Théses doctorat
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Théses doctorat by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 167
Results Per Page
Sort Options
Item -ألفاظ العقائد و العبادات و المعاملات في صحيح البخاري-دراسة دلالية(2010) بوادي, محمدإن البحث في مشكلة دلالة الألفاظ قديم في الدرس اللغوي العربي ، إلا انه لم يتضح في منهج عام ، لذلك نجده مبثوثا و متفرقا في كتب كثيرة ، و مصنفات متنوعة ، لغوية و نحوية و بلاغية و حتى نقدية و فلسفية ، فقد اهتم العلماء العرب منذ القديم بمعنى الملفوظات أيما اهتمام ، مما جعلهم يبذلون الجهود الكبيرة ، و ينفقون الأوقات الطويلة ، و يصنفون المصنفات الكثيرة في دراسة معنى الألفاظ ، و تحديد مدلولاتها ، و تتبع تطورها ، و رصد ما يطرأ عليها من تغير و تبدل عبر الزمان و المكان . و كان أول ما اهتموا به ألفاظ القرآن الكريم لانبهارهم بقوة لغته فصاحة و بلاغة و دلالة . و بما أن الحديث الشريف يمثل المذكرة التفسيرية للنص القرآني ، فإن لغته في ألفاظها و تراكيبها قد بلغت الدرجة الثانية بعد القرآن الكريم في مراتب البيان و البلاغة و الفصاحة ، إضافة إلى ما تضمنه الحديث الشريف من مفاهيم و مثل جديدة جعلت منه محل اهتمام الباحثين على اختلاف تخصصاتهم ، فكل تناوله حسب منهجه و حسب الأحداث التي يريد بلوغها . من أجل هذا وقع اختياري على موضوع البحث الموسوم بــــ ( ألفاظ العقائد و العبادات و المعاملات في صحيح البخاري ، دراسة دلالية ) ، ذلك أننا نجد للكلمة الواحدة أكثر من معنى ، إذ يفرق اللغويون بين الدلالة المعجمية للكلمة ، و الدلالة الإجتماعية لها ، باعتبار أن الدلالة المعجمية هي دلالة الكلمة داخل المعجم ، أو ما يصطلح عليه بالمعنى اللغوي أو الأصلي للكلمة ، أما الدلالة الإجتماعية فهي دلالة الكلمة في الإستعمال ، و مايضفيه المتكلم على الكلمة من معان يستدعيها المقام . ...................................................................................................................................................La recherche dans le problème de la signification des mots et très ancienne dans la leçon linguistique arabe, mais il n'était pas clair dans un programme général, c'est pour cela, nous le trouvons dispersé dans de nombreux livres et œuvres variés (grammaticale, linguistique, rhétorique et même critique et philosophique). Les spécialistes arabes se sont intéressés depuis longtemps à la signification (le sens) des mots ce qui les a poussés à fournir beaucoup d'efforts et passer beaucoup de temps à classer de nombreux œuvres dans l'étude de la signification des mots et de déterminer ses implications, le suivi de son évolution et son changement dans le temps et l'espace. Et ils sont intéressés d'abord aux mots du coran qui les a fortement impressionnés par sa maitrise de la langue, l'éloquence et la signification et puisque le hadith est considéré la note explicative du texte du coron, sa langue et sa structure ont atteint la deuxième division (place) après le coran sur les ordres de l'état de la rhétorique et de l'éloquence. En plus, il contient des concepts, tels que les nouvelles valeurs qui ont attiré vers lui l'attention des chercheurs dans différentes spécialités et chacun l'a pris selon sa démarche et l'objectif qui il veut attendre. C'est pour cela j'ai choisi ce sujet de recherche, qui s'intéresse aux mots de la foi, de culte et les transactions dans "sahih el bukhari" par ce qu'on trouve plusieurs sens pour un seul mot. Et que les linguistes font la distinction (la différence) entre la signification lexicale et le sens du mot dans le dictionnaire ou l'origine du mot alors que la signification sociale est l'usage du mot (le mot en usage)Item نظام التواصل السيميوليساني في كتاب الحيوان للجاحظ-حسب نظرية بورس-(2010) حوشي, عايدةيتناول هذا البحث الجهود التأسيسية للسيمياء عند الجاحظ ، و ذلك من خلال وصف نظام التواصل السيميولساني في كتاب الحيوان بأجزائه السبعة ، ثم مقارنتها بمعطيات بورس الأمريكي ) Charles Sanders Peirce) في المجال نفسه ، بغرض الوقوف على قيمة جهود الجاحظ في هذا المضمار ، لأن تتبعنا لهذا المجال المعرفي من الليسانس إلى الدكتوراه قد جعلنا ننتبه إلى إهمال بعض الدقائق في فكره من الناحية الفلسفية ، و كذا الجوانب التي يقترب فيها مع فكر بورس سيميائيا من جانب آخر ، ذلك أن بعض الدارسين في المجال السيميائي و التواصلي غالبا ما ينطلقون من النظرية الغربية دون الإرتكاز على الأصول الواردة في التراث العربي ، و خاصة عند تناولهم للجهود التأسيسية البورسية للسيمياء ، و لإبراز هذه القضايا و إثباتها و لفت الإنتباه لإلى ما أهمل من مجهودات الجاحظ التواصلية و السيميائية ، تأتي هذه الدراسة مستندة إلى الدراسات المتوفرة التي أجريت حول كتابات الجاحظ إلى جانب المصادر البورسية المؤسسة للسيمياء ، فلقد شكل التواصل الذي تحققه العلامات اللغوية و غير اللغوية مبحثا دراسيا هاما عند الإثنين بورس و الجاحظ على السواء ، فهو مبحث غالبا ما يوصف بالصعوبة طرحا و تجليا و خاصة من خلال ارتباطه بالفلسفة اليونانية و التي تعتبر المنطلق لعدة نظريات حديثة ، و من أهمية السيمياء أنه علم يختص بدراسة العلامة في الإطار التواصلي ، و هو ما ستهدف إلى إثباته هذه الدراسة بمقارنة المجهودين السيميوطيقيين التواصليين بين بورس و الجاحظ ، و ذلك من خلال تأثر كليهما بالفلسفة الإغريقية التي شكلت قاعدة هامة انطلقت منها معظم العلوم في التراثين العربي و الغربي على السواء. .................................................................................................................................... Cette recherche porte sur les efforts fondamentaux dans le domaine de la sémiotique chez Aljahiz , cela à travers une description du système de communication sémio - linguistique au sein des sept volumes de son ouvrage « Kitab Alhayawan », puis en les comparants avec les données de l’américain Charles Sanders Peirce , afin d’évaluer la valeur des efforts d’Aljahiz dans ce domaine. N otre intérêt pour ce domaine de connaissance depuis la licence jusqu’au doctorat nous a conduit à réaliser, d’une part, la négligence de certaines particularités dans la pensée philosophique d’Aljahiz, et les aspects qui le rapproche de la pensée de C. S. Peirce du point de vue sémiotique , et d’autre part, le fait que certains chercheurs dans le domaine de la s émiotique et de la communication souvent tirent leurs sources de la théorie occidentale sans pour autant s’appuyer sur les actifs du patrimoine arabe . C ette étude intervient en se basant sur les travaux disponibles sur les écrits d’Aljahiz, ainsi que sur l es sources peirciennes fondatrices de la sémiotique. Car l a communication réalisée par les signes linguistiques et non linguistiques a constituée un objet d’étude important autant chez Peirce que chez Aljahiz , ceci à la lumière de l'approche réalisée con cernant le cours des signes qu’elles soient leurs positions dans la vie sociale. Ce domaine d’étude est souvent décrit comme étant difficile, en particulier à travers son association à la philosophie grecque, qui est le point de départ de plusieurs théori es modernes. Communiqu er est l’un des impératifs du domaine de la communication significative qui appartient légitimement à la langue et qui vise essentiellement à la réaliser. La sémiotique est une science qui est spécialisée dans l'étude du signe dans le contexte communicatif, et c’est l'objectif de ce travail de le prouver, en comparant les eff orts sémiotique et communicatif entre Peirce et Aljahiz. cela à travers le fait qu’ils soient tous les deux influencés par la philosophie grecque , qui a formé une base importante pour la plupart des sciences dans les deux mondes arabe et occidental. URI:Item سيمياء القص للأطفال في الجزائر –الفترة ما بين 1980-2000 أنموذجا(2011) عبد السلام, يحيإن الدراسات الخاصة بقصص الأطفال على قلّتها تتفق على أن ما كتب للطفل في الجزائر من قصص متفاوتة من حيث مستوى بنائها الفني كقصة من جهة, ومن حيث مستواها في صلتها بالمتلقي الطفل من جهة أخرى؛ فهي مرة ذات مستوى فني تتوفر فيها عناصر القصة وروحها وترتبط بالمستوى الإدراك للطفل ومراحله العمرية, وتخرج في أحيان أخرى عن ذلك بوضع الطفل في مواقف محيرة كالخلق والكون وكالزواج, وبناء الأسرة وشؤون العمل, كما هو الحال في كثير من القصص الديني الذي فاق في قضاياه مستوى إدراك الطفل, وتم إغراق الكثير منه بآيات القرآن الكريم, وغدا القصص التاريخي أيضا سيرة ذاتية وتاريخية، وهذه السمة تبعده أن يكون قصصا للأطفال, ودراسة مستقبلية للمتخيل في قصص الأطفال كفيلة بتوضيح ذلك وبيانه. والذي زاد من تشويه صورتها هو القائمون على القصة باتخاذها وسيلة للكسب في وقت عرفت فيه حياة الطفل في الجزائر تأخرا في مجال الحاسوب, وضغطا اجتماعيا واقتصاديا خاصا. وكثيرا ما تنتهي قصص الأطفال بحضور القاص في النص بشكل فاضح ممثلا بذلك تدخل صوت الكبير في القصة كسلطة رقيبة على الطفل, ومنه ما جاء في إحدى القصص "وأنتم كذلك يا أصدقائي الأطفال لا تخافوا من العاصفة", وهذا إعلان تقريري من الكبير الذي لم يجد طريقة قصصية تنمي جانبا تكوينيا عن الطفل غير تنصيب نفسه ملقنا ومرشدا. والذي يمكن استنتاجه من هذه المقاربة السيميائية لقصص الأطفال في الجزائر؛ أن علم السيمياء نظرية متشعبة متعددة بتعدد الباحثين وتصوراتهم عنها وانتماءاتهم الإيديولوجية والثقافية؛ لذلك فإن الجوانب التي تم التطرق إليها في هذا البحث والخاصة بهذا العلم, هي بمثابة تحديد للإطار المفاهيمي المعتمد في الجانب التطبيقي. كما توصل البحث إلى أن قصص الأطفال في الجزائر في تكوينها العاملي تخلو من دائرة فعل البطل المزيف, وهذا يتناسب ومدركات الطفل من حيث عدم إمكانية تمييزه بين فاعلين يعملان في المسار نفسه ويشتركان في بطولة واحدة. أما بخصوص النظام السيميائي للسرد فيها؛ فإن الحكي باعتباره قصة تقوم على مجموعة من الأفعال من خلال عملية السرد؛ فإنه قام على نماذج سردية لم تعدد فيها البرامج السردية, وكانت مكيفة حسب مدركات الطفل, ولم تتشعب فيها علاقات الرغبة اتصالا وانفصالا؛ لأنها لم تكن متعددة الأفعال, في حين يبقي البعد الآخر لها؛ وهو تعبيرها عن قضايا وتقديرات غير لسانية تتصل بالطفولة, لتغدو القصة بذلك نظاما ترميزيا يقوم على مستويين من النظام السردي؛ مستوى سطحي تتحدد من خلاله علاقات الأفعال وتحققها داخل القصة، والآخر ترميزي يخص عمقها من خلال اللغة, وعملية الاستبدال المتعلقة باشتغال ذهن الطفل في التعامل مع الأشياء من منظور معرفي وثقافي تتكاثف فيه الجوانب النفسية والاجتماعية والسمعية والمرئية. وإذا كان الإنسان يعرف نفسه من خلال الآخر وخاصة الطفل؛ فإن ظهور شخصية ما في مقابل شخصية أخر في قصص الأطفال قد حمل ذلك التجلي في صور متعددة من خلال رسم النماذج التي يمكن احتذاؤها وتقليد أفعالها, وخاصة تلك التي دار فيما بينها الصراع على اثبات الذات، حيث جاءت محملة بمتناقضات الأشياء بين الامتلاك واللامتلاك، والقدرة من عدمها, وبين الإرادة وما تحتاجه واللاإرادة وما تستكين إليه، وحاجة الطفل في كل ذلك إلى مجتمع يساعده, ويكفل له الحياة اللازمة والتنشئة الاجتماعية والدينية والنفسية والاقتصادية والثقافية، والتي أدى المكان أيضا إلى إبرازالكثير من جوانبها من خلال المفارقات الموجودة فيه، والتي تتجلى في اختلاف العوالم, والأمكنة في قصص الأطفال وتقاطباتها المختلفة, وانفتاحها وانغلاقها على الذات بغض النظر عن كونها أماكن مفتوحة أو منغلقة مشكلة بذلك وهوية وكيانا خاصا للمكان, بالإضافة إلى اضطلاعه بوظائف أيقونية أدت إلى تعدد صور الأمكنة, وساعدت بذلك الطفل على كيفية اكتشافها, وتشكيل الصور المختلفة لها. ولما كانت القصة تمثيلا دلاليا ومعرفيا وثقاقيا؛ فإن ذلك أدى إلى التعدد الدلالي فيها من خلال دال القصة الذي تم ملؤه بشتى المفاهيم والمضامين في قصص الأطفال من جهة, ومن جهة أخرى بمؤولات الطفل له من خلال طريقته الخاصة في الربط بين الأشياء وتصورها -وهذه العملية تحكمها علاقات من الصعب اكتشافها عنده- فسعة التخيل لديه تجعله قادرا على تصور الأشياء بلا حد ولا قيد؛ فقد يتصورها كما تبدو عليه في واقع آخر لعلاقة تشابه أو مماثلة أو تداع حر للأفكار والصور, وهذا ما يعمق اعتباطية الدلالة ولا نهائيتها في القصة, ويجعلها سيرورة لا متناهية من الدلائل أو ما يسمى بالسميوزيس. وفي اعتماد الدلالة في قصص الأطفال على صراع القيم من خلال الثنائيات التقابلية؛ فإنها حاولت بذلك تسهيل عملية إدراك الطفل لعمقها, وتغيير المسار التكويني لشخصيته بالقضاء على صور قيمية وإحلال صور أخرى بديلة عنها من خلال البرهنة على صحتها، فيقوى لديه ذلك إدراك الجوانب المختلفة لمفاهيم الأشياء، وبذلك يقبلها الطفل ويغير مجرى سلوكه الاجتماعي والأخلاقي, ويزيد من وعيه الثقافي. ولما كان التناقض وجها من وجوه المنطق؛ فإن ذلك يؤدى إلى تعميق إدراك الأشياء عند الأطفال في القصص التي تقوم على ذلك, والتي لا تفهم إلا في علاقاتها الضدية, والتي هي من أهم الوسائل المساعدة على إدراك الفروق بين الأشياء والموضوعات وتيسير تأويلها على الطفل. وقد ارتبطت تلك الدلالات في قصص الأطفال بما هو ماض فكان ذلك بمثابة تغذية لما هو حاضر؛ عسى ذلك يشكل مستقبلا مميزا للطفل في ربطه بهويته وانتمائه الثقافي في ظل تزاحم الثقافات, وباتصال قصص الأطفال بنصوص سابقة, وفرض نصوص أخرى خارج القصة, هو فرض سابقٍ يُرى فيه لازمة لتنشئة الطفل, ووصله بكيان ينتمي إليه, وبمستقبل يصبو ويتطلع إليه، فيتصرف التصرف المطلوب منه، وبوصفها نصوصا حاضرة في ذاكرة نص القصة؛ فكأنها تشكل المحدد والمتعارف عليه, وخبرة الحياة محاولة بذلك من حيث دلالتها بناء واقع قيمي مرغوب فيه وآخر مرغوب عنه. وكان لدراسة العنوان سيميائيا كعلامة مهيمنة على النص في قصة الطفل في الجزائر إضفاء لجوانب أخرى اجتماعية وأخرى ثقافية؛ شكلت الموطن الأول الذي التقى فيه الطفل بهذه القصص؛ التي طغت على عناوينها أسماء الحيوانات, فكانت كمنبّه ومحفّز؛ يمارس إيقاظا معينا خاصا بالطفل. وأغلب العتبات في قصص الأطفال تقوم على ثنائية تقابلية كمكون نظري يتم تفسيره داخل القصة وفق تصور القارئ الصغير ومنطقه وبمستويات إدراكه، وما يقوله عنها من خلال تصوراتها وموسوعته المعرفية إزاء شيء يقال به مالا يقال بغيره, وهو في ذلك كالرمز في علاقته بما يرمز إليه. ومن خلال ما ترتبط به هذه القصص دينيا ونفسيا واجتماعيا وثقافيا فإن هذا البحث يفتح أفقا أخرى لدراسة قصص أطفال ما بعد سنة 2000 كالدراسة السيميوطوبوغرافية التي لا تسمح بها قصص الفترة التي قام بدراستها البحث؛ لعدم اهتمام الناشرين بالتشكيل خطي لها, والرسوم والصور المصاحبة لها, وتداخل الكتابة مع ما هو مصور, مما يصعب على الطفل عملية إدراكها, وهو أيضا ما أفقد سنن الرسم الكثير من مدلولاتها في علاقة المكتوب بالمرسوم. ويبقى هذا البحث شيئا قيل عن أدب الطفل في الجزائر؛ ليكون بداية لقول آخر، كالعلامة لا تعرف حدا ولا نهايةItem الحداثة النقدية في دراسة العقاد للشخصية- الشعراء أنموذجا(2011) مزوار, نبيلتناول هذا البحث ما يمكن وصفه بالحداثة النقدية في دراسة العقاد للشخصية، باعتبار تفرد نسقه في دراستها، وتمرده في كتابتها على نمط التراجم العربية والغربية . فقد نهد أسلوبه فيها على تلمس المقومات النفسية والجسمية للشخصية المدروسة – فطرية كانت أو مكتسبة - ، وكذا الخصائص الوراثية الطبيعية والعرقية، والمؤثرات البيئية الاجتماعية والثقافية متخذا من أشدها تأثيرا عليها مفتاحا ييسر له ولوج عالمها . على أنه لا يعتمد في صياغة في صياغة مادتها على أخبار الشخصية فحسب بل وآثارها أيضا . متوسلا في كل ذل ك بعموم المناهج التي ت يسر له فهمها وحسن عرضها. .................................................................................................................................................................................. Notre propos traite de ce qu’on pourrait appeler la modernité critique chez Abbas Al-Aqqad. Sa vision de la bio graphie, telle qu’il l’a perçue,ettelle qu’il l’a approchée en s’écartant des approches biographiques arabes et occidentales classiques. Son style y fait appel aux fondements psycho-physiques du personnage; qu’ils soient innés ou acquis. Il part aussi des particularités génétique et ethniques, et des impactes soscio-culturels, sur les plus influents d’entre eux. En outre, la tendance à jumeler l’aspect biographique et l’œuvre écrite caractérisent bienl’analyse d’Al- Aqqad. Viennent se joindre à cette structuration l’ensemble de méthodologie s faisant partie de la culture de l’auteurItem بنية الإيقاع في الشعر الجزائري المعاصر-فترة التسعينات و ما بعدها-(2012) قاسي, صبيرةلقد حاولنا من خلا ل فصول هذا البحث أ ن نقف على الخصائص المائزة للإيقاع في الشعر الجزائري المعاصر فترةﹶ التسعينات وما بعدها، ولعل أول نتيجة توصلنا إليها أن تكون تلك التي تتعلق بمفهوم الإيقاع، الذي انتهينا إلى كونه شاسعا، و أ نه يتجاوز المكونات العروضية من وزن وقافية، إلى كل ما يحقق التوازن والانسجام داخل النص الشعري، وهذا ما فرض علينا ا لالتفات إلى مكونات لغوية أخرى في دراسة الإيقاع في الشعر الجزائري المعاصر . في دراستنا لبنية الوزن وجدنا أن البحور المهيمنة على هذا الشعر، والحر منه تحديدا، تمثلت في المتدارك بالدرجة الأولى، يليه المتقارب والكامل والرمل والرجز، وهي بحور نعتناها بالمركزية، و فيما يتعلق بالمتدارك في الشعر الجزائري المعاصر لا حظنا أنه عرف تحولا في الترتيب فبعد أن كان رابعا في الشعر السبعيني والثمانيني، أصبحت له الهيمنة المطلقة في الشعر التسعيني وما بعده، بل إننا قد نصادف ديوانا كاملا على هذا البحر وحده، وهذا ما ينطبق على ديوان " رجل من غبار " لعاشور فني مثلا . أما في الشعر العمودي فكانت السيطرة مطلقة لبحر البسيط، يليه الكامل فالمتدارك، وهذا يعني أن البسيط لا يزال يحافظ على مكانته المتقدمة التي عرفها في الشعر العربي العمودي عموما . وقد اتخذت البحور الشعرية لدى الشعراء الجزائريين المعا صرين مسارات مختلفة، بعضها يتسم بالسير على المنوال العروضي بقوانينه ال معروفة، أو ما يندرج تحت ما يسمى ببنية الخضوع، بينما اتسمت مسارات أخرى بالخروج عن تلك ا لقوانين محققة ما يدعى ببنية الخروج . وفي علاقة الوزن بالتركيب، وجدنا أن الشعر الجزائري المعاصر قد استث مر قوانين أربعة لتلك العلاقة، ممثَّ لة في الوقفة التامة التي تهيمن على الشعر القديم، والوقفة الوزنية حيث يكتمل البيت أو السطر الشعري وزنيا مع عدم الاكتمال من 278 الناحيتين التركيبية والدلالية ) التدوير الدلالي ( ، والوقفة الدلالية حيث يحدث العكس، إذ يكتمل البيت أو السطر دلاليا وتركيبيا، مع عدم الاكتمال وزنيا ) التدوير العروضي ( ، والوقفة الصفر، حيث يكون السطر الشعري ناقصا من كل النواحي . وقد تفاوت الشعراء في استثمارهم لهذه الوقفات بين من يميلون إلى الحداثة، وهؤلاء يعمدون إلى الوقفتين اللتين تحقق ان الصراع بين المستويين ا لإيقاعي والتركيبي، وهما الوقفتان الوزنية والدلالية، ومن يميلون إلى الاقتراب من الشكل القديم ، وهؤلاء يكثرون من الوقفة التامة التي هي سمة الشعر القديم كما أسلفنا . كما لاحظنا في استخدام الشعراء للبحور الشعرية خروجا عن البحر الأساسي إلى بحور أخرى من أجل التنوي ع الإيقاعي، علاوة على المزج بين الشكلين العمودي والحر في نطاق القصيدة الواحدة . لكننا سجلنا ملاحظة سالبة في هذا المضمار تتمثل في كثير من الكسور العروضية التي نصادفها عند شعراء مختلفين . وفي مجال القافية رصدنا عدة ملاحظات أهمها شمولية الحضور لنمطين من القافية في الشعر الجزائري المعاصر وهما القافية المستوية والقافية المستمرة، و ي قترب من هذين النمطين في شمولية الحضور نمط آخر يتمثل في القافية المتواطئة . أما كثافة الحضور على مستوى الديوان الواحد ، فقد كانت للقافية المستوية في ديوان " معراج السنونو " لأحمد عبد الكريم، فالقافية المستمرة في ديوان " تغريبة جعفر الطيار " ، في حين أن القافية الأقل كثافة كانت القافية المتعانقة في ديوان " النخلة أنت والطلع أنا " لحسين عبروس . وفيما يتعلق بالقافية من حيث الإطلاق والتقييد، لاحظنا ميلا واضحا إلى إطلاق القافية في الشعر العمودي، في حين يميل الشعر الحر إلى التقييد . كما ألفينا الشعر الحر يستثمر القافية المقطعية التي تهدم بنية البيت لتمنحنا جملة إيقاعية ممتدة . إضافة إلى استخدا م القافية الداخلية التي تأتي تعويضا عن القافية الخارجية أحيانا، ودعما لها أحيانا أخرى أما بخصوص الروي فقد لا حظنا اس تثمارا لمعظم أصوات اللغة العربية، مع التركيز على أصوات معينة هي النون والراء واللام والميم والهمزة . ونجد أحيانا أن صوت الروي يكون صوتا مهيمنا من خلال حضور الصوت نفسه في حشو كثير من الأسطر . وفي دراستنا للتكرار سجلنا الدور الكبير الذي يقوم به هذا العنصر في توليد الإيقاع، خاصة التكرار الصوتي والتوازي التركيبي، ففيما يخص الأول لاحظنا استثمار الشعراء الجزائريين للهندسات الصوتية على اختلافها من فاتحة وخاتمة ومحيطة وغيرها، وذلك عن طريق مراكﹶمة الصوامت بشكل خاضع لتنظيم ما، الأمر الذي نتج عنه زخم إيقاعي يكون أحيانا بديلا عن غياب القافية أو ندرتها في القصيدة . ومن ناحية ثانية استثمر هؤلاء الشعراء الصوائت، وهذا ما عالجناه تحت مصطلح " الترصيع " في مفهومه الموسع . أما التوازي التركيبي فقد لاحظنا أهميته في بنية الإيقاع في الشعر الجزائري المعاصر، وذلك لأنه يوفر تماثلا وتجانسا من ناحية التركيب، ويتميز هذا التوازي سواء أكان عموديا أم أفقيا أم متماثلا بحضور كبير جدا، وانتشار في مساحة واسعة من القصيدة، يعزز ذل ك حضور العناصر الإيقاعية الأخرى، ومنها توالي الأفعال ذات الصيغة الواحدة، وقد استثمر الشعر الجزائري المعاصر هذا الأمر بشكل لافت . لقد عرف النص الشعري الجزائري المعاصر تحولات في بنيته الإيقاعية واكبت تحولات في المكونات الأخرى، وهذا يعني أن التحول سمة من سمات هذا النص، الأمر الذي يتطلب متابعة جدية لمسيرة الشعر الجزائري تكشف خصائصه ومقوماته الإيقاعية وغير الإيقاعيةItem التجربة الشعرية في شعر بدوي الجبل(2012) فروجي, رابحإن مصطلح التجربة الشعرية جديد في النقد العربي الحديث ، و إن كان مضمونه معروفا في نقدنا القديم . و قد أجمع النقاد ، و خاصة في العصر الحديث ، أن التجربة في التجربة في الحياة أساس للتجربة الشعرية ، كما أجمعوا على أن منبع التجربة الناجحة هو النفس عندما تتفاعل مع الحدث فيصوغه الشاعر في شكل قصيدة ، عن طريق اللغة و الصورة و الإيقاع . و الشاعر بدوي الجبل من الشعراء الذين نجحوا في تجاربهم الشعرية ، و ذلك لأنه استطاع أن يوفر لتجربته كل شروط النجاح ، سواء على مستوى المضمون أو على مستوى الشكل. فأما على مستوى المضمون فقد فجرته ينابيع الأحاسيس التي كانت تتفاعل في وجدانه ، فارتقت معاني موضاعاته من حدود الحدث إلى أبعاد إنسانية رحبة . و لأن الشاعر كان منحازا إلى القلب شعريا ووجوديا فقد انعكس انحيازه هذا على الموضوع الشعري عنده ، فجعله يتسم بالوجدانية و بالتناغم مع منظومة القيم النابعة في - تجربته و رؤيته – من القلب . و أما على مستوى الشكل ، فإن أهمية المعاني التي عالجتها تجربة بدوي الجبل الشعرية ليست راجعة إلى ارتباطها بتجارب الشاعر في الحياة و لا إلى تفاعله الصادق معها فحسب ، بل هي راجعة كذلك إلى طريقة عرضها . و أعني بالطريقة الشكل الفني لتجربته الشعرية من بنية و لغة شعرية و صورة شعرية و إيقاع موسيقي .Item في منهج النقد اللغوي –القاموس المحيط أنموذجا-(2012) هدنة, خالديتناول هذا البحث قضية قديمة حديثة معروفة باسم النقد اللغوي الذي يبحث في مستوى الصواب في اللغة من جميع مستوياتها ، كما تعرض لموضوع الفصاحة و إشكالية تأصيلها و علاقة هذا المصطلح بمصطلحات أخرى من منفس الحقل الدلالي كالتطور اللغوي و المولد و اللحن . و رؤية المتقدمين و المحدثين لهذه المفاهيم مما جرنا للحديث عن تعامل المعاجم العربية مع هذه المصطلحات و هل أثرت نظرة القدماء للغة في الصناعة المعجمية العربية و كيف تناول العرب قضية المعجمية و هل كانوا على دراية بالفرق المؤصل في الدرس اللساني الحديث بين المعجم و القاموس ؟ لقد تناولنا هذه القضايا بنظرة بنيوية صرفة من خلال النظر في مستويات النقد اللغوي في القاموس المحيط للفيروز آبادي و ذلك بإتباع مراحل التحليل اللساني الممثلة في المستوى الصوتي و المستوى الدلالي و المستوى الصرفي و المستوى النحوي هذا التحليل الذي قادنا إلى القول بأن القاموس المحيط هو القاموس الوحيد الذي استطاع أن يخرق حدود الفصاحة الزمانية و يكون أول قاموس موسوعي يجمع بين المعلومات اللغوية و غير اللغوية . ..............................................................................................................................................................................................Cette recherche porte sur une question ancienne/ moderne sous le nom de la critique linguistique moderne qui s'intéresse au niveau juste de Ia langue de tous les niveaux, et explique la problématique de l'arabe classique et la relation de ce terme à d'autres termes comme évolution linguistique ,les termes modernes et l'erreur dans la langue. Et la vision des tinguistes arabe de ces concepts, ce qui nous a entraîné à parler te regard des dictionnaires arabes a ces termes. Et si ce regard a touché le domaine de la lexicologie et ta lexicographie le arabe. et si elle était consciente de la différence entre le dictionnaire et le lexique? Nous avons étudié ces questions avec une approche structural descriptive en regardant les niveaux de critique linguistique e dans le dictionnaire de Fîrûzâbâdî en suivant les étapes de I'analyse linguistique. cette analyse nous a amené à dire que ce dictionnaire est le seu! qui a était capable de dépasser des limites de I'éloquence et être Ie premier dictionnaire encyclopédique qui combine entre les informations linguistiques et non linguistiques.Item قضايا اللسانيات العربية الحديثة بين الأصالة و المعاصرة من خلال كتابات أحمد مختار عمر(2012) جغبوب, صوريةیتناول ھذا البحث قضایا اللسانیات العربیة الحدیثة بین الأصالة و المعاصرة من خلال كتابات أحمد مختار عمر، و ذلك من خلال محاولة التعریف باللسانیات العربیة الحدیثة و صور النشاط اللساني العربي الحدیث المتمثلة في الكتابات التمھیدیة، الكتابات التراثیة، و تطبیق المناھج على النصوص العربیة لخلق الجدید من خلال الاعتماد على التراث أو على الدراسات الغربیة الحدیثة. ثم محاولة تصنیف و إدراج أحمد مختار عمر في مكانھا من ھذه الأصناف و تحدید الاتجاه الأنسب لكل دراسة من دراساته التي تصب في مجال اللسانیات. و قد تبین أن أحمد مختار عمر تطرق إلى التراث العربي كما تطرق إلى قضایا اللسانیات الغربیة الحدیثة فبالنسبة للقضایا الصوتیة، عاد أحمد مختار عمر إلى التراث العربي لیشید بالدراسات الصوتیة العربیة التراثیة خاصة ما تطابق منھا مع ما جاء في الدراسات الصوتیة الغربیة الحدیثة، و یعقب علیھا في بعض الأمور مثل اختلاف المصطلحات في المؤلفات العربیة التراثیة، و عدم حدیثھم عن النبر و التنغیم. أما بالنسبة إلى الدراسات الصوتیة الغربیة الحدیثة فأحمد مختار عمر یحاول أن یبسطھا و یقربھا من القارئ العربي لأن المكتبة العربیة في رأیه فقیرة جدا في ھذا النوع من البحوث. أما بالنسبة للقضایا الصرفیة و النحویة فقد كان أحمد مختار عمر مؤصلا للتراث العربي حیث سرد تاریخ ھذه الدراسات مشیرا إلى عوامل ظھورھا و مشیدا بھا و بأھمیتھا و قیمتھا، أما بالنسبة للدراسات اللسانیة الغربیة الحدیثة فتقتصر جھوده على الترجمة من أجل تقریب القارئ العربي من جو الدراسات الغربیة الحدیثة، و تقریب ھذه المعرفة منه. و كان أحمد مختار عمر قارئا للتراث العربي من خلال اھتمامھ بمجموعة من القضایا الدلالیة الواردة فیه كالاشتراك اللفظي، و التضاد و الترادف، و من ناحیة أخرى قدم للقارئ العربي مفاھیم علم الدلالة الغربي و حاول تقریبھا إلیه، و قدم في النھایة بالاعتماد على الاثنین دراسات دلالیة حول النصوص العربیة – النص القرآني – أما عن المعاجم فیمكن القول بأن أحمد مختار عمر كان مؤصلا أیضا للتراث العربي من خلال تحقیقه لمجموعة من الكتب التراثیة، و كذلك من خلال اھتمامه بالدراسات المعجمیة العربیة و التعریف و الإشادة بھا بالرغم مما قدمه من تعقیبات حول تكرار المادة اللغویة في ھذه المعاجم، و بعض الطرق المنھجیة في التعامل معھا. أما بالنسبة للدراسات المعجمیة الغربیة الحدیثة فقد تأثر أحمد مختار عمر بھا و بمبادئھا، و بطرقھا في التعامل مع المادة اللغویة، و قدم من خلالھا مادة نظریة للنھوض بالصناعة المعجمیة، كما قدم مجموعة من المعاجم للقارئ العربي.........................................................................................................................This research chows the matters of the modern Arabic linghkstics between the tradition and the contempromess by using the writings the contemporation and the application of methods on the arabic test to create the newby focus on the mode reserzrch classfing and add the urritages oh ahmed mokhtar omar in its . place in ordrer to know the night direction to each study –which talk about the domain of linguistic It become evident that ahmed mokhtar omar talks about the Arabic traditions and also the modern xestern linguistic .about the sound’s matters ahmed mokhar omar used the Arabic tradition to paure by the traditilnl .arabic sounds mainly those which conform with what was memtoned in the modern westen sounds studies About the morphological and the grammatical matters Ahmed Mokhtar Omar was the founder of the arabic tradition by narrating the history of this studies making a sign to its founding factors and praising to it and its importance. About the modern western linguistic studies it deals with interpretation to approximate the arabic .reader to the modern westarn studies Ahmed Mokhtar Omar was also the reader of the arabic heritage by his devotion to a group of its semantic matters like the pronounciation similarities., the contradiction, he also gave to tha arabic reader a defenition to the western semantic science and attempted to approximate it to him, and at the end by the focus on buth the ."gaves a semantic study on the arabic text "the Quran About the dictionaries it can be said that Ahmed Mokhtar Omar was the founder of the arabic heritage by his work on group of traditional books, and also by his devotion to the arabic dictionary studies and gave it a .definition Ahmed Mokhtar Omar influenced by the modern western dictionaries study and by its principles and ways in dealing with language, he gave from it a theoritical work to develop the dictionaries words and he also gave a .group of dictionaries to the arabic readerItem الفكر اللغوي عند شيخ الإسلام أبي يحيى زكريا الأنصاري في كتابه " فتح الرحمان بكشف ما يلتبس في القرآن "(2012) قادري, دلولةتناولت في هذه الدراسة حياة العالم الكبير الشيخ زكريا الأنصاري وآراءه وجهوده اللغوية،وهو من العلماء الموسوعيين الذين خاضوا غمار علوم كثيرة فقد وصفه المترجمون بأنه فقيه، مفسر، أصولي، محدث، لغوي، نحوي، عروضي، فوقع اختياري على كتاب(فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن)لأبين من خلاله شخصية الأنصاري اللغوي الحاذق،ولأستخرج أهم المسائل النحوية والصرفية والدلالية والبلاغية الواردة في هذا الكتاب مع التحليل والتعليل والمقارنة، حيث توصلت في الأخير إلى أن كتاب ( فتح الرحمن بكشف مايلتبس في القرآن) يعد بحق المرآة الحقيقية التي أبرزت لنا شخصية الأنصاري المتفردة،المحيطة بجميع العلوم التي يحتاج إليها المفسر. وانتهى البحث إلى أن المنهج اللغوي في تفسير النص القرآني بكل تفاصيله وتشعباته واتساع حلقة الدراسات فيه، قد أسهم بشكل فاعل ومؤثر في تطوير علوم اللغة العربية بكل أنواعها وأقسامها ومستوياتها، فقطعت من خلاله شوطا طويلا في مجال التطور والتوسع والإبداع................................................Cette étude aporté sur la vie sa v a n t c h e i k h << Z a k ar i a > > . L e s in t er p rè t e s l ’o n t d é c r i t c o mm e : un e x é g è t e , in t er p rè t e , l in g u i st i q u e , pu r i t a i n e t m o d er n i s t e . C e qui m ’ a p o u ss é à c h oi s i r l e li v re ( ن م ح ر ال ح فت ن آ ر ق ال في س تب يل ما شف بك ) p o u r m o n t rer à t r a v er s ce d er n i er , l a p e r s o n a l i t é d ’ A l a n s a r i, e t p o u voi r y t ra i t er d e s vol e t s li n g u i st i q u e , s y n t a xqu e , m o r ph ol o gi qu e , s é m a n t iqu e e t r h é t o r iqu e , t o u t e n y a p p o r t a n t un e a n a l y s e , r a i s o n n e m e n t e t d e s c o m p ara i o n s . A l a fi n , j ’ a i c o n c lu q u e l e liv re ( آن ر الق في س ب يلت ما ف ش بك ن م ح ر ال ح فت ) e st j u st e un m i r oi r q u i m e t e n é v i d e n ce l a p er s o n a li t é ini q u e d ’ A l a n s ar i , q ui e n g l o b e t o u t e s l e s s c i e n c e s n é c e s s a i r e s à t o u t in t e r p r è t e . M o n t ra v a il d e r e c h erc h e a c o n c lu q u e l a m é t h o d e l i n g u i s t i q u e d ’ i n t e r p r é t a t ion du t e x t e c o ra niqu e d a n s t o u s s e s d é t a i l s , a c o n t r i bu é d ’ u n e m a n i è r e a c t i v e e t inf l u e n t e d a n s l e d é v l o pp e m e n t d e l a l a n g u e ara b e d a n s t o u t e s s e s fo r m e s , s e s p ar t i e s e t s e s n i v ea ux , r é a l i s a n t à t ra v e r s e l l e , u n long c h e m i n d a n s l e d o m a in e du d é v e l o pp e m e n t , d ’ e xp a n s ion e t d e l ’ i n n n o v a t io nItem فنية التشكيل الفضائي و سيرورة الحكاية في رواية الأمير لــ " واسيني الأعرج " - دراسة سيميائية -(2013) بن ستيتسي, سعديةاتجهت دراستنا إلى الاهتمام بالفضاء بمعناه العام و الأوسع ، لنكشف الفرضية التي بمقتضاها يتشكل الفضاء المتخيل لنص روائي ، ذلك الفضاء المميز الذي يحوي رؤى فكرية و جمالية معينة ، تميزه عن أي فضاء روائي ما . إضافة إلى ذلك حاولنا مقاربة المستويات الجمالية لكتابة الفضاء و قراءاته المختلفة الاتجاهات ، وفقا لاختلاف الرؤى الفكرية و الذاتية للمتلقي ، لننفذ بعد ذلك إلى معرفة طبيعة الوعي بالفضاء الروائي من زوايا مختلفة و لكنها متصلة و مكملة لبعضها في تشكيل الفضاء الروائي . لذلك لم نتناول الفضاء بمعزل عن المكونات الهيكلية للرواية بل كشفنا عن طبيعة العلائق بين الفضاء و الدلالات ، على اعتبار أن الفضاء كل متكامل بين المكان و الزمان و السرد ، و أفعال الشخصيات في الأمكنة ، و المشاهد الروائية ، و لغة الخطاب ، و الجانب الشكلي لرواية الأمير ، و عملية التخيل بين الكاتب و القارئ . و نحن لم نتناول هذه العناصر منفردة منفصلة عن بعضها في النص الروائي ، بل نظرنا إليها في بوتقة واحدة و التي أسميناها بالفضاء الروائي ، فلم نفصل - كما جرت العادة – بين المكان و الزمان في تناولنا للفضاء ، بل جعلناهما حدا ثنائية أساسية في تكوين الفضاء الروائي ، و اقتضى حال الدراسة فصلا جزئيا يتعلق بنظام الفصول و حسب. و أننا برهنا على أنه لا شيء يتوقف في دراستنا للفضاء ، بل ستبقى كل مكونات النص يقظة مسايرة لكل الفرضيات التي أبديناها ، و كل الملاحظات التي طرحناها أثنء عملنا لنجسد سيرورة الحكاية في الفضاء الروائي من خلال البحث عن فنيات تشكيل هذا الفضاء في رواية الأمير ، لذا آثرنا أن يكون عنوان الأطروحة : " فنية التشكيل الفضائي و سيرورة الحكاية في رواية >> الأمير ( مسالك أبواب الحديد ) لــ " واسيني الأعرج " << ، فبحثنا عن كيفية تجسد الفضاء في الرواية ، و فنيات تشكيله ، و علاقة ذلك بسيرورة الحكاية في رواية الأمير ، و اخترنا الآلية السيميائية كطريقة فعالة لولوج النص و الخطاب في رواية الأمير . و على إثر ذلك كانت الدراسة مشتملة على مدخل منهجي حول السيميائية السردية ، وفصل نظري لتأطير مصطلح الفضاء و تمييزه عن المكان و الموضع ، و ثلاثة فصول تطبيقية ، عناوينها كما يلي : تشكيل الفضاء الحكائي ، تشكيل الفضاء النفسي ، فضائية النظر و تشكل الأشياء . .................................................................................................................................... ................Notre étude a été orientée à accorder une importance à l’espace dans son sens large et général pour mettre en valeur la théorie de laquelle se forme l’espace imaginé d’un texte narratif, cet espace distingué contenant des visions notionnelles et esthétiques précises qui le différencient de n’importe quel espace narratif. Davantage, on a tenté de rapprocher les niveaux esthétiques concernant l’écriture de l’espace et ses lectures de différentes catégories, conformément à la diversité des visions notionnelles et subjectives de l’auditeur pour aboutir ensuite à reconnaître la nature de la conscience envers l’espace narratif de différents côtés mais ils sont liés et complémentaires l’un à l’autre pour créer l’espace narratif. C’est pourquoi, on n’a pas abordé l’espace en dehors des composants structurels du roman, toutefois on a mis au clair la nature des rapports entre l’espace et les significations, tant que l’espace est un tout complémentaire entre le lieu, le temps et la narration, les actions de l’individualité dans les lieux, les scènes narratives, la langue oratoire, le côté formel du roman « El-Amir » et le processus d’imaginer entre l’écrivain et le lecteur. On n’a pas abordé ces éléments individuellement, séparés l’un à l’autre dans le texte narratif, mais on les a examinés dans un seul creuset nommé l’espace narratif, on n’a pas séparé, à l’accoutumée, le lieu du temps en abordant l’espace, cependant on les a faits une définition double primordiale quant à la formation de l’espace narratif. Le sujet de notre étude a exigé un chapitre partiel concernant non seulement l’organisation des chapitres et l’argumentation de ce rien dépendant quant à l’étude de l’espace, mais tous les composants du texte restent éveillés, coïncidant toutes les théories déjà prévues et toutes les remarques exposées durant notre travail afin de concrétiser le fonctionnement du récit dans le texte narratif à travers la recherche des stratégies de la formation de cet espace dans le roman El-Amir. On conséquence, on a opté pour un titre de la thèse « La stratégie de la formation de l’espace et le processus du récit dans le roman « El-Amir (les itinéraires des portes ferrées) pour Ouassini El-aredj ». On a disserté la manière concrétisant l’espace dans le roman El-Amir ». On a choisi le mécanisme sémiologique comme un mode efficace dans l’accès au texte et l’art oratoire dans le roman El-Amir. A la suite, l’étude englobait une introduction méthodique pour la sémiologie narrative, un chapitre théorique encadrant le terme l’espace et sa particularisation du lieu et de la position, trois chapitre pratiques dont les titres sont : la formation de l’espace narratif, la formation de l’espace psychologique, la spatialité de la vision et la formation des choses.Item نزعة الرفض وأثرها في تشكيل الشعر العباسي أبو العتاهية وأبو نواس وأبو تماما أنموذجا, دراسة أسلوبية(2014) بغرورة, محمد الصديقكثيرا ما تناول الدراسون التجديد فبينوا أطواره ووقفوا عند شتى مظاهره، لكنهم لم يولوا أهمية لاصل هذا التجديد الذي هو في نزعة الرفض الأصلية في نفس كل شاعر تنبض نفسه بالشعر. وقد رأيت عددا من الدراسان تعالج الرفض، لكنها كانت كثيرا ما تتوقف عند دلالة الهجاء أو المعارضة السياسية، وما إليهما من المواقف المضادة البسيطة، فرأيت أن أوسّع هذا المفهوم ليشمل جوانب سياسسية ودينية وفنية، وعند ذاك لاحظت وجود زمور كبيرة في هذه الأوجه الرفضية: أبو العتاهية في الجانب الديني الخلقي، وأبو نواس في الموقف العام من العرب وشعرهم تحت راية الشعوبية خاصة، وأبو تمام في الجانب الفني: فقد راجع أبو العتاهية مهمة الشعر فترك الغزل ونذر صوته الشعري للزهد وكسر السور الفاصل بين الشعر والحياة العامة البسيطة التي كانت هامشا في الشعر من قبله، كما كسر الفاصل الذي كان بين الشعر والنثر، وأقبل أبو نواس على هامش موضوعاتي هو شعر الخمر، فاولاه اهتمامه الأوّل، واقترب من نبض الحياة، من خلال لغة وسطى أفرزها شعره فصارت لغة الشعر العباسي عامة، أما أبو تمام فلم يقم بمراجعة الموضوع والملتقي كما فعل قبله كل من أبي العتاهية وأبي نواس، بل أقبل على اصل الشعر ذاته، فشكّ في لغة الشعر في حد ذاتها، وتراكيبها وأنساقها، فهدم كثيرا من اجزائها ليقدم بدائل لسانية جعلت الغيورين على أصالة العربية يطلقون عليه حملة شعواء ويتهمون تلك اللغة بان لا صلة لها بما تكلمته العرب، ففتح بذلك مرحلة جديدة في حياة الشعر العربي على بابها الواسع فتحا جادا هي مرحلة الغموض. هذه الإنجازات على مستوى الرؤية الفكرية لم تكن معزولة عن معادلها الاسلوبي الذي جسدها وجسدته في علاقات لغوية وصوتية وموسيقية وتركيبية جديرة بالدراسة الأسلوبية للكشف عن عمق التحول الاسلوبي الذي ما نفك يمس النص الشعري العربي العباسي بداية الامر ثم يستمر التحول عبر العصور بعد ذلك بسبب نزعة الرفض التي نشطت في عصر العباسيين خاصة لتظل هذه النزعة السبب الجوهري في التطور الذي يحصل في كل عصر من العصور. وإذا نحن ربطنا النزعة الأصلية في كل شاعر بأسلوبه يمكن التساؤل: هل كان حرص الشاعر أبي العتاهية على شدة التبسيط الجمالي في نصه صدى الزهد بمعناه الشاسع؟ وهل كان إصرار أبي نواس على الخمرية وحكايتها ومقدماتها صورة من ذاته المتأزمة الرافضة لذاته الممزقة، وطموحا جموحا إلى واقع لا تقديس فيه إلا للحرية بمعناها الكلي الذي يصل حد رفض كل القيم السابقة؟ وهل كانت نزعة أبي تمام الرافضة للجملة الجاهزة والعبارة المستهلكة في استجابة لحاجة ملحة في نفسه إثباتا لواقع شعري مختلف صورة لغموض متأصل في نفسه قبل أن يكون في قوله الشعري؟ أم انه كان عيا عميقا برسالة الشاعر الحقة. تفجير لغة الشعر لفتح آفاق أوسع أمام قصيدة الشاعر وأساليبها التي تناولتها هذه الدراسة. ............................................................................................................................... On a beaucoup traité le sujet du renouveau dans la poésie Arabe, et son développement, à travers l’historique litteraire, mais on a pas donné assez d’importance à la tendance du refus qui est authentique dans l’âme de chaque poète digne de sa qualité en tqnt que ‘Poète’ , en constatant qu’un nombre d’études ont pris ce mot dans sa simple dimension d’opposition politique ou dans un sens lié à la satire, alors j’ai voulu rélargir cette dimension , en appuyant sur les cotés morales, culturelles, sociales et linguistiques : Abou Al Aatahia a abandonné la galanterie en choisissant l’ascétisme, en ellaborant une simplicité linguistique ce qui nous donne une image très précise sur une nouvelle tendance stylistique naquit. Abou Nouass avait choisi un autre chemin créatif; celui d’un amoureux de vin : un sujet qui était marginal, mais devint chez le Nouassi très essentiel, au centre même se sa poésie et de sa personne, avec beaucoup de changement dans l’introduction de son texte poetique, lié aussi au conte qui avait le vin comme sujet et personnage , un changement tres lié même a sa réflexion et sa passion, quant a Abou Tammam, il a révisé le coté linguistique, en détonnant la phrase arabe ce qui a causé beaucoup d’ambigüité ; alors c’est la nouvelle ère dans l’histoire de notre poésie Arabe. Ces dimensions morales, immorales et linguistiques ont provoqué un changement essentiel dans la formation de la poésie arabe et surtout dans son style qui s’est manifesté d’une façon claire dans de différentes formes d’éxpressions qui seront traitées dans cette étude stylistique.Item الجـاحظ في قـراءات الـدارسين الـمحدثـين(2014) مسالتي, محمد عبد البشيرتتغيا هذه الدراسة استنطاق جملة القراءات التي تشكلت حول نصوص الجاحظ، وتفجرت حولها منذ ذلك الوقت، قراءات متباينة، وتفسيرات متعارضة لطبيعتها وسيمتها وقيمتها الجمالية، والدراسة بذلك ليست بحثا في نصوص الجاحظ بالدرجة الأولى، بقدر ما هي بحث في أنماط التلقي التي دارت حول هذه النصوص؛ وذلك من أجل الكشف عن الدور الكبير الذي تمارسه القراءة والتلقي في "تصنيع النص" وتحديد قيمته ومعناه، كما نروم من وراء هذه الدراسة التحقق من أن القراءات والتلقيات لأي نص إنما هي محكومة بأفقها التاريخي وسياقها الثقافي، فهي تتحرك وفق ما يتيحه لها أفقها وسياقها من "ممكنات"، وفي المقابل فإنها ترضخ تحت الإكراهات التي يمارسه عليها هذا الأفق وهذا السياق، وهو ما يجعل من دراسة أنماط التلقي وسيلة جيدة ليس لاستكشاف نصوص الجاحظ فحسب، بل لاكتشاف طبيعة الإكراهات التي يمارسها أفق الانتظار في توجيه القراءات، وأثر هذه القراءات في تصنيع النص المقروء وتشكيل دلالته. كما نروم من خلال هذه الدراسة بيان واستكشاف طريقة توظيف النص الجاحظي في كتابات النقاد المحدثين، وما آلت إليه نصوص الجاحظ بعد إعادة توظيفها في إبداعات هؤلاء الدارسين..................................................Cette étude affronte l’ensemble des lectures formées autour des oeuvres textuelles d’EL DJAHIZ pour les interroger et autour des quelles et des lors éclatèrent des contre lectures nouvelles, des explications divergentes a leur natures, a leur caractéristique voire a leur valeur esthétique, alors notre étude n’est pas une simple recherche primordialement sur les textes d’EL DJAHIZ autant qu’elle est une quête des typologies de réception qui ont gravité autour de ces oeuvres textuelles. Tout cela s’inscrit dans le but de dévoiler le rôle gigantesque exercé par la contre lecture et la réception dans l’élaboration textuelle déterminant la valeur intrinsèque de la sémantique du texte. Par le biais de cette modeste étude, nous souhaitons mettre en évidence le fait que les contre lectures et les réceptions émanant de tout texte sont tributaires de leur dimension historique et de leur contexte culturel. Les lectures émergentes bougent par rapport aux possibilités qui peuvent être tolérées par leur contexte et c’est ce qui rend l’étude des types de réception une manière efficace non pas pour découvrir seulement les oeuvres textuelles d’EL DJAHIZ mais pour dévoiler la nature des contraintes exercées par la vision dimensionnelle dans l’orientation de ces lectures nouvelles influentes dans l’élaboration du texte lu voire même dans sa structure sémantique. Comme, nous ambitionnons a travers cette étude éclaircir, découvrir une méthode fonctionnelle de l’écrit DJAHITIEN dans les écritures des critiques novateurs et les résultats auxquels ont aboutit les oeuvres textuelles d’EL DJAHIZ suite a’ leur réadaptation dans lesItem حوار الأنساق في الخطاب النقدي العربي المعاصر – قراءة في أنظمة التواصل-(2014) بن تومي, اليامينيعاين البحث جملة من الطروحات النقدية العربية المعاصرة في مظان مختلفة ، أي يحاول أن يتقصى تلك الحقول المعرفية التي تنظم المنظومة الثقافية العربية في نقطة أساسية و مبدئية ، كون هذه المشاريع حاولت إلى حد بعيد قراءة التراث العربي و فتح مغاليقه ، حيث يقف التراث في الواجهة الأولى التي حفزت وجود هذه المشاريع ، و التي تبدو للوهلة الأولى أنها عبارة عن مشاريع متباعدة و مفككة على مستويين : - تباعد على مستوى الموضوع . - تباعد على مستوى المجال . لأن جل هذه المشاريع النقدية الفلسفية بالأساس ، و هنا نطرح التساؤل التالي ما الفرق بين الأدبي و الفلسفي ، و لإزالة مثل هذا اللبس لابد من الخوض في إعادة صوغ مفهوم عضوي للنقد ، من كونه الإطار الذي يعمل على جمع المتباعد و فصل المتلاحم إلى أجزاء صغيرة متعددة ينظمها الإطار النظري لمادة البحث " النقد " لتشكل جملة هذه المواد استئناسا يعرض مجموعة من التجارب النقدية التي هي بالأساس رؤى و تجارب متنوعة تهدف إلى كشف الروابط الخفية بين مجالات البحث الفلسفي و الأدبي وصولا إلى وحدة المشروع النقدي ............................................................................................................................................................................... Cette recherche propose un ensemble de thèses critiques arabes, dans des dispositions différentes. C’est-à-dire qu’il touche les champs épistémologiques du système cultural arabe, dans leurs composantes essentielles ; du fait que ces projets critiques aient semblé insister sur la lecture du patrimoine cultural arabe a partir de ses questionnements. Le patrimoine en question en est le principal stimulant, en réalité, de ces projets, lesquels donnent l’impression d’avoir un problème de cohérence, sur deux plans au moins : L’écart thématique L’écart au niveau du champ Il est à noter que la plupart de ces projets relèvent principalement du rationnel, ce qui nous amène à nous demander sur ce qui fait la différence entre la rationnel et le littéraire. Pour cette fin, il serait idéal de faire l »effort dans sens de proposer un autre concept, organique, de la critique : revoir le fait qu’il soit conçu comme un cadre de rapprochement, un point de jonction ou se retrouvent les détails de cadre critique, dans leurs moindres finesses, et tendre, à partir de ce que notre réflexion propose, à la possibilité d’une édification d’un ensemble d’expériences qui ne sortent en rien du cadre des différentes visions ayant pour finalité d’éclairer les concordances sous-jacentes entre les champs rationnel et littéraire, et offrir, à partir de là, au projet critique son identité.Item دلالة الجملة الاعتراضية في القرآن الكريم(2014) مرغم, أحمديحاول الباحث أم يبين في هذه الأطروحة ما تمتاز به الجملة الاعتراضية دون سائر الجمل، وما تتوفر عليه من دلالات مهمة في القرآن الكريم يستعين في ذلك بمحاولة إيجاد الروابط المناسبة بين هذه الجملة وبين غيرها في السياق الذي ترد فيه، مع محاولة ربطها بالجو العام للسور القرآنية. وما خلص إليه كنتيجة هو أن لها غرضا توكيديا لا يخرج في كافة مواضيعه عن ترسيخ مبدأ التوحيد. ............................................................................................................................................................................... Le chercheur essaie de démontrer dans cette thèse les caractéristiques principales de la phrase enchâssée par rapport aux autres phrases et ses dotations dans le Coran. Ce chercheur essaye en parallèle de mettre en relief les relations, voire les coordinations inter phrastiques et ce, en dépendance du cotexte dans lequel est émise cette phrase. Il tenter toujours de trouver les liaisons thématiques de cette phrase par rapport aux autres sourates. Enfin , e chercheur aboutit à ce que cette phrase a comme objectif essentiel l’emphase qui vise le principe de la monothéisme.Item بناء الشخصية في مسرحيات أحمد بودشيشة(2014) Bouchelalague, Abd el azizتناول البحث معالم الشخصية المسرحية عند الكاتب محمد بودشيشة في بنائها و وظيفتها المختلفة و علاقاتها بعناصر النص المسرحي و أداءها في لحمة النص مع باقي الشخصيات. هدفت هذه الدراسة على متابعة الشخصية في مكونها الأول وفي تشكلها على يد الكاتب و ربطها كنموذج بأطرها المكانية الرومانية من جهة و بإطارها الثقافي و الاجتماعي من جهة أخرى. إنها تنفض الغبار عن أدباء الجزائر الذين لا يسعون إلى جاه ,ولا إلى منصبهم الوحيد خدمة الثقافة و الفن. La recherche a pris la personnalité théâtrale chez l’écrivain ahmed Boudchicha dans la construction, ses divers emplois et sa relation Avec des éléments théâtraux dans la cohérence du texte avec d’autres personnages. Cette étude a pour objectif de poursuivre la personnalité, ses premiers constituants et sa formation en mains de l’écrivain, l’attaché comme modèle avec ses cadres spatiotemporel son cadre culturel et sociale d’un autre coté. Elle ôte la poussière des écrivains algériens qui ne cherchent pas la gloire ni le poste ,mais leur seul souci est d’être a la disponibilité de la culture et l’art.Item شعر عفيف الدين التلمساني و حياته(تحقيق و دراسة)(2014) Zaguedoud, Fourahتنطوي هذه الرسالة على قسمين:اشتمل الأول منها على دراسة الشاعر عفيف الدين التلمساني المتوفى سنة 690ه، واستقل الثاني بتحقيق ديوانه- وهو ديوان قد وقفه صاحبه برمته على شعر التصوف-تحقيقا علميا- في حدود المستطاع. ويشتمل القسم الثاني من هذه الرسالة على النص الكامل لديوان التلمساني بقصائده 328 وأبياتها التي بلغت 3128 بيتا شعريا، مستخلصة من ثلاث نسخ خطية رئيسية من القاهرة، اختلفت فيما بينها من حيث الحجم وتاريخ النسخ واسم الناسخ، ولكنها من حيث المضمون يكمل بعضها نقص البعض الآخر، إضافة إلى المطبوعة التي ساعدت على إقامة المتن الشعري. وقد حقق نص الديوان بمنهج علمي حتى يبدو على الصورة التي كان عليها يوم أخرجه مؤلفه أو أقرب ما يكون إليها. ذلك هو القسم الثاني من الرسالة، أما القسم الأول، وهو دراسة الشاعر وشعره فقد اعتمدت على ديوانه المحقق مصدرا لها، واتخذت من كتب التراجم القديمة والحديثة التي ترجمت للشاعر، مراجع تلقي بعض الأضواء عليها. وقد جعلت دراسة الشاعر وشعره ثلاثة فصول، اشتمل الفصل الأول منها على دراسة حياة الشاعر، تناولت فيها سيرة حياته، ومكونات شخصيته، وقد أبرزت في هذا الفصل: مولده ولقبه ثم ثقافته ثم ناقشت مذهبه الديني وتصوفه. واشتمل الفصل الثاني منها على موضوعات الشاعر، ما جاءت في الديوان، أولها الغزل الصوفي، وثانيها وصف الطبيعة، وثالثها العقائد الصوفية. ودرست في الفصل الثالث والأخير شعر الشاعر، دراسة فنية، ممثلة في الرمز الصوفي، واللغة والأسلوب، والأوجه البلاغية، والأوزان.وأنهيت الفصول السابقة بخاتمة بينت فيها أهم نتائج الرسالة. This thesis contains two parts, the first one includes the study of the poet Afifeddine TELEMSANI, died in 690 Hidjri, whereas the second part includes, as scientific study as possible of his collection of poems. The whole collection of poems is designated to mysticism poetry, The second part of this thesis contains the whole text of the divan of Afifeddine TELEMSANI with its 328 poems and 3128 verses, extracted from the main handwritten copies existing in Cairo. They are, admittedly, different in volume , transcription date and transcriber name but their contents complete each other , in addition to the printed publication which had helped to establish the poetic body. The divan text, was studied by means of a scientific method, to appear finally on its first image the day when his author had issued it or as similar as possible. This is second part, whereas the first one which it based on the poet and his poetry study using his studied divan as a resource and old and recent translated books relating to his poetry works to have some knowledge of the subject. I’ve divided the poet study and his poetry intro three sections; the first one includes the poet bibliography and his personality elements, and through it I’ve touch on his birth, forename, culture and discussed his religious doctrine and his mysticism. The second part includes the poet subjects, as it appears in his divan: firstly the mystic dalliance ,secondly nature description and thirdly mystic dogmas . In the third part I’ve studied the poetry of the poet, as artistic study represented by the mystic symbol, the language, the style, the eloquence, and have concluded the sections by a conclusion in which I’ve shown the main study results.Item إعادة بناء النص التعليمي في ضوء المقاربة النصية السنة الثلاثة ثانوي أدبي"نموذجا".(2014) غيلوس, صالحتتناول الأطروحة موضوعا هاما في حقل التربية و التعليم في الجزائر في ضوء مناهج الإصلاح التربوي في المرحلة الثانوية ألا و هو موضوع إعادة بناء النص التعليمي في ضوء المقاربة النصية السنة الثلاثة ثانوي أدبي"نموذجا". هدفت الدراسة إلى متابعة الظاهرة عن قرب و الوقوف على المعوقات التي تظهر أثناء الممارسة الفعلية لإعادة بناء النص التعليمي.و بعد جمع و تحليل النتائج تم اقتراح الحلول المناسبة و إجمالا يمكن القول ان نتائج الدراسة كشفت عن إعادة بناء النص التعليمي في ضوء المقاربة النصية السنة الثالثة ثانوي أدبي"نموذجا".................................................Cette présente thèse aborde un thème important en rapport avec le domaine de l’éducation et de l’enseignement en Algérie à la lumière des nouvelles méthodes initiées par la réforme pédagogique dans l’enseignement secondaire, elle s’intitule comme suit : « La reconstruction du texte pédagogique à la lumière de l’approche textuelle, le cas de la troisième année secondaire branche littéraire » Cette présente étude s’est fixée comme objectif le suivi de prés du phénomène, et la constatation des obstacles qui surgissent durant la reconstruction du texte pédagogique. Après collecte et analyse des résultats, des solutions adéquates ont été formulées. Globalement, on peut dire que les résultats de cette étude ont décelé une reconstruction du texte pédagogique à la lumière de l’approche textuelle en troisième année secondaire, branches littéraires.Item النص القصصي الشعبي الجزائري من الأصول إلى الانتشار(2014) دريدي, مبروكتدل الآثار التي تسري في حركة التراث على الفاعل الذي أنتجها، وهو ما يعني أن دراسة تلك الآثار يندرج في قراءتها دالاّ على مصدرها، واستدلالا على محدثها، وفي هذا تستبقي الشعوب آثارها دليلا على وجودها الواعي من حيث هي جماعة سجلت تاريخها وعمرانها في الزمن و المكان. تندرج القصة الشعبية الجزائرية في سياق التراث و مواده، ولذلك فهي أثر ودليل على شعب اكتمل في حدّه التاريخي الواعي، وامتد بقصده في إرادة الاستبقاء الثقافي له، إذ نص القصة الشعبية الجزائرية في المنطق الأساس حاصل وجود شعب اشتغل بجهازه الإدراكي المتفكر في وجوده وموضعه من حركة السيرورة الحضارية له. لقد مثلت الثقافة – بالمفهوم الأنثروبولوجي- الأصل الشامل الذي تخلّق نص القصة الشعبية في محاضنه، و انبنى في حدود إطاره الحي، وفي ذلك قرأ البحث هذه الجدلية الإنتاجية عبر المسرود في النصوص وعناصره بطرق الربط بين داخل النص و خارجه، وقد انتهى إلى بيان اشتعال القصة الشعبية؛ المشكلة بإرادة الذات الناصة وكفاءتها الفكرية واللسانية، على المخزون الثقافي، بماهو حدود نظام للحياة و العيش و الممارسة الحية المتعلقة لدينامية الشعب في وجوده، و وعيه به، فكان السؤال عن حضور المجتمع و الدّين في نص القصة الشعبية سؤال عن أصول مرجعه الذي يفهرس فهمه و يحصل رسالته، واستند البحث في ذلك على التداول دليلا يشرح القراءة ويربطها بالفهم، وهو ما ظهر في النصوص وانسجامها مع القارئ الاجتماعي والديني لها، حيث أمكن ردّ المرهنّ في نص القصة الشعبية من مرجعها الثقافي-الاجتماعي و الدّيني- إلى الرصيد الواقعي للمتناصين المنتمين إلى وحدة الشعب المشتركة في الجذر المعيشي للاجتماع و المعتقد، وقد كان في ذلك التاريخ شاهدا في حده المجرد على بنية أساسية في النظر إلى متحققة، فعبّر نص القصة الشعبية عن منشور التداول التواصلي للنّص، و مآله إلى الأصل الرّاسخ في الحركة الواعية لإنتاجيته الدّالة على النشوء المرتبط للقصّ بالفضاء المتعالي لتفكّر الذات، وإعلانها عن ذاتها في تسجيل الأثر ضمن شروط اصولها. ...................................................................................................................................................................... Les trace culturelles désignent celui qui les a produites, cela signifie que l’étude de ces traces rentre dans leur lecture selon qu’elles désignent leur source, et dans cela, les peuples laissent ses traces comme une preuve leur existence consciente. Ces peuple en tant qu’un groupe a ansait son histoire et son urbanisme dans le temps et dans l’espace. Le conte populaire algérien rentre dans leur existence de l’héritage et ses composants, et c’est pour quoi (il est une trace) le conte populaire est une trace et une preuve d’un peuple parfait dans son concept historique conscient, et est resté de son intention dans la volonté de sa continuité culturelle, Et c’est pour cela le texte du conte populaire algérien dans la base est le résultat d’une existence d’un peuple qui travaillé Par son système rationnel dans son existence et sa position de son mouvementcivilisationel. La culture, par son sens anthropologique ;et l’origine totale dans laquelle s’est trouvé le texte du conte populaire ,et s’est construit dans son cadre actif ,et dans cela , la recherche a fait sa lecture du texte narré et ses éléments par la façon de la liaison ,entre son intérieure et son extérieur ,et la recherche est arrivé à la relation entre le texte du conte populaire et sa culture qui est un système de la vie de la survie du peuple et son existence .Et la question sur la présence de la société dans le texte du conte était sur l’origine et la référence qui fait la compréhension de son message , et par la médiateur social et pragmatique était possible de rendre l’actualisé dans le conte populaire au contenu réaliste des appartements à l’unité du peuple de la même unité sociale et pensive . Et dans cela, l’histoire était un témoin, dans son cadre abstrait, sur une structure essentielle selon son concret, et dans cela, le texte du conte populaire a exprimé sa pragmatique et sa communication, et son retour à l’origine constante dans le mouvement conscient et sa productivité signifiante sur l’existence de la narration en relation avec l’espace transcendant du sujet et sa pensée , et la parution du sujet sur lui-même ,et cela dans l’action de la trace du sujet dans ses conditions.Item مناهج التاريخ الأدبي و خلفياتها النظرية خلال القرن العشرين(2015) زيغمي, خالدتتوخى هذه الدراسة، تناول مسألة المنهج الذي كُتب به تاريخ الأدب العربي، خلال القرن العشرين. وما تاريخ الأدب العربي سوى مكوّن من مكونات التراث العربي عامة، إن لم نقل هو من أهم مكوناته، على اعتبار أنه يؤسس لمعرفة مجتمعية، وأذواق فردية، وحقائق تاريخية، وثيقة الصلة بالهوية الثقافية العربية. وانطلقت الدراسة من فرضية أن مسألة المنهج الذي بُحث به الأدب وأُرّخ له في القرن العشرين، قد خضعت لعملية نمذجة غربية، بدأت مع جهود المستشرقين الأوائل، بتكريس الفكر الوضعي، والبحث الفيلولوجي اللغوي. وإثر ذاك وبحكم بعض الظروف التاريخية، تَبع المؤرخون العرب الأوائل، مناهج المستشرقين، وصار نمطهم هو السائد خلال القرن العشرين. كما أن منهج البحث الأدبي، استرفد الكثير من الآليات من المنهج التاريخي اللانسوني، الذي اكتشفته الدراسات العربية عبر بعض الدارسين العرب الذين ثاقفوا الغرب مباشرة. وقد برز بعض المؤرخين العرب، أمثال، جرجي زيدان، شوقي ضيف، وحنا الفاخوري، وصارت أعمالهم هي النموذج المحتذى. وتكلس المنهج بسبب المواضعات البيداغوجية التي أقرتها المؤسسات التربوية والجامعية. بيد أن عديد الدراسين العرب اليوم، يلحون على ضرورة مراجعة هذه المواضعات، والحرص على ترهين تاريخ الأدب العربي، وفق احتياجات وتوقعات الأجيال الحالية، ووفق الشروط الثقافية والتاريخية التي تعيشها الأوطان العربية في هذه المرحلة الحاسمة، في ظل تأثيرات الحداثة، والعولمة الثقافية، والانفتاح المعرفي والعلمي. .......................................................................................................................................................... La présente étude tend à traiter de la méthode sur laquelle est fondée l’histoire de la littérature arabe pendant le xxe siècle. L’histoire de la littérature arabe d’une manière générale, est une composante de l’héritage arabe, si ce n’est la composante la plus essentielle, car elle régit le fondement de la connaissance sociale, des goûts individuels et des vérités historiques, qui ont une relation forte avec l’identité culturelle arabe. Cette étude prend son point de départ dans l’hypothèse stipulant que la question de la méthodologie de l’histoire littéraire a été soumise à une modélisation occidentale, d’abord, par les travaux des premiers orientalistes, en établissant la pensée positiviste, et la recherche philologique, en ce sens, et selon certaines circonstances historiques, les premiers historiens arabes ont appliqué les mêmes méthodes connues au xxe siècle. La méthode de la recherche littéraire a emprunté beaucoup de mécanismes à la méthode historique de Gustave Lanson, découverte par certains chercheurs arabes, tels Georgy Zeidan, Chawki Daif, Hanna Fakhouri, par le biais de l’acculturation occidentale directe, leurs travaux constituent une référence. Les conventions pédagogiques agréées par les institutions éducationnelles et universitaires, ont rendu la méthode figée, ceci dit, de nombreux chercheurs arabes appellent à la révisions de ces conventions, tout en insistant sur l’actualisation de l’histoire de la littérature arabe, selon les besoins et prévisions des générations actuelles, aussi selon les conditions culturelles et historiques des pays arabes, dans cette période décisive, sous l’influence de la modernité, la mondialisation culturelle, l’ouverture épistémologique et scientifique.Item المصطلــــح النحـــــوي في كتـــاب الخصائــــص لابن جني دراسة نقديّة من منظور معجم اللسانيات الحديث(2015) حمار, نسيمةالمصطلح النّحوي في كتاب الخصائص لابن جني- دراسة نقدية من منظور معجم اللّسانيات الحديث، هو موضوع أطروحة الدكتوراه ارتضيناه ليكون إضافة نوعية في مجال علم المصطلح وبخاصة المصطلح النّحوي، إذ إنّ هذا الأخير قد اعتبر من أهم القضايا الشائكة، التي يصعب الفصل فيها، لأن التعدد الاصطلاحي والاختلاف في تسمية المصطلحات كان السمة الغالبة في تفكير النّحاة القدامى، فهل علم المصطلح كعلم قائم بحد ذاته يقبل هذا التعدد والاختلاف؟ من هنا كان الدافع إلى الخوض في هذا الموضوع الذي يُسقطُ ما جاء في الدراسات اللسانية الحديثة على التراث النحوي العربي، وإن اختلفت المعطيات إلا أن مثل هذه المواضيع تعد قراءة للتراث بعيون الحاضر، وهذا ما يجعل اللغة تتطور من داخلها لتساير كلّ جديد، وتضع نفسها ضمن قائمة اللغات العلمية المنتجة للمصطلح، وفق ما تمليه مبادئ علم المصطلح. ...................................................................................... La terminologie dans le livre "les caractéristiques" (el Khassais) d’Ibn Djenni étude critique selon le dictionnaire de linguistique de Jean du Bois, est le sujet de cette thèse qui sera un complément qualitatif dans le domaine de la grammaire arabe. La terminologie est considéré l’un des problèmes les plus épineuses, qui sont difficiles à trancher, parce que la diversité idiomatique et les différences dans la dénomination de la terminologie était la caractéristique dominante dans les penser des anciens grammairiens. Ce sujet il va mettre à profit les études linguistiques modernes au patrimoine de la grammaire arabe, malgré les différences dans les données, cependant, de telles questions sont la lecture du patrimoine par une lecture du présent, et cela ce qui rend la langue évoluer de l'intérieur pour suivre le rythme de la toute nouvelle, et se mettre dans la liste des langues scientifique qui produits à long terme.