم العينة 200 مبحوث من بين 386 موظف في الثانويات الربع أي بنسبة 51.81% و بالتالي كانت العينة ممثلة للمجتمع الأصلي . كما تم استخدام كل من المنهج الوصفي و المنهج الاحصائي في معالجة هذه الدراسة , و شملت التقنيات المنهجية المرافقة لهما على المؤشرات الاحصائية المطلوبة و كذا على بطارية فعالية الادارة التربوية . و بعد جمع البيانات الميدانية و تبويبها و تحليلها و تفسيرها تم التوصل إلى جملة من النتائج منها على الخصوص: تتميز ثانويات مدينة سطيف بإنتاجية مرتفعة . تتميز ثانويات مدينة سطيف بتزايد في نسب الانتقال . تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات الرسوب . تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات التسرب. لموظفي ثانويات مدينة سطيف اتجاه ايجابي نحو مديريهم. تتميز جماعات العمل بثانويات مدينة سطيف بتماسك مرتفع. لموظفي ثانويات مدينة سطيف دافعية مرتفعة أساتذة و اداريين و عمال على حد السواء لموظفي ثانويات مدينة سطيف رضا وظيفي منخفض . و جاء البحث من حيث مضمونه متكونا من مقدمة و خاتمة و سبع فصول و هي على النحو التالي : الفصل الأول: و تتضمن تحديد الاشكالية واسباب اختيار الموضوع ,و اهمية و اهداف الدراسة اضافة الى فرضيات و مفاهيم الدراسة و أخيرا الدراسات السابقة الفصل الثاني : و تضمن تحديد مفهوم الفعالية , ثم أنواع الفعالية فأهم المداخل النظرية التي تناولت موضوع فعالية الادارة التربوية وأخيرا أهم المحكات المعتمدة في قياسها . الفصل الثالث. و تطرقت فيه لأهم ما يميز كل من الادارة التربوية و القيادة المدرسية , و الادارة المدرسية ,من تعاريف و نظريات , و أهداف و خصائص ,و أنماط , إضافة لأهم مميزات الادارة التربوية في الجزائر . الفصل الرابع : و خصص لأهم المهارات الا الادارية التي يجب أن تتوفر في الدير حتى يقوم بدوره على أكمل وجه الفصل الخامس : و شمل على عنوانين رئيسيين هما : خصائص التعليم الثانوي و أهم الاصلاحات التي شهدها التعليم الثانوي في الجزائر . الفصل السادس : و شمل على الاجراءات المنهجية للدراسة الميدانية من مجالات الدراسة و المناهج و الأدوات النهجية المعتمدة في جمع البيانات الميدانية و أيضا العينة من حيث كيفية تحديدها و كيفية سحبها. الفصل السابع :حيث نجد تحليل البيانات المتعلقة بالمحكات الذاتية ,و المحكات الموضوعية لتقييم الفعالية و في الأخير نجد مناقشة النتائج في ضوء الفرضيات ثم خاتمة و بعدها قامة المراجع ثم الملاحقItem التخلف العقلي عند الطفل و آثاره في ظهور الاضطرابات النفسية عند الأم-دراسة عيادية لأربع حالات بمركز المتخلفين عقليا بمدينة المسيلة-(2012) ابن الطيب, فتيحةفي محاولة للكشف عن دور وجود التخلف العقلي للطفل في ظهور الاضطرابات النفسية عند أم الطفل المصاب به، قمنا بهذه الدراسة والتي تمت على أربع أمهات لأطفال متخلفين عقليا، من اجل التحقق من الفرضية المطروحة في هذا البحث و التي تنص على أن وجود التخلف العقلي عند الطفل يؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية عند أم الطفل المصاب به، مستخدمين في ذلك المنهج العيادي بوسائله المعروفة و التي تمثلت في هذا البحث في الملاحظة، المقابلة النصف موجهة وكذلك اختبار الورشاخ الإسقاطي، وبتحليل النتائج توصلت الدراسة إلى ما يلي: يؤدي وجدود التخلف العقلي عند الطفل إلى ظهور اضطرابات نفسية عند أم المصاب بحيث تمثلت هذه الاضطرابات أولا في حدوث صدمة نفسية للأم لحظة اكتشافها للإصابة لقد تم التحقق من ذلك عند الحالات الأربع كذلك تم التحقق من وجود اضطرابي القلق و الاكتئاب بدرجات مختلفة عند الحالات الأربع. وقد انتهت الدراسة اعتمادا على نتائج السابقة إلى تأكيد دور التكفل النفسي بأمهات الأطفال المتخلفين عقليا للتخفيف معاناتهم و مساعدتهم على التكيف مع هذه الإصابة......................................................................................................... -Pour tenter de découvrir le rôle du retard mental chez l'enfant et son effet sur l'émergence des troubles psychologiques chez la mère de l’enfant atteint, on a fait l’étude clinique de quatre cas afin de vérifier l'hypothèse avancée qui stipule que l'handicape mental chez l’enfants affecté contribue dans l’apparition (l'émergence) des troubles psychologiques chez la mère, en utilisant l’approche clinique avec ses moyens les plus connus; telle que l'observation , l’entretien semi -directif et le test de Rorschach . Après avoir analysé les résultats, l’étude a révélé les résultats suivants : • Le retard mental chez l’enfant prend produit un traumatisme psychologique pour la mère quand elle découvre la déficience. • le retard mental chez l’enfant participe dans l'émergence de l’angoisse chez la mère. • -la contribution du retard mental de l’enfant dans l’apparition de dépression chez la mère. Pour terminer, on recommande la nécessité de comprendre le problème de retard mental de l'enfant et aider les parents et surtout les mères en leur assurant une prise en charge psychologique pour atténuer les effets négatifs causés par déficiencItem الإحتراق النفسي و علاقته بالأداء الوظيفي لدى أعوان الحماية المدنية –دراسة ميدانية بمديرية الحماية المدنية و بعض الوحدات بولايتي عنابة و الطارف(2012) بوحارة, هناءهدفت هذه الدراسة إلى محاولة الكشف عن مستوى الاحتراق النفسي وعلاقته بالأداء الوظيفي لدى أعوان الحماية المدنية، حيث كانت دراسة ميدانية بمديريتي الحماية المدنية وبعض الوحدات بولاية عنابة والطارف، وعليه فقد تناولت هذه الدراسة متغيرين أساسيين هما الاحتراق النفسي و الأداء الوظيفي، حيث تكونت العينة من (210) عون اختيرت بطريقة عشوائية طبقية، وانطلاقا من هذا طبق عليها استبيان، هذا الاخير الذي تم التحقق من خصائصه السيكومترية (الصدق و الثبات) وتبين أنه يتمتع بدرجة جيدة من الصدق و الثبات، كما استخرجت التكرارات و النسب المئوية، المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية للاستبيان، إضافة إلى استخدام معامل الارتباط "بيرسون" للكشف عن العلاقة واختبار كاي تربيع (X2)للتعرف على الفروق في مستوى الاحتراق النفسي، و التي افترضنا بأنها ترجع إلى بعض المتغيرات الديمغرافية. وعليه أسفرت نتائج الدراسة بعد التحليل الإحصائي على أن مستوى الاحتراق النفسي لدى أفراد العينة متدن، مع عدم وجود علاقة بين مستوى الاحتراق النفسي و الأداء الوظيفي ، كما اشارت أيضا إلى وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الاحتراق ترجع إلى متغير السن الحالة المدنية (متزوجين-عازبين)، و الاقدمية...................................................................................................... - cette étude a pour but de détecté le niveau du burnout et la relation de performance fonctionnelle chez les agents de protection civile. On a fait l’étude au niveau de la direction générale de la wilaya d’Annaba et certaines unités à Annaba et taref. Des deux principaux variables de notre étude sont le burnout et la performance fonctionnelle, l’échantillon est composé de (210) agents, choisis arbitrairement et classement. On a ensuite appliqué le questionnaire, après avoir vérifié ses caractéristiques psychométriques (validité et fiabilité) et approuvé qu’ils bénéficiaient d’un grand dégrée de (validité et fiabilité). Et les fréquences extraits, les pourcentages, les moyennes et les écarts-types du questionnaire, ainsi que l’utilisation du coefficient de corrélation "de Pearson" pour découvrir la relation, et le teste de khi deux (χ2) pour connaitre les différences au niveau du burnout, on a supposé que ces de derniers étaient du certain variables démographiques. Les résultats de l’étude que a été menée a conclue d’après l’analyse statistique que le niveau du burnout de l’échantillon était relativement bas-faible- aussi l’absence de la relation entre le burnout et la performance professionnelle, et ainsi l’indiquait a l’existence des différences statistiquement significatives au niveau de burnout en raison de l’âge, la situation civile (mariés, célibataire), l’ancienneté.Item أثر خبرات الاساءة الوالدية في مرحلة الطفولة على ظهور الضغط النفسي في مرحلة المراهقة(2012) زرماني, ودادهدفت الدراسة إلى معرفة أثر خبرات الإساءة الو الدية على ظهور الضغط النفسي لدى المراهقين ، كما تهدف إلى معرفة الفروق بين الجنسين في التعرض لأنماط الإساءة الوالدية و كذا الفروق في درجة الضغط النفسي بين الجنسين ، بالإضافة إلى التعرف على الفروق في درجات الضغط النفسي بين المراهقين الذين تعرضوا لخبرات إساءة في مرحلة الطفولة و الذين لم يتعرضوا لها. منهج الدراسة :المنهج المستخدم هو المنهج الوصفي لأنه الأنسب في هذا النوع من الدراسة. عينة الدراسة:تكونت عينة الدراسة من طلبة الجامعة و المستوى الثانوي اللذين تتراوح أعمارهم بين (18- 21) سنة ، وهم الفئة المقصودة من الدراسة حيث بلغ عددهم 218 توزعوا بين 104 إناث 114 ذكور ن ذلك من جامعة سطيف و ثانوية بن عليوي صالح تم اختيارهم بطريقة عشوائية. أدوات الدراسة:استخدمت الباحثة مقياسين وهما :مقياس خبرات الإساءة في مرحلة الطفولة و مقياس الضغط النفسي لدى المراهقين ، اللذين تم تصميمهما من طرف الباحثة. الكلمات المفتاحية: خبرات الإساءة الوالدية - الضغط النفسي- الطفولة - المراهقة نتائج الدراسة: - توصلت نتائج الدراسة إلى وجود اختلاف في نسب انتشار الإساءة الوالدية التي تعرض لها المراهقون في مرحلة الطفولة لدى العينة ككل، حيث بينت النتائج الخاصة بالفرض الأول أن أكثر أنماط الإساءة الوالدية انتشارا هي الإساءة الجسدية بنسبة 72.01 % ، وتليها الإساءة الانفعالية %53.66 ثم الإهمال بنسبة 21.80% وهذا من مجموع الإساءة ككل. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في توزيع أنماط الإساءة ،مع وجود فروق في الإهمال لصالح الذكور. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في درجة التعرض للإساءة الوالدية في مرحلة الطفولة. - لا توجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الضغط النفسي تعزى لمتغير الجنس. - توجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الضغط النفسي بين المراهقين الذين تعرضوا لخبرات إساءة في مرحلة الطفولة والذين لم يتعرضوا لها. - توجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الإساءة الوالدية في مرحلة الطفولة و الضغط النفسي لدى المراهقين حيث بلغت قيمة معامل الارتباط 0.50 عند مستوى دلالة 0.01Item الضغط النفسي و إستراتيجيات المواجهة لدى المراهق حاول الانتحار(2012) صندلي, ريمةإن ظاهرة الانتحار و محاولات الانتحار خاصة عند المراهقين من الظواهر التي أصبحت تهدد كل المجتمعات بصفة عامة و المجتمع الجزائري بصفة خاصة حيث تعددت الأسباب و العوامل الدافعة للقيام بهذا الفعل الانتحاري و من بين هذه الأسباب نجد عامل الضغط النفسي « Le stress » و في هذا الإطار تهتم الدراسة الحالية بتسليط الضوء على مدى تأثير دور الضغط النفسي و مختلف عوامله من مصادر الضغط و مستوى الادراك و استراتيجيات المواجهة المستعملة في القيام بالمحاولات الانتحارية عند المراهقين . حيث قمنا بإجراء البحث على عينة من المراهقين الذين قاموا بمحاولات انتحارية و كان عددهم أربع حالات (3إناث و1ذكر) بالمستشفى الجامعي إبن باديس و بالضيط مصلحة الإستعجالات الطبية (SAMU) ولاية قسنطينة . تم تطبيق النهج العيادي باستعمال أدوات بحث تمثلت في دراسة حالة و تطبيق القابلة العيادية انصف موجهة ,تحليل محتوى القابلات بالإضافة الى استعمال مقاييس (استراتيجيات المواجهة الخاص ب لازاروس و فولكمان (Folkman & lazarus) و مقياس ادراك الضغط النفسي لفنيستين و أخرون (Levenstein & all) من أهم النتائج التي توصل إليها : تعرض المراهقين المحاولين للانتحار لمصادر ضغط نفسي شديدة و متنوعة ترجع إلى عوامل أسرية علائقية و تربوية و عاطفية *وجود مستوى ادراك مرتفع للضغط النفسي عند المراهقين المحاولين للغنتحار . *إستعمال المراهين الشارعين في الانتحار لأساليب مواجهة غير فعالة في مواجهة مصادر ضغط شديدة و متنوعة . استعمال استراتيجيات المواجهة المركزة على الانفعال مقابل استراتيجيات المركزة حول حل المشكل إستعمال المراهين الشارعين في الانتحار أسلوب المواجهة المركزعلى التجنب او الهروب في مواجهة المواقف الضاغطة .................................................................................................................... -Le suicide de même que les tentatives de suicide chez les adolescents représente un phénomène qui menace toutes les sociétés et en particulier la société algérienne. Ce phénomène relève d’un ensemble de facteurs parmi lesquels figure le stress, facteur auquel nous sommes intéressés dans le cadre de la présente étude qui tente donc de saisir le rôle que jouent le stress, ses différentes sources et les multiples éléments qui s’y attachent (seuil de perception, stratégies de coping, ...) dans les tentatives de suicide chez les adolescents. Ainsi, en s’appuyant sur la méthode clinique nous avons mené notre recherche au sein du service des urgences médicales du CHU de Constantine auprès d’un échantillon d’adolescents (trois filles et un garçon) ayant fait des tentatives de suicide. L’étude de cas, l’analyse de contenu et l’utilisation d’échelles d’évaluation (échelle de Folkman et Lazarus pour les stratégies de coping et échelle de Levenstein et autres pour la perception du stress) représentent les outils de recherche sur lesquels s’est reposé notre travail et qui nous ont permis de constater ce qui suit : • Les adolescents qui ont tenté de se suicider ont été confrontés à des sources de stress aussi importantes que diversifiées, et relatives à des facteurs familiaux, relationnels, éducatifs et affectifs ; • ils recourent à des stratégies de coping inefficaces pour faire face à des sources importantes de stress ; • ils font recours à des stratégies de coping inefficaces centrées sur l’émotion par opposition à des stratégies de coping centrées sur la résolution du problème ; • ils mettent en œuvre des stratégies de coping basées sur la fuite ou l’évitement des situations stressantesItem الضغوط النفسية واستراتيجيات مواجهتها لدى أمهات الأطفال المصابين بمتلازمة داون(2012) جبالي, صباحإن الهدف العام من هذا البحث هو معرفة مستوى الضغوط النفسية واستراتيجيات مواجهتها لدى ام الطفل المصاب بمتلازمة داون ,اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي , و شمل البحث عينة قوامها 66 ام لأطفال مصابين بمتلازمة داون تم انتقاءهن بطريقة قصدية , و قامت الباحثة بتصميم أدوات البحث التي اعتمدت عليها و المتمثلة في *استمارة الدراسة الاستطلاعية *استمارة البيانات الشخصية * استبيان الضغوط النفسية * استبيان استراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية تمت معالجة بيانات البحث باستخدام الحزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة و قد اسفر البحث على النتائج التالية : *تعاني امهات الطفال الصابين بمتلازمة داون من ضغوط نفسية مرتفعة , و تعتمد على استراتيجيات المواجهة الايجابية لتخفيف الضغوط النفسية. *توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 في مستوى الضغوط النفسية وفي نوع استراتيجية المواجهة المتبعة لدى امهات الطفال الصابين بمتلازمة داون تعزى الى متغير جنس الابن المصاب . * لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 في مستوى الضغوط النفسيةوفي نوع استراتيجية المواجهة المتبعة لدى امهات الطفال الصابين بمتلازمة داون تعزى الى متغير سن الابن المصاب * توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 في مستوى الضغوط النفسيةوفي نوع استراتيجية المواجهة المتبعة لدى امهات الطفال الصابين بمتلازمة داون تعزى الى متغير سن الأم. * توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 في مستوى الضغوط النفسيةوفي نوع استراتيجية المواجهة المتبعة لدى امهات الطفال الصابين بمتلازمة داون تعزى الى متغير المؤهل التعليمي للأم........................................................................................................................................ -L’objectif générale de cet étude est de savoir le niveau de stress et les stratégies d’adaptation chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn ,cette étude essayé de répondre au questions suivants : *Quel est le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn? *Quelles sont les stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn pour atténuer le stress ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au sexe d’enfant ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au sexe d’enfant ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge d’enfant ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une significatio n statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge d’enfant ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le ni veau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge de la mère ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge de la mère? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au niveau d’étude de la mère ? *Est-ce qu’il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au niveau d’étude de la mère ? Et pour répondre a ces questions posés on s’est basé sur la méthode descriptive analytique , l’échantillon de l’étude a renferme 66 mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn sélectionné d’une manière volontaire , la chercheuse a élaboré les outils suivants : -Formulaire del’étude exploratrice. -Formulaire des aspects personnels. -Questionnaire de stress. -Questionnaire des stratégies d’adaptation. L’étude a été traité en utilisant le SPSS a l’aide des méthodes statistique convenables, l’étude a révélé les résultats suivants : *Les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn souffrent d’une niveau moyen de stress. *Les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn s’appuient sur des stratégies d’adaptation positives pour atténuer le stress. *il y a des différences d’une signification statistiq ue vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au sexe d’enfant . *il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par l es mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au sexe d’enfant . *il n’ y a pas des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge d’enfant . *il n’ y a pas des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge d’enfant . *il y a des différences d’une signification stati stique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge de la mère . *il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues a l’âge de la mère . *il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le niveau de stress chez les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au niveau d’étude de la mère . *il y a des différences d’une signification statistique vers le niveau 0.05, dans le type des stratégies d’adaptation suivies par les mères d’enfants atteint de syndrome de Dawn dues au niveau d’étude de la mèreItem الضغط النفسي و استراتيجيات المواجهة لدى المعاق حركيا(2012) داود, راضيةهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مستوى الضغط النفسي و كذا دلالة الفروق في الإحساس بالضغط النفسي لدى الأفراد الذين يعانون من الإعاقة الحركية وفقا لمتغير الجنس،السن،المستوى التعليمي،المستوى المعيشي(الاقتصادي)،الحالة الشخصية(عازب/متزوج)،درجة الإعاقة،و كذا دراسة دلالة الفروق في استخدام استراتجيات مواجهة المواقف الضاغطة لدى الأفراد الذين يعانون من الإعاقة الحركية وفقا لمتغير الجنس،السن . تم استخدام مقياس الضغط النفسي و مقياس استراتيجيات مواجهة الضغوط كوسيلة لجمع البيانات وطبقت هذه الأدوات على عينة شملت 60 فرد يعاني من الإعاقة الحركية (منهم 29 ذكور و 31 إناث )، ممن متواجدين في المراكز و المشتشفيات التي تعنى بخدمات المعاقين حركيا بولاية سطيف حيث تم اختيارهم بطريقة عشوائية . وقد تم استخدام المعالجات الإحصائية اللازمة باستخدام المتوسطات الحسابية والنسب المئوية ،اختبار (ت) ،تحليل التباين الأحادي (Anova) . وقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية: * أفراد عينة الدراسة يعانون من ضغط نفسي خفيف الشدة أو قريب من المتوسط. * توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين حركيا للضغط النفسي تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث. * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين حركيا للضغط النفسي تعزى لمتغير السن. *لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين حركيا للضغط النفسي تعزى لمتغير المستوى التعليمي. * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين حركيا للضغط النفسي تعزى لمتغير المستوى الاقتصادي. * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين حركيا للضغط النفسي تعزى لمتغير الحالة الشخصية ( عازب/متزوج). * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تعرض المعاقين للضغط النفسي تعزى إلى متغير درجة الإعاقة. كما بينت نتائج الدراسة أن الأفراد المعاقين حركيا يركزون على إستراتيجية حل المشكلة دون سواها في مواجهة ما يعانون منه من ضغوط نفسية مختلفة * توجد فروق ذات دلالة إحصائية في استراتيجيات المواجهة التي يستعملها الأشخاص المعاقين حركيا في تصديهم للضغوط النفسية تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور،حيث توجد فروق ذات دلالة إحصائية في إستراتيجية التركيز على المشكلة التي يستعملها المعاقين حركيا في تصديهم للضغوط النفسية تعزى لمتغير الجنس، لصالح الذكور . * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في إستراتيجية التركيز على الانفعال التي يستعملها المعاقين حركيا في تصديهم للضغوط النفسية تعزى لمتغير الجنس. * لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في إستراتيجية البحث عن الدعم الاجتماعي التي يستعملها الأشخاص المعاقين حركيا في تصديهم للضغوط النفسية تعزى لمتغير الجنس.Item الضغط النفسي المهني وعلاقته باستجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة(2012) عقون, أسياإن مهنة التعليم تفرض على المعلمين مواجهة الكثير من الضغوط المهنية الناتجة عن : تشابك بعض العوامل الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية والسياسية لذ ا يعجز الكثير من المعلمين عن أداء مهامهم التدريسية بصورة فعالة ( عرفة أحمد حسن نعيم، 1336 ،ص 123 ) ،ولا سيما المعلمين الذين يتعاملون مع تلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة،نظرا لما تتطلبه هذه المهنة من أعباء و متطلبات كثيرة و بشكل مستمر مقارنة بمهنة التعليم مع فئات من العاديين . و يهدف البحث الحالي إلى التعرف على طبيعة العلاقة ما بين الضغط المهني و استجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة بولايتي سطيف و برج بوعريريج ، و ما إذا كانت هناك علاقة دالة إحصائيا بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني ، وكذا معرفة الفرو ق في مستوى الضغط المهني والقلق لدى هؤلاء المعلمين تبعا لمتغيرات الدراسة ( المستوى التعليمي،نوع إعاقة التلميذ،الأقدمية .) تكونت عينة البحث من ( 117 ) فردا ( معلما و معلمة ) و هي تمثل ما نسبته 32.12 % من مجموع أفراد المجتمع الأصلي و البالغ عددهم ( 127 ) فردا ( معل ما و معلمة ) ، اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة ، وقد استخدم الباحث مقياس الضغط المهني للمعلمين لمنصوري مصطفى ( 2010 ) ، و مقياس القلق الصريح لـ J. A TAYLOR ( 1351 ) الذي قدر ثباته بـ ( 0.30 ) و صدقه بـ ( 0.34 ) اعتمادا على طريقة التطبيق وإعادة التطبيق،كما استخدم ت الباحثة عدة أساليب إحصائية لعرض و مناقشة النتائج : كالنسب المئوية ،معامل الإرتباط لبرسون ، اختبار ( ت ) لدلالة الفروق ، النسبة الفائية ( ف ) لمعرفة تجانس العينات ، تحليل التباين الأحادي، و قد أسفرت نتائج البحث عما يلي : - توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الضغط المهني و القلق ( 1.98 ) . - توجد علاقة إرتباطية موجبة بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني ( ظروف العمل،عبء العمل،صراع الدور،غموض الدور،العلاقة مع المدير،العلاقة مع التلاميذ، ا لعلاقة مع الزملاء،الإشراف التربوي،النمو المهني والترقية المهنية ) ، بحيث : ر 1 (= 1.10 ) ، ر 2 (= 1.00 ) ، ر 3 (= 1.19 ) ، ر 4 (= 1.11 ) ، ر 5 (= 1.00 ) ، ر 6 (= 1.08 ) ، ر 7 (= 1.08 ) ، ر 4 (= 1.00 ) ، ر 3 (= 1.00 .) - تعاني الأغلبية الساحقة - ( 80.01 % ) من مجموع أفراد العينة - لمعلمي التربية الخاصة من ضغط مهني مرتفع . - أما عن ترتيب مصادر الضغط المهني تبعا لأهميتها وشدتها فق د جاء كالتالي : - 1 / ظروف العمل . - 2 / غموض الدور . - 3 / الإشراف التربوي . - 4 / النمو المهني والترقية المهنية . - 5 / العلاقة مع التلاميذ . - 6 / صراع الدور . - 7 / العلاقة مع الزملاء . - 4 / العلاقة مع المدير . - 3 / عبء العمل . - يعاني معظم معلمو التربية الخاصة - ( 00.00 % ) من مجموع أفراد العينة - من قلق حاد . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة ،عند مستوى الدلالة ( 0.05 ) ، تبعا لمتغيري ( المستوى التعليمي ،نوع إعاقة التلميذ ) ، و لصالح غير الجامعيين و المتخصصين في الإعاقة العقلية . - لا تو جد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ( 0.05 ) ، تبعا لمتغير ( الأقدمية .) - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى القلق لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ( 0.05 ) ، تبعا لمتغيرات الدراسة ( المستوى الت عليمي، نوع إعاقة التلميذ، الأقدمية .) * و بنــاء على هذه النتائج أوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات و الاقتراحات أهمها : 1 - ضرورة الالتفاف لموضوع الضغوط المهنية عند معلمي التربية الخاصة و محاولة احتوائها للرفع من مستوى أدائهم و المحافظة على صحتهم الجسدية و النفسية 2 - الاهتمام بمعلمي التربية الخاصة مهنيا ونفسيا من خلال عقد الندوات و الدورات التدريبية للرفع من مستوى أدائهم و الوصول بهم إلى الكفاءة العالية في مهنتهم، هذا إلى جانب الدورات التدريبية النفسية . 3 - اختيار المعلمين و المشرفين بمدارس التربية الخاصة بناءا عل ى معطيات و أسس علمية و مهنية . 4 - الاهتمام بالدعم المادي للمعلمين من خلال الاهتمام بالرواتب و الحوافز التشجيعية، بما يتناسب مع الأداء المبذول و المستوى المعيشي، ليشعر المعلم بالاستقرار و الأمن النفسي، دون أن ننسى تقديم الدعم المعنوي . 5 - الاهتمام بالنشاطات الترفي هية والرياضية المقدمة للمعلمين، كإقامة الحفلات و الرحلات لتحسين العلاقات بين الزملاء . 6 - العمل على إجراء المزيد من البحوث في مجال الضغط المهني في قطاعات مختلفة و بأخذ أكبر عدد ممكن من المتغيرات قصد الإحاطة و التقصي الجيد لأبعاد هذا الموضوع . 7 - بناء برامج إرشاد ية لخفض مستوى الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة، من قبل متخصصين في هذا المجال من مرشدين نفسانيين و اجتماعيين . 4 - الاهتمام بتدريب مديري ومشرفي مدارس التربية الخاصة على كيفية تقديم المساعدة والمساندة للمعلمين بصفة عامة، والمعلمين الأقل خبرة بصفة خاصة، حتى لا يشعر المعلم بأنه بمنأى عن الإدارة المدرسية . 3 - توعية المعلمين بطبيعة الخصائص العمرية لتلاميذ كل مرحلة تعليمية، وبخصوصية كل فئة من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة ( النقائص،الصعوبات،الاضطرابات السلوكية المرتبطة بنوع الإعاقة، .)... 10 - توعية المعلمين أثناء فترة تكوينه م ( دراستهم ) ببعض المشكلات النفسية التي قد تصادفهم في مشوارهم المهني، مع الإشارة إلى الأساليب الفعالة في مواجهتها، و إدراج ذلك في مقررات وبرامج تكوينهم . 11 - العمل على حل مشكلات المعلم الخارجة عن نطاق العمل ، والتي تؤثر بطريقة ما على كفاءاته التدريسية ( كمشكلات الم واصلات، السكن، .....................................................................................................................................................................................................................................................-Cette étude met l’accent sur la relation entre le stress du travail et la réaction d’angoisse chez les enseignants de l’éducation spéciale. - Notre étudevisait a : 1- Découvrir la nature de relation entre le stress du travail et la réaction d’angoisse chez les enseignants de l’éducation spéciale. 2- Découvrir la nature de relation entre l’angoisse et chaque source du stress professionnel. 3- Identifier les niveauxdu stress au travail vécus par les enseignants de l’éducation spéciale. 4- Identifier les niveaux d‘angoisse vécus par les enseignants de l’éducation spéciale. 5- Connaitre et classer les sources et les causes du stress professionnel chez les enseignants de l’éducation spéciale, selon leurs intensités (gravités). 6- Savoir l’impact des variables démographiques (niveaud’instruction, type de l’handicape d’élève,l’ancienneté), sur le niveau du stress professionnel chez les enseignants de l’éducation spéciale. 7- Savoir l’impact des variables démographiques (niveaud’instruction, type de l’handicape d’élève, l’ancienneté), sur le niveau d’angoisse chez les enseignants de l’éducation spéciale. - Pour réalisé ces objectifs on a adopté: 1- La méthode descriptive pour recueillir des données sur les phénomènes d’étude(stress professionnel, angoisse), et ne s’arrête pas mais aussi les manifestations de ces phénomènes et leurs relations, ainsi que l’analyse et l’interprétation et l’accèsaux résultats obtenus d’après cette étude. 2- Différent outils pour avoir le maximum desdonnées phénomènes d’étude ( stress professionnel, angoisse ) , tells sur les que : l’observation , l’entretien direct et indirect , le questionnaire qui contient trois (03) parties ( les données personnelles , les questions liées au stress professionnel , les questions liées ‘a l’angoisse) , ce questionnaire a été distribué a un échantillon de 117 enseignants de l’éducation spéciale, ce qui représentent 92.12 % du total de la population d’étude. 3- Les méthodesstatistiques : afin d’analyser statiquement les résultats d’étude y’compris : le pourcentage, le coefficient de corrélation « R.Pearson », (T) test, (F) test, (Anova). - L’étudeactuelle a relevé les résultats suivants ; 1- La présenced’unecorrélation positiveet significative entre le stress professionnel et l’angoisse (0.98), qui représente une valeur significative dans les tableaux statistiques aux niveaux de 0.05. 2-La présence d’une corrélation positive etsignificative entre l’angoisse et chaque source du stress professionnel (les conditions du travail, la charge du travail, conflit du rôle, ambigüité du rôle, la relation avec le directeur, la relation avec les élèves, la relation avec les collègues, la supervision pédagogique, la croissance et l’avancement professionnel) R1=0.71, R2=0.61, R3=0.79, R4=0.70, R5=0.63, R6=0.68, R7=0.48 R8=0.55, R9=0.54. 3-La majoritédes enseignants de l’éducation spéciale 80.47 %souffrent d’un niveau aigu dustress professionnel. 4- les sources et les facteurs qui provoquent le stress professionnel chez ces enseignants sont classés selon leurs intensités comme se suit : les conditions du travail, ambigüité du rôle, la supervision pédagogique, la croissance et l’avancement professionnel, la relation avec les élèves, le conflit du rôle, la relation avec les collègues, la relation avec le directeur, la charge du travail). 5-La plupart des enseignants de l’éducation spéciale 44.44% soufrent d’un niveau aigu d’angoisse. 6-En c e qui concerne les hypothèses zéro (H0), le calcule de (T) test et (Anova) montre : *la présence d’un effet statiquement significatif pour les variables (niveau d’instruction, type de l’handicap d’élève), sur le niveau de stress professionnel chez les enseignants de l’éducation spéciale, et l’absence de cet effet pour le variable de l’ancienneté. * L’absence d’un effet statiquement significatif pour les variables (niveaud’instruction, type de l’handicap d’élève, l’ancienneté), sur le niveau d’angoisse chez les enseignants de l’éducation spéciale. - Après cette étude l’administration de l’école spécialisée est conseillée d’adopter des méthodes et des stratégiescontre ces phénomènes(stress professionnel, angoisse), afin de réduire ses effets négatifsau niveau de l’enseignantainsi que l’école, telles que: les formations contenus en ce qui concerne le taches du travail et la santé Montale et physique (pour les directeurs et les enseignants), la mise en place des professionnelle en gestion du stress au niveau des écoles, .......Item الالم المزمن كمعاش صدمي(2012) موقار, أمينةتناولت هذه الدراسة موضوع اللم المزمن كمعاش صدمي لدى مرضى ألام اسفل الظهر المزمنة في شكل دراسة عيادية لأربع حالات بالمؤسسة الاستشفائية العمومية محمد بوضياف بورقلة , و قد تم اختيار أفراد مجموعة البحث بطريقة قصدية نظرا لضروة توفر شروط معينة تخدم دراستنا و لتحقيق الدراسة تمت الاستعانة بمجموعة من التقنيات العيادية و التي تمثلت في : المقابلة العيادية نصف الموجهة حيث عملنا على تصميم دليل مقابلة يهدف إلى استقصاء معايشة المريض لآلامه المزمنة ,بالإضافة إلى اختبار تفهم الموضوع TAT الموجه للكشف عن التوظيف النفسي , ولقياس شدة الألم استعملنا كل من سلمEVA و مقياس QDSA بعد التحقق من خصائصه السيكومترية (الصدق و الثبات) و ذلك عقب ترجمته من اللغة الفرنسية الى اللغة العربية فوجدنا انه يتميز بدرجة عالية من الصدق و الثبات و عند تحليل المعطيات , و عند تحليل المعطيات المتحصل عليها و تفسيرها توصلت الدراسة الى نتائج تؤكد الفرضيات المقترحة و تقول بأن اللم المزمن يعد كماش صدمي لدى مرضى ألام أسفل الظهر الزمنة و ذلك من خلال نتائج المقابلة العيادية التي كشفت عن تميز معاش المرضى لآلامهم بمؤشرات عيادية لحالة الصدمة النفسية , كما وجهتنا نتائج الاختبار الاسقاطي الى اتصاف التوظيف النفسي لأفراد مجموعة البحث بالهشاشة النفسية و بهذا تكون فرضيات الدراسة محققة لنصل في النهاية الى القول بأن الألم المزمن هو بمثابة خبرة صدمية بالنظر الى ارتكاساته النفسية التى من شأنها أن تتسبب في حالة الغضطراب النفسي ........................................................................................................................ -Le thème de notre étude concerne la douleur chronique en tant que vécue traumatique chez les lombalgiques chroniques. Notre échantillon a comporté quatre cas cliniques de l'établissement de santé publique Boudiaf Mohamed à Ouargla. Pour les fins d’étude notre échantillon est délibérément intentionnel. pour collecter les données des outils de recherche furent utilisé à savoir : l’entretien clinique semi-directive ; un guide d’entretien fut conçue pour ressortir le vécu de la douleur chronique ; le TAT pour explorer l’investissement psychologique. Afin d’ évaluer l’intensité de la douleur nous avons utilisé l’EVA et le QDSA traduit du français vers l’arabe après avoir vérifier ses caractéristiques psychométriques (validité ;reliabilité). Après analyse et interprétation des résultats nous pouvons confirmer l’hypothèse principale qui stipule que la douleur chronique chez le malade présentant une lombalgie chronique est vécue selon un mode traumatique ; des indicateurs clinique surgissent de l’entretient clinque et confirment l’état de traumatisme psychique. Les résultats du TAT montrent l’investissement psychologique caractérisé par une fragilité psychique. L’hypothèse confirmant que la douleur chronique est vécue comme une expérience traumatique vue ses réactions psychologiques qui peuvent causer des troubles psychologiques.Item دور اللغة الأم في تعلم اللغة العربية الفصحى في المرحلة الابتدائية بالمدرسة الجزائرية(2012) عبد السلام, خالدL’objectif de notre étude est de savoir, l’influence de la première langue, soit le dialecte arabe ou le Kabyle, sur l’apprentissage de la langue scolaire dans les différentes structures, phonologiques, lexicales syntaxiques et morphologiques. Ainsi découvrir si elle se présente comme facteur facilitant ou perturbant l’apprentissage. En suite identifier les stratégies cognitives qu’utilisent les apprenants et leurs relations avec leur performance en langue scolaire écrite et orale. Pour ce faire nous avons utilisé la méthode descriptive analytique, en choisissant deux cohortes de 90 élèves (45 des arabophones, et 45 des kabylo phones). Trois tests, ont été utilisés, l’orale sous forme d’entretien; sur les connaissances personnelles et sanitaires, et un écrit sur la prévention da la nature, et test sur les stratégies d’apprentissage. Ainsi Apres avoir analysé leurs productions, classifier et comptabiliser les fréquences de leurs erreurs sur plusieurs types et enfin interpréter, on a aboutit aux résultats suivant : _ L’influence de la première langue (soit le dialecte arabe ou le kabyle) sur les structures phonologiques, syntaxiques, morphologiques et grammaticales sont significatives et remarquables, nous pouvons les considérer comme facteur dérangeant l’apprentissage de la deuxième langue. Et que les apprenants utilisent plus les stratégies, de révisions de déductions que d’autre. Et qu’il n’y a aucune relation significative entre cette stratégie et leurs performances en expression orale ou écrite. Il n’y a pas de différences significatives statistiquement entre les arabophones et les kabylo phones sur la structure phonologique, cependant des différences significatives sont prouvé statistiquement sur la structure grammaticale et morphologique, qui est expliqués par des facteurs pédagogiques et familiaux. On conclut donc que le niveau des apprenants des deux cohortes en langue scolaire, n’est pas à la mesure de compétences visées dans les programmes scolaires.........................................................................................................................تهدف دراستنا إلى التعرف على تأثيرات اللغة األولى سواء كانت عامية عربية او قبائلية في تعلم اللغة المدرسية في مختلف البنيات اللغوية الصوتية والمفرداتية والتركيبية والنحوية والصرفية. وبالتالي الكشف إن كانت ،عامال ميسرا في التعلم أو معرقال. و التعرف على االستراتيجيات المعرفية التي يستعملها المتعلمون في تعلمهم وعالقتها بأدائهم اللغوي في التعبيرين الشفوي والكتابي. ولتحقيق ذلك استعملنا المنهج الوصفي التحليلي، فاخترنا عينتين بمجموع 90 تلميذا (45 ناطقا بالعامية العربية و45 ناطقا بالقبائلية). فطبقنا عليهما ثالث اختبارات، أحدهما شفوي على شكل مقابلة حول معلومات شخصية وصحية واآلخر كتابي حول المحافظة على البيئة، ومقياس حول ،استراتيجيات التعلم. ولما حللنا محتوى االجابات واستخرجنا األخطاء اللغوية المنتشرة وصنفناها إلى مختلف األنماط وبعد حسابنا لتكراراتها و تحليلنا وتفسيرنا لها، توصلنا إلى النتائج اآلتية: ـ أن اللغة األولى سواء كانت عامية عربية او قبائلية قد أثرت بشكل كبير في كل بنيات اللغة الصوتية، التركيبية، النحوية والصرفية بشكل كبير حتى أصبحت .لغة التعليم ال تختلف كثيرا عنها. لذلك استنتجنا أنه ال يمكن اعتبارها عامال ميسرا في التعلم .ـ أن المتعلمين يستخدمون كثيرا استراتيجيات المراجعة للدروس واالستنباط أكثر من االستراتيجيات األخرى .ـ أنه ال توجد عالقة بين االستراتيجيات المستعملة وأداء المعلمين باللغة المدرسية شفويا وكتابيا ـ وأنها ال توجد فروق ذات داللة إحصائية بين الناطقين بالعامية العربية و الناطقين بالقبائلية في البنية الصوتية لكن هناك فروقا دالة إحصائيا بينهما في البنيتين النحوية والصرفية لكنها تعود إلى عوامل اخرى ذاتية وبيداغوجية .وأسرية .واستنتجنا ان مستوى المتعلمين من العينتين بلغة التعليم لم يرتق إلى الكفاءات المنشودة في المنهاج المدرسيItem نمط الشخصية (أ) ونمط الشخصية (ب) وعلاقتهما بالضغط المهني(2013) حمزاوي, ساميةتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين نمط الشخصية (أ) ونمط الشخصية(ب) بالضغط المهني لدى عينة من العمال الجزائريين والمتمثلة في 60 موظفا من موظفي المديرية الجهوية للخزينة بسطيف، باستعمال مقياسين، الأول مقياس نمط الشخصية (أ) والنمط (ب) والثاني مقياس الضغط المهني، حيث اعتمدنا على المنهج الوصفي التحليلي الذي استعملنا في مجموعة من الأساليب الإحصائية لاختبار فرضيات الدراسة، وتوصلنا من خلالها إلى النتائج التالية 1- موظفو المديرية الجهوية للخزينة بسطيف يغلب عليهم نمط الشخصية (أ). 2- موظفو المديرية الجهوية للخزينة بسطيف يعانون من ارتفاع الضغط المهني لديهم. 3- هناك علاقة ارتباطية موجبة وقوية بين نمط الشخصية (أ) والضغط المهني لدى موظفي المديرية الجهوية للخزينة بسطيف. 4- هناك علاقة ضعيفة بين نمط الشخصية (ب) والضغط المهني لدى موظفو المديرية الجهوية للخزينة بسطيف. 5- لا يوجد تأثير للجنس على الضغط المهني لدى موظفي المديرية الجهوية للخزينة بسطيف ذوو نمط الشخصية(أ) و ذوو نمط الشخصية (ب). 6- يوجد تأثير للسن على الضغط المهني لدى موظفي المديرية الجهوية للخزينة بسطيف ذوو نمط الشخصية (أ) لا يوجد تأثير للسن على الضغط المهني لدى موظفي المديرية الجهوية للخزينة ذوو نمط الشخصية(ب)............................................................................................................................................... - The aim of this study is to identify the relationship between the personal type (a) and the type (b) based on a sample from among some 60 Algerien workers from the Regional Treasury Directorate of Setif, using two measures, the first measure is the personal type (a) and the type (b), the second measure is the occupational stress. We have adopted in this study that is based on the descriptive analytical method where we used a set of statistical methods to test hypotheses.Finally, we deduced through out this research the following results : 1- Most of employees of the R.T.D of Setif belong to to the personal type (A) . 2- Workers of the R.T.D of Setif suffer from the raise of the occupational stress. 3- There is a positive correlative and a strong relationship between the persona type (A) and the occupational stress for the staff of the R.T.D of Setif. 4- There is a weak relationship between the personal type(B) and the occupational stress for the staff of R.T.D. of setif. 5- There’s no effect of sex on the occupational stress for the staff of the R.T.D. of setif. 6- There’s an effect of age on the occupational stress for the staff of the R.T.D. of setif. 7- There’s no effect of age on the occupational stress for the staff of the R.T.D. of setif having the personal type(B).Item واقع علاج اضطراب ضغوط مابعد الصدمة(2013) عتيق, نبيلةتهدف هذه الدراسة للتعرف على واقع علاج اضطراب ضغوط مابعد الصدمة بتفنية "إزالة الحساسية وإعادة المعالجة بحركات العينين " ( أمدر ) في الجزائر. ولذلك أجرينا مقابلات مع ممارسي في الجزائر فتعرفنا على ظروف دخول هذه التقنية العلاجية العيادة النفسية الجزائرية , وكذلك عدد ممارسيها و خصائص المرضى الذين طبقت عليهم ,و النتائج المتوصل اليها و كذلك الصعوبات التي واجهها الممارسون و المرضى و التي من أهمها غياب الظروف الفيزيقية الملائمة لتطبيق العلاج , و صعوبة فهم المرضى التعليمات الموجهة و خاصة المرضى الذين لا يجيدون اللغة الفرنسية مما اكد لهؤلاء الممارسين على ضرورة ترجمة البروتوكول غلى اللغة , وهذا هو هو المشروع الذي انطلقوا في انجازه ’أما الدراسات التي أجريت حول تقنية EMDR فانحسرت في دراسة وحيدة أجريت للتعرف على تأثيرات EMDR العلاجية على ضحايا أحداث صدمية .وقد أكدت لنا دراستنا أن تجربة الجزائر مع هذثه التقنية فتية و مازالت في أول الطريق غلا أن هناك مؤشرات تدل على ان هذه التقنية ستلقى رواجا وانتشارا كبيرين لاحقا , و منها الاشراف على الانتهاء من تكوين 23 ممارس .................................................................................................................................................................. EMDR -This study seeks to identify the reality of treating PTSD by EMDR in Algeria. To achieve this end, we made interviews with some Algerian EMDR’s practitioners so, we shed light on the circumstances surrounding the using of this technique for the first time in Algerian clinic , its practitioners’ conditions, characteristics of patients experienced this technique, the results concluded, the difficulties faced by both practitioners and patients, included: the absence of suitable physique conditions to apply this technique, the difficulty of understanding the instructions addressed to patients especially those who do not know French.. The practitioners were sure that translating the protocol into Arabic is inevitable. Today, this idea is put in practice .On the other hand, there is a single study about the initial influences of EMDR on the victims of traumatic events. To conclude, the Algerian experience of EMDR is still at the starting point. There are, however, some positive signs show that this technique will be flourished .The supervision of the formation of 23 EMDR practitioners is a big step forward .Item الكفاءة الذاتية الاكاديمية و استيراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى المراهقين ذوي الصعوبات التعلم و الاسوياء(2013) بوقفة, إيمانهدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الكفاءة الذاتية الأكاديمية و إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا بمختلف أبعاده ،وما إذا كانت هناك فروق بين المراهقين الأسوياء و ذوي صعوبات التعلم في كل من الكفاءة الذاتية الأكاديمية و إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا بمختلف أبعاده ،و هل يختلف المتغيرين السابق ذكرهما باختلاف جنس المراهق من ذوي صعوبات التعلم .و قد تكونت عينة الدراسة من (201)مراهق من تلاميذ المستوى الثانية والثالثة و الرابعة متوسط و السنة الأولى ثانوي بكل من ولاية "باتنة" و" جيجل ". ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم مقياس الكفاءة الذاتية الأكاديمية إعداد الباحث أحمد "الزق"،و مقياس إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا من إعداد "بوردي""PURDI" ترجمة "أحمد" . وقد أظهرت النتائج وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الكفاءة الذاتية الأكاديمية و إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا بمختلف أبعاده ،كما بينت النتائج أن المراهقين الأسوياء أكثر شعورا بكفاءتهم الأكاديمية و أكثر ميلا لاستخدام إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا بمختلف أبعاده بما فيها وضع الهدف و التخطيط ،والاحتفاظ بالسجلات و المراقبة،التسميع و الحفظ ،و طلب المساعدة الاجتماعية،مقارنة بأقرانهم من ذوي صعوبات التعلم.أما فيما يخص متغير الجنس فلم تسفر نتائج الدراسة عن وجود فروق بين الجنسين فيما يخص الكفاءة الذاتية الأكاديمية ،في حين أفادت نتائج الدراسة وجود فروق بين الجنسين في بعد التسميع و الحفظ لصالح الإناث ، أما بقية أبعاد إستراتجيات التعلم المنظم ذاتيا فلم تظهر فيها فروق ذات دلالة إحصائية .................................................................................................................................. L'étude avait pour but de révéler la relation entre la recherche universitaire auto-efficacité et des stratégies d'apprentissage auto-organisées dans toutes ses dimensions, et s'il existe des différences entre les adolescents normaux et ceux qui ont des difficultés d'apprentissage dans chacune des auto-efficacité académique et des stratégies d'apprentissage auto-organisées dans toutes ses dimensions, et est différent des deux variables précédentes mentionnées selon le sexe de l'adolescent avec des difficultés d'apprentissage., et peut étudier échantillon était composé de 201 adolescents des étudiants de deuxième niveau et les troisième et quatrième moyens et la première année de chaque mandat du secondaire »Batna» et «Jijel." Pour atteindre les objectifs de l'étude a utilisé une mesure d'auto-efficacité universitaire chercheur Ahmed "Azzak", et l'ampleur des stratégies d'apprentissage auto-organisés préparés, "Purdy" "PURDI" traduire "Ahmad". Les résultats ont montré une relation statistiquement significative entre l'auto-efficacité des stratégies académiques et de l'apprentissage auto-organisé dans toutes ses dimensions, et les résultats ont montré que les adolescents inadaptés plus un sentiment de compétence scolaire et plus susceptibles d'utiliser des stratégies d'apprentissage auto structurée dans toutes ses dimensions, y compris l'établissement d'objectifs et la planification, et la conservation des dossiers et surveillance, récitations et de la conservation et de l'assistance sociale de la conservation et de l'assistance sociale de la demande, par rapport à leurs pairs ayant des difficultés d'apprentissage. Concernant variable sexe n'ont pas donné les résultats de l'étude sur l'existence de différences entre les sexes en termes d'Académie auto-efficacité, tandis que les résultats publiés de l'étude sont pas de différences entre les sexes dans les récitations après et la conservation en faveur des femmes, tandis que le reste des dimensions de stratégies d'auto-apprentissage organisé n'a pas montré de différences statistiquement significatives.